الدكتورة ناهد محمد الحسن تستنجد بالأمم المتحدة لحمايتها من جهاز الأمن

بينما طائرات اليانكى بطيار ومن غير طيار تضرب يمنة ويسرة بكاسى العصبة كما يقول عنها فتحى الضو تطارد ناهد ولبنى . ما الذى بقى من الرجولة والشهامة والنخوة . ياحسرة !!

نعم اين الرجوله يا اشباه الرجال؟والله لن تضيع قضيتنا حتي ينصرنا الله عليكم او ان نهلك جميعا".اذا كان يعتقد الكيزان بانهم سوف يكسروا شوكتنا باعتقال الناشطين فهذا حلم بعيد المنال,كلنا ناهد,الهادي والابوابي .
نتمني من رئيسنا ان يتخذ موقف واحد فيه شئ من الرجوله وشهامة السودانيين وان يوقف عبث هذا الغير نافع,نتمني ان يتدخل قبل ان يتسع الرتق علي الراتق,فاني اري تحت الرماد وميض نار واخشي ان يصير لها ضرام.اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.
اللهم عليك بهمفانهم لا يعجزونك,اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر.