و أمثال الطاهر ساتي !!
و أمثال الطاهر ساتي!!
@ لم يجد كتاب السلطان من صحفي الدفع المقدم ما يخففون به عن ولي نعمتهم الذي أغرقهم بالظروف (المدنكلة) ، غير مهاجمة الناطقين والكاتبين بالحق من أبناء ولاية الجزيرة التي تشهد عصر التفكك و الانهيار تحت ولاية صاحب الدكتوراه الفخرية محمد طاهر أيلا الذي لجأ الي الاسلوب الرخيص في مواراة سوأته عبر كُتاب الدفع المقدم الارخص ثمنا في سوق الصحافة الورقية خاصة تلك الصحيفة التي يتدافع كتابها (المطيرزية) لحصد (الظروف) حتي سببوا الضيق للعاملين بمكتب الوالي ، في إنتظار(جودو) . في الفترة الزمنية الايلاوي البسيطة غلي ولاية الجزيرة أصبح صحفيو الدعم المقدم في تلك الصحيفة يسيئون الي بلاط صاحبة الجلالة وهم يتسابقون تطاولاً في البنيان و ركوب الفارهات علي الزيرو بعرض اقلامهم للبيع و(أشياء) أخري والجميع يعلم أن مايتقاضونه من راتب صحفي لا يكف كلفة بنزين الفارهة التي يقودونها ولا حتي فاتورة الجمرة الخبيثة للعمارات الشاهقة التي بنيت من مال الشعب الذي يغدقه عليهم ولي نعمتهم السلطان و كلنا نشهد الي وقت قريب كانوا صحفيو الغفلة هؤلاء يتسولون طبق الفول وحق المواصلات .
@ لم يجد الكاتب الصحفي بجريدة السوداني (الطاهر ساتي) ما يخفف به علي(صديقه) ، صاحب الدكتوراه الفخرية محمد طاهر أيلا والي الجزيرة مسخرا قلمه للدفاع عنه (عمال علي بطال) ولعل الطاهر ساتي بجهله عن طبيعة ما يجري في ولاية الجزيرة قد أوقع صديقه المقرب أيلا في الكثير من المآخذ و الاخطاء وسلط عليه الاضواء و جر عليه تنامي المعارضة التي تعرف من هو الطاهر ساتي الذي يحتفظ له أهل الجزيرة بالكثير من المقالات السوداء المعادية لهم . نتيجة لتسرعه و عدم موضوعيته ، حصر كل تفكيره لإرضاء صاحبه أيلا الحائز علي الدكتوراه الفخرية في إخفاء الفشل و إدعاء النجاح وتحقيق الانجازات ، ظل ساتي وعلي الدوام يبحث عن أي فرصة ينفذ من خلالها كي (يبسط) صديقه أيلا الذي يعيش الآن مرحلة إنعدام الوزن وقد قام بمعاداة كل أهل الجزيرة الذين لن ينتظر منهم غير ان يقولوا له (الجزيرة بدونك أفضل) . إذا غادر أيلا ولاية الجزيرة ستخرب بيوت (الملاخين ) كتاب الدفع المقدم الذين أساءوا للصحافة و الصحفيين من زمرة كتاب السلطان لأجل قبض المعلوم و (المظروف ) وهم في أحضان أيلا يشرفون آذانهم للطارق القادم من الولاة علي باب الولاية خلفا لأيلا .
@ لم يجد الطاهر ساتي ما يعلق عليه في رده علي ماكتبته قبل يومين في صحيفة (الجريد) بعنوان ( أيلا دقس) متناولا الرد في زاويته (إليكم) بعنوان (الاختبار) ما يعتقد أنني اترافع عن نواب تشريعي ولاية الجزيرة والكل يعلم أن نواب الجزيرة ليس هم ب(الفاقد التربوي) الذين يعجزهم الدفاع عن أنفسهم و ليس هم من ضاقت عليهم ذممهم ليعرضوها في السوق او عبر الدفع المقدم كما فعل كتاب (الملك أيلا) نحن في ولاية الجزيرة نحيي و ندعم الموقف الوطني الجسور الذي يلعبه نواب التشريعي في الدفاع عن ولاية الجزيرة و قد وقفوا بثبات و رجولة تستدعي أن ندعمهم ولا نلقي بال أو إهتمام لإختلافنا في التوجه الحزبي والفكري وهم يضربون اروع الامثال في التصدي لحاكم دكتاتور متغطرس لا يحترم دستور و لا هيئة تشريعية تراقبه وهؤلاء النواب ان كان لا يدري الطاهر ساتي فإنهم اصبحوا موضع فخر و اعزاز لم يخيفهم ايلا ولا تهديداته بالفصل . اذا كان الطاهر ساتي حريصا علي بقاء صديقه أيلا كان عليه أن ينصحه بمواجهة ملفات الفساد التي طرحها المراجع العام ضده وهذه أس المشكلة ، ايلا اراد الادعاء ان ال 19 نائب خالفوا توجيهات الحزب و الحقيقة هي أن هؤلاء النواب مصرون علي استجوابه مطالبين بمثول أيلا أمام المجلس للرد علي تقرير المراجع العام المثير و الخطير الذي سيكشف حقيقة هذا الايلا و مخالفاته الترليونية علي الملأ.
