أخبار السودان
ليبيا.. مزادات لــ?العبيد? والمهاجر بـ?800″ دولار

نشر موقع شبكة (سي. إن. إن) الأمريكية مقطعًا مصورًا جديدًا كشف عن عمليات بيع وشراء للمهاجرين في ليبيا، ومزادات علنية، حيث يصل سعر المهاجر في بعض المزادات إلى (800) دولار، وأظهر التقرير أن مزادات البيع تتم في تسعة مواقع، أهمها زوارة وصبراتة وسبها وغدامس والزنتان وغريان وغيرها من المواقع الأخرى، وتقام المزادات في مدن يعيش أهلها حياة طبيعية جدًا، لكنك فور دخول المزاد تشعر بالعودة في الزمن إلى الوراء، وما ينقصنا هو وجود الأغلال حول أيدي المهاجرين وخلال المزاد، أشار البائع إلى مجموعة من الفتيان، وقال: ?مجموعة من الفتيان الأشداء للعمل في المزارع?. ولم يظهر المسؤول عن المزاد في المقطع المصور، فقط ظهرت يداه وصوته، ويقول بائع آخر: ?من يريد حفارًا؟. ها هو واحد. رجل قوي كبير. يستطيع الحفر. ما هو الرهان؟?.
اليوم التالي.
شعوب حقيرة يستغلوا ضعف الآخرين ويستغلوهم ، يعملوا فيها اسود امام المساكين والضعيفين والمحتاجين
الليبيين شعب مطهد وعاني من الكبت و الإذلال لعدة عقود من القذافي مش غريبة يستفرغ كل هذا علي هولاء المساكين.
المهاجر راضي بهذا الوضع مامجبور
ماذا تتوقع من اجلاف كهؤلاء غير الوضاعة, هم يمارسون هذا العمل القذر منذ القدم
شوف الشعب الليبي الحقير بالأمس كانو ينضربون بجزمة الغزافي وبوسون حزاءه إجلالا واليوم أصبح شعب زليل ولا أدب ولا أخلاق ولا شيمه .. ومثله مثل الحمار .
الليبيين معروفين من زمان انهم عنصريين و يضطهدون السودانيين و يعتبرونهم عبيداً ، بل لا يترددون في قولها امام السوداني و الإصرار على إسماعها له ، قلنا من قبل نحن لسنا عرباً و لا نتشرف بهم أبداً .
ليبيا من الاسم يتضح لك أن هنالك شيء خاطي،فان كنت اجنبي فانت من جملة (الزوامل لبظتو البلاد)!. الشئ الجيد هو أن الأجانب متساويين في الظلم ،فما يعانية السوداني يعانية الارتري والمصرى والشادي…الخ .صديقي في ليبيا مداوم علي الصلاة في جامع قريب من مكان عمله يقصده مجموعة من الأجانب .في ذلك اليوم تفاجؤا بإمام المسجد يعلن عقب احدي الصلوات بمكبر الصوت علي الأجانب أن يجدوا مسجد آخر. بحجت أن المسجد صغير وهو مخصص لاهل الحي.
( عديييي ني…ك ) لطالما كنت تخدم في ليبيا سوي عامل يومية أو شهرية ستسمعها كثيرا،وتعني أن صاحب النعمة الليبي لا يريد أن يعطيك اجرك.فالشعب الليبي ليس كله سئ ،المثل بقول لكل قاعده شواذ والشاذ أن تجد انسان ليبي يخاف الله.
