السجن “6” اشهر لوزير ومعتمد سابق فى قضية تبييض أموال
اسدلت محكمة جنايات الخرطوم وسط برئاسة القاضي علي الشيخ الستار فى قضية الوزير السابق بولاية النيل الابيض – معتمد الدويم الاسبق، المتهم مع ستة اجانب من دولة افريقية فى قضية تزييف العملات الاجنبية، وتبييض الأموال.
وقضت المحكمة على الوزير السابق بالسجن لمدة (6) اشهر بعد ادانته بتهمتى تزييف العملة، والمعاونة، بموجب المادتين ” 26 – 117″ من القانون الجنائى. فيما قضت بالسجن (5) سنوات على المتهم الرابع، والسجن (3) سنوات على المتهم الثانى. والابعاد خارج البلاد للمتهم الثالث، بعدما اكتفت بالمدة التى قضاها فى السجن.
وكانت المحكمة قد ادانت المتهمين بتهمتي الاشتراك والتزييف فيما برات ثلاثة من المتهمين لعدم كفاية الادلة ضدهم. وبحسب تفاصيل القضية فان المتهم الرابع هو المخطط للجريمة وقام بتسليم المتهم السابع (الوزير السابق)، مبلغ مليون دولار مزيفة بغرض استثمارها فى السودان بعد اتصالات جرت بينهما عبر الانترنت. وقال له ان هنالك مبلغ (50) مليون دولار اخرى مزيفة موجودة بمخازن الامم المتحدة. وقام المتهم السابع (الوزير السابق)، باستلاف المليون دولار عن طريق احد المتهمين، بعد ان احضروها من احدى الشقق بحى المعمورة بالخرطوم شرق.
وقال القاضى فى الحيثيات ان المتهمين ذكروا انهم قاموا باجراءا عملية معالجة لمبلغ المليون دولار من اثار التزييف. واثناء ذلك وردت معلومات الى السلطات المختصة بضلوعهم فى الجريمة. وقامت السلطات بمراقبتهم ومن ثم قامت بمداهمة شقة المعمورة وعثرت بداخلها على (8) من اوراق الدولار حقيقة، وجهاز “سي بى يو”.
وتم اقتياد ثلاثة من المتهمين للقسم، وبناء على ذلك، داهمت السلطات شقة اخرى للمتهمين فى ضاحية اركويت، وعثرت بداخلها على صورة ورسائل فى جهاز لابتوب يخص احد المتهمين، وصورة شخصية للمتهم الرابع. وقالت الحيثيات انه كان يسخدم اسم وهمى يقول خلاله بانه الجنرال (وليم لبتون) وهو المسئوول المالى للاستثمارات بالسودان.
وضبطت السلطات مادة تستخدم للتزييف بالاضافة الى مفاتيح خزانة تم ضبطها فى منزل المتهم السابع. وألقى القبض على المتهم السابع واخطرهم بان لديه خزانة تم احضارها من منزله بكافورى، وعثر بداخلها على دولارت مزيفة.
وبعد أن تم اخضاهم للتحريات سجلوا عترافا بالجريمة. ومثّل الادعاء العام وكيلا النائب العام وهما المستشار محمود عبد الباقى وعبد الله عبد الدائم، ومثّل الدفاع المحامية سيدة سعيد والمحامى مزمل عن المحامى عادل عبد الغنى.
وبحسب صحيفة الصيحة فقد شغل المتهم السابع مناصب قيادية فى الدولة حيث عمل وزيرا للتربية والتعليم بولاية النيل الابيض، ومعتمدا لمحية الدويم، واشرف على بناء وافتتاح كبرى الدويم. كما عمل منسقاً للجامعات الولائية، وشغل منصب وكيل جامعة الزعيم الازهرى، بعدما اصبحت جامعة حكومية، وايضا شغل منصب عميد كلية الاقتصاد بجامعة القضارف، وشغل منصب مستشار الاقتصادى بصندوق رعاية المرضى الكويتى.
