أخبار السودان

حماية المستهلك تطالب مجلس الوزارء الاتحادي بإرجاع التوقيت العالمي و(جر الساعة)

الخرطوم
جددت الجمعية السودانية لحماية المستهلك مطالبتها لمجلس الوزارء الاتحادي بإرجاع التوقيت العالمي و(جر الساعة)، فيما قالت هيئة الأرصاد الجوية إن درجات الحرارة بلغت أمس 42 درجة مئوية وتوقعت انخفاضها بشكل طفيف ما بعد الخميس وفي الأثناء امتدح الأمين العام للجمعية ياسر ميرغني قرار اعتماد التوقيت الصيفي حتى نوفمبر القادم مشدداً على اعتماد التوقيت الشتوي العالمي ومراجعة عطلة السبت بالمدارس وأن تنتهي الحصص الدارسية في الثانية ظهراً وضرورة العودة لمنظومة 6 حصص حتى يتمكن التلاميذ والطلاب من الاستيعاب كاشفاً عن اجتماع مع وزارة التربية والتعليم الولائية السبت القادم لمناقشة قضية البكور والمناهج مجدداً مناشدة الجمعية لجهات الاختصاص لإلغاء تجربة والبكور.

الجريدة

تعليق واحد

  1. ارجعوا التوقيت الى اصله يرحمنا ويرحمكم الله
    لم تكن تلك خطوة موفقة ابدا
    من ناحية علمية وعملية فانها خطوة غير مجدية وماتلك الا فلسفة خاطئة تماما بل هي من الاخطاء القاتلة والمدمرة لاسباب عديدة اولها مغالطة العلم وارباك الساعة البيولوجية التي انتظمت في عقول السودانيين منذ ان عرف الوقت
    عودوا للصواب ولا تاخذكم العزة بالنفس الى الخطا والاستمرار فيه

  2. ماتنسوا كمان ترجوا للجنيه أصفاره بعد ما رجع ليه اسمو. وتلحموا السودان زي ما كان. وتصلحوا كباري مشروع الجزيرة . و …و… و… و كان غلبكم أحسن تفكوا البيرق وشتات يا فردة.

  3. من يوم قدموا الساعة الواحد فينا حلمتوا بكملا في المواصلات حرام عليكم رجعونا نكمل احلامنا في عناقريبنا

  4. ارجو ان تكون الراكوبه جادة فى هذا الامر
    لانه فتح من قبل ولا حياة لمن تنادى
    كنا نجلس فى المساجد بعد صلاة الصبح للحفظ والتلاوة
    الآن بقينا ما بنصلى الصبح فى المسجد لان الوقت ضيق وخاصة لنا ابناء نقف معهم حتى ياتى الترحيل خوفا من الكلاب والحراميه
    رجعوا الزمن يرحمكم الله
    هذه ابسط مطالب الشعب يا جماعة الاخوان
    شعب غريب وعجيب وكمان ميت

  5. من اخطائنا القاتلة ترك كل امورنا الكبير منها و الصغير ليبت فيها افراد و ليس مجموعة علماء من مختلف التخصصات . فقرارات مثل التعليم منهجا و سلما ثم التقسيم الاداري للسودان و الصحة و عدد الوزارات و البكور كلها كانت قرارات افراد دراويش مهووسين و متشنجين و لا دراية علمية لهم . لذلك بات السودان كمن ضل طريقه . و صار ادلاؤنا امثال الخابور ربيع و الجاهل امين حسن عمر و اجهل الجهلاء الزول بتاع البكور المافون دا قاتله الله .

    و من يكن الغراب له دليلا يمر به علي جيف الكلاب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..