التربية توقع اتفاقاً لعلاج المعلمين السودانيين بـ”القاهرة”
كشفت وزيرة التربية والتعليم، آسيا محمد عبدالله، عن توقيع اتفاقية مع مصر تستهدف علاج المعلمين السودانيين بالعاصمة القاهرة أسوة برصفائهم المصريين، مؤكدة مساندة مشاريع الاتحاد المهني التي تصب في ترقية المعلم.
وأكدت الوزيرة في الجلسة الافتتاحية لاجتماع الأمانة العامة والهيئة التشاورية لاتحاد المعلمين العرب الأحد، حرص الوزارة وسعيها لجعل راتب المعلم أعلى راتب في الدولة.
وقالت إن التعليم يأتي في مرتبة أولويات الحكومة ويمثل المعلم محور العملية التعليمية، الأمر الذي يستوجب الاهتمام به وتحسين أوضاعه، وأضافت “الحكومة مهتمة بالتعليم ما دفع بإجازة قانون المهن التربوية والمركز القومي للتدريب”.
وأفادت الوزيرة بأن الحكومة تسعى جاهدة لرفع أجر المعلم ليكون الأول على مستوى الدولة، معلنة عن مساندة الوزارة لكافة مشاريع الاتحاد المهني للمعلمين.
وكشفت عن توقيع اتفاقية مع مصر لعلاج المعلمين السودانيين بالقاهرة أسوة برصفائهم المصريين، مؤكدة مساندة مشاريع الاتحاد المهني التي تصب في ترقية المعلم.
يُذكر أن الاجتماع ينظمه الاتحاد العام للمعلمين السودانيين.
شبكة الشروق + وكالات
والله شيء يزعل ويخجل كمان … الجامعات السودانية تخرج كل سنة ستة الآف طبيب وانتو عايزين ترسلوا المعلمين ليتعالجوا بمصر .. الا يستحق المعلمون ان تكون لهم مستشفى باسمهم في السودان .. والله الحكاية داخله في بند الفساد … حق التذاكر والاقامة بالقاهرة ممكن يتعالج بيها المدرس في السودان .. محن كلما نقول باب الفساد اتقفل يجي واحد ويقوم يفتح لينا طاقة … لطفك يارب با اهلنا الطيبين
كيف يعني يتعالجوا في القاهرة اسوة برصفائهم المصريين ؟؟
ديل مصريين بيتعالجوا في عاصمة بلدهم ، و لو الموضوع ” أسوة برصفائهم ” نقول المعلمين السودانيين يتعالجوا في الخرطوم على حساب الدولة .
ولا يكون السودان محافظة تابعة لمصر ؟ و هم مسؤولين منكم عشان تقولوا الكلام ده.
ما تريحوا الناس و تقولوا علاج عندنا مافي و الصحة عندنا “مهدود حيلها بالمعنى و القوام ” و احنا رافعين يدنا و دي مأكلة جديدة و حظوة لذوي الحظوظ من الصفوة و المقربين.
كلام أغرب من الخيال والله. الوزيرة دي جادة ولا بتهزر. ومن متين المعلمين السودانيين كانوا رصفاء المعلمين المصريين؟؟ ومنو القال ليك يا الوزيرة إنوا كدا خدمتيهم؟؟ بالعكس العلاج في مصر مشكوك في أمرو . إنني كدا خدمتي الاقتصاد المصري وقطاع الصحة المصري علي حساب الاقتصاد السوداني وقطاع الصحة بتاعك المشغلك وزيرة ومسؤولة ولا انتي ناسية. بعدين سؤال: العقوبات ديه رفعوها لي منو؟ موش لقطاعات الصحة والتعليم وال.. وال.. طيب جارية مصر تاني لي شنو؟؟ولا إنتي ما معانا في الفصل دا؟؟ ختاما’ – تصريحك في موضوع الرواتب موفق جدا واسعدني، أما في موضوع العلاج غير موفق تماما’. لو كان البرلمان صاحي ينادوك ويحاسبوك عليهو حساب عسير. والسلام
طيب يا وزيرة الهناء حق التذاكر و تكاليف الاقامة في مصر لو حسبنا كل المعلمين البتعالجو في مصر ممكن يؤسس مستشفى بمواصفات عالميه في السودان حتى لو استدعى الامر جلب اطباء اجانب منها تقليل تكاليف علاج المعليمين و منها استثمار بفتح العلاج للمواطنين.
