قوى الإجماع: ندعم وقف الحرب ولا علاقة لنا بخارطة الطريق

الخرطوم: أعلنت قوى الإجماع الوطني أنها تدعم وقف الحرب في مناطق جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور، فيما جددت شروطها للحوار المتمثلة في تهيئة المناخ للحوار واتاحة الحريات إطلاق سراح المعتقلين والمحكومين. وأكدت عدم علاقتها بخارطة الطريق.
وقال عضو هيئة قوى الإجماع الوطني فتحي نوري أن تحالف المعارضة يرى أن وقف الحرب سيكون مفيداً لكل الأطراف السودانية حتى يتحول الصراع سياسي بين الأطراف.
وذكر نوري أن قوى الإجماع ليس لها علاقة بخارطة الطريق لأن الوساطة الأفريقية لم تعجبها شروط التحالف. وقال ان رئيس الآلية الافريقية ظل يردد أن قوى الإجماع الوطني لا تريد الحوار، وأضاف “هذا ليس صحيحاً نحن نريد الحوار وفق اشتراطات”.

الجريدة

تعليق واحد

  1. ،( فيما جددت شروطها للحوار المتمثلة في تهيئة المناخ للحوار واتاحة الحريات إطلاق سراح المعتقلين والمحكومين.)
    (وأكدت عدم علاقتها بخارطة الطريق)
    والان قوى النداء لا تقبل خارطة الطريق. فما الذى يعطل توثيق التحالف معهم.
    في رصيد الاجماع موقف دعا يوما ما للشارع، ولن يكون مفاجئا له ان يتجدد هذا الموقف، هناك حيث ذهب نقد ولم يجد أحدا.
    والحوار مرفوض لأنه بوسيط وضغط دولي, ويمركز الإنقاذ.
    وشروط الاجماع التي يقدمها كذلك تبقي على مركزة الإنقاذ. وهي اس الداء.
    الشارع هو ما يزعزع هذه المركزة. والشارع هو ما يلحم المعارضة بالشعب، لا غيره.
    تتوهم المعارضة بكافة فصائلها ان حسبت ان الشعب يكترث لما تقول وينتظر منهم شيئا.
    الشارع يضرب في كل هذه الجوانب. واهمها يرتق الشقة مع الجماهير.
    ان وجود قوى النداء في الخرطوم ليس بالحدث الهين. والشارع يكذب الغطاس.

    الفاضل البشير

  2. يعني عايزين تقولوا لينا بعد الأجتماعات دي كلها ورفضكم لكل البنود بس براكم كدا قررتوا ذلك؟ إستنكاح ما بعدوا إستنكاح.

  3. ،( فيما جددت شروطها للحوار المتمثلة في تهيئة المناخ للحوار واتاحة الحريات إطلاق سراح المعتقلين والمحكومين.)
    (وأكدت عدم علاقتها بخارطة الطريق)
    والان قوى النداء لا تقبل خارطة الطريق. فما الذى يعطل توثيق التحالف معهم.
    في رصيد الاجماع موقف دعا يوما ما للشارع، ولن يكون مفاجئا له ان يتجدد هