حزب البشير يقترح جدولة وفترة سماح لديون السودان على الصين

طرح الحزب الحاكم في السودان (المؤتمر الوطني)، على نظيره (الشيوعي الصيني)، مقترح لإعادة جدولة ديون السودان على المؤسسات التمويلية الصينية مع فترة سماح حد أدنى خمس سنوات، ليتمكن السودان من مواصلة تنفيذ مشروعات التنمية المختلفة.

وأعلن مساعد الرئيس السودان، إبراهيم محمود، نائب رئيس المؤتمر الوطني، في تصريحات صحفية عقب جولة المباحثات الرابعة للحوار الرفيع بين الحزبين التي بدأت الثلاثاء بالخرطوم، أعلن اتفاق حزبه مع الشيوعي الصيني على ترفيع العلاقة بينهما للمستوى الاستراتيجي.

وقال محمود إن المباحثات ناقشت التعاون بين الحزبين في مجال العلاقات الدولية، وتنسيق المواقف على المستويين الإقليمي والدولي، لافتاً لتأكيد (الشيوعي الصيني) دعمه ومساندته للسودان في المحافل الدولية، وخاصة قضايا العقوبات والحظر الاقتصادي أحادي الجانب.

وأوضح أن الجانب الصيني يتفهم عدم استفادة السودان من إعفاءات الديون، بجانب قضايا الاستهداف في مجال حقوق الإنسان والجنائية ومزاعم الأسلحة الكيميائية.

مشروعات مشتركة

وجدَّد محمود تأكيد حزب المؤتمر الوطني دعمه ومساندته للصين في كل القضايا الدولية التي تهمها وخاصة سيادتها في بحر الصين الجنوبي، وأضاف “الجانبان اتفقا على دعم مبادرات الصين للتنمية وخاصة مبادرة الرئيس الصيني لطريق وحزام الحرير والبنك الآسيوي للتنمية ومبادرة الصين للتعاون مع أفريقيا”.

وقال إنه تم التفاكر حول التعاون بين بكين وولاية الخرطوم في مجال الصناعة والاستثمار والتنمية، وكيفية الاستفادة من ساحل البحر الأحمر لنقل المنتجات الصينية لأفريقيا والمنطقة، والاستفادة من المناطق الحرة.

وأوضح محمود أن الجولة ناقشت الأفكار التي سيدفع بها الحزبان لتنفيذ مشاريع في مجالات الاستثمار والزراعة والطاقة والثروة الحيوانية والبنية التحتية مع إعطاء أولوية لمشروع مطار الخرطوم والمسالخ والمشاريع الزراعية بعد الاتفاق مع وزير الزراعة الصيني في هذا الخصوص.

وأكد نائب رئيس المؤتمر الوطني لشؤون الحزب استعداد القيادة السياسية في حزبه على الدفع بقوة لهذه العلاقة.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. البتؤجل الديون الحكومة الصينية مش الحزب الشيوعى الصينى.
    الحزب الشيوعى الصينى ما قاعد يتدخل فى العمل التنفيذى للدولة بصورة مباشرة.

    قبل كده اجلوها ليكم مرتين، تانى ما بؤجلوها ليكم… وحتى لو فرضنا انه وافقوا بتأجيلها معناها ما فى قروش جديدة… دا المنطق البسيط، إنتو ما قادرين تسددوا العليكم مفتكرين الصينين طير يعنى يدوكم مليارات تانى!