طيب وين المستشفيات التي تشبه في جودتها جودة المستشفيات الألمانية
كلام غير مفهوم هل الوزيرة بتدافع عن معلمون سودانيين يعملون فى مدارس داخل مصر؟
وزارة التربية والتعليم تطبع الكتاب بره ودايرة تعالج المعلمين بره الهدف ظاهر دايرين يلقطو الدولارات والكومشينات بلد ما عندها وجيع!!!
اسيا الرجيم وجب عليكي ، وشوية اعملي فرملة من مال الحكومة السايب ، حتى لا تنفجر كرشك.
لا تنخدعوا ايها المعلمون لأن تجربة الخدمات بجهاز الضرائب اثبتت بأن الفساد وصل لمرحلة أن يسافر غير المحتاج للعلاج بغرض النزهة والترفيه وذلك لأن علاقته ومركزه الإداري وواستطه قوية جدا … وأما الموظف الكحيان فلا يجد ما يعالج به نفسه واولاده مع انهم قاموا بإستقطاع مبلغ من مرتبه مقابل انشاء صندوق الخدمات والله المستعان
رجاء اذا كنت تعرف احد يشتغل بديوان الضرائب فسأل عن ما ذكرته لكم
بكل بساطة يمكن فتح مستشفى باسم ( مستشفى المعلمين والمعلمات ) يساهم كل معلم ومعلمة بمبلغ مليون جنيه كحد أدنى في شكل شركة مساهمة وفي خلال عام واحد يكون المستشفى جاهز لو في حكومة تخاف الله ما تعطي من عندها بس تحافظ على حقوق المعلمين والمعلمات ، والوزيرة كاذبة لن تستطيع أن تجعل راتب المعلمين والمعلمات أكبر راتب في الدولة لأن أصلا ميزانية التعليم في هذه الحكومة لا تساوي 2% من الميزانية العامة للدولة فكيف يحدث هذا يلعبون على عقولنا وزراء الغفلة
يرسلوهم لمصر المحتلة حلايب ويوجد اليوم مئات المتقلين من اهل حلايب في السجون . وانتو بتصفقوا للمصريين . ماليهم حق المصريين يعوسوا عواستهم دي . في بعض الاحيان يخجل الانسان من انه سوداني .
صحي النوم ياتربية !!
صحي النوم ياوزيرة .. عن اي مشاريع تتحدثين عن اي اتحاد مهني تقصدين .. ففي مصر يوجد اتحاد اصحاب المهن التعليمية عايشت وتعالجت اسرتي من داخل هذا الصرح الذي يتقدمه افخم فندق يطلق عليه اسم البرج في مواجهة كورنيش النيل مباشرة وبالقرب من كبري قصر النيل وبجواره الاوبرا واستاد فريق الاهلي الرياضي .. اعود لبرج المهن التعليمية المصرية هذا .. هذا البرج الطابق الاول والارضي خاص بادارة ومكاتب الاتحاد الخاصة بالمعلمين وبقية الطوابق ? تجاري لمن يرغب من السواح النزلاء بجانب هذا الصرح مباشرة توجد حديقة واسعة ومختصرة وهذه خاصة بافراح المعلمين كحفلات الزواج والترفيه لابناء واسر المعلمين .. وبجانبه مستشفي المعلمين وهذا مقصدي من التعليق .. هذا المستشفي يقدم خدماته للمعلمين السودانيين وباسعار رمزية للغاية لا فرق ابدا ما بين المعلم المصري ورصيفه السوداني من حيث الحرية العلاجية اقول هذا لان اسرتي كانت تستمتع بهذا الحق .. وماعليها الا ان تبرز ما يثبت بانها معلمة بالسودان .. وبفضله تعالي وفضل هذا الامتياز انجبنا اول باكورة حياتنا الابنة (شاهندا) كان هذا اؤائل عام 1982م وقتها وانا علي يقين بان الوزيرة لم تدخل مراحل السلم التعليمي بعد وقتها ولا هي مستعدة لان تتقصي عن ذلك قبل ان توهمنا بان هذا يحدث لاول مرة ؟؟
على غرار صالة المعلم اعملوا مستشفى المعلم وانتهت القصة .. يسافروا مصر ويعودوا بلا اعضاء او يعودوا في صناديق .. قال علاج في مصر .. والله معاى واحدة مصرية حلفت انه حتى البندول عندهم مغشوش عبارة عن جبس وجير .. احسن يموتوا بكرامتهم في بلدهم ..