@ خيال الطاهر ساتي المريض قاده بأن يوصفني بالعنصرية بسبب أني قلتها لأيلا مرات و مرات عند تعيينه والي علي الجزيرة ولن أكف عن ترديد قولي مرات و مرات أخري بأن الجزيرة ليست كالبحر الاحمر التي أعفي منها بعد الكثير من المخالفات و الفتن والمشاكل التي أثارها هنالك و تنميته للحجارة التي خلفت مديونية علي البحر الاحمر تقارب 2 ترليون جنيه . ولاية الجزيرة ليست كولاية البحر الاحمر ويكفي أن مشروع الجزيرة هو رائد و باعث نهضة البحر الاحمر الذي يعتمد علي ميناء بورتسودان الذي قام من ريع القطن في الجزيرة ويكفي فقط ان ولاية الجزيرة رغم صغر مساحتها التي تساويها مساحة البحر الاحمر 3 مرات تقريبا سكانها 5 مليون مقارنة بالبحر الاحمر التي لم تبلغ المليون بعد غير الفارق في المؤسسات الخدمية و الانتاجية التي لا يوجد وجه شبه وكل ذلك يؤكد أن حكم الجزيرة أو الولاية عليها ليس بالامر الهين كما يظن أيلا الذي كان واليا فاشلا علي البحر الاحمر وهذه حقيقة لا ينكرها إلا مكابر كالطاهر و ما اروردناه من مقارنة ليس تفاخرا أو احياء نعرة عنصرية و الجزيرة هي قضية السودان التي لن يقدر علي حلها أمثال أيلا من الولاة الطغاة و النرجسيين المستبدين .
حسن وراق حسن
[email][email protected][/email]
الزول دا انا ماقرات له مقالا من قبل ولكن في مرات كثيره اطالع عناوين مقالته وتكون في مهاجمة الوالي وهذا طبع جل اهالي الجزيره كما وصفهم محمد المكي في قصيدة قطر الغرب الناس هنا محجاجون وملحاحون واظن وبعض الظن ليس باثم ان جذور وراق هذا من الشنماليه المهم في الموضوع اعملوا جرد حساب باازات الوالي في سنين ولايته وتتم مقارنتها مع الولاه الاخريين في فتره ولايتهم لنفس مده ايلا ويمكن بذلك معرفه نجاحاته او اخفاقته وقديما قيل الغرض مريض ن
وانت ولي نعمتك علي عثمان طه كلكم مافي فرق بينكم صراع بين المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية والمتضرر الشعب
أيلا صاحب الدكتوراة الفخريه ,, أشرف منك ومن أمثالك يا مرتزق ,, ولان إيلا هبش أوكاركم النتنه وكشف فسادكم التى كاد أن يعم ويدمر الولايه ,, جن جنونكم ,, إيلا صاحب الدكتوراة الفخريه هم من قامت على يديه نهضة الجزيه ,, وهومن عمر المدارس ,و وهو من أجتث الفساد المفسدين وهومن جعلكم ترغون وتزبدون لانكم فقدتكم مصالحكم وإنكشففسادكمالذى أزكم الانوف ,, وسوف يظل إيلا , رغم أنوفكم ,, طالما هنالك أناس شرفاء فى الجزيره ,, فموتوا بقيظكم ,,
وختاما (الطاهر ساتي) أشرف منك يا مرتزق
انت طابور خامس ..
مقال للتشفي وتصفية الحسابات وليس به مضمون يستفيد منه القارئ وليس به تحليل للمشكلة القائمة بين الوالي والنواب وليس به أي إقتراحات ومعالجات..
