الأوضاع المتوترة داخل مدينة الضعين تنذر بالانفجار

يبدو ان الامور في دارفور تسير كما خطط لها،فالنار تاكل بعضها ان لم تجد ما تاكله.

let me say few words to spite and stir your anger .who cares let them kill themselves .those are minions of the government .no pity and compassion.

الحاصل ان هناك مجموعتين من القبيلتين تستخدمهما الحكومه لتشعل فتيل الحرب وانهما لا لا يمثلان القبيلتين
فالمجموعه الاولي التي تسمي بالسافنا انهم مجموعه الخارجين عن الحكومه تم عقد صلح لهم بواسطه عبد الحميدكاشا ولم يتم تجريدهم من السلاح حتي الان ويتجولون بكامل عتادهم داخل المدينه ولم يتعرضوا لاي مواطن من عمليات النهب الوارده لديكم
اما المجموعه الثانيه انهم فرع من المعاليا ويسمون انفسهم بالعقارب تم تسليحهم لاجنده خاصه بالحكومه ولاستخدامهم كدرع واقي للشمال من الحركات المسلحه في دارفور وحتي يكون لهم اسم بين الحركات اوقدو شراره الحرب وانهبو ما يقارب 1000راس بقر من البقاره
ولي حرصي علي تمليك الحقيقه لمن اراد معرفه الحقيقه مع انني انتمي لاحدي القبيلتين ولكنني لم تحركني الحرب التي تريد الحكومه ان توقدها لاسباب واضحه لاصحاب العقول السليمه
ولن ينتهي السرطان في وجوود الحكومه الجاءره

(وتم سرقة عدد كبير من الخيول وطرد
افراد قبيلة المعاليا من المدينة وضواحيها ، ونزحت قبيلة المعاليا إلى مدينة ابوكارنكا وعديلة واماكن أخرى بعد نهب ابقارهم).
كل سنة وانتم بخير رفع الله عن كاهل هذا الوطن والمواطن المعاناة والكوارث.
نحن نعاني حتي في ايصال المعلومة الصحفية بالطريقة الصحيحة ويبدو هذا الصحفي من انصار المؤتمر الوطني الذين اججوا الصراع في كل دارفور كل المعلومات الواردة توضح ان عدد من قطاعي الطرق قاموا بنهب عدد من الابقار من قبيلة الرزيقات في داخل اراضي المعاليا وتم اتهامهم بارجاع هذه الابقار وحتي هذه اللحظة قبيلة الرزيقات في انتظار ارجاع هذه الابقار او سيتم مهاجمة المناطق التي تخبأ فيها هذه الابقار بواسطة قبيلة الرزيقات ثم ثانيا هذه القبيلة (المعاليا) تاريخ اقامتها في هذه المناطق ليسي بطويل وهي مستضافة ما بين قبيلة الحمر والرزيقات نشبت مشاكل بسبب الحدود والدار بينهم وبين الحمر واثبت التاريخ ان لاحدود للمعاليا مع الحمر. حدود الحمر فقط مع الرزيقات وهم مقتنعون بذلك وتم حل هذه المشكلة في مدينة الابيض بواسطة الادارات الاهلية.
ولكن نرجع ونقول لابد للوسط من تأجيج الصراعات في هذه المناطق حتي يتم الهائهم عن التفكير في المركز والتغطية علي العجين والعبث الذين يقومون به واوصي بوقف اراقة الدماء بين القبيلتين بحكمة ورويه من الادارات الاهلية لاقصد الادارات المسيسة لان الذين يموتون هم شباب واليوم وجيل المستقبل حتي الذين يتحدثون انابة عن القبيلتين ليس هم بذاهبي الي حرب بل يجعلون شباب وجيل هذا الزمان وقود حرب لا قيمة لها فليرجع الناس الي قول الله واتباع سنة رسوله ونبذ الجهل والقبلية والانتماء الضيق.
لا حول ولاقوة الا بالله

الرزيقات والمعاليا تم تسليحهم بواسطة الحكومه واصبحو اقوى من جيش الحكومه المتهالك والحكومه تريد التخلص منهم لانهم يصعب التحكم بهم لان ولائهم للقبيله ليس الدوله اصبحو خطرا عليها وقد حان وقت التخلص منهم