قم للمعلم …… الخ
الله يعطى كل معلمي بلادي العافية ولا يحوجكم للمصاروة يا رب ولا لحبة بندول حتى ..
دمتم بعافية جميعا
اخجلوا ياناس شوية ليه ترسلوا المعلمين ليتعالجوا في مصر وهي مصر هل يوجد بها علاج حقيقي كلو نصب وضحك علي الدقون (شوفوا زيتون مامون حميدة وفيصل والبرير )افضل ليكم شكلها الوزيرة دي من عشاق مصر— ونوموا عافية
نظرا لتخلف البلد فى الطب والاستشفاء والفساد المتراكم فلا يصح علاج المرسين بمستشفيات السودان والا كدا احنا بنقتلهموبنموتهم بايدينا لان الرعاية الصحية تكاد تكون شبه منعدمة بسودان السجم والرماد والكيزان لما بيمزضوا بيذهبوا الى احدث المستشفيات لكن عامة الشعب يموتوا بمرضهم ولا يخفوا فى ستين داهية حتى ترتاح الدولة منهم.بلدبت كلب وسخة
وزارة التربية والمعلمون لا يستطيعون تخريج أطباء واداريين وساسة ليتم علاجهم بالداخل بل وان ينافس اطباؤهم ومستشفياتهم جذب مرضى من خارج البلاد.
اين برنامج توطين العلاج بالداخل يا ست الوزيرة … الرئيس قال ما عايزين زول يمشي يتعالج بره لانه اي علاج واي عمليات يمكن ان تتم في السودان … انت شغالة عكس الرئيس وعكس البرامج … وده زااااااتو يوحي بأنه لايوجد تنسيق بين الوزارات …. حاجة تانية … المصريين محتلين أرضنا ويقتلوا في شبابنا وشيوخنا انتو ليه تدعموهم بالدولار …. ان كان لابد اليمشوا يتعالجوا في اسرائيل افضل من المتصهينين .
المعلمين يعلموا الاطباء وفي النهاية يمشوا يتعالجوا في القاهرة… استحي يا وزارة، يعني ما واثقين في جامعاتكم وخريجيها … وين مستشفى المعلم
تاني اي معلم فاشل عنده وجع ضرس حيجري يقول عايز امشي القاهرة (التي لا يجد فيها المصري نفسه العلاج), زمان كان تلاميذ الابتدائي عندهم دفتر طبي وكانو بيمشو المركز الطبي الاقرب للمدرسة بالصف في طابور طويل يتعالجو بلاش ويرجعو المدرسة, لكن حسي عملتو طابو طويل لمدرسين فاشلين هم نفسهم عايزين معملين يعلموهم لسفرهم للقاهرة من اجل الفسحة
للاسف الشديد ، هذا اعتراف واضح من وزيرة التربية والتعليم وطعن في قدرات الاطباء السودانيين المتخرجين من وزارتها ـ ويجب على أتحاد الاطباء السودانيين الرد على ذلك . لان الموضوع يخصهم
والله شيء يزعل ويخجل كمان … الجامعات السودانية تخرج كل سنة ستة الآف طبيب وانتو عايزين ترسلوا المعلمين ليتعالجوا بمصر .. الا يستحق المعلمون ان تكون لهم مستشفى باسمهم في السودان .. والله الحكاية داخله في بند الفساد … حق التذاكر والاقامة بالقاهرة ممكن يتعالج بيها المدرس في السودان .. محن كلما نقول باب الفساد اتقفل يجي واحد ويقوم يفتح لينا طاقة … لطفك يارب با اهلنا الطيبين
كيف يعني يتعالجوا في القاهرة اسوة برصفائهم المصريين ؟؟
ديل مصريين بيتعالجوا في عاصمة بلدهم ، و لو الموضوع ” أسوة برصفائهم ” نقول المعلمين السودانيين يتعالجوا في الخرطوم على حساب الدولة .
ولا يكون السودان محافظة تابعة لمصر ؟ و هم مسؤولين منكم عشان تقولوا الكلام ده.
ما تريحوا الناس و تقولوا علاج عندنا مافي و الصحة عندنا “مهدود حيلها بالمعنى و القوام ” و احنا رافعين يدنا و دي مأكلة جديدة و حظوة لذوي الحظوظ من الصفوة و المقربين.