يا قراء الراكوبة المحبوبة نرجو منكم أعطانا اسم هذا الكدروك الإنقاذي بأسرع فرصة.
هه….!!!!!!! قطرة فى محيط من البتعمل من الكبار فى كل يوم
طبعا بعد فترة زولك الوزير الكوز بكون حر طليق ويطلع ليك واحد من الكيزان يقول ليك الرجل اتحلل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والله ياعبدالرحمن الخضر مشكلتك مشكلة هذه البدعة انت من اتيت بها فلك وزر كل من عمل بها عالم ماتخاف الله داهية تخمكم
امو ت واعرفه يعني بعد الفضيحه برضو تستروهو عشان يطلع من السجن عدل للوزاره حكمه منزله سبحانك ربي
من هو هذا الحراهى
أصبحت جرائم غسيل الأموال من الجرائم المهددة للإقتصاد السوداني المتهالك، والمؤسف حقا ضلوع شخصيات كبيرة في الدولة وإن لم يتم محاكمتها من خلال استغلال مواقعهم وتشكيل حماية لبعض المجرمين، وغسيل الأموال كما هو معلوم أهم مصادرة تجارة المخدارت، تجارة السلاح، الإتجار بالبشر، الفساد المالي والإداري والإعتداء على المال العام وهذا منتشر في السودان بأرقام مخيفة، تزييف وتزوير العملات، التهريب، التهرب الضريبي وأيضاً موجود في السودان بكثيرة.
المؤسف، أن يكون أحد أضلاع هذه القضية أستاذ جامعي، معروف أنه رجل هادئ الطبع، ولكن فعلاً المال يغري الإنسان والطمع قد يورد صاحبه مواردالهلاك، وإذا كان هذا سلوك أستاذ جامعي ووزير ومعتمد كيف يكون إذن سلوك المواطن العادي البسيط.
اغبياء و فارات اجرام لو نسقوا مع حقي كم ( عبدالله البشير ) امورهم كانت مشت تمام
اقتباس : فقد شغل المتهم السابع مناصب قيادية فى الدولة حيث عمل وزيرا للتربية والتعليم بولاية النيل الابيض، ومعتمدا لمحية الدويم، واشرف على بناء وافتتاح كبرى الدويم. كما عمل منسقاً للجامعات الولائية، وشغل منصب وكيل جامعة الزعيم الازهرى، بعدما اصبحت جامعة حكومية، وايضا شغل منصب عميد كلية الاقتصاد بجامعة القضارف، وشغل منصب مستشار الاقتصادى بصندوق رعاية المرضى الكويتى.
اتوقع انا يكون المتهم السابع هو : د. صلاح علي فراج
وزير سابق ومعتمد يعنى جبهجى مؤسس يحتل مناصب دستورية يشارك فى عمليات تزييف ملايين الدولارات وتبييضها وتتم ادانته ويحكموا عليه ب6 أشهر فقط .دا كلام شنو ؟؟اختلاسات بمليارات الجنيهات من مسؤولين كبار فى النظام وادخال كونتينرات مخدرات وما شفنا لينا واحد اتعاقب عقاب رادع .اين العدالة واين الق؟؟ لاحوللة ولا قوة الابالله وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اقتباس : فقد شغل المتهم السابع مناصب قيادية فى الدولة حيث عمل وزيرا للتربية والتعليم بولاية النيل الابيض، ومعتمدا لمحية الدويم، واشرف على بناء وافتتاح كبرى الدويم. كما عمل منسقاً للجامعات الولائية، وشغل منصب وكيل جامعة الزعيم الازهرى، بعدما اصبحت جامعة حكومية، وايضا شغل منصب عميد كلية الاقتصاد بجامعة القضارف، وشغل منصب مستشار الاقتصادى بصندوق رعاية المرضى الكويتى.