    أمشوا بوسوا جزمة أمريكا وأرقدوا ليها فى الواطة عشان البنك الدولى يفك ليكم حاجة

  2. قولو تم التعاون بين البشير وبكين ليس البلدين بل المنتفعين وللمرة دى نافز فيها العوير الاريتري الهبل دا والاتفاق ي ترا المرة كم مليون دولار كاش ولا وديعه من الودائع ونحنا نعرف كل ودائع السودان تباعت وعلي رأسهم مصطفي عثمان اسماعيل وخليك من خطوط سودانير في ثلاثة مدن أوروبيا منها لندن وباريس فرانكفورت والشيء الظاهر المعروف لي عامة السودانيين مطار هيثرو أما فرنسا وفرانفورت البحث قادم والأخوة السودانيين بالله عليكم في بناء سفارة في بلد أفريقي مثل إثيوبيا تبني 100مليون دولار امريكا نفسها ما عندها سفارة بهذا المبلغ الكبير ده انا كنت في ديسمبر والسفارة لم تكتمل والسفير وعمر البشير الاستثمار النافز من الطفلين أكثر من عشرة مليارات دولار والبترول في إثيوبيا أرخص من السودان لأن معظم الشركات سودانيه اعد لكم واحد شرطة النيل للبترول شركة بشائر للبترول وخليك من العقارات والشء المؤسف شيخ الأمين ليه أكثر مستوصف والأطباء الراتب بالدولار وأكد لكم انا انسان غيور علي بلدى ولكن أخبركم بحجم الأموال العامة المنهوبة في إثيوبيا والله العظيم السفير نفسه يملك أكثر 4دفع رباعي في حين التباهي بأموال السودان أمام الخليجين القطرين والاماراتين عيب والله تكنزون أموال السودان وتتبرعو بيها نيابتا عنه لحماس ومصر وإثيوبيا وكلها دول ما عندها رحمه للسوداني ليس السودان الشئ المؤسف حقا كثير منا يتجاهل تجار الشنطه هولاء أكثر خطر علي الاقتصاد السوداني الجوازات الدبلوماسية حدث ولا حرج نوعين وخاصة إذا كنت تحمل بطاقة المؤتمر الوطني تحمل الجواز الدبلوماسي من شك وخروجهم من مطار الخرطوم عادي بتهريب الدهب والعمله والاتجاه معروف طبعا دوبي اوسخ بلد اعتادها الاسلامين وامتلاك وشراء الفلل والفاربهات وازيدك من بيت بله الاسلامين نفسهم في تجارة الجنس الرخيص النساء وجل الوسخانات من السودان تجدها لها فله مفروشة صاحبة الزعامه كلام خطير عزرا هنا نفسي لم ولن تقدر تكتب واكرمكم الله المتأسلمين في داعي الدين والغناء لم يتلم ابدا مهما كان الاسلامين يتاجرون بجلب الفنانين العالمين ليس السودانين نحنا ظاهرة عولمة الغناء في السودان لم تدخل العالميه وجلب الفنانات العربيات يقول لك السهرة اليوم في المول دوبي وحدث ولا حرج السودانيات الدهب الذي يحملن يكفي ديون السودان طبعا ديل حاشية من طبعا المتأسلمين وخليك من الموديلات السيارات وطبعا انت تعرف السيارة الموديل كم خليك بعيد وكم من الرهان علي الملاين لعب الميسر حدث ولا حرج علي العموم السودان المتأسلمين شر ابتلاء علي العباد وخاصة السودان انت تتخيل ما الماسونية السودان الان عبارة عن حوش كبير وبه حديقه يعملون في مزرعة الحوش كالعبيد وإذا السودان ما سارع بكل التضحيات قبل فوات الأوان سوف تجد منزلك مرهون وانت مديون والآن بلغت ديون السودان من البنك الدولي 60مليار دولار والبنك العربي للتنمية حوالي 5مليار وانا متاكد الديون الصينيه ما في حد يعرف كم لأن هناك طباق جناز واستعارة مكنيه بين ملحد واسلامي كيف حاصلة في أصول الفقه وفقه الضرورة إلا نسأل الله عبد الحي يوسف وأغلب الامه تدفع لهم مرتبات حتي الدعاة لم تتكلمون في الحاكم ونحنا ندفع لكم اي والله كلام في المليان امسك كل أمة السودان الحاصل ده ما يمس حتي عقيدتهم .الرشوة الظلم وغلاء المعيشة وأخذ أموال الناس بالباطل من ضرائب وجبايه الشخص نفسه يفطر ويتغدا ببصله كيف يدفع للحاكم والفساد الأخلاقي أخطر من الأفيون وسرقة المال عينك يا تاجر والأمثلة كثير ولكن الديموقراطية إذا حصلت أبدو بأمة المساجد لان هم سند امتداد الواقع الأليم الذي يعيشه السودان.