اقترح أن تنشر مثل هذه المقالات في مدونات خاصه وترك الصحف لمن يريد الفائدة للقارئ.
لا تنهي عن خلق وتأتي بمثله فالكاتب الطاهر ساتي اتهمك بالعنصرية البغيضة التي ظلت ملازمة لك منذ ان وطأة اقدام ايلا ارض الجزيرة وظللت ترددكالببغاء ان الجزيرة ليست البحر الاحمر,وتتهكم علي ايلا بصاحب الدكتوراة الفخرية وتكذب باستمرار عن فساد ايلا بالبحر الاحمر وانه ترك مديونية (2)ترليون جنيه!!!!!وسبق ان اوضحت لك كذب هذا بان المديونية التي تركها ايلا لاتتجاوز ال500مليون جنيه ولدي المستندات التي تثبت ذلك.كما ظللت تكذب وتكذب عن فساده في البحر الاحمر ولم يتم حتي الان اثبات ولو حالة واحدة رغم ان الحكومة التي اعقبته ظلت تبحث ولمدة عام كامل عن مخالفة واحدة ولم تجدها وكان احد اسباب اقالة وزير المالية الاسبق ادعاءاته وتأكيداته علي فساد ايلا ولم ينجز عمل واحد مفيد خلال توليه هذا المنصب واهدر كل وقته في البحث عن فساد ايلا الي ان تم اقالته(عين احد اصدقائه في موقع قيادي هندسي وكان من ابرز مخالفي ايلا في بعض المشروعات وحسب فهم الوزير المريض كان يعتقد بانه سيقوم باخراج اوتلفيق مخالفات لايلا الا ان صديقه كان شهما وابلغه بان العمل الذي قام به ايلا في هذه الولاية لم يتم طيلة ا(50) عام الماضية وخلافه مع ايلا كان فنيا في بعض المشروعات وهو ليس بالشخص الناسب الذي تريدونه فما كان منهم الا ان يقيلوه فورا!!!!),والان حكومة البحر الاحمروالمواطنين وخاصة الذي كانوا يناوؤنه يعضون علي اصابع الندم لفقدهم لهذا القائد الفذ البطل المغوار حفيد عثمان دقنة وارجو ان لا يلدغ اهل الجزيرة من هذا الجحر الذي تسكن فيه انت والعاطلين الفاشلين حملةالشاهدات العليا الحقيقية وليست الفخرية الذين لم يستطيعوا ان يرصفو ولو كيلو متر من الطرق او يصينوا مدرسة او مستشفي او محطة مياه او رابطة للناشئين او مركز للشباب او حتي انارة طريق واحد.موتوا بغيظم ايلا حديد ايلا شديد ايلا الله معاه لانو قلبو علي المواطن.
لا عدو لولاية الجزيرة واهلها الا ما يسمي المجلس التشريعي وانت ايها المريض اين كنتم جميعا عندما كانت الولاية مأوى للبوم والخراب هل كان هولاء المصلحجية في غيبوبة ام كانوا في نومة اهل الكهف، هل صحي مجلسهم من غيبوبته فجأءة ليري شوارع الاسفلت الغير مطابقة للمواصفات العالمية واحجار الكاربستون والبلاط المتشابك غير الضرورية التي قام بتركيبها ايلا ولم يوجه مالها الى افواههم الشرهة لاكل السحت والحرام .
بالله عليك ايها الارزقي ابحث في ارشيف مجلسهم لو كان لهم ارشيف هل تجد جلسة استدعاء واحدة خاصة ببيع قضبان سكة حديد الجزيرة هل تجد في ارشيفهم جلسة حقيقية لمناقشة خراب ودمار المشروع او محاسبة ايوالي لتجازات طيلة العهد الذي سبق ايلا، بالتأكيد لن تجد شئ، وهذه الذئاب ما جعلها تعوي هو الجوع عند ما تم موارد الولاية للتنمية من قبل ايلا ولذلك جن جنونهم هم واسيادهم الحاقدين على الجزيرة والذين تم وضعهم في الرف، لذلك حركو اذنابهم في الجزيرة لتكون معركتهم بعيدة عنهم.
خربوا الجزيرة سابقا مع سبق الاصرار والترصد ولا يريدون لها خير الان لذلك حركوا بيادقهم الان لوقف التنمية المبتدئة حتي ولو كانت كاربستون واسفلت وانترلوك كما يقولون هم .
يااستاذ حسن كلما جاء ذكر الجزيرة هيجتنا الذكرى الى ابهى وانضر العمر . ايام حنتوب الجميلة بحق وحقيقة . ايام كانت الجزيرة خضراء تسر الناظرين . وكانت القلوب وكل شىء اخضر ومنتج . وكانت الحياة بسيطة ولكنها حلوة . والمواطن ينام مرتاح وخالى البال على قول إسمعيل حسن غير خائف من غده , بل يردد مع فضل الله محمد يا يوم بكره ما تسرع تخفف لى نار وجدى . نحن الذين تعلمنا تعليما نوعيا على حساب محمد احمد للجزيرة واهلها ومشروعها دين فى اعناقنا . فقد مشروع الجزيره العمود الفقرى للاقتصاد السودانى وكان كل شىء جميل ومنظم وكانت الليالى جميلة حالمة . كما قال محجوب شريف مخاطبا الشعب السودانى ( دينك كم علينا..منك والدينا ..من يوم السماية..ز من قبل الفطام, ) نحن الحنتوبيون نقول لاهل الجزيرة ودرتهم مدنى السنى دينكم كم علينا . يسرنا مايسرهم ويغضبن مايغضبهم .يكفى الجزيرة مخرا إنها انجبت رجال اوفياء مثل شيخ الامين ويوسف احمد المصطفى واخوانهم وانها وان بها منارة العلم ومصنع الرجال حنتوب.
اقتباس
( لجأ الي الاسلوب الرخيص في مواراة سوأته )
هذه العبارة تحديداً هي ما فضحك وهي ما تشبهك وهي ما تحز في نفسك المريضة للاسف ولكن دعنى اوجه لك سؤالان فقط:
أولاً لماذا تعيظك الدكتوراه الفخريه التي يحملها الوالي طاهر ايىلا حتى تكاد مرارتك تنفقع وهي ليست بالعار ولا الشيء الذي يُشنف به وهي تقليد تتبعه كل جامعات العالم وليست شيئاً يُباع ويُشرى مثلك؟!
ثانياً هل كانت حال الجزيرة أفضل قبل الطاهر ايلا مع العلم أنني أجد لك العذر مسبقاً لحولٌ في عينيك وغشاوة في ناظريك تمنعانك من الرؤية السليمة
دع عنك ايلا يا رجل واستغفر ربك قبل ان تموت كمداً وغيظاً وحول طاقتك المهدورة نحو البناء لا الهدم فالله سائلك يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون ولا بشير ولا ايلا ولا يحزنون
والله انت ماعندك اى منطق .. والطاهر ساتى ده بيكتب فى مجلسك العاجبك ده واللجان البتبادلو فى رئاستها كل سته شهور والفساد العاجبك .. وكونو انو بيكتب فى حقائق مابيهمنا انو كوز ولا وسخ .. انت راجل ما موضوعى وماتتكلم باسم مواطن الجزيرة وتشبكنا اعضاء المجلس المتعلمين والبدافعو عن نفسهم .. لو فى تشكيك لصحفى مرتشى ف انت اكتر واحد فيهو شبهة … اتكلم بلسانك عن موقفك وما تتكلم كانك بتمثلنا نحن …. عموم الكيزان والانقاذ مافيهم فايده وكلهم فاسدين لكن ايلا ده احسن العواليق الفى البلد دى … كمواطن نصفى من الجزيرة عن (نفسى ) راضى عن ايلا ده ..وبنصح ساتى انو مايرد عليك عشان بسببو ممكن وجهة نظرك الشتراء دى تبقى فكره وانطباع بالرغم من غباء المنطق
لنا نحن الحنتوبيون معزة خاصة للجزيره واهلها ودرتهم مدنى السنى . نحن الذين تعلمنا تعليما نوعيا على حساب محمد احمد . عندما كان مشروع الجزيرة يمثل العمود الفقرى للاقتصاد السودانى . كان كل شىء اخضر ومنتج . زكان الحياة بسيطة لكنها حلوة لها طعم . وكان المواطن ينام مرتاح وخالى البال على اسماعيل حسن غير خائف على غده بل يردد مع فضل الله محمد ابن مدنى يايوم بكره ماتسرع تخفف لى نار وجدى . كل ذلك كان بفضل الجزيرة واهل الجزيرة . يكفى الجزيرة فخرا إنها انجبت رجال افذاذ مثل شيخ الامين ويوسف احمد المصطفى . ويكفى الجزيرة فخرا ان بها منارة العلم ومصنع الرجال حنتوب . كل سودانى مدين لجزيرة واهل الجزيرة . وخاصة نحن ابناء حنتوب يسرنا مايسر اهلنا فى الجزيرة ويغضبنا مايغضبهم . ولكن اهل الجزيرة لا خوف عليهم فقد كانوا السباقين فى كل قضايا الوطن وانا متأكد انهم فى هذه القضية سوف ينتصرون للحق كما كانوا دائما فقد كانوا رأس الرمح فى محارية كل الانظمة الشمولية الفلسدة ونظام الابالسة اسوأها . لك التحية استاذ حسن وعبرك عاطر التحايا لاهلنا فى الجزيرة الخضراء ارض الخير والثورة .
