أخبار السودان
الشرطة : إتهام فلول النظام السابق بالتورّط في الاحتجاجات أمر لا يعنينا

قال الناطق الرسمي باسم قوات الشرطة عمر عبد الماجد، إنّ الاتّهامات الرائجة بتورّط فلول النظام البائد في أحداث الولايات أمر لا يليهم، وشدّد على أنّهم لا يستطيعون اتّهام أيّة جهةٍ لأنّ الشرطة ليست لديها علاقة بالمسارات السياسية.
وقال عبد الماجد في تصريحاتٍ لصحيفة الحراك السياسي الصادرة، “الخميس”، إنّ قوات الشرطة في حالة استعداد، مؤكّدًا أنّ الحالة الأمنية تستوجب درجة من اليقظة والحرص والحذر من أجهزة تطبيق القانون، وأكّد بأنّ الاحتجاجات والتعبير السياسي والهتافات أمر خارج اختصاصات الشرطة بحسب القانون، وأضاف” تلك الأشياء لا تلينا”.
الحراك السياسي
(… لا يستطيعون اتّهام أيّة جهةٍ لأنّ الشرطة ليست لديها علاقة بالمسارات السياسية)؟
ودا شنو كمان؟ دا أكيد واحد من الفلول إياهم: شيلوه دا ملبسنو ضابط ولا يعرف مهام الشرطة في كل العالم هي التي تتهم المجرمين بعينها الساهرة في خدمة الشعب والشرطة لا تنحاز ولا تغض النظر عن أي مخالفة للقانون حتى لو كان رئيس الدولة كما حدث في اسرائيل مثلاً أو على الأقل الشرطة هي التي تستقبل الشكاوي وتحقق فيها وتوجه التهمة في كل جناية من واقع تحرياتها وتقدمها للنيابة بواسطة متحري الشرطة وتشهد على هذا الاتهام أمام القاضي!
الزول دا واضح جاي الشرطة بتزكية وظل يقفز بالزانة بتوصيات الترقيات لغاية عميد ولم يمارس أي عمل شرطة حقيقي ولا يعرف أن مهمة الشرطة هي الاتهام، قال ايه ليس لها علاقة بالمسارات السياسية قال!! دا فهمو شنو عن المسارات بتاعة التوم ومسويها سياسية كمان! المسارات دي لغةحرامية مفاوضات جوبا وقاصدين بيها مناطق وليس أحزاب سموها بمسار الوسط والشرق ودارفور والمنطقتين جبال النوبة والنيل الأزرق ! حتى دي ما فاهمها وملبسنك عميد؟؟!
ده مرض شنو دة
طيب لما يطلع الثوار في مسيرة ة أو مظاهرة للتعبير زي ما بتقول ليه بتضربوهم بالبنبان و القنابل الصوتية و العصا و السياط ليه كلامك دا ما بتطبقه إلا لما يطلع الكيزان مسيرة زواحف قشة ما بتعتر ليهم . قوم لف
هذا ضابط تنبول والشرطة متواطئة لانها لم تقم بواجبها كما ينبغي.
اصلا يا فطقة ماف زول طلب منك تصنيفهم اعرف شغلك واقبضهم واردعهم ، ماف زول سالك من انتمائهم السياسي
كيف لا تعنيك
وانت حتي اليوم لم تعتقل قاتل او ناهب منهم ولم تكشف جريمته فكيف لا تعنيك
حفظ الامن اليس مسوليتكم؟
الزول دة من قال “لا يلينا” معناه كوز أو مكوزن ، خسارة ان يكون الناطق الرسمي للشرطة بهذا المستوي، وبدون تقليل من وطنية ودور رجال الشرطة في الحفاظ على أمن المواطن والجهد والتضحيات التي تبذل، يجب ازاحة أمثال هؤلاء من سلك الشرطة حتى لا يتم هدم الصورة الحسنة التي بدأت تتكون في الأذهان على يد مدير الشرطة السابق والذي اصبح وزيرا للداخلية، مع التحية لكل رجالات الشرطة من الشرفاء.
انتو ما عارفين عمر عبد الماجد ده كوز معفن مندس بداخل الشرطه ؟؟؟ ارجعوا لملفاته القديمه ستجدوا واسطته في قبوله بالشرطه واحد كوز كبير…!!!! ده يذكر بالناطق الرسمي لمجلس السياده الذي جمع الكيزان وصار يهتف معاهم ويهلل ويكبر…!!! هؤلاء أخطر من السرطان والكرونا، مكافحتهم صارت صعيبه مالم يواجهوا بالعين الحمراء والحسم السريع …!!!
ياخسارة الكاكي فيك وياخسارة الشرطة في خدمة الشعب…كيف لايعنيك يافالح اليس راتبك ومخصصاتك تصرف لك لحماية هذا الشعب ولماذا تتفرجون علي الفاسدين الحرامية وعمليات النهب والسرقة والتدمير امام انظار كل العالم وكاننا نعيش في القرون الوسطي وفعلا ليس لدينا قوات نظامية شرطية التي تركت مهامها الاصلية وبقت تشتغل سياسة عيب وحرام علي القسم الذي اديته يافاسد يامن تحمي الفاسدين تجار الدين وهم يضيقون علي المواطن في معاشه وعياله مايحدث عندنا لايحدث في كل دول العالم حتي التي تكون جزيرة معزولة ناهيك عن دولة كبيرة مثل السودان والتي يصر الحرامية الفاسدين تجار الدين علي ان يحكمو الشعب ولو بالقوة والاكراه وخلق الفوضي والتتضيق علي المواطن في معيشته بمساعدة القوات النظامية التي وكانها لم تخرج من رحم هذا الشعب الصابر ولكن اعلمو جيدا هذه الثورة تختلف عن سابقاتها شبابها واعي وصاحي لكل المخططات التي تحاك لاجهاض ثورته ونهاية كل الذين افسدو واغتنو في خواتيمها ان شاءالله وسوف يتعافا الوطن من نجاستكم ووسخكم وفسادكم الذي اصبح حديث العالم اجمع.