أخبار السودان

فرق محاربة الفساد تكشف عن تجاوزات مالية في مشروعات اتحادية

كشفت فرق معنية بمحاربة الفساد كونتها الدولة حديثًا عن وجود تباين في الأرقام بين الأموال المصدق بها لقيام عدد من مشروعات التنمية الاتحادية والأموال التي تم صرفها فعلياً، مؤكدة اكتشافها تجاوزات مالية خطيرة.

وأكدت مصادر مطلعة أن الفرق المعنية بمحاربة الفساد بدأت مراجعة المشروعات التي تمت المصادقة على قيامها في مختلف الولايات منذ العام 2010م.

وأشارت المصادر إلى استمرار الفرق في التحقيقات وتقديم المتورطين في عمليات الفساد إلى المحاكمة واسترداد للمال العام وذلك وفق حلقة قضائية متكاملة.

صحف سودانية

تعليق واحد

  1. بالله عليكم وليه ماكل المشاريع الاولي بمافيها حقبة قوش السوداء السابقة انتم تصفوا في الحسابات مامحاربة فساد نحن عايزين ايام البترول وعايزين نشوف ضحكة عوض الجاز في السجن واسامة سدود بتاع سد مروي وغيرهم من الكلاكيت الفسقة

  2. هروب تاجر سوداني بعد حصوله علي قرض(50 مليون دولار)

    تتكتم دوائر الجهاز المصرفي علي أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل أحد التجار وصاحب مصنع للسيخ على قرض (50 مليون دولار).
    وفيما بعد إتضح أن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت مزورة بالكامل، كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق.
    وكان التاجر قد رهن مخازن إدعي ملكيته لها إضافة الي مواقع أخري تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاثة بنوك معروفة وإعتمادها رسميا.
    ثم تصاعدت أزمة الرهن ?المضروب? عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني، بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها.
    لكنها فوجئت بشخصية إقتصادية معروفة تبرز مستندات موثقة تثبت ملكيتها للمخازن، الأمر الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد و إتخاذ إجراءات صارمة حبست بموجبها على ذمة التحقيق مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان. وسجل صاحب المخازن المعروف بلاغات تحت المواد 159/183 من القانون الجنائي يتهم فيها البنوك المذكورة بالإساءة لسمعته وتعطيل إعماله ومصالحه. وقالت المصادر أن التاجر هرب لخارج البلاد وهو يمت بصلة قربي لشخصية سياسية معروفة في الحكومة الحالية.
    التاجر هو: عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ و اخو جلال الدقير وزير الصناعة .
    مصنع السيخ هو: الدولي للحديد والصلب مبلغ القرض: 50 مليون دولار تاريخ الهروب: شهر مايو الماضي البنوك هي: بنك امدرمان الوطني وبنك الخرطوم وبنك ??.
    المفاجأة الكبرى أن الشخصية الاقتصادية صاحبة المخازن الحقيقية هي: جمال الوالي رئيس نادي المريخ
    http://sudanjem.com/2010/02/%D9%87%D8%B1%D9%88%D8%A8-%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D8%B1-%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84%D9%87-%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D9%82%D8%B1%D8%B6-%D8%A8-38-%D9%85/

  3. أول مشروع تجي مراجعة ميزانية تنفيذه هو سد مروي
    لأان اسامه عبد الله برطع فيهو بغير حساب

  4. فرق محاربة الفساد مثل الدواء الذي تضعة على جرح قديم مندمل مزمن صاحب الجرح لا يشعر بحرارة الدواء ..

    مثل ذلك فرق محاربة الفساد وجرح الشعب السوداني العميق القديم المزمن الذي يصعب علاجه مهما كانت محاولات العلاج تحريات واعتقالات واتهامات كل ذلك لا يجدي يجب قلب الطاولة على كل أثرياء الإنقاذ الذين اصبحوا فجأة خلال عقدين من الزمان أثرياء بميزانيات تفوق ميزاتية الدولة من أين لهم كل هذا لو لا المحسوبية واستغلال المناصب ؟!! وهذه وحدها تكفي لتجريد الفاسدين من أموالهم بقرار رئاسي ولا يحتاج الأمر لتحريات وتوجيه تهم ومحاكمات فقط التأميم والبتر.. كما أن ديوان المراجع العام منذ العام 2010 وفي كل عام يضبط عشرات التجاوزات في الولايات والدولة تفوق ال50% أي نصف ميزانية الدولة غير معلوم أوجه صرفها.. أين فرق محاربة الفساد منذ ذلك الوقت؟ ولا أعتقد (ساكت) كل هذا الوقت سيدين فاسد في يوم وليلة ويقدمه لمحاكمة أو تجريده فورا من ممتلكاته.