الكاتب يبدو انه من أبناء الجزيرة. ولا أدري ان كان قد كتب في الشأن العام من قبل تعيين المدير الحالي لمشروع الحزيرة والوالي إيلا ، ولكن مقالاته صارت تتري بعد تعيينهما ذماً وقدحاً. ولا أعلم مدى إضطلاع واهتمام مدير مشروع الجزيرة بما أوكل اليه ولست بصدد الحديث عنه.
ولكن المستغرب أن ستة ولاة سبقوا ايلا الى الولاية ولم يقدموا شيئاً – اي شيء ? للولاية (ولا حتى أسفلت وانترلوك كما يسخر الكاتب في كل كتاباته عن ايلا). ومع ذلك لم يكتب فيهم القليل مما كتبه عن ايلا!!!
نعلم نحن أبناء الجزيرة علم اليقين عن مراكز القوى والفساد التي دكها الوالي ايلا. فعن من يدافع الكاتب؟ سؤال نترك له هو أن يجيب عليه.
ولا يذهب بال الكاتب وغيره أن من خط هذه السطور هو من الأعوان…! فنكتب ونحن مغتربون عن الوطن منذ ما يزيد عن اربعة عقود، ولكن الجزيرة الوطن في أحداقنا ولا يهمنا من يتولى أمرها بقدر ما يهمنا من يعطي لها (وأحد الولاة السابقين من بني عمومتنا ولم نجد سطراً واحداً نخطه في تبرير نقائصه).
القافلة تسير و ……….
طبعا هذا الوراق متلقي حجج (والله صح) …
أخبرني مهندس مسئول في محلية الحصاحيصا بأنهم أرادو نقل سوق السمك من وسط السوق إلي شرق المدينة مع النيل (في مكانه الحالي ) لأجل الروائح التي تنغص علي الناس في السوق وكانت فعلا رؤية جيدة وقد نفذت , أكد لي بأن حسن وراق هاجمنا هجوم عنيف وكال لنا الاساءات ورغم ذلك نفذنا النقل وتم إفتتاح عدد كبير من المطاعم هناك . قال لي ذهبت يوم هنالك لجولة تفقدية فاذا بي أتفاجأ بان وجدت هذا وراق (نفسه) يضع وجبة سمك ساخنة أمامه مستمتعاً فنظرت إليه قائلا رأيك شنو ياوراق في سوقنا ههههههههههه
فرد معتذراً ياخ أنت لسه متذكر ياباشمهندس …
لم يدمر الجزيرة الا ابناء الجزيرة للاسف
الزول دا انا ماقرات له مقالا من قبل ولكن في مرات كثيره اطالع عناوين مقالته وتكون في مهاجمة الوالي وهذا طبع جل اهالي الجزيره كما وصفهم محمد المكي في قصيدة قطر الغرب الناس هنا محجاجون وملحاحون واظن وبعض الظن ليس باثم ان جذور وراق هذا من الشنماليه المهم في الموضوع اعملوا جرد حساب باازات الوالي في سنين ولايته وتتم مقارنتها مع الولاه الاخريين في فتره ولايتهم لنفس مده ايلا ويمكن بذلك معرفه نجاحاته او اخفاقته وقديما قيل الغرض مريض ن
وانت ولي نعمتك علي عثمان طه كلكم مافي فرق بينكم صراع بين المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية والمتضرر الشعب
أيلا صاحب الدكتوراة الفخريه ,, أشرف منك ومن أمثالك يا مرتزق ,, ولان إيلا هبش أوكاركم النتنه وكشف فسادكم التى كاد أن يعم ويدمر الولايه ,, جن جنونكم ,, إيلا صاحب الدكتوراة الفخريه هم من قامت على يديه نهضة الجزيه ,, وهومن عمر المدارس ,و وهو من أجتث الفساد المفسدين وهومن جعلكم ترغون وتزبدون لانكم فقدتكم مصالحكم وإنكشففسادكمالذى أزكم الانوف ,, وسوف يظل إيلا , رغم أنوفكم ,, طالما هنالك أناس شرفاء فى الجزيره ,, فموتوا بقيظكم ,,
وختاما (الطاهر ساتي) أشرف منك يا مرتزق
انت طابور خامس ..