  3. قولو تم التعاون بين البشير وبكين ليس البلدين بل المنتفعين وللمرة دى نافز فيها العوير الاريتري الهبل دا والاتفاق ي ترا المرة كم مليون دولار كاش ولا وديعه من الودائع ونحنا نعرف كل ودائع السودان تباعت وعلي رأسهم مصطفي عثمان اسماعيل وخليك من خطوط سودانير في ثلاثة مدن أوروبيا منها لندن وباريس فرانكفورت والشيء الظاهر المعروف لي عامة السودانيين مطار هيثرو أما فرنسا وفرانفورت البحث قادم والأخوة السودانيين بالله عليكم في بناء سفارة في بلد أفريقي مثل إثيوبيا تبني 100مليون دولار امريكا نفسها ما عندها سفارة بهذا المبلغ الكبير ده انا كنت في ديسمبر والسفارة لم تكتمل والسفير وعمر البشير الاستثمار النافز من الطفلين أكثر من عشرة مليارات دولار والبترول في إثيوبيا أرخص من السودان لأن معظم الشركات سودانيه اعد لكم واحد شرطة النيل للبترول شركة بشائر للبترول وخليك من العقارات والشء المؤسف شيخ الأمين ليه أكثر مستوصف والأطباء الراتب بالدولار وأكد لكم انا انسان غيور علي بلدى ولكن أخبركم بحجم الأموال العامة المنهوبة في إثيوبيا والله العظيم السفير نفسه يملك أكثر 4دفع رباعي في حين التباهي بأموال السودان أمام الخليجين القطرين والاماراتين عيب والله تكنزون أموال السودان وتتبرعو بيها نيابتا عنه لحماس ومصر وإثيوبيا وكلها دول ما عندها رحمه للسوداني ليس السودان الشئ المؤسف حقا كثير منا يتجاهل تجار الشنطه هولاء أكثر خطر علي الاقتصاد السوداني الجوازات الدبلوماسية حدث ولا حرج نوعين وخاصة إذا كنت تحمل بطاقة المؤتمر الوطني تحمل الجواز الدبلوماسي من شك وخروجهم من مطار الخرطوم عادي بتهريب الدهب والعمله والاتجاه معروف طبعا دوبي اوسخ بلد اعتادها الاسلامين وامتلاك وشراء الفلل والفاربهات وازيدك من بيت بله الاسلامين نفسهم في تجارة الجنس الرخيص النساء وجل الوسخانات من السودان تجدها لها فله مفروشة صاحبة الزعامه كلام خطير عزرا هنا نفسي لم ولن تقدر تكتب واكرمكم الله المتأسلمين في داعي الدين والغناء لم يتلم ابدا مهما كان الاسلامين يتاجرون بجلب الفنانين العالمين ليس السودانين نحنا ظاهرة عولمة الغناء في السودان لم تدخل العالميه وجلب الفنانات العربيات يقول لك السهرة اليوم في المول دوبي وحدث ولا حرج السودانيات الدهب الذي يحملن يكفي ديون السودان طبعا ديل حاشية من طبعا المتأسلمين وخليك من الموديلات السيارات وطبعا انت تعرف السيارة الموديل كم خليك بعيد وكم من الرهان علي الملاين لعب الميسر حدث ولا حرج علي العموم السودان المتأسلمين شر ابتلاء علي العباد وخاصة السودان انت تتخيل ما الماسونية السودان الان عبارة عن حوش كبير وبه حديقه يعملون في مزرعة الحوش كالعبيد وإذا السودان ما سارع بكل التضحيات قبل فوات الأوان سوف تجد منزلك مرهون وانت مديون والآن بلغت ديون السودان من البنك الدولي 60مليار دولار والبنك العربي للتنمية حوالي 5مليار وانا متاكد الديون الصينيه ما في حد يعرف كم لأن هناك طباق جناز واستعارة مكنيه بين ملحد واسلامي كيف حاصلة في أصول الفقه وفقه الضرورة إلا نسأل الله عبد الحي يوسف وأغلب الامه تدفع لهم مرتبات حتي الدعاة لم تتكلمون في الحاكم ونحنا ندفع لكم اي والله كلام في المليان امسك كل أمة السودان الحاصل ده ما يمس حتي عقيدتهم .الرشوة الظلم وغلاء المعيشة وأخذ أموال الناس بالباطل من ضرائب وجبايه الشخص نفسه يفطر ويتغدا ببصله كيف يدفع للحاكم والفساد الأخلاقي أخطر من الأفيون وسرقة المال عينك يا تاجر والأمثلة كثير ولكن الديموقراطية إذا حصلت أبدو بأمة المساجد لان هم سند امتداد الواقع الأليم الذي يعيشه السودان.

