أصدقك يا حسين خوجلي ولكن
بشرى الفاضل
كتبت عن برنامج (مع حسين خوجلي) يوم السبت الماضي طالبت فيه هذا الإعلامي البارز صاحب القناة التي عجزت المعارضة عن أن تأتي مثلها ولو بالخارج أن يمضي إلى آ خر الشوط في كشف حقيقة معاناة الشعب بواسطة أفراد آخرين من الشعب تتيح لهم قناته برامج (توك شو) مثل تلك البرامج التي تعج بها فضائيات العالم وفي بعض دول المنطقة حولنا مثلما في مصر.
ذلك لأن برنامج ( مع حسين خوجلي) برنامج الشخص الواحد (ون مان شو) والحقيقة المبتغاة لا تبان هكذا سيما وحسين يفلق المشاهدين ويداويهم في مراوحته بين القبول ببعض الإنقاذ في مراقيه السلطوية العليا، والرفض لبعضه أسفل السلم أولبعض من خرجوا من مسئولين.
لكنني أصدق حسين خوجلي في أنه صادر في برنامجه عن ذاته وأنه لايقوم به من أجل التنفيس عن الشعب فالقائلون بمثل هذا النقد للبرنامج صادرون عن منطقة اسمها نظرية المؤامرة من شدة ما انكووا بنيران الإسلاميين إذ هم لا يصدقون أي كلام يأتي من جانبهم وحسين إسلامي.
ولو لم يفسح حسين المجال فهذه الموجة المنفردة مع ذلك إلى زوال ولو بعد حين إذ لن يستطيع الإنقاذ معها صبرا وسيجري عليها ما جرى لبعض الصحف الموالية حين تطاولت في البنيان النقدي لبعض الأطراف ذات الحساسية المفرطة في رفضها للنقد.
إطلالة السبت
صحيفة الخرطوم
حسين خوجلي يلعب على وتر العنصرية ..
وهدف البرنامج الاساسي تلميع نائب الرئيس بكري حسن صالح وتقديمه كمنقذ جديد .. انتهى
هدف البرنامج ايجاد طريقة آمنة للبشير للتنحي عن الرئاسة دون مساءلة داخلية او خارجية
الصحفي حسين خوجلي من اكثر الصحفييت نقدا للحكومة سواء عبر صحيفته الوان او عبر قناته ام درمان ولذلك تعرض للكثير من المضايقات تارة بحجب الاعلان وبحجب الصحيفة عن الصدور تارة اخرى وقد تعرضت صحيفته الوان للايقاف لمدة عامين بعد هجوم حركة العدل والمساواة بقيادة الراحل خليل ابراهيم علي ام درمان بحجة افشاء معلومات عسكريه الا ان ذلك لم يمنعه من مواصلة النقد وقد اضطر لانشاء صحيفة المساء حينذاك كل ذلك وغيره يؤكد بان حسين خوجلي صحفي من طينة الكبار
إقتباس (لكنني أصدق حسين خوجلي في أنه صادر في برنامجه عن ذاته وأنه لايقوم به من أجل التنفيس عن الشعب فالقائلون بمثل هذا النقد للبرنامج صادرون عن منطقة اسمها نظرية المؤامرة من شدة ما انكووا بنيران الإسلاميين إذ هم لا يصدقون أي كلام يأتي من جانبهم وحسين إسلامي.)
أنت صادق أنه صادر عن ذاته وليس للتنفيس لكن ما هى الجدوى من كلامه وهو لا ولن يشرك معه جمهور للتواصل ولن يجرؤ على الكلام عن الرؤؤس الكبيرة ولن يجرؤ على التطاول فى البنيان النقدى لهم وإذا فهدفه الوحيد هو جذب أكبر عدد من المشاهدين المخدوعين وبالتالى التكسب من شركات الدعاية و الإعلان وهو هدف لا يختلف إثنان فى وضاعته وقلة فائدته.
حبوبه فاطمه . زمان وفى الخمسينات كان فى اذاعة امدرمان برنامج اسمه . حبوبه فاطمه . وكان يهتم البرنامج بتوعية الناس عن مخاطر الشلوخ ودق الشفائف . وطبعا ماكان فى واحد بتكلم عن موضوع .ختان الاناس . طبعا الكلام كتر اخيرا عن الختان فى زمن الشباب التعبان والكحيان ده . الزول ده بذكرنى بحبوبه فاطنه . طبعا هو بروج لحزب ينزل بيهو الانتخابات القادمه . وده بعد مايلحس كوعوا ..وبعدين حقوا يعرف انو الانسان السودانى ملول جدا من النقه الكتيره يعنى هذا الزول ده ورجق ورجق ورجق بعدين لما يبقى رئيس حيعمل شنو .. بعدين حكاية ضارب المدرسه زبادى دى .. حكاية الزبادى تعود الى الستينات لما كنا بنلعب فى المورده و فى الجمعيه العموميه ذكر سكرتير النادى بانهم غسلوا الفنائل بكده ونفخوا الكور بكده وحجات تانى مامفهومه وانا وابوالدرش نتململ لانو وقت المواضيع ازف فى سبعه بيوت والراجل يقول عملنا كده الى ان وصل الى انهم ضربو سور النادى جير ابيض ب50 جنيه وانفجر فيه ابوالدرش ليه ياكابتن اصلوا ضربتوا زبادى وبعد شويه انتا مامصدق وانحنا حراميه والشكله دورة وانفض السامرواكتمل العدد بسبعه بيوت .. كدى جيب لينا لقطات من ارشيف جريدتك فى اول ايام الثوره بالنص .. ياود ده على انا … بلا مسخره بلاعطبره
تسلم يا دكتور كلامك منطقي جددددددداً.
التف الناس حول برنامج حسين خوجلي لانه صادفا شئيا في اهوائهم وقد يكون متنفسا جيد للكثيرين الذين يعانون من ويلات الانقاذ …ولكن لينتبه حسين خوجلي بانه لا يستطيع ان يصند طويلا فبعد فترة سيمل الجمهور منه طالما ظل يردد ما يقوله دون ان يتبنى طريقة ايجايبية فعاة للتغيير …
فليحذر خوجلي من انقلاب الجمهور عليه لو لم يغيير نهجه الحالي
نهاية مسيرتك الصحفية قررررربت يا كتلة اللحم يا فقمة الإنقاذ يا……..شمَّة
فتوة الناس القلابة
نريد قناة حسين خوجلي بعيدا عن الانقاذ وهلاويس الانقاذ واذيالها نريد قناة الخرطوم نافذه ثقافية وهو يمتلك نواصي الفن والزوق والحس السليم نريدها خالية من المداحين واشباة المغنين للاسف هو يعرف اين يجد نفسة لكن لا ادري سره هل يريد تامين قناته ويجعلها بوقا للاخوان الشواطين من الافضل والافضل له الابتعاد منهم ويجعلها قناة لجميع ثقافات السودان وليس له خيار اخر المواطن هو المشاهد والناقد علية التفرغ وتنظيف سجلاتها من اهل الفتة وازياء الموضة وغيرهم بس يوم الاثنين من كل اسبوع نشاهد ونستمتع باغاني الحقيبة برنامج لا اذكر اسمه صواري ولا حواري والاخر ليالي الخرطوم هي القناة الوحيده من القنوات الموجوده لا شروق لا نيل ازرق لا الحزن الكبير يعني بفتحها يومان فقط
نحن الجيل اللذي عاصر ويستذكر الأحداث قبل الأنقاذ ولانقول هذا من دواعي التعالي وادعاء الفهم ولكن نفوسنا وعقولنا ترفض تماما بل وتتقرز من مثل هذا الخوجلي فليست المسألة عندنا انا نرفضه بسبب مصيبة الأنقاذ وتجاربها في الحكم علي شعبنا المسكين ولكن لأن الرجل منافق بدرجة عالية من النفاق وليست لأن الوطنية والضمير استيقظت فيه وفي زميله الميرغني نحن نعتبرهم المتسبب الرئيسي في تشويه وهدم التاريخ والسياسة والثقافة في السودان ومن شارك في هدم المبادئ وحرية التعبير فلماذا تشغلونا بهذا الشخص اللذي بقدر من يمجدونه فأنه لايعدو من ان يكون متسلفا وانتهازيا بتفوق ومستغلا لغياب اهل الفكر والقلم والعلم ليضعوه في اقرب صندوق قمامة ولا اري في من يمدحه الا ان يكون منافقا مثله او ان يكون جاهلا بتاريخه واسأل الله تعالي ان يعيد الينا وجوه اشخاص السودانيين العمالقة عقولا وابداعا وان يعيد البسمة الي سوداننا الحبيب والتي افتقدناها لخمسة وثلاثين عاما منذ النميري فقد هنا علي اهل الأرض وشعوبها بأمثال الخوجلي وأشباهه ونكرر عودوا الي تاريخ ماقبل الأنقاذ لتعرفوا قدر الرجل المخادع مدعي البطولة وهو اول ابطال الخيانة والغدر. اللهم اصلح بلادنا.