مقال للتشفي وتصفية الحسابات وليس به مضمون يستفيد منه القارئ وليس به تحليل للمشكلة القائمة بين الوالي والنواب وليس به أي إقتراحات ومعالجات..
اقترح أن تنشر مثل هذه المقالات في مدونات خاصه وترك الصحف لمن يريد الفائدة للقارئ.
لا تنهي عن خلق وتأتي بمثله فالكاتب الطاهر ساتي اتهمك بالعنصرية البغيضة التي ظلت ملازمة لك منذ ان وطأة اقدام ايلا ارض الجزيرة وظللت ترددكالببغاء ان الجزيرة ليست البحر الاحمر,وتتهكم علي ايلا بصاحب الدكتوراة الفخرية وتكذب باستمرار عن فساد ايلا بالبحر الاحمر وانه ترك مديونية (2)ترليون جنيه!!!!!وسبق ان اوضحت لك كذب هذا بان المديونية التي تركها ايلا لاتتجاوز ال500مليون جنيه ولدي المستندات التي تثبت ذلك.كما ظللت تكذب وتكذب عن فساده في البحر الاحمر ولم يتم حتي الان اثبات ولو حالة واحدة رغم ان الحكومة التي اعقبته ظلت تبحث ولمدة عام كامل عن مخالفة واحدة ولم تجدها وكان احد اسباب اقالة وزير المالية الاسبق ادعاءاته وتأكيداته علي فساد ايلا ولم ينجز عمل واحد مفيد خلال توليه هذا المنصب واهدر كل وقته في البحث عن فساد ايلا الي ان تم اقالته(عين احد اصدقائه في موقع قيادي هندسي وكان من ابرز مخالفي ايلا في بعض المشروعات وحسب فهم الوزير المريض كان يعتقد بانه سيقوم باخراج اوتلفيق مخالفات لايلا الا ان صديقه كان شهما وابلغه بان العمل الذي قام به ايلا في هذه الولاية لم يتم طيلة ا(50) عام الماضية وخلافه مع ايلا كان فنيا في بعض المشروعات وهو ليس بالشخص الناسب الذي تريدونه فما كان منهم الا ان يقيلوه فورا!!!!),والان حكومة البحر الاحمروالمواطنين وخاصة الذي كانوا يناوؤنه يعضون علي اصابع الندم لفقدهم لهذا القائد الفذ البطل المغوار حفيد عثمان دقنة وارجو ان لا يلدغ اهل الجزيرة من هذا الجحر الذي تسكن فيه انت والعاطلين الفاشلين حملةالشاهدات العليا الحقيقية وليست الفخرية الذين لم يستطيعوا ان يرصفو ولو كيلو متر من الطرق او يصينوا مدرسة او مستشفي او محطة مياه او رابطة للناشئين او مركز للشباب او حتي انارة طريق واحد.موتوا بغيظم ايلا حديد ايلا شديد ايلا الله معاه لانو قلبو علي المواطن.
لا عدو لولاية الجزيرة واهلها الا ما يسمي المجلس التشريعي وانت ايها المريض اين كنتم جميعا عندما كانت الولاية مأوى للبوم والخراب هل كان هولاء المصلحجية في غيبوبة ام كانوا في نومة اهل الكهف، هل صحي مجلسهم من غيبوبته فجأءة ليري شوارع الاسفلت الغير مطابقة للمواصفات العالمية واحجار الكاربستون والبلاط المتشابك غير الضرورية التي قام بتركيبها ايلا ولم يوجه مالها الى افواههم الشرهة لاكل السحت والحرام .