  4. (طرح الحزب الحاكم في السودان (المؤتمر الوطني)، على نظيره (الشيوعي الصيني)، مقترح لإعادة جدولة ديون السودان على المؤسسات التمويلية الصينية مع فترة سماح حد أدنى خمس سنوات، ليتمكن السودان من مواصلة تنفيذ مشروعات التنمية المختلفة.)
    بكل هدوء و عقلانية و بتجرد من كل عداء أو فكر معارض أو شبهة إتهام.. أتمنى أن ينشر الحزب الحاكم بكل شفافية كشف بهذه الديون و (مشروعات التمية المختلفة) التي تم الصرف عليهاحتى يعلم الشعب السوداني يقينا ما له و ما عليه.

  5. طرح المؤتمر الوطني الحاكم في السودان ((مقترح لإعادة جدولة ديون السودان على المؤسسات التمويلية الصينية مع فترة سماح حد أدنى خمس سنوات،)) ثم تحدث الخبر عن (( وجدَّد محمود تأكيد حزب المؤتمر الوطني دعمه ومساندته للصين في كل القضايا الدولية التي تهمها وخاصة سيادتها في بحر الصين الجنوبي))
    الملاحظات:
    1- صياغة الخبر تظهر نوع من الفهلوة: الخبر أعلاه بيتحدث عن ديون السودان على مؤسسات التمويل الصينية، يعني السودان دائن ومؤسسات التمويل الصينة مدين

    2- جدد الحزب دعمه لي للصين في نزاعها مع اليابان في السيادة على بحر الصين الجنوبي، واليابان تصنف من الداعمين لمشاريع التنمية وأصحاح البيئة في السودان

  6. البتؤجل الديون الحكومة الصينية مش الحزب الشيوعى الصينى.
    الحزب الشيوعى الصينى ما قاعد يتدخل فى العمل التنفيذى للدولة بصورة مباشرة.

    قبل كده اجلوها ليكم مرتين، تانى ما بؤجلوها ليكم… وحتى لو فرضنا انه وافقوا بتأجيلها معناها ما فى قروش جديدة… دا المنطق البسيط، إنتو ما قادرين تسددوا العليكم مفتكرين الصينين طير يعنى يدوكم مليارات تانى!

