أخبار السودان
وزير المالية يحمِّل “الواتساب” مسؤولية أزمة الوقود في السودان

حمّل وزير المالية السوداني محمد عثمان الركابي تطبيق التراسل الفوري “واتساب” مسؤولية أزمة البنزين وتكدس المركبات أمام محطات الوقود.
وقال الركابي في تصريحات صحفية، إن “الواتساب” نشر الذعر وسط المواطنين، مما زاد نسبة الصفوف أمام محطات الوقود. لفت إلى أن ذلك أوجد حالة من الندرة.
ونفى الركابي وجود أزمة في الوقود، وقال إن الأزمة مفتعلة بسبب الطلب الزائد غير حقيقي، ومضى يقول: “مثلا شخص كان يقوم باستخدم خمسة جالون من البنزين في الوضع الطبيعي، أصبح يقوم بتعبئة التنك بسبب الهلع” لافتاً الى أن بعض المواطنين اصبحوا ينقلون البنزين عبر الجركانات للمتاجرة به.
ونفى الوزير ضلوع جهات حكومية في أزمة البنزين وقال من الوارد أن تكون هنالك شخصيات حكومية متورطة في الأزمة، ولكن لا دخل للحكومة بها، مؤكداً أن حكومته لا تتاجر بالأزمات.
هههههههه نكت كتيرة اليوم في الراكوبه بس النكته دي قوية شديد
يبطلوا الحوامة. يطبق قانون حايم وين؟؟؟.يمنح على قدره.
والله حرامي زيت الطعام الفاسد دا ما بخجل !!!
طيب يا أخي انت لمن عارف انو الناس ديل كل واحد بعطبيء التنك بتاع عربيتو فل ويملا الجركانات لماذا لا تضخ كميات كبيرة جدا وزيادة من الوقود في المحطات وتكسر ليهم الدش في ايديهم وتخليهم يشربوه .
قطعا اذا كان الوقود متوفرا كالعادة في المحطات وفي كل وقت فلن ياخذ اي شخص اكثر من حاجته
لكن لانكم حرامية وكذابون فأي تصريح يصدر عنكم الناس حتفهم عكسه تماما يعني لو قلتم ان الوقود متوفر فهذا يعني انه غير متوفر وهذا هو ما تعودنا عليه من نظامكم منذ 1989م
ايها الوزير المسكين : لا دخل للواتساب في ندرة البنزين والديزل كلام شوارع منك وفر المحروقات ولن تجد صفوف اطلاقاً اترك الغباء بتاعك وجهلك :::
امنع تعبيئة اي جالون وفي كل السودان يمنع منعا باتا إلا في دابتك فقط ،
وبطل هرطقة وكلام فارغ ::
انتم اي جعلتوه نادرا حتى النبزين والديزل بالله يا وزير المالية انتم نجحتم في شنو ؟ كل وزراء هذه الحكومة فاشلين في اي شيء ؟؟؟؟؟
فمتى تتخارجوا من الحكم؟ والله الناس كرهت الانقاذ واليوم الجابها تحكم السودان؟
شلة من الزبانية والجهلاء والفاسدين عديمي الضمير والوطنية وافقر ناس حكموا البلد ؟
دي مفروض تضاف لقاموس الاقتصاد (الواتساب عامل من عوامل خلق الندرة)
كلامه فيهو نوع من المنطق لان تطبيق الواتساب بامكانه توصيل اي اشاعة لملايين الناس فى ثواني
اتعس وزير مالية يمر على السودان .
الركابي .. يركبك البنزين .. أقصد يركبك الجن كان ماراكبك أصلاً. بالله دا تصريح زير مالية؟
بالله عليكم الله دا تصريح وزير، ملك الحقيقة للشعب، وتساب أيه بتحملو المسئولية المسئولية مسئوليتك انت،وفر السعلة شوف لو تكون هناك صفوف، خليك واقعي واعترف بالأزمة وما تضحك علي الشعب.
تختخ…. للجيل الذى قرأ كتب الالغاذ قديما
الوعاء الفارغ يحدث ضجيجا .
هههههههههههههههه
هسه كان خزنتك كانت مليانه . كنت بتجيب سيرة الواتس آب .
لكن معليش كله من الجماعه إياهم . اقعد بارى فيهم كدة لمان اركبوك التونسيه .