بالله عليك ايها الارزقي ابحث في ارشيف مجلسهم لو كان لهم ارشيف هل تجد جلسة استدعاء واحدة خاصة ببيع قضبان سكة حديد الجزيرة هل تجد في ارشيفهم جلسة حقيقية لمناقشة خراب ودمار المشروع او محاسبة ايوالي لتجازات طيلة العهد الذي سبق ايلا، بالتأكيد لن تجد شئ، وهذه الذئاب ما جعلها تعوي هو الجوع عند ما تم موارد الولاية للتنمية من قبل ايلا ولذلك جن جنونهم هم واسيادهم الحاقدين على الجزيرة والذين تم وضعهم في الرف، لذلك حركو اذنابهم في الجزيرة لتكون معركتهم بعيدة عنهم.
خربوا الجزيرة سابقا مع سبق الاصرار والترصد ولا يريدون لها خير الان لذلك حركوا بيادقهم الان لوقف التنمية المبتدئة حتي ولو كانت كاربستون واسفلت وانترلوك كما يقولون هم .
يااستاذ حسن كلما جاء ذكر الجزيرة هيجتنا الذكرى الى ابهى وانضر العمر . ايام حنتوب الجميلة بحق وحقيقة . ايام كانت الجزيرة خضراء تسر الناظرين . وكانت القلوب وكل شىء اخضر ومنتج . وكانت الحياة بسيطة ولكنها حلوة . والمواطن ينام مرتاح وخالى البال على قول إسمعيل حسن غير خائف من غده , بل يردد مع فضل الله محمد يا يوم بكره ما تسرع تخفف لى نار وجدى . نحن الذين تعلمنا تعليما نوعيا على حساب محمد احمد للجزيرة واهلها ومشروعها دين فى اعناقنا . فقد مشروع الجزيره العمود الفقرى للاقتصاد السودانى وكان كل شىء جميل ومنظم وكانت الليالى جميلة حالمة . كما قال محجوب شريف مخاطبا الشعب السودانى ( دينك كم علينا..منك والدينا ..من يوم السماية..ز من قبل الفطام, ) نحن الحنتوبيون نقول لاهل الجزيرة ودرتهم مدنى السنى دينكم كم علينا . يسرنا مايسرهم ويغضبن مايغضبهم .يكفى الجزيرة مخرا إنها انجبت رجال اوفياء مثل شيخ الامين ويوسف احمد المصطفى واخوانهم وانها وان بها منارة العلم ومصنع الرجال حنتوب.
اقتباس
( لجأ الي الاسلوب الرخيص في مواراة سوأته )
هذه العبارة تحديداً هي ما فضحك وهي ما تشبهك وهي ما تحز في نفسك المريضة للاسف ولكن دعنى اوجه لك سؤالان فقط:
أولاً لماذا تعيظك الدكتوراه الفخريه التي يحملها الوالي طاهر ايىلا حتى تكاد مرارتك تنفقع وهي ليست بالعار ولا الشيء الذي يُشنف به وهي تقليد تتبعه كل جامعات العالم وليست شيئاً يُباع ويُشرى مثلك؟!
ثانياً هل كانت حال الجزيرة أفضل قبل الطاهر ايلا مع العلم أنني أجد لك العذر مسبقاً لحولٌ في عينيك وغشاوة في ناظريك تمنعانك من الرؤية السليمة
دع عنك ايلا يا رجل واستغفر ربك قبل ان تموت كمداً وغيظاً وحول طاقتك المهدورة نحو البناء لا الهدم فالله سائلك يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون ولا بشير ولا ايلا ولا يحزنون
والله انت ماعندك اى منطق .. والطاهر ساتى ده بيكتب فى مجلسك العاجبك ده واللجان البتبادلو فى رئاستها كل سته شهور والفساد العاجبك .. وكونو انو بيكتب فى حقائق مابيهمنا انو كوز ولا وسخ .. انت راجل ما موضوعى وماتتكلم باسم مواطن الجزيرة وتشبكنا اعضاء المجلس المتعلمين والبدافعو عن نفسهم .. لو فى تشكيك لصحفى مرتشى ف انت اكتر واحد فيهو شبهة … اتكلم بلسانك عن موقفك وما تتكلم كانك بتمثلنا نحن …. عموم الكيزان والانقاذ مافيهم فايده وكلهم فاسدين لكن ايلا ده احسن العواليق الفى البلد دى … كمواطن نصفى من الجزيرة عن (نفسى ) راضى عن ايلا ده ..وبنصح ساتى انو مايرد عليك عشان بسببو ممكن وجهة نظرك الشتراء دى تبقى فكره وانطباع بالرغم من غباء المنطق