عزيزى حسين خوجلى لااعتقد بان مشاكل السودان بتتحلا بالقصص والحكاوى والكلام الكتير البتقول فيها ده,بغض النظر عن نواياك توقف عن طرح نفسك كمفكر اومخلص لهذا البلد,صدقنى انت ابعد مايكون من هذا الطرح اخلاقيا وتارخيا
انا مامستغرب الا في الناس البتحضر في حسين خوجلي ديل هو قاعد بحجي فيهم وهم فاكرين انو بشتغل في الحكومةوبحل مشاكل الناس…والله الحكومة دي اصلو ماخاتيه عليكم طالما انسان هطله زي ده ماسك بناس دي زمن
برنامج مع حسين / تافه وليس له اي معني بخلاف ابراز كمية اطقمه الكثيرة
ذات الالوان الجميلة الزاهية وكذلك ابراز لحمه الكثير ودراعاته وتوجيه اصابعه
كل لحظة واخري لشفايفه / فهل هنالك اي مغزي من تلك الحركة ؟ وما هو المقصود ؟
ثم انه كله كلام فاضي ان يكرر فية وهو قد شارك بهذا المستنقع العفن اكــثر
من ربع قرن مش كده ياحسين شلاضيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حليل الصحافه وناسها احمد يوسف هاشم ةعبدالرحمن وحسن مختار وغيرهم رحمهم الله
برنامج ناجح وأظنه صادق ومفيد وجذب مشاهدين بالملايين
لاحظت كثرة الاعلانات يوما بعد يوم
لكنى أتساءل
كيف يمكنه دفع أجرة القناة وهى أكثر من 250 مليون جنيه شهريا؟؟!!!!
كلام حسين خوجلى ده كلام فارغ لان ما عندو ادوات الحل والتغير لانو هو جزء من المشكلة والشعب السودانى عارف مشاكلوا وداير البحلها ليهو
كذاب…وكذابون
حاولت كثيرا …ومرارا…الإتصال على الرقم المصاحب لهذه (الكرتون المسماة حسن خزجلى)…لكن يأتيك الرد…هذا الرقم مشغول حاليا….هذا الرقم لا يمكن الإتصال به….أو يأتيك صفير متصل…ثم ينقطع الخط…ومن يكذبنى…فليحاول00249922111114 ___ لا أتفق معك أستاذى الفاضل بشرى في توصيفك لوظيفة برنامج النظام (مع حسين خوجلي)…فوظيفته تنفيسية…وإشغال المواطنين…بفقاقيع من شاكلة…يا إخوانا السودان دا الحصل فيهو دا شنو…ياخوانا إنتو السودانيين ديل( مالن )حصليهم شنو…بحكى فلان…وقال لي علان…,اخو العازة…وخال فاطنة…وعم أبو الجاز…ومعاها نكتة بايخة من نوع ياريس (الهناى) دا بكسر بي تلج….وما أكثر (هنايات هذه الكرتونة الأبوهو أكبر تاجر قماش بأمدرمان)…ويا حليلك يا عمنا مرهج…ويا أولا د صباحى…ومحلات البان جديد…كل قنوات النظام وصحافته مهمتها التنفيس…ولن ينجحوا في التنفيس عن حاقد ومتوجس ومظلوم وباحث بجد عن إنتقام…ورابض على غل وغبينة وضغينة ولو(تفرتكت البلد مليون طوبة مش أربعة حتت)…وليكن ما يكون.
أتحدى أن (تفتح هذه الكرتونة) خطا للإتصال به وعلى حسابنا وجيبنا…دعك من أن يستضيف محاورا!!!