الزول الواعى المفتح . ما ببارى الجداد . لانه عارفه بودى وين ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
… من هنا جاءت القطط السمان و من هنا بدأ الفساد وسرقة المال العام… عندما قرر (الترابي) بتحويل مفهوم إن السودان غنيمة حرب للمنتصر بعد نجاح إنقلابه (حربه) وإستيلائه على السلطة بواسطة جنديه (البشير) الذي يعتبره عميلا منفذ فقط يجب التخلص منه بعد أداء المهمة حتى لا تتكرر معه أخطاء الإنقلابيين في سوريا فأصدر أوامر بجباية و توريد كل أموال خيرات السودان الظاهرة و الباطنة فعائدات تصدير القطن و الصمغ و السكر و المحاصيل و الفواكه…ألخ. والجمارك و الضرائب والزكاة و رسوم عبور الطرق…ألخ وكذلك أرباح البنوك التجارية و شركات التأمين ومؤسسة التوزيع المركزية و مصنع طباعة العملة ليطبع العملة كما يشاء ويودعها في خزينة مكتبه الخاص وليس في خزينة الدولة فكان الترابي يخطط لإنشاء طبقة جديدة موالية من الرأسمالية المتأسلمة خاصة بعد تمكينهم من الإستيلاء على معظم مؤسسات وشركات القطاع العام المربحة بثمن بخس بحجة الخصصة و التخلص من الشركات المتعثرة بقيادة نجله الأكبر الذي إحتكر تجارة (السكر و الزيوت) و مجموعة تخصصت في إحتكار شركة خدمات الإتصالات والأنترنت و بعدهم جاء دور أخوان و أقارب البشير وأصدقائهم ليحتكروا تجارة (الذهب وخدمات البترول والمولات و الأراضي والدواء والقمح و الدقيق والأسمنت و السيخ و الشاي والبن…ألخ) لم يتركوا شيء لبقية الشعب حتى جواز السفر السوداني صار سلعة تباع للاجئين الأجانب وكل مجموعة صارت عصابة متخصصة في إحتكار تجارة معينة لتحل محل الرأسمالية الوطنية التقليدية بعد تدميرها و إفلاسها و لهذا بادر البشير بتمكين أشقائه و أقاربه و أصدقائه من التجارة الداخلية و الخارجية بمنحهم التسهيلات الجمركية و الإعفاءات الضرائبية وتسهيلات في التعاملات البنكية حيث إحتكر بعضهم تجارة الإستيراد من الصين والهند مثلا لرخص أسعارها لتباع في السودان بأسعار مرتفعه و إقصاء الآخرين من السوق ولهذا إحتكر جميع السلطات المالية و الإقتصادية لنفسه وكان هو المسؤول الأول و ليس وزير المالية منذ أن كان في سجن (كوبر) و كان هذا هو السبب الرئيسي في غضب وحقد (البشير) على (الترابي) الذي كان يخطط للتخلص من البشير في أسرع فرصة و كان دائما يشعره بأنه هو الرئيس و ليس على البشير سوى الطاعة و الإزعان لذلك كان يسلمه راتب و مصروفات شهرية مثله مثل اي موظف صغير و تصرف له كل شهر بإهانة وإزلال و يستلمها من (الترابي) شخصيا وليس من حسابه في بنك أو من مالية القصر قمة الإزلال كل شهر… و (البشير) يتبع نفس النهج ويضيف إليها الآن الإستيلاء على عائدات البترول والذهب و بيع ونزع الأراضي وهكذا يكرر نفس سياسة شيخه مفهوم السودان (غنيمة الحرب) و هذا المفهوم سيكون العقبة الوحيدة التي ستقف بين الأجنحة المتصارعة داخل النظام لو لم تحسم قسمة و توزيع هذه (الغنيمة) بينهم و خاصة بعد ظهور عائدات الذهب و بيع قطع الأراضي و المشاريع الزراعية و عبور نفط الجنوب الدولارية!!!
الشماعات دى الشعب شرب منها كتير انتم فاشلين روحوا فى ستين داهيه تخمكم
هههههههه نكت كتيرة اليوم في الراكوبه بس النكته دي قوية شديد
يبطلوا الحوامة. يطبق قانون حايم وين؟؟؟.يمنح على قدره.
والله حرامي زيت الطعام الفاسد دا ما بخجل !!!
طيب يا أخي انت لمن عارف انو الناس ديل كل واحد بعطبيء التنك بتاع عربيتو فل ويملا الجركانات لماذا لا تضخ كميات كبيرة جدا وزيادة من الوقود في المحطات وتكسر ليهم الدش في ايديهم وتخليهم يشربوه .
قطعا اذا كان الوقود متوفرا كالعادة في المحطات وفي كل وقت فلن ياخذ اي شخص اكثر من حاجته
لكن لانكم حرامية وكذابون فأي تصريح يصدر عنكم الناس حتفهم عكسه تماما يعني لو قلتم ان الوقود متوفر فهذا يعني انه غير متوفر وهذا هو ما تعودنا عليه من نظامكم منذ 1989م
ايها الوزير المسكين : لا دخل للواتساب في ندرة البنزين والديزل كلام شوارع منك وفر المحروقات ولن تجد صفوف اطلاقاً اترك الغباء بتاعك وجهلك :::
امنع تعبيئة اي جالون وفي كل السودان يمنع منعا باتا إلا في دابتك فقط ،
وبطل هرطقة وكلام فارغ ::
انتم اي جعلتوه نادرا حتى النبزين والديزل بالله يا وزير المالية انتم نجحتم في شنو ؟ كل وزراء هذه الحكومة فاشلين في اي شيء ؟؟؟؟؟
فمتى تتخارجوا من الحكم؟ والله الناس كرهت الانقاذ واليوم الجابها تحكم السودان؟
شلة من الزبانية والجهلاء والفاسدين عديمي الضمير والوطنية وافقر ناس حكموا البلد ؟
دي مفروض تضاف لقاموس الاقتصاد (الواتساب عامل من عوامل خلق الندرة)
كلامه فيهو نوع من المنطق لان تطبيق الواتساب بامكانه توصيل اي اشاعة لملايين الناس فى ثواني
اتعس وزير مالية يمر على السودان .