كلام أغرب من الخيال والله. الوزيرة دي جادة ولا بتهزر. ومن متين المعلمين السودانيين كانوا رصفاء المعلمين المصريين؟؟ ومنو القال ليك يا الوزيرة إنوا كدا خدمتيهم؟؟ بالعكس العلاج في مصر مشكوك في أمرو . إنني كدا خدمتي الاقتصاد المصري وقطاع الصحة المصري علي حساب الاقتصاد السوداني وقطاع الصحة بتاعك المشغلك وزيرة ومسؤولة ولا انتي ناسية. بعدين سؤال: العقوبات ديه رفعوها لي منو؟ موش لقطاعات الصحة والتعليم وال.. وال.. طيب جارية مصر تاني لي شنو؟؟ولا إنتي ما معانا في الفصل دا؟؟ ختاما’ – تصريحك في موضوع الرواتب موفق جدا واسعدني، أما في موضوع العلاج غير موفق تماما’. لو كان البرلمان صاحي ينادوك ويحاسبوك عليهو حساب عسير. والسلام
طيب يا وزيرة الهناء حق التذاكر و تكاليف الاقامة في مصر لو حسبنا كل المعلمين البتعالجو في مصر ممكن يؤسس مستشفى بمواصفات عالميه في السودان حتى لو استدعى الامر جلب اطباء اجانب منها تقليل تكاليف علاج المعليمين و منها استثمار بفتح العلاج للمواطنين.
طيب وين المستشفيات التي تشبه في جودتها جودة المستشفيات الألمانية
كلام غير مفهوم هل الوزيرة بتدافع عن معلمون سودانيين يعملون فى مدارس داخل مصر؟
وزارة التربية والتعليم تطبع الكتاب بره ودايرة تعالج المعلمين بره الهدف ظاهر دايرين يلقطو الدولارات والكومشينات بلد ما عندها وجيع!!!
اسيا الرجيم وجب عليكي ، وشوية اعملي فرملة من مال الحكومة السايب ، حتى لا تنفجر كرشك.
لا تنخدعوا ايها المعلمون لأن تجربة الخدمات بجهاز الضرائب اثبتت بأن الفساد وصل لمرحلة أن يسافر غير المحتاج للعلاج بغرض النزهة والترفيه وذلك لأن علاقته ومركزه الإداري وواستطه قوية جدا … وأما الموظف الكحيان فلا يجد ما يعالج به نفسه واولاده مع انهم قاموا بإستقطاع مبلغ من مرتبه مقابل انشاء صندوق الخدمات والله المستعان
رجاء اذا كنت تعرف احد يشتغل بديوان الضرائب فسأل عن ما ذكرته لكم
بكل بساطة يمكن فتح مستشفى باسم ( مستشفى المعلمين والمعلمات ) يساهم كل معلم ومعلمة بمبلغ مليون جنيه كحد أدنى في شكل شركة مساهمة وفي خلال عام واحد يكون المستشفى جاهز لو في حكومة تخاف الله ما تعطي من عندها بس تحافظ على حقوق المعلمين والمعلمات ، والوزيرة كاذبة لن تستطيع أن تجعل راتب المعلمين والمعلمات أكبر راتب في الدولة لأن أصلا ميزانية التعليم في هذه الحكومة لا تساوي 2% من الميزانية العامة للدولة فكيف يحدث هذا يلعبون على عقولنا وزراء الغفلة
يرسلوهم لمصر المحتلة حلايب ويوجد اليوم مئات المتقلين من اهل حلايب في السجون . وانتو بتصفقوا للمصريين . ماليهم حق المصريين يعوسوا عواستهم دي . في بعض الاحيان يخجل الانسان من انه سوداني .
صحي النوم ياتربية !!