اعتقد المقصود : د / صلاح علي فراج
هذه عيّنة صغيرة متواضعة من مئات الجرائم بألاف الملايين من الدولارات
لكن من يستطيع الوصول للدناصورات الكيزانيّة بدءا من الجقر الرقّاص
التشهير بالمجرمين يردع الاف الفاسدين السابقيين والجايين .. المحكمة نفسها التي تولت القضية ليست امينه وغير موثوق بعدالتها لانها من نفس الطينة والبيضة المذرة .. مفروض يعرف الوطن المنكوب اسماء جميع الذين اشتركوا فى هذا الجرم وليس التستر عليهم .. لانه هذا الوزير اكيد الجماعة جهزوا ليه منصب كبير آخر وهكذا تعود الشعب فى هذه الشله التي لاتنتمي للوطن ابدا ولا تخاف الله ولا حساب اليوم الاخر …
هسي الوزير ده ما دوره اساسي في القضية دي ليه 6 شهور بس ؟ مش دوره التوزيع ؟
سبان الله كيف يستقيم وقد اعدم شاب في ريعان شبابه بسبب كان ملك والده وحر ماله الدولار بس علشان ديل انقاذين بس سجن ويعني ايه سته اشهر بعد استولوا عللى سته مليون
* المعالجه الحقيقيه ل”مواضيع” غسيل الأموال و التزوير و الظلم و الفساد بأنواعه, يحتاج ل”الثوره الشامله” لإزالة “العصابه الحاكمه”, و ليس “دعاوى قضائيه إنتقائيه!” فى محاكم الأبالسه المجرمين, التى يرأسها “قضاة” هم من شاكلة “النظام” نفسه!!
الفلم الهندي ده دخلتو قبل سنتين
وقابلت الافارقه ديل فعلا في المعمورة في نفس الشقه المذكورة
وبعد ساعات عرفت انهم كذابين واتخارجت .
يا ناس دي كلها تمثيليات . الانقاذ هو الحرامي الكبير و العلج و القاتل و الناهب كلها اسماء الكيزان وهي صفاتهم التي ستلازمهم حتى القبر.
كل منسوبي الانقاذ اهداف مشروعة، طالما ظل الانقاذ مستمرا في قتل الناس افرادا و جماعات.
ده جعان وبائس ومسكين ولم نسمع به …اظن من القيادات الصغيره بدليل ضاله المبلغ وسريان عقوبه رغم انها اسميه…وتمت التضحيه به لتجميل الواقع القبيح
بعد ده كلو ستة شهور!! .. والله البلد راحت شمار في مرقة .. لكن نقول شنو لو كان زعيم العصابة نفسه الرقاص البشير هو من تستر وحمى أكبر عصابة غسل أموال وأكبر عملية غسيل أموال وإحتيال تمت في في الوطن العربي والمعروفة باسم “عملية بنك دبي الإسلامي” والتي قام بها صديق ودعة (رجل الأعمال الواحد ده ووسيط البشير للحركات المسلحة وابنه المهندس مسجون الآن في دبي لنفس الأسباب أو رهينة حتى يسلم والده نفسه) وبابكر ود الرسالة ( مسجون في دبي ) وأبكر آدم (أظنو مات) وواحد مالي (اترشح لاحقاً للرئاسة في مالي ولم يكمل لآنه مطلوب للأمريكان في قضية عنف أسري وخطف ابناؤه من زوجته الأمريكية)
البشير شخصياً هو من سمح بدخول هؤلاء للسودان بعد فراراهم من دبي بطائرة خاصة .. أها بعد ده في داعي نسأل: ستة شهور بس؟
ممكن بع شوية رفع استرحام والموضوع انتهي..ايي شئ جائز في زمن الانقاذ..اتوقعوا كل شئ..لكن ن المعروف اكلي حقوق واموال الناس عاجلا ام اجلا سيظهر وان اختفي في جحر ضب..
