الحسن الميرغني : (الدواعش) لن يشاركوا..هم ما ساكنين مع رئيس الحزب في البيت، أنا ساكن معاهو، دور الحزب حقتنا وبنطردهم منها

احسن حاجة يتحل الحزب ده .. والمرة الحاية الاتحادي يكون خالي ديناصور ووصاية .. انتو الجابركم شنو غلى تسلط هؤلاء الاقطاعيين وتسلط اولادهم .. خلوهو ليهو براهو بدون قاعدة .. باا عاش ابو هاشم بلا وهم .. فالتذهب الطائفية من حيث اتت .. هذا الولد تربى على خير اراضي المزارعين والمغشوشين امثال الذين يقبلون الايادي ويحملون الجزم

حقيقه نحن في ازمه اخلاقيه شديده………. تخيلوا حزب الاستقلال والحركه الوطنيه السودانيه يتحكم فيه هذا المتخلف الحسن الميرغني ومن شابه اباهو فما ظلم.
الحزب حقنا والدار حقتنا وسنطرد الدواعش وغيرها من غث الحديث في حق هولاء الكرام…
بيت محمد عثمان الميرغني يجب ان يختفي ويزول غير ماسوفا عليه ليتمكن الاتحادين من اعاده بناء هذا الحزب العريق علي اسس علميه وبرامجيه حديثه تتعامل مع ادوات العصر والتطور السياسي والاجتماعي
الميرغني واله وايضا البيت الثاني المهدي واله هم افه البلد والكيزان طبعا هي الشيطان الاكبر لكن علي الاقل افضل حالا من هولاء . وهم طبعااسباب الكارثه التي حلت بنا…
قاتلكم الله جميعا ايها الاقزام قسمتم البلاد واشعلتم الحروب ونشرتم الفقر والرزيله ومازلتم تتبجحون والشعب يئن…
الله يمكننا منكم لنقطع دابركم جميعا ليرتاح الشعب من اثامكم وجرمكم ايها الفاسدون السفله

لا حول ولا قوة إلا بالله .. هذه ضيعة متوارثة ام حزب سياسي ذو برنامج جماهيري؟

دا أهبل كبير

أرجوكم ياإخوة تمعنوا في كلام هذا الولد الإسمه الحسن؟ ياناس الإتحادي الأصل العاجبكم شنو في هذا الحزب؟ بالله ده حزب سياسي ؟ لوأصلا السياسة هي هكذا يجب مافي حد يدخل في حزب سياسي من الأساس !وأنا مستغرب في الناس البتمشي تحج لي المرغني في لندن والقاهرة ؟؟؟ لماذا هذا الذل والخضوع ياخي راجعوا ضميركم وكونوا حزب سياسي جديد وسموه بأي إسم واسحبوا البساط من هذا المسمى الحسن وريحوا ضميركم وجماهيركم لو عندكم جماهير أصلا ؟؟.

طبعاً لكي يستبين تخلف آل الميرغني قال هذا الجاهل ما قال الآن وما ذكره هدفه في مقال سابق( اطارد السمك في البحر الأحمر ، وصندلة ، وغيره من كلام فارغ) المفترض من هذه اللحظة يتجمع الاتحادييون كلهم ويقرروا سحب الحزب من عباءة المراغنة إلى الأبد . وأتمني أن يفعلها ناس حزب الأمة أيضاً .
المعلومة الأكثر أهمية من كل ذلك هو أن هناك بضعة ملايين من السودانيين لا ينتمون إلى أي حزب ن الأحزاب السياسية في السودان منذ الديمقراطية الثالثة لم تعجبهم بسبب عدم وضوح برامجها واسسها وطرق تعاملها مع أعضاءها واللجان المخلفة للحزب ، وبرنامجه وغيره من أمور . وعليه أفتكر أن هذه فرصة مناسبة للحزب الكبيرين بالتخلص من الجهوية والاقطاعية الجاثمة على أحزابهم ، وتكوين أحزاب جديدة ببرامج واضحة ومنظَّمة وفح العضوية والدعوات للجماهير للتعبئة لكي ضمنوا انضمام الملايين الذين لا علاقة لهم بأي من التنظيمات السياسية .
تلاحظ تزايد الدعوات للانسحاب من مظلات الأسر الحزبية ، فأرجو ان تجد هذه الدعوات استجابة من الأحزاب المعنية