البشير يفتتح خط كهرباء بين السودان وأثيوبيا
الخرطوم
يفتتح الرئيس السوداني المشير عمر حسن أحمد البشير ورئيس الوزراء الإثيوبي، يوم الأربعاء، القادم بالقضارف الخط الناقل للكهرباء المشتركة بين السودان وإثيوبيا، والاحتفال بأعياد الحصاد القومية بالولاية، وذلك في إطار تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وخاطب والي ولاية القضارف لقاء القيادات واللجان الشعبية بأحياء القضارف، بحضور معتمد محلية القضارف.
ودعا اللجان الشعبية بالقضارف لأهمية المشاركة في برنامج الاحتفال واللقاء الجماهيري للاحتفال بأعياد الحصاد بساحة أسواق المحاصيل.
وأشار للدعم الكبير والمقدر من الحكومة الاتحادية للولاية، والمتمثل في المشاريع الاستراتيجية والتنموية الكبرى التي ستُحدث التحول المنشود بالولاية.
وبشَّر المواطنين بالعديد من المشاريع التي ستُنفذ خلال الفترة القادمة، وتبدأ بإدخال الكهرباء لأكثر من 220 ألف أسرة وإقامة عدد من المستشفيات في بعض المحليات، وسفلتة طريق القضارف باندغيو بطول 146 كيلومتراً، بجانب سفلتة طريق الستين بمدينة القضارف.
من جانبه، أكد معتمد محلية القضارف اللواء عبدالله عثمان يوسف استعداد المحلية لاستقبال الرئيس وضيف البلاد رئيس الوزراء الإثيوبي، داعياً المواطنين كافة لأهمية المشاركة والحضور في الاحتفال بساحة أسواق المحاصيل.
اس ام سي
اتمني ان لايكون الاحتفال طريق للفساد ونسمع بفاتورة دكوة بمليون.
وين شعاراتكم : السد السد الرد الرد
يا سفلة ؟؟
يارئيس الرباطاب مافييها كهرباء تعمل خط الي اثويبا
رد علي ابو سحر
انا مثلك سمعت في يوم ما بدأ العمل في سد مروي بانه سوف ينتج كهرباء تكفي كل السودان ثم يباع الفائض لشرق افريقيا وكان ذلك اجمل خبر سمعته في حياتي لان للسودان 100 مشكلة تعوق التقدم منها 50 بسسبب الكهرباء ولكن وحسرتاه نحن الذين سوف يشترون الكهرباء من الحبشة بالاضافة الي عاملات المنازل وبعد سد النهضة سوف نستورد منهم الماء والقمح وفائض العمالة الراجعة من السعودية ولعيبة الكورة وغيره وغيره وربنا يستر نبدل زوجاتنا
تاركة بيضها فى العراء وحاضنة بيض اختها سفاهة
يا أخوان الشيطان وين الكهرباء نحن في الجزيرة عمرنا الآن 55 سنة وتركنا السودان ليكم ما شفنا كهرباء عايزين تصدرها للحبش نعلة الله تغشاكم صباح مساء كل أخواني شيطاني، غالبية قرى السودان ما فيها كهرباء ولا ماء كما تصدروا الكهرباء،
والله الكلام مع الميت حرام ، جلودكم جلود فيل انعدم الاحساس لديكم، حسبي الله وتعم الوكيل فيكم