المعارضة تطالب بإرجاع السودان للبند الرابع الخاص بالدول الأكثر انتهاكاً لحقوق الإنسان

طالبت قوى نداء السودان؛ المجتمع الدولي ومجلس حقوق الإنسان؛ بإرجاع الحكومة السودانية للبند الرابع؛ الخاص بالدول الأكثر انتهاكاً لحقوق الإنسان؛ ونادت بتعين مقرر خاص للحالة السودانية.
وشددت قوى نداء السودان في بيان صحفي تلقت (الراكوبة) نسخة منه؛ على أن هذا البند الرابع يعد الأنسب لحالة حقوق الإنسان في السودان.
ووصل وفد من قوى نداء السودان اليوم (الاثنين) إلى جنيف للمشاركة في اجتماعات الدورة الثامنة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان.
والتقى الوفد على هامش الاجتماع، ظهر اليوم (الاثنين)؛ السفيرة روزلين مارسدن؛ وتباحث معها حول الحراك الديبلوماسي للوفد.
ولفت البيان إلى أن الوفد سيلتقي غداً (الثلاثاء) بسفراء بعض الدول الأعضاء والمنظمات الدولية؛ لمناقشة قضايا حقوق الإنسان في السودان.
وأشار البيان إلى أن الوفد عقد اجتماعاً داخلياً أجاز فيه خطة العمل في أروقة المجلس؛ كما أجاز الورقة الرسمية للوفد التي تعكس كل انتهاكات حقوق الإنسان في السودان.
ونوّه البيان إلى أن الورقة طالبت بوضوح من المجتمع الدولي ومجلس حقوق الإنسان بضرورة إرجاع حكومة السودان للبند الرابع الخاص بالدول الأكثر انتهاكاً لحقوق الإنسان؛ لأنه الأنسب لحالة حقوق الإنسان في السودان؛ كما طالبت بتعين مقرر خاص للحالة السودانية. وأضاف البيان: سيتم نشر الورقة للرأي العام السوداني، وسوف تُنسِّق سكرتارية العلاقات الخارجية وسكرتارية الشؤون القانونية وحقوق الإنسان بنداء السودان مع المجتمعين المدني والسياسي وكافة أطياف المعارضة السودانية لحضور اجتماعات مجلس حقوق الإنسان في دورته التاسعة والثلاثين في سبتمبر القادم.
وضمّ وفد نداء السودان إلى جنيف كل من، مسؤول العلاقات الخارجية ياسر عرمان، ومسؤول الشؤون القانونية وحقوق الإنسان أسامة سعيد، ومسؤول الشؤون الإنسانية في أوروبا د. محمد ياسين، والقيادي في الحركة الشعبية ناصف بشير، ورئيس مكتب حركة تحرير السودان المجلس الانتقالي أبو بكر موسي حامد، والناشط الحقوقي عباس إدريس.
وكشف البيان عن انضمام الدكتور جِبْرِيل إبراهيم نائب رئيس نداء السودان؛ وإسماعيل جلاب الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان للوفد لاحقاً.




المعارضة تدين أسلوب الحياة الاخدر و التقاليد السودانية الغبشاء و المنهج الاسلامى بحجر واحد دون ان تعلم ، فكلنا يعرف انه لا معنى لحقوق الانسان فى الثلاثية السودانية الخدراء اعلاه و فاقد الشىء لا يعطيه
وهذه الثلاثية هى المسئولة عن الوعى الاخدر الاصيل الذى شكل السودان منذ الاستقلال ، فالاسلام من جهة لا علاقة له بحقوق الانسان ولا يعترف بالبشر الا ان أسلموا
و الخدارة السودانية عبارة عن جمعية للكوكلوكس الاخدر تنادى بمحرقة الالوان الثانية بكل تدرجاتها و ثقافاتها ، اما التقاليد السودانية الغبشاء فهى لا تصلح للبشر من حيث الختان و البطان و قطع الرحض و الشلوخ و غيرها
و التمكين الاسلامى الادارى و الوظيفى يضرب بحقوق العمل عرض الحائض .
و البشير معه البروفيسور ابراهيم احمد عمر اباحوا دم أمين عام الامم المتحدة فى عرضات مهيبة لها عجاج يفوق ابو نانسى ، فعن إى حقوق انسان يتحدث هؤلاء ؟
لذا على المعارضة ان تفرز بين الوطن و بين النظام و ان تعترف بعدم وجود بشر فى السودان و يحبوا البشير
المعارضة تدين أسلوب الحياة الاخدر و التقاليد السودانية الغبشاء و المنهج الاسلامى بحجر واحد دون ان تعلم ، فكلنا يعرف انه لا معنى لحقوق الانسان فى الثلاثية السودانية الخدراء اعلاه و فاقد الشىء لا يعطيه
وهذه الثلاثية هى المسئولة عن الوعى الاخدر الاصيل الذى شكل السودان منذ الاستقلال ، فالاسلام من جهة لا علاقة له بحقوق الانسان ولا يعترف بالبشر الا ان أسلموا
و الخدارة السودانية عبارة عن جمعية للكوكلوكس الاخدر تنادى بمحرقة الالوان الثانية بكل تدرجاتها و ثقافاتها ، اما التقاليد السودانية الغبشاء فهى لا تصلح للبشر من حيث الختان و البطان و قطع الرحض و الشلوخ و غيرها
و التمكين الاسلامى الادارى و الوظيفى يضرب بحقوق العمل عرض الحائض .
و البشير معه البروفيسور ابراهيم احمد عمر اباحوا دم أمين عام الامم المتحدة فى عرضات مهيبة لها عجاج يفوق ابو نانسى ، فعن إى حقوق انسان يتحدث هؤلاء ؟
لذا على المعارضة ان تفرز بين الوطن و بين النظام و ان تعترف بعدم وجود بشر فى السودان و يحبوا البشير