وبحسب صحيفة الصيحة فقد شغل المتهم السابع مناصب قيادية فى الدولة حيث عمل وزيرا للتربية والتعليم بولاية النيل الابيض، ومعتمدا لمحية الدويم، واشرف على بناء وافتتاح كبرى الدويم. كما عمل منسقاً للجامعات الولائية، وشغل منصب وكيل جامعة الزعيم الازهرى، بعدما اصبحت جامعة حكومية، وايضا شغل منصب عميد كلية الاقتصاد بجامعة القضارف، وشغل منصب مستشار الاقتصادى بصندوق رعاية المرضى الكويتى.
كل دا وحرامي
ي ناس الانتكاس اتقوا في انفسكم
ذاعْتَ الكضبه من أمريكا لا الأندلسا
في الفار القرم صبة حجر هرسا
يا أهل العلم ويا من للطبايع درسا
دي جسارة جقور؟ أم خيابة كَدَسه
—
الكدسة المن التركية بي قفطانا
وبي جنيه انجليز باعت تراب سودانا
حايمة الليلة في وسط الجقور سجمانة
ما بتعضي ما دام يوت كروشها ملانه
—
الفار الكبير في جحرو (عارف عزو)
يقل الكبري بي ضراع الفساد ويهزو
والكدسة الكبار من شوفتو ديمة يفزوا
يسكروا بي دم المسكين ولحمو يمزو
—
في الدنيا أم قدود محنا شُداد وكبار
شفنا الكبري بي فعل الجِقِر ينهار
يا سيدي الوزير راجياك كباري كتاار
بدل أسمنتِ سوي المونة سم الفار
—
مو جقر الجُحُر الخوفوه بي بُرَّه
جقرا ضوق المسؤول حناضلا مُرَّه
جقرا يا الوزير خلاك تنز زره
ومن كضبك مسيلمة في الخلق يتبرا
—
يا جراح البلد أبيتي تب ما تبري
من تالاك أنا ممحوق وكملان صبري
يا ست الصُبا إن درتي يوماً شُكْري
بدل أسد الخلا سميني جقر الكبري
اللهم بيض وجوهنا يوم تبيض وجوه وتسود وجوهه
يا جماعة الخير : الوزير ده أو الزول ده معاه حق ، إنو يزيف أو يساعد فى غسيل الأموال ، لأنو شايف ناسهم الكبار قاعدين يعملوا فى شنو ، يمكن يكون اتذكر : مبالغ مكتب الوالي ( عبد الرحمن الخضر) ، ووزارة الزراعة ( المتعافى ) البذور والأسمدة ،،، الخ ، وموضوع الأقطان وملف هيثرو والنفايات الالكترونية والمخدرات والأدوية ومواضيع تشغيل قصر الجمهورية والمطار ، وملف المطار الجديد ،،،، الخ .
يعنى ما دام السرقة والاحتيال على الشعب مباح من كبار رجالات الدولة ( إن وجدت الدولة ) ليه ما يكون مباح للصغار .
الله يكون فى عون السودان وشعبه ،،،
الناس كلها شأيته علي السوداني …الراجل دا غرر بيهو ..والافارقة ديل شواطين وليهم وسائل كثيرة لخداع الناس أولها استغلال بساطة ووداعة وطيبة السودانيين ..وبدون خبرة وذكاء ..قطعا ستقع في حبالهم ..لي تجربة معهم …ورغم انهم اطلعوني علي الدولارات التي تبلغ عشرة مليون ..ببريقها الاخاذ ..رغما عن ذلك اكتشفت اللعبة وخرجت منهم راسا الي الأجهزة امنية المختصة ..ديل بيخربوا في اقتصادنا الاصلا مخرب ..وجدت ماسي ..اسر كثيرة فقدت بسبب الطمع مدخراتها ..والعديد من السودانين مطالبين وبالسجون جراء وفوعهم بعد استدراجهم من الافارقة في ديون بالملايين ..الان هناك جماعات كثيرة منهم تصول وتجول وتستدرج البسطاء والطامعون في الثراء فتاخذ منهم مايملكون وتتخارج ..ناسنا ياجماعة كاتلاهم الطيبة ..