الركابي .. يركبك البنزين .. أقصد يركبك الجن كان ماراكبك أصلاً. بالله دا تصريح زير مالية؟
بالله عليكم الله دا تصريح وزير، ملك الحقيقة للشعب، وتساب أيه بتحملو المسئولية المسئولية مسئوليتك انت،وفر السعلة شوف لو تكون هناك صفوف، خليك واقعي واعترف بالأزمة وما تضحك علي الشعب.
تختخ…. للجيل الذى قرأ كتب الالغاذ قديما
الوعاء الفارغ يحدث ضجيجا .
هههههههههههههههه
هسه كان خزنتك كانت مليانه . كنت بتجيب سيرة الواتس آب .
لكن معليش كله من الجماعه إياهم . اقعد بارى فيهم كدة لمان اركبوك التونسيه .
الزول الواعى المفتح . ما ببارى الجداد . لانه عارفه بودى وين ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
… من هنا جاءت القطط السمان و من هنا بدأ الفساد وسرقة المال العام… عندما قرر (الترابي) بتحويل مفهوم إن السودان غنيمة حرب للمنتصر بعد نجاح إنقلابه (حربه) وإستيلائه على السلطة بواسطة جنديه (البشير) الذي يعتبره عميلا منفذ فقط يجب التخلص منه بعد أداء المهمة حتى لا تتكرر معه أخطاء الإنقلابيين في سوريا فأصدر أوامر بجباية و توريد كل أموال خيرات السودان الظاهرة و الباطنة فعائدات تصدير القطن و الصمغ و السكر و المحاصيل و الفواكه…ألخ. والجمارك و الضرائب والزكاة و رسوم عبور الطرق…ألخ وكذلك أرباح البنوك التجارية و شركات التأمين ومؤسسة التوزيع المركزية و مصنع طباعة العملة ليطبع العملة كما يشاء ويودعها في خزينة مكتبه الخاص وليس في خزينة الدولة فكان الترابي يخطط لإنشاء طبقة جديدة موالية من الرأسمالية المتأسلمة خاصة بعد تمكينهم من الإستيلاء على معظم مؤسسات وشركات القطاع العام المربحة بثمن بخس بحجة الخصصة و التخلص من الشركات المتعثرة بقيادة نجله الأكبر الذي إحتكر تجارة (السكر و الزيوت) و مجموعة تخصصت في إحتكار شركة خدمات الإتصالات والأنترنت و بعدهم جاء دور أخوان و أقارب البشير وأصدقائهم ليحتكروا تجارة (الذهب وخدمات البترول والمولات و الأراضي والدواء والقمح و الدقيق والأسمنت و السيخ و الشاي والبن…ألخ) لم يتركوا شيء لبقية الشعب حتى جواز السفر السوداني صار سلعة تباع للاجئين الأجانب وكل مجموعة صارت عصابة متخصصة في إحتكار تجارة معينة لتحل محل الرأسمالية الوطنية التقليدية بعد تدميرها و إفلاسها و لهذا بادر البشير بتمكين أشقائه و أقاربه و أصدقائه من التجارة الداخلية و الخارجية بمنحهم التسهيلات الجمركية و الإعفاءات الضرائبية وتسهيلات في التعاملات البنكية حيث إحتكر بعضهم تجارة الإستيراد من الصين والهند مثلا لرخص أسعارها لتباع في السودان بأسعار مرتفعه و إقصاء الآخرين من السوق ولهذا إحتكر جميع السلطات المالية و الإقتصادية لنفسه وكان هو المسؤول الأول و ليس وزير المالية منذ أن كان في سجن (كوبر) و كان هذا هو السبب الرئيسي في غضب وحقد (البشير) على (الترابي) الذي كان يخطط للتخلص من البشير في أسرع فرصة و كان دائما يشعره بأنه هو الرئيس و ليس على البشير سوى الطاعة و الإزعان لذلك كان يسلمه راتب و مصروفات شهرية مثله مثل اي موظف صغير و تصرف له كل شهر بإهانة وإزلال و يستلمها من (الترابي) شخصيا وليس من حسابه في بنك أو من مالية القصر قمة الإزلال كل شهر… و (البشير) يتبع نفس النهج ويضيف إليها الآن الإستيلاء على عائدات البترول والذهب و بيع ونزع الأراضي وهكذا يكرر نفس سياسة شيخه مفهوم السودان (غنيمة الحرب) و هذا المفهوم سيكون العقبة الوحيدة التي ستقف بين الأجنحة المتصارعة داخل النظام لو لم تحسم قسمة و توزيع هذه (الغنيمة) بينهم و خاصة بعد ظهور عائدات الذهب و بيع قطع الأراضي و المشاريع الزراعية و عبور نفط الجنوب الدولارية!!!
الشماعات دى الشعب شرب منها كتير انتم فاشلين روحوا فى ستين داهيه تخمكم