    أمشوا بوسوا جزمة أمريكا وأرقدوا ليها فى الواطة عشان البنك الدولى يفك ليكم حاجة

  7. قولو تم التعاون بين البشير وبكين ليس البلدين بل المنتفعين وللمرة دى نافز فيها العوير الاريتري الهبل دا والاتفاق ي ترا المرة كم مليون دولار كاش ولا وديعه من الودائع ونحنا نعرف كل ودائع السودان تباعت وعلي رأسهم مصطفي عثمان اسماعيل وخليك من خطوط سودانير في ثلاثة مدن أوروبيا منها لندن وباريس فرانكفورت والشيء الظاهر المعروف لي عامة السودانيين مطار هيثرو أما فرنسا وفرانفورت البحث قادم والأخوة السودانيين بالله عليكم في بناء سفارة في بلد أفريقي مثل إثيوبيا تبني 100مليون دولار امريكا نفسها ما عندها سفارة بهذا المبلغ الكبير ده انا كنت في ديسمبر والسفارة لم تكتمل والسفير وعمر البشير الاستثمار النافز من الطفلين أكثر من عشرة مليارات دولار والبترول في إثيوبيا أرخص من السودان لأن معظم الشركات سودانيه اعد لكم واحد شرطة النيل للبترول شركة بشائر للبترول وخليك من العقارات والشء المؤسف شيخ الأمين ليه أكثر مستوصف والأطباء الراتب بالدولار وأكد لكم انا انسان غيور علي بلدى ولكن أخبركم بحجم الأموال العامة المنهوبة في إثيوبيا والله العظيم السفير نفسه يملك أكثر 4دفع رباعي في حين التباهي بأموال السودان أمام الخليجين القطرين والاماراتين عيب والله تكنزون أموال السودان وتتبرعو بيها نيابتا عنه لحماس ومصر وإثيوبيا وكلها دول ما عندها رحمه للسوداني ليس السودان الشئ المؤسف حقا كثير منا يتجاهل تجار الشنطه هولاء أكثر خطر علي الاقتصاد السوداني الجوازات الدبلوماسية حدث ولا حرج نوعين وخاصة إذا كنت تحمل بطاقة المؤتمر الوطني تحمل الجواز الدبلوماسي من شك وخروجهم من مطار الخرطوم عادي بتهريب الدهب والعمله والاتجاه معروف طبعا دوبي اوسخ بلد اعتادها الاسلامين وامتلاك وشراء الفلل والفاربهات وازيدك من بيت بله الاسلامين نفسهم في تجارة الجنس الرخيص النساء وجل الوسخانات من السودان تجدها لها فله مفروشة صاحبة الزعامه كلام خطير عزرا هنا نفسي لم ولن تقدر تكتب واكرمكم الله المتأسلمين في داعي الدين والغناء لم يتلم ابدا مهما كان الاسلامين يتاجرون بجلب الفنانين العالمين ليس السودانين نحنا ظاهرة عولمة الغناء في السودان لم تدخل العالميه وجلب الفنانات العربيات يقول لك السهرة اليوم في المول دوبي وحدث ولا حرج السودانيات الدهب الذي يحملن يكفي ديون السودان طبعا ديل حاشية من طبعا المتأسلمين وخليك من الموديلات السيارات وطبعا انت تعرف السيارة الموديل كم خليك بعيد وكم من الرهان علي الملاين لعب الميسر حدث ولا حرج علي العموم السودان المتأسلمين شر ابتلاء علي العباد وخاصة السودان انت تتخيل ما الماسونية السودان الان عبارة عن حوش كبير وبه حديقه يعملون في مزرعة الحوش كالعبيد وإذا السودان ما سارع بكل التضحيات قبل فوات الأوان سوف تجد منزلك مرهون وانت مديون والآن بلغت ديون السودان من البنك الدولي 60مليار دولار والبنك العربي للتنمية حوالي 5مليار وانا متاكد الديون الصينيه ما في حد يعرف كم لأن هناك طباق جناز واستعارة مكنيه بين ملحد واسلامي كيف حاصلة في أصول الفقه وفقه الضرورة إلا نسأل الله عبد الحي يوسف وأغلب الامه تدفع لهم مرتبات حتي الدعاة لم تتكلمون في الحاكم ونحنا ندفع لكم اي والله كلام في المليان امسك كل أمة السودان الحاصل ده ما يمس حتي عقيدتهم .الرشوة الظلم وغلاء المعيشة وأخذ أموال الناس بالباطل من ضرائب وجبايه الشخص نفسه يفطر ويتغدا ببصله كيف يدفع للحاكم والفساد الأخلاقي أخطر من الأفيون وسرقة المال عينك يا تاجر والأمثلة كثير ولكن الديموقراطية إذا حصلت أبدو بأمة المساجد لان هم سند امتداد الواقع الأليم الذي يعيشه السودان.

