أخبار السودان
جهاز أمن حزب البشير ييلغ المناضلة جليلة خميس بقرب اطلاق سراحها،، ويعتقل قيادات سياسية بمدني

افادت معلومات أن جهاز امن حزب البشير ابلغ الناشطة المعلمة جليلة خميس اليوم بانه سيطلق سراحها والجدير بالذكر أن الاستاذة جليلة اعتقلت قبل ما يقارب العام بسبب شهادة ادلت بها فيما يخص الابادة والتطهير العرقي في دارفور .. ومن ناحية أخرى اعتقل الجهاز بعض القيادات السياسية بمدينة مدني.
ألف حمد لله ع سلامتك ي أم الأحرار
وعن قريب سنقتص لك من اعدائك فردا
فردا إنشاء الله
وان غدا لناظره قريب
حمدا علي السلامة المناضلة البطلة الاستاة جليلة بالرغم من انة لن يكون هناك سلام مازال هؤلاء الطواغيت جاسمين علي صدر هذا الوطن المنكوب المثقل بالجراح!!!!
ما تشيلكم خفة ام فريحانة باطلاق سراح جليلة ما لم نضع بشة وبقية العفن مكانها في المعتقل أو تحت الثرى فلا داعي للفرح العابر اضربوا السفلة الآن بكل قوة فهم اضعف ما يكون بضع مئات من الرباطة والكلاب الأمنجية لن يستطيعوا شيئا أمام غضبة الهبباي ليتنا نعلم قوتنا وضعف أعدائنا
حمد لله على السلامة ايها الشامخة شموخ الجبال ….الحمد لله على سلامتك ايها الصامده..نعم لقد هزيت عرش السلطان بثباتك وصبرك ..وستطظلين في ذاكرة كل اهل السودان الاحرار …
ألف حمد لله الأستاذه / جليله وقرب الخلاص والأنتقام من جلاديك وجلادى كل أبنلء الشعب.أما عن أعتقال قيادات سياسية بمدنى فهذا مؤشر يدل على قرب نجاح الأنتفاضة واهل مدنى لم يطأطئوا رؤؤسهم لحكومة الأذلال وهى مدينة الوطنيين الأشداء وثورة حتى النصر.
حمدا لله على السلامة و الله اكبر على الظالمين
التطهير العرقي في جنوب كردوفان وليست دارفور بما أن التطهير العرقي موجود في كل من دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاستاذة المحترمة انت مثال رائع للسودانية الاصيلة نحن معك من كل قبائل السودان وساكرمك انا شخصيا فتذكري هذا ,وانا ضد اي قبلية في السودان والتي تعتبر مرحلة ما قبل الدولة وانتهت عندنا اعادها الانجاس باسم الاسلام للاسف
ألف ألف حمد لله على السلامة .والعار للكيزان وللمحامين اللذين يدافعون عن الطاقية غوش وزمرته.
اتركو كلمة تطهير عرقى وعنصرية بل تكون الكلمة هى انا الحكومة فاسدة حتى لاتدخل العنصرية فى القلوب السودانيىة
تخيل كيف يكون الحال لو ماكنت سودانى
عرب ممزوجة بى دم الزنوج الحارة ديل اهلى تغنى بة ابناء السودان من قبل الانقاذ
دعو عنكم العنصريه فهى فتنة وسوف تولد كره حتى بعد زوال الانقاذ وتكون المصيبة اكبر
لمرأة السودانية دائماً كانت شريكاً قوياً وجباراً ومصادماً وصابرأ على الإحن والمحن والملمات،كانت زميلة في النضال والحشد والموكب والحجر والإعتقال،كانت أم الشهيد والمفقود وأخت الأسير والضائع والمشرد والمفجوع والمطارد في لقمة عيشه..كانت الارملة وكانت اليد التى تكفكف وترعى وتسندوكانت اليد التى ترتفع بالدعاء لله أن يرفع الظلم ويرد كيد الاعداء والباطشين!!
هذا النظام أمعن في التنكيل بالخصوم وبالجراءة الفاجرة والمستغربة (من قبل مجتمعنا السودانى المتسامح تجاه المرأة بشكل عام)…ولكنها غير مستغربة من قبل جماعات التدين السياسى وإخوانجية التغييب افكرى والتطهير العرقي والبلادة المبدئية….إستهجاننا لا يعفينا من المطالبة وبعنف وجدية في إعمال مبدأ المحاسبة الجهير وإنزال القصاص اللازم والمستحق بلا هوادة او إستهانة…ولا لأي شكل من أشكال الإفلات من العقاب!!
للأستاذة جليلة خميس وزميلاتها كل نساء بلادي نرفع الأيدى…إحتراماً وتقديرأ مستحقين.