  5. (شفت فرق معنية بمحاربة الفساد كونتها الدولة حديثًا عن وجود تباين في الأرقام بين الأموال المصدق بها لقيام عدد من مشروعات التنمية الاتحادية والأموال التي تم صرفها فعلياً، مؤكدة اكتشافها تجاوزات مالية خطيرة).
    دا كلام فارغ في الاخر يكون الكيزان طلعوا حقهم والشعب استمتع بالفرجة بني كوز لا اخلاق لهم

  6. بالله عليكم وليه ماكل المشاريع الاولي بمافيها حقبة قوش السوداء السابقة انتم تصفوا في الحسابات مامحاربة فساد نحن عايزين ايام البترول وعايزين نشوف ضحكة عوض الجاز في السجن واسامة سدود بتاع سد مروي وغيرهم من الكلاكيت الفسقة

  7. هروب تاجر سوداني بعد حصوله علي قرض(50 مليون دولار)

    تتكتم دوائر الجهاز المصرفي علي أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل أحد التجار وصاحب مصنع للسيخ على قرض (50 مليون دولار).
    وفيما بعد إتضح أن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت مزورة بالكامل، كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق.
    وكان التاجر قد رهن مخازن إدعي ملكيته لها إضافة الي مواقع أخري تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاثة بنوك معروفة وإعتمادها رسميا.
    ثم تصاعدت أزمة الرهن ?المضروب? عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني، بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها.
    لكنها فوجئت بشخصية إقتصادية معروفة تبرز مستندات موثقة تثبت ملكيتها للمخازن، الأمر الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد و إتخاذ إجراءات صارمة حبست بموجبها على ذمة التحقيق مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان. وسجل صاحب المخازن المعروف بلاغات تحت المواد 159/183 من القانون الجنائي يتهم فيها البنوك المذكورة بالإساءة لسمعته وتعطيل إعماله ومصالحه. وقالت المصادر أن التاجر هرب لخارج البلاد وهو يمت بصلة قربي لشخصية سياسية معروفة في الحكومة الحالية.
    التاجر هو: عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ و اخو جلال الدقير وزير الصناعة .
    مصنع السيخ هو: الدولي للحديد والصلب مبلغ القرض: 50 مليون دولار تاريخ الهروب: شهر مايو الماضي البنوك هي: بنك امدرمان الوطني وبنك الخرطوم وبنك ??.
    المفاجأة الكبرى أن الشخصية الاقتصادية صاحبة المخازن الحقيقية هي: جمال الوالي رئيس نادي المريخ
    http://sudanjem.com/2010/02/%D9%87%D8%B1%D9%88%D8%A8-%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D8%B1-%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84%D9%87-%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D9%82%D8%B1%D8%B6-%D8%A8-38-%D9%85/

  8. أول مشروع تجي مراجعة ميزانية تنفيذه هو سد مروي
    لأان اسامه عبد الله برطع فيهو بغير حساب

  9. فرق محاربة الفساد مثل الدواء الذي تضعة على جرح قديم مندمل مزمن صاحب الجرح لا يشعر بحرارة الدواء ..

    مثل ذلك فرق محاربة الفساد وجرح الشعب السوداني العميق القديم المزمن الذي يصعب علاجه مهما كانت محاولات العلاج تحريات واعتقالات واتهامات كل ذلك لا يجدي يجب قلب الطاولة على كل أثرياء الإنقاذ الذين اصبحوا فجأة خلال عقدين من الزمان أثرياء بميزانيات تفوق ميزاتية الدولة من أين لهم كل هذا لو لا المحسوبية واستغلال المناصب ؟!! وهذه وحدها تكفي لتجريد الفاسدين من أموالهم بقرار رئاسي ولا يحتاج الأمر لتحريات وتوجيه تهم ومحاكمات فقط التأميم والبتر.. كما أن ديوان المراجع العام منذ العام 2010 وفي كل عام يضبط عشرات التجاوزات في الولايات والدولة تفوق ال50% أي نصف ميزانية الدولة غير معلوم أوجه صرفها.. أين فرق محاربة الفساد منذ ذلك الوقت؟ ولا أعتقد (ساكت) كل هذا الوقت سيدين فاسد في يوم وليلة ويقدمه لمحاكمة أو تجريده فورا من ممتلكاته.

  10. (شفت فرق معنية بمحاربة الفساد كونتها الدولة حديثًا عن وجود تباين في الأرقام بين الأموال المصدق بها لقيام عدد من مشروعات التنمية الاتحادية والأموال التي تم صرفها فعلياً، مؤكدة اكتشافها تجاوزات مالية خطيرة).
    دا كلام فارغ في الاخر يكون الكيزان طلعوا حقهم والشعب استمتع بالفرجة بني كوز لا اخلاق لهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..