مع وافر أدبي وإحترامى لصاحب الطفابيع وحكاية البنت التى طارت عصافيرها….(أصلوا الجماعة ديل بإستلواطهم الفكرى ودهارتهم اللفظية التى يهرقونها علينا ليل نهار….طلعو دينا)…يا دكتور …فسامحنا إن تطاولنا…أو تقزمنا.
ملحق لكلامى السابق
هل صدرت عن هذا الكرتونة (حسين خوجلى) عبارة المحاسبة…أو العقوبة…أو القصاص….هل جلب معه أية إحصاءات…أو أرقام…أو أى هناى….أو..بعدين شابكنا منذ الإستقلال ..منذ الإستقلال…ومنذ الإستقلال دا يا إخوانا حرب الجنوب دى مدورة…والكرتونة حسين خوجلى دا ولدوهو…وغرغروهو باللبن..وغذوهو…وسمنوهو…ودخلوهو المدرسة الأولية,,,والوسطى…والثانوية….ولمن (قداها ) الشهادة…دخلوهو ست فلة…و(ساسقو ليهو)…دخلوهو آداب الفرع…المافيها أدب…وكما قروهو فيها فلسفة……وهى جامعة (أوانطة) أساتذتها (وغالبيتهم العظمى معيدين) يجو السودان ليبيعوا ملازمهم ذات التصوير الرديء في مؤسسة تعليمية ينقصها الإدارة ..والأستاذ المقيم…والبنية التحتية المطلوبة لمؤسسة جامعية…وتنقصها المكتبة…وكل شيء…وأعجب لكيرين (يتباهون ) بأنهم تخرجوا في جامعة (القاهرة فرع الخرطوم)….(إستايل الفرع)..هو الذى إستلهمه اصحاب المشروع الحضاري ومتأسلمية لضرب كافة بنية التعليم الجاد والمسئول عبر إحداثها ما أسمته بالمنهج الإسعافي..وتغيير السلم التعليمى…وتأسيس (البقالات ) الجامعية المختلفة في سقط لقط…طب الدلنج…وصيبدلى الشتحوها بالت…وآداب أم قيردون الحاجة…وكليات الشريعة والقانون بجامعة الحشرو عباس….وبيطرة بيوضة…وهكذا دواليك في ما أسموه بثورة التعليم العالي…الله يرحم والديك يا دكتو ر بشرى الفاضل…..هذا (الكرتون الممتلىء عافية وخراء)….يمارس مهمته في التنفيس ليس إلا ونحن على يقين
ربنا سيد العزة وهو الخالق الجبار المهيمن …أدار حوارا مع إبليس…وهو أحد خلقه…نقرأه ونتلوه ونرتله ونفهمه ونعايشه في سورة البقرة..وفي سورة الزمر …وغيرها من السور
خالق الكون حاور إبليس وهو من خلقه (ما منعك أن تسجد…) إلخ المحاورة المعلومة تفاصيلها في آيات القرآن الكريم…لم يستأصله رب العزة…لم يرسل به (خلف الشمس كما نقول نحن في دنيا الناس)…لم يزجه في بيت أشباح ولم يدق في جمجمته مسمارا
حسين خوجلى وغيره من اغلمتاسلمة ليسوا آلهة
ولا معارضيهم أبالسة
فليديروا هذا الحوار في برنامجهم السخيف هذا لو أمكن…أما أن يأتى ويستعرض ب(جلاليبه ) الغريبة والتى ما كان يرتدى مثلها إلا (الناس المش كويسين)…لأن الشعب السودانى إعتاد على الثوب السودانى الذى يرتديه الكافة من أمثال الفاتح الصباغ…وسليمان ضو البيت….وعمنا الراحل الطيب صالح
اولا هذا الاسلامى كذاب والدليل على ذلك كل الاحداث التى يرويها تتنقالها الصحف فى الصباح وفى المساءويجى ابو شلاضيم يحللها . يا اخى ابو وجنات نحن عاوزيين نقد واحداث حقيقيه حتى نسمع انك خلف القضبان. ام خلاف ذلك فاعترف ان كل كلامك مكتوب وانت تقراءه فقط يعنى بصريح العبارة انت منهم مش عليهم وكفاك غش وكذب وبهتان فانت اسلامى وكلنا اسلامييين بس انت كووووووووووووووز وربنا يخلصنا منكم ومن كل السفلة المعاك .