الموضوع ليس تجارة بشر ولا يحزنون ، كل ما في الأمر أن المهاجرين يمرون بليبيا ويحاولون الحصول على أي عمل لجمل مبلغ السفر عبر المتوسط ، وبالتالي يتقدم الشخص الموصوف في القصية لترويج الخجمات التي يمكن أن يقوم بها العامل ، والدليل على ذلك الاحتمال هو عدم بث رابط الفيديو موضوع الخبر
العرب عامتا الحرية لا ينفع معاهم أنسب حكم ليهم هو الدكتاتورية والضرب بالحزم حتى حكامهم يشجعون هذا
الكيزان ساعدوا الغرب لإزاحة القذافي ال كان بيضرب الشعب الليبي المتخلف بالجزمة وهاهو الشعب الليبي المتخلف يستعبدوننا
الكيزان يعلمون تماما مايجري للسودانيين في ليبيا وهم من ساعدوا بسماح هذا إذا لا تتوقعوا من الكيزان فعل شي من أجل إنقاذهم
شعوب حقيرة يستغلوا ضعف الآخرين ويستغلوهم ، يعملوا فيها اسود امام المساكين والضعيفين والمحتاجين
الليبيين شعب مطهد وعاني من الكبت و الإذلال لعدة عقود من القذافي مش غريبة يستفرغ كل هذا علي هولاء المساكين.
المهاجر راضي بهذا الوضع مامجبور
ماذا تتوقع من اجلاف كهؤلاء غير الوضاعة, هم يمارسون هذا العمل القذر منذ القدم
شوف الشعب الليبي الحقير بالأمس كانو ينضربون بجزمة الغزافي وبوسون حزاءه إجلالا واليوم أصبح شعب زليل ولا أدب ولا أخلاق ولا شيمه .. ومثله مثل الحمار .
الليبيين معروفين من زمان انهم عنصريين و يضطهدون السودانيين و يعتبرونهم عبيداً ، بل لا يترددون في قولها امام السوداني و الإصرار على إسماعها له ، قلنا من قبل نحن لسنا عرباً و لا نتشرف بهم أبداً .
ليبيا من الاسم يتضح لك أن هنالك شيء خاطي،فان كنت اجنبي فانت من جملة (الزوامل لبظتو البلاد)!. الشئ الجيد هو أن الأجانب متساويين في الظلم ،فما يعانية السوداني يعانية الارتري والمصرى والشادي…الخ .صديقي في ليبيا مداوم علي الصلاة في جامع قريب من مكان عمله يقصده مجموعة من الأجانب .في ذلك اليوم تفاجؤا بإمام المسجد يعلن عقب احدي الصلوات بمكبر الصوت علي الأجانب أن يجدوا مسجد آخر. بحجت أن المسجد صغير وهو مخصص لاهل الحي.
( عديييي ني…ك ) لطالما كنت تخدم في ليبيا سوي عامل يومية أو شهرية ستسمعها كثيرا،وتعني أن صاحب النعمة الليبي لا يريد أن يعطيك اجرك.فالشعب الليبي ليس كله سئ ،المثل بقول لكل قاعده شواذ والشاذ أن تجد انسان ليبي يخاف الله.
الموضوع ليس تجارة بشر ولا يحزنون ، كل ما في الأمر أن المهاجرين يمرون بليبيا ويحاولون الحصول على أي عمل لجمل مبلغ السفر عبر المتوسط ، وبالتالي يتقدم الشخص الموصوف في القصية لترويج الخجمات التي يمكن أن يقوم بها العامل ، والدليل على ذلك الاحتمال هو عدم بث رابط الفيديو موضوع الخبر
العرب عامتا الحرية لا ينفع معاهم أنسب حكم ليهم هو الدكتاتورية والضرب بالحزم حتى حكامهم يشجعون هذا
الكيزان ساعدوا الغرب لإزاحة القذافي ال كان بيضرب الشعب الليبي المتخلف بالجزمة وهاهو الشعب الليبي المتخلف يستعبدوننا
الكيزان يعلمون تماما مايجري للسودانيين في ليبيا وهم من ساعدوا بسماح هذا إذا لا تتوقعوا من الكيزان فعل شي من أجل إنقاذهم
في قمة الجهل مفروض يجيهم رئيس زي القذافي
في قمة الجهل مفروض يجيهم رئيس زي القذافي