إرجاء محاكمة متهمين كانا يعملان بالخارجية بتهمة التجسس

الخرطوم: فوزية ضحية
أرجأت محكمة الخرطوم شمال محاكمة متهمين بتهمة التجسس كانا يعملان بالخارجية أحدهما ابن لوزير الى الشهر المقبل لأسباب إدراية لم يفصح عنها. وكان المتهمان يقومان بالتجسس لصالح دولة أجنبية.

الانتباهة

تعليق واحد

  1. قصة إرجاء محاكمة متهمين كانا يعملان بالخارجية بتهمة التجسس كاملة وحقائق لم تكشفها الجرائد
    أحد المتهمين كان يعمل بإحدى دول الخليج وتم تكليفه بعمل السيستم في سفارة السودان بتلك الدولة وبعد أن قام بعمله بأكمل وجه سعت وزارة الخارجية للتعاقد معه والاستفادة من خبرته وتميزه في هذا المجال وبالفعل تم التعاقد معه عام 2014 براتب شهري أقل من الذي كان يتقاضاه بتلك الدولة وسمحت له الوزارة بأن يقوم بعمله الخاص بتصميم البرامج للمؤسسات والشركات وظل متعاقدا مع الوزارة بالإضافة لعمله الخاص وفي أغسطس عام 2013 أخبره أحد أصدقائه يعمل في قنصلية السودان بدبي انه يوجد شخص أمريكي لديه شركة في دبي طلب منه ترشيح شخص مميز في البرامج وسبق له العمل في الخليج وأنه قد قام بترشيحه للعمل معه فوافق على العمل معه وذهب إلى دبي والتقى به وبدأ العمل معه في مجال البرامج وليس لعمله أي علاقة بوزارة الخارجية من قريب أو بعيد علما بأن عمله مع الأمريكي كان بعلم وزارة الخارجية وسمحت له الوزارة بالسفر إلى دبي وسلطنة عمان للقيام بعمله مع الشركة الأمريكية وقد سافر المتهم خلال هذه الفترة إلى الخارج أربعة مرات وأستلم نظير عمله في البرامج خلال كل هذه الفترة 13 الف دولار بما فيها من تذاكر السفر والإقامة والاعاشة أما بخصوص الاتهام فهي مؤامرة من أشخاص داخل الوزارة بسبب ترشيح المتهم للعمل بسفارة السودان بالمملكة العربية السعودية واحتج بعض الأشخاص على هذا الترشيح بحجة أن المتهم متعاقد ولا يستحق أن ينتدب للعمل بالخارج وتم تدبير المؤامرة وألقي القبض عليه يوم 17 أكتوبر 2014 ولا زال معتقلا حتى الآن علما بأن المتهم متزوج ولديه خمسة اطفال ولا يملك منزلا ولا رصيد في البنك ومنذ تاريخ اعتقاله وحتى الآن من يصرف على أسرته ويدفع ايجار منزله هم أشقائه والوزارة أوقفت راتبه منذ اعتقاله وحسبي الله ونعم الوكيل ..

  2. قصة إرجاء محاكمة متهمين كانا يعملان بالخارجية بتهمة التجسس كاملة وحقائق لم تكشفها الجرائد
    أحد المتهمين كان يعمل بإحدى دول الخليج وتم تكليفه بعمل السيستم في سفارة السودان بتلك الدولة وبعد أن قام بعمله بأكمل وجه سعت وزارة الخارجية للتعاقد معه والاستفادة من خبرته وتميزه في هذا المجال وبالفعل تم التعاقد معه عام 2014 براتب شهري أقل من الذي كان يتقاضاه بتلك الدولة وسمحت له الوزارة بأن يقوم بعمله الخاص بتصميم البرامج للمؤسسات والشركات وظل متعاقدا مع الوزارة بالإضافة لعمله الخاص وفي أغسطس عام 2013 أخبره أحد أصدقائه يعمل في قنصلية السودان بدبي انه يوجد شخص أمريكي لديه شركة في دبي طلب منه ترشيح شخص مميز في البرامج وسبق له العمل في الخليج وأنه قد قام بترشيحه للعمل معه فوافق على العمل معه وذهب إلى دبي والتقى به وبدأ العمل معه في مجال البرامج وليس لعمله أي علاقة بوزارة الخارجية من قريب أو بعيد علما بأن عمله مع الأمريكي كان بعلم وزارة الخارجية وسمحت له الوزارة بالسفر إلى دبي وسلطنة عمان للقيام بعمله مع الشركة الأمريكية وقد سافر المتهم خلال هذه الفترة إلى الخارج أربعة مرات وأستلم نظير عمله في البرامج خلال كل هذه الفترة 13 الف دولار بما فيها من تذاكر السفر والإقامة والاعاشة أما بخصوص الاتهام فهي مؤامرة من أشخاص داخل الوزارة بسبب ترشيح المتهم للعمل بسفارة السودان بالمملكة العربية السعودية واحتج بعض الأشخاص على هذا الترشيح بحجة أن المتهم متعاقد ولا يستحق أن ينتدب للعمل بالخارج وتم تدبير المؤامرة وألقي القبض عليه يوم 17 أكتوبر 2014 ولا زال معتقلا حتى الآن علما بأن المتهم متزوج ولديه خمسة اطفال ولا يملك منزلا ولا رصيد في البنك ومنذ تاريخ اعتقاله وحتى الآن من يصرف على أسرته ويدفع ايجار منزله هم أشقائه والوزارة أوقفت راتبه منذ اعتقاله وحسبي الله ونعم الوكيل ..

  3. كانا يعملان بالخارجية أحدهما ابن لوزير

    ي الانتباهة تحري الصدق انه ابن سفير معاشي وليس وزير الي متي تظل الصحافة الصفراء تخدع الناس وتلون وتقلب الحقائق سموالاشياء ب اسماؤها وب الاسم الكامل ف نقالت الشمارات فوزية ضحية نقلتها من اين جلسات المشاط والقهوة والودع ام اعلام القضاة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..