وثورة…ثورة حتى النصر.
ألف حمد لله ع سلامتك ي أم الأحرار
وعن قريب سنقتص لك من اعدائك فردا
فردا إنشاء الله
وان غدا لناظره قريب
حمدا علي السلامة المناضلة البطلة الاستاة جليلة بالرغم من انة لن يكون هناك سلام مازال هؤلاء الطواغيت جاسمين علي صدر هذا الوطن المنكوب المثقل بالجراح!!!!
ما تشيلكم خفة ام فريحانة باطلاق سراح جليلة ما لم نضع بشة وبقية العفن مكانها في المعتقل أو تحت الثرى فلا داعي للفرح العابر اضربوا السفلة الآن بكل قوة فهم اضعف ما يكون بضع مئات من الرباطة والكلاب الأمنجية لن يستطيعوا شيئا أمام غضبة الهبباي ليتنا نعلم قوتنا وضعف أعدائنا
حمد لله على السلامة ايها الشامخة شموخ الجبال ….الحمد لله على سلامتك ايها الصامده..نعم لقد هزيت عرش السلطان بثباتك وصبرك ..وستطظلين في ذاكرة كل اهل السودان الاحرار …
ألف حمد لله الأستاذه / جليله وقرب الخلاص والأنتقام من جلاديك وجلادى كل أبنلء الشعب.أما عن أعتقال قيادات سياسية بمدنى فهذا مؤشر يدل على قرب نجاح الأنتفاضة واهل مدنى لم يطأطئوا رؤؤسهم لحكومة الأذلال وهى مدينة الوطنيين الأشداء وثورة حتى النصر.
حمدا لله على السلامة و الله اكبر على الظالمين
التطهير العرقي في جنوب كردوفان وليست دارفور بما أن التطهير العرقي موجود في كل من دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاستاذة المحترمة انت مثال رائع للسودانية الاصيلة نحن معك من كل قبائل السودان وساكرمك انا شخصيا فتذكري هذا ,وانا ضد اي قبلية في السودان والتي تعتبر مرحلة ما قبل الدولة وانتهت عندنا اعادها الانجاس باسم الاسلام للاسف
ألف ألف حمد لله على السلامة .والعار للكيزان وللمحامين اللذين يدافعون عن الطاقية غوش وزمرته.
اتركو كلمة تطهير عرقى وعنصرية بل تكون الكلمة هى انا الحكومة فاسدة حتى لاتدخل العنصرية فى القلوب السودانيىة
تخيل كيف يكون الحال لو ماكنت سودانى
عرب ممزوجة بى دم الزنوج الحارة ديل اهلى تغنى بة ابناء السودان من قبل الانقاذ
دعو عنكم العنصريه فهى فتنة وسوف تولد كره حتى بعد زوال الانقاذ وتكون المصيبة اكبر
لمرأة السودانية دائماً كانت شريكاً قوياً وجباراً ومصادماً وصابرأ على الإحن والمحن والملمات،كانت زميلة في النضال والحشد والموكب والحجر والإعتقال،كانت أم الشهيد والمفقود وأخت الأسير والضائع والمشرد والمفجوع والمطارد في لقمة عيشه..كانت الارملة وكانت اليد التى تكفكف وترعى وتسندوكانت اليد التى ترتفع بالدعاء لله أن يرفع الظلم ويرد كيد الاعداء والباطشين!!
هذا النظام أمعن في التنكيل بالخصوم وبالجراءة الفاجرة والمستغربة (من قبل مجتمعنا السودانى المتسامح تجاه المرأة بشكل عام)…ولكنها غير مستغربة من قبل جماعات التدين السياسى وإخوانجية التغييب افكرى والتطهير العرقي والبلادة المبدئية….إستهجاننا لا يعفينا من المطالبة وبعنف وجدية في إعمال مبدأ المحاسبة الجهير وإنزال القصاص اللازم والمستحق بلا هوادة او إستهانة…ولا لأي شكل من أشكال الإفلات من العقاب!!
للأستاذة جليلة خميس وزميلاتها كل نساء بلادي نرفع الأيدى…إحتراماً وتقديرأ مستحقين.
وثورة…ثورة حتى النصر.
بعد خلع النظام إنشاء الله المراة لها الحق تشارك بربع مقاعد وزارات الدولة الرسمية لأنها أكثر واحدة ضحت فى سبيل حرية الشعب من قبضة الكيزان بالأغتصاب والتعذيب والقتل والاعتقال والجلد والابعاد عن الوطن والمراءة تستحق التكريم والاشادة بالدور والتضحيات التى قدمت من أجل هذا الوطن
الغالى ..