صحي النوم ياوزيرة .. عن اي مشاريع تتحدثين عن اي اتحاد مهني تقصدين .. ففي مصر يوجد اتحاد اصحاب المهن التعليمية عايشت وتعالجت اسرتي من داخل هذا الصرح الذي يتقدمه افخم فندق يطلق عليه اسم البرج في مواجهة كورنيش النيل مباشرة وبالقرب من كبري قصر النيل وبجواره الاوبرا واستاد فريق الاهلي الرياضي .. اعود لبرج المهن التعليمية المصرية هذا .. هذا البرج الطابق الاول والارضي خاص بادارة ومكاتب الاتحاد الخاصة بالمعلمين وبقية الطوابق ? تجاري لمن يرغب من السواح النزلاء بجانب هذا الصرح مباشرة توجد حديقة واسعة ومختصرة وهذه خاصة بافراح المعلمين كحفلات الزواج والترفيه لابناء واسر المعلمين .. وبجانبه مستشفي المعلمين وهذا مقصدي من التعليق .. هذا المستشفي يقدم خدماته للمعلمين السودانيين وباسعار رمزية للغاية لا فرق ابدا ما بين المعلم المصري ورصيفه السوداني من حيث الحرية العلاجية اقول هذا لان اسرتي كانت تستمتع بهذا الحق .. وماعليها الا ان تبرز ما يثبت بانها معلمة بالسودان .. وبفضله تعالي وفضل هذا الامتياز انجبنا اول باكورة حياتنا الابنة (شاهندا) كان هذا اؤائل عام 1982م وقتها وانا علي يقين بان الوزيرة لم تدخل مراحل السلم التعليمي بعد وقتها ولا هي مستعدة لان تتقصي عن ذلك قبل ان توهمنا بان هذا يحدث لاول مرة ؟؟
على غرار صالة المعلم اعملوا مستشفى المعلم وانتهت القصة .. يسافروا مصر ويعودوا بلا اعضاء او يعودوا في صناديق .. قال علاج في مصر .. والله معاى واحدة مصرية حلفت انه حتى البندول عندهم مغشوش عبارة عن جبس وجير .. احسن يموتوا بكرامتهم في بلدهم ..
قم للمعلم …… الخ
الله يعطى كل معلمي بلادي العافية ولا يحوجكم للمصاروة يا رب ولا لحبة بندول حتى ..
دمتم بعافية جميعا
اخجلوا ياناس شوية ليه ترسلوا المعلمين ليتعالجوا في مصر وهي مصر هل يوجد بها علاج حقيقي كلو نصب وضحك علي الدقون (شوفوا زيتون مامون حميدة وفيصل والبرير )افضل ليكم شكلها الوزيرة دي من عشاق مصر— ونوموا عافية
نظرا لتخلف البلد فى الطب والاستشفاء والفساد المتراكم فلا يصح علاج المرسين بمستشفيات السودان والا كدا احنا بنقتلهموبنموتهم بايدينا لان الرعاية الصحية تكاد تكون شبه منعدمة بسودان السجم والرماد والكيزان لما بيمزضوا بيذهبوا الى احدث المستشفيات لكن عامة الشعب يموتوا بمرضهم ولا يخفوا فى ستين داهية حتى ترتاح الدولة منهم.بلدبت كلب وسخة
وزارة التربية والمعلمون لا يستطيعون تخريج أطباء واداريين وساسة ليتم علاجهم بالداخل بل وان ينافس اطباؤهم ومستشفياتهم جذب مرضى من خارج البلاد.
اين برنامج توطين العلاج بالداخل يا ست الوزيرة … الرئيس قال ما عايزين زول يمشي يتعالج بره لانه اي علاج واي عمليات يمكن ان تتم في السودان … انت شغالة عكس الرئيس وعكس البرامج … وده زااااااتو يوحي بأنه لايوجد تنسيق بين الوزارات …. حاجة تانية … المصريين محتلين أرضنا ويقتلوا في شبابنا وشيوخنا انتو ليه تدعموهم بالدولار …. ان كان لابد اليمشوا يتعالجوا في اسرائيل افضل من المتصهينين .
المعلمين يعلموا الاطباء وفي النهاية يمشوا يتعالجوا في القاهرة… استحي يا وزارة، يعني ما واثقين في جامعاتكم وخريجيها … وين مستشفى المعلم
تاني اي معلم فاشل عنده وجع ضرس حيجري يقول عايز امشي القاهرة (التي لا يجد فيها المصري نفسه العلاج), زمان كان تلاميذ الابتدائي عندهم دفتر طبي وكانو بيمشو المركز الطبي الاقرب للمدرسة بالصف في طابور طويل يتعالجو بلاش ويرجعو المدرسة, لكن حسي عملتو طابو طويل لمدرسين فاشلين هم نفسهم عايزين معملين يعلموهم لسفرهم للقاهرة من اجل الفسحة
للاسف الشديد ، هذا اعتراف واضح من وزيرة التربية والتعليم وطعن في قدرات الاطباء السودانيين المتخرجين من وزارتها ـ ويجب على أتحاد الاطباء السودانيين الرد على ذلك . لان الموضوع يخصهم