  8. قولو تم التعاون بين البشير وبكين ليس البلدين بل المنتفعين وللمرة دى نافز فيها العوير الاريتري الهبل دا والاتفاق ي ترا المرة كم مليون دولار كاش ولا وديعه من الودائع ونحنا نعرف كل ودائع السودان تباعت وعلي رأسهم مصطفي عثمان اسماعيل وخليك من خطوط سودانير في ثلاثة مدن أوروبيا منها لندن وباريس فرانكفورت والشيء الظاهر المعروف لي عامة السودانيين مطار هيثرو أما فرنسا وفرانفورت البحث قادم والأخوة السودانيين بالله عليكم في بناء سفارة في بلد أفريقي مثل إثيوبيا تبني 100مليون دولار امريكا نفسها ما عندها سفارة بهذا المبلغ الكبير ده انا كنت في ديسمبر والسفارة لم تكتمل والسفير وعمر البشير الاستثمار النافز من الطفلين أكثر من عشرة مليارات دولار والبترول في إثيوبيا أرخص من السودان لأن معظم الشركات سودانيه اعد لكم واحد شرطة النيل للبترول شركة بشائر للبترول وخليك من العقارات والشء المؤسف شيخ الأمين ليه أكثر مستوصف والأطباء الراتب بالدولار وأكد لكم انا انسان غيور علي بلدى ولكن أخبركم بحجم الأموال العامة المنهوبة في إثيوبيا والله العظيم السفير نفسه يملك أكثر 4دفع رباعي في حين التباهي بأموال السودان أمام الخليجين القطرين والاماراتين عيب والله تكنزون أموال السودان وتتبرعو بيها نيابتا عنه لحماس ومصر وإثيوبيا وكلها دول ما عندها رحمه للسوداني ليس السودان الشئ المؤسف حقا كثير منا يتجاهل تجار الشنطه هولاء أكثر خطر علي الاقتصاد السوداني الجوازات الدبلوماسية حدث ولا حرج نوعين وخاصة إذا كنت تحمل بطاقة المؤتمر الوطني تحمل الجواز الدبلوماسي من شك وخروجهم من مطار الخرطوم عادي بتهريب الدهب والعمله والاتجاه معروف طبعا دوبي اوسخ بلد اعتادها الاسلامين وامتلاك وشراء الفلل والفاربهات وازيدك من بيت بله الاسلامين نفسهم في تجارة الجنس الرخيص النساء وجل الوسخانات من السودان تجدها لها فله مفروشة صاحبة الزعامه كلام خطير عزرا هنا نفسي لم ولن تقدر تكتب واكرمكم الله المتأسلمين في داعي الدين والغناء لم يتلم ابدا مهما كان الاسلامين يتاجرون بجلب الفنانين العالمين ليس السودانين نحنا ظاهرة عولمة الغناء في السودان لم تدخل العالميه وجلب الفنانات العربيات يقول لك السهرة اليوم في المول دوبي وحدث ولا حرج السودانيات الدهب الذي يحملن يكفي ديون السودان طبعا ديل حاشية من طبعا المتأسلمين وخليك من الموديلات السيارات وطبعا انت تعرف السيارة الموديل كم خليك بعيد وكم من الرهان علي الملاين لعب الميسر حدث ولا حرج علي العموم السودان المتأسلمين شر ابتلاء علي العباد وخاصة السودان انت تتخيل ما الماسونية السودان الان عبارة عن حوش كبير وبه حديقه يعملون في مزرعة الحوش كالعبيد وإذا السودان ما سارع بكل التضحيات قبل فوات الأوان سوف تجد منزلك مرهون وانت مديون والآن بلغت ديون السودان من البنك الدولي 60مليار دولار والبنك العربي للتنمية حوالي 5مليار وانا متاكد الديون الصينيه ما في حد يعرف كم لأن هناك طباق جناز واستعارة مكنيه بين ملحد واسلامي كيف حاصلة في أصول الفقه وفقه الضرورة إلا نسأل الله عبد الحي يوسف وأغلب الامه تدفع لهم مرتبات حتي الدعاة لم تتكلمون في الحاكم ونحنا ندفع لكم اي والله كلام في المليان امسك كل أمة السودان الحاصل ده ما يمس حتي عقيدتهم .الرشوة الظلم وغلاء المعيشة وأخذ أموال الناس بالباطل من ضرائب وجبايه الشخص نفسه يفطر ويتغدا ببصله كيف يدفع للحاكم والفساد الأخلاقي أخطر من الأفيون وسرقة المال عينك يا تاجر والأمثلة كثير ولكن الديموقراطية إذا حصلت أبدو بأمة المساجد لان هم سند امتداد الواقع الأليم الذي يعيشه السودان.

  9. (طرح الحزب الحاكم في السودان (المؤتمر الوطني)، على نظيره (الشيوعي الصيني)، مقترح لإعادة جدولة ديون السودان على المؤسسات التمويلية الصينية مع فترة سماح حد أدنى خمس سنوات، ليتمكن السودان من مواصلة تنفيذ مشروعات التنمية المختلفة.)
    بكل هدوء و عقلانية و بتجرد من كل عداء أو فكر معارض أو شبهة إتهام.. أتمنى أن ينشر الحزب الحاكم بكل شفافية كشف بهذه الديون و (مشروعات التمية المختلفة) التي تم الصرف عليهاحتى يعلم الشعب السوداني يقينا ما له و ما عليه.

  10. طرح المؤتمر الوطني الحاكم في السودان ((مقترح لإعادة جدولة ديون السودان على المؤسسات التمويلية الصينية مع فترة سماح حد أدنى خمس سنوات،)) ثم تحدث الخبر عن (( وجدَّد محمود تأكيد حزب المؤتمر الوطني دعمه ومساندته للصين في كل القضايا الدولية التي تهمها وخاصة سيادتها في بحر الصين الجنوبي))
    الملاحظات:
    1- صياغة الخبر تظهر نوع من الفهلوة: الخبر أعلاه بيتحدث عن ديون السودان على مؤسسات التمويل الصينية، يعني السودان دائن ومؤسسات التمويل الصينة مدين

    2- جدد الحزب دعمه لي للصين في نزاعها مع اليابان في السيادة على بحر الصين الجنوبي، واليابان تصنف من الداعمين لمشاريع التنمية وأصحاح البيئة في السودان

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..