أخبار السودان
الشُّيوعي: إختلافنا مع مناوي سياسي ولا حاجة لنا في إغتيال شخصيته

الخُرطوم: اليسع أحمد
قال عضو المكتب السياسي وسكرتير اللجنة المركزية بالحزب الشُّيوعي ، د. صدقي كبلو، لـ ( مورنينغ نيوز ) إن إختلافنا مع القائد مني أركو مناوي سياسي في المقام الأول ويعود إلى مواقفه من قضية سلام جوبا وموقفه من انقلاب 25 أكتوبر.
وأضاف كبلو لا حاجة للحزب الشيوعي في فبركة فيديو لاغتيال شخصيته، ونبّه إلى أن دستور الحزب يمنع الولوغ في التجريح والأساليب الفاسدة واغتيال الشخصيات. وأشار إلى أن حزبه ظل يتعرّض لاتهامات جائرة منذ خمسينيات القرن الماضي، وتابع نحن نواجه الفكر بالفكر وننتقد المواقف السياسية دون ابتذال.
مورنيغ نيوز
وعوض عبدالرازق
والجنيد على عمر
وصلاح أحمد ابراهيم
وعادل عبد العاطى
والقائمة تطول مالذى استجد فى ادبيات الحزب العجوز الاخرق
اذا لم يكن كاتب التعليق هو المدعو عادل عبد الغنى !!
فعلينا ان نسأله -مع ابتسامة ترابية صفراء مع تقليب للكفين وغرودة العينين الكيزانية-:
“ومن هو عادل عبد الغنى ؟؟؟”
افيدونا افادكم الله .. وجزال الله خيرا يا شيخنا !!
ديل مالهم الحزب الشيوعى دبلج ليهم افلام لقتل الشخصية
ياخى الحزب حتى ما اعلن قراراتهم فى مؤتمر صحفى هم الذين سعو للصحف وغيرها للترويج لانفسهم
فلا تلقى القول على عواهنه خاصة فى القضايا التى ليس لك فيها من العلم ذرة منظرك عندها يكون قبيح
الح
زب الشيوعى لا يعرف التناول الشخصى دستوره يقول بذلك واذا ما مصدق قدم طلب جديد وسترى انك نسيت ال.ستور
المنحط سياسيا مناوي وبكل دناءة الوضيع بفرفر من ثقل اوزار من جنت يداه ولسانه …
اليس هو نفسه من بلغ به الانحطاط ان يقول فى حشد الموازة وسط قهقهات الحضور إنو العسكر إعتقلو وزراء قحت من غرف نومهم بملابسهم الداخلية … قالها يتضاحك ويستهزء ؟!
يا “ميطى اركو” أها نفس الجماعة ديل جابوك ملط عديييل …
خرقك والنجم … ابرة ودر دنقري شوفي !!
وشيبون !!!
كلكم صعاليق عطالة
انتا شغال وين فى الامم المتحدة للسكان
العطالة الدخلا شنو يا جنى
اتبرع برد انشالله تنجرو دا مولد اى زول ينتقد الحزب الشيوعى بادو بالقطعة
يظهر نسيت محمد محجوب عندما اغتالوه بعد قبل عرضاً من البشير ساعده في الخروج من السودان هارباً …
حتي زوجته ثريا الشيخ و رفاقِه لم يقصروا في التنكيل به حتي مماته..
فقط لكي تتعرفوا عن قرب علي أخلاق الشيوعيين أدعوكم لقراءة مذكرات الشاعر العراقي بدر شاكر السياب الصادرة قبل سبعون سنة من الوقت داك وممارساتهم الاخلاقية الدنيئة من اغتصاب رفيقاتهم وحملهن بالحرام وممارسة الخيانة الزوجية مع زوجات رفاقهم الهاربين او المسجونين الي مضاحعة الغلمان والاعتراف باسرائيل …الكتاب موجود في موقع foulabook لمن يريد الحقيقة
شفاك الله من عاهة الاستلاب العروبي …
مايصير يا معود !!! اشلونك ؟؟؟؟ تلسولف فى الفاضي يا سرسرة …
متوهم نفسك عرافي “يازول” !!
معروف ان الشيوعيون السودانيون انزه اخلاقا واكثر من غيرهم ايادى نظيفة ، واصحاب ذمم ناصعة ، من يحاول ان يشوه سمعتهم لن يستطيع لأن من يعرفونهم فى الحى وفى العمل وفى القرية وفى السياسة يعرفون مبدئيتهم واخلاقهم ، وقد حاول الكيزان والانظمة الديكتاتورية تشويه سمعتهم ولم يستطيعوا ولن يستطيعوا ، اٍسألوا جيرانهم فى الحى ورفقاءهم فى العمل واصهارهم ، أسالوهم ، اما الكلام المجانى الذى يطلقه الخصوم فلا قيمة له