لنا نحن الحنتوبيون معزة خاصة للجزيره واهلها ودرتهم مدنى السنى . نحن الذين تعلمنا تعليما نوعيا على حساب محمد احمد . عندما كان مشروع الجزيرة يمثل العمود الفقرى للاقتصاد السودانى . كان كل شىء اخضر ومنتج . زكان الحياة بسيطة لكنها حلوة لها طعم . وكان المواطن ينام مرتاح وخالى البال على اسماعيل حسن غير خائف على غده بل يردد مع فضل الله محمد ابن مدنى يايوم بكره ماتسرع تخفف لى نار وجدى . كل ذلك كان بفضل الجزيرة واهل الجزيرة . يكفى الجزيرة فخرا إنها انجبت رجال افذاذ مثل شيخ الامين ويوسف احمد المصطفى . ويكفى الجزيرة فخرا ان بها منارة العلم ومصنع الرجال حنتوب . كل سودانى مدين لجزيرة واهل الجزيرة . وخاصة نحن ابناء حنتوب يسرنا مايسر اهلنا فى الجزيرة ويغضبنا مايغضبهم . ولكن اهل الجزيرة لا خوف عليهم فقد كانوا السباقين فى كل قضايا الوطن وانا متأكد انهم فى هذه القضية سوف ينتصرون للحق كما كانوا دائما فقد كانوا رأس الرمح فى محارية كل الانظمة الشمولية الفلسدة ونظام الابالسة اسوأها . لك التحية استاذ حسن وعبرك عاطر التحايا لاهلنا فى الجزيرة الخضراء ارض الخير والثورة .
الكاتب يبدو انه من أبناء الجزيرة. ولا أدري ان كان قد كتب في الشأن العام من قبل تعيين المدير الحالي لمشروع الحزيرة والوالي إيلا ، ولكن مقالاته صارت تتري بعد تعيينهما ذماً وقدحاً. ولا أعلم مدى إضطلاع واهتمام مدير مشروع الجزيرة بما أوكل اليه ولست بصدد الحديث عنه.
ولكن المستغرب أن ستة ولاة سبقوا ايلا الى الولاية ولم يقدموا شيئاً – اي شيء ? للولاية (ولا حتى أسفلت وانترلوك كما يسخر الكاتب في كل كتاباته عن ايلا). ومع ذلك لم يكتب فيهم القليل مما كتبه عن ايلا!!!
نعلم نحن أبناء الجزيرة علم اليقين عن مراكز القوى والفساد التي دكها الوالي ايلا. فعن من يدافع الكاتب؟ سؤال نترك له هو أن يجيب عليه.
ولا يذهب بال الكاتب وغيره أن من خط هذه السطور هو من الأعوان…! فنكتب ونحن مغتربون عن الوطن منذ ما يزيد عن اربعة عقود، ولكن الجزيرة الوطن في أحداقنا ولا يهمنا من يتولى أمرها بقدر ما يهمنا من يعطي لها (وأحد الولاة السابقين من بني عمومتنا ولم نجد سطراً واحداً نخطه في تبرير نقائصه).
القافلة تسير و ……….
طبعا هذا الوراق متلقي حجج (والله صح) …
أخبرني مهندس مسئول في محلية الحصاحيصا بأنهم أرادو نقل سوق السمك من وسط السوق إلي شرق المدينة مع النيل (في مكانه الحالي ) لأجل الروائح التي تنغص علي الناس في السوق وكانت فعلا رؤية جيدة وقد نفذت , أكد لي بأن حسن وراق هاجمنا هجوم عنيف وكال لنا الاساءات ورغم ذلك نفذنا النقل وتم إفتتاح عدد كبير من المطاعم هناك . قال لي ذهبت يوم هنالك لجولة تفقدية فاذا بي أتفاجأ بان وجدت هذا وراق (نفسه) يضع وجبة سمك ساخنة أمامه مستمتعاً فنظرت إليه قائلا رأيك شنو ياوراق في سوقنا ههههههههههه
فرد معتذراً ياخ أنت لسه متذكر ياباشمهندس …
لم يدمر الجزيرة الا ابناء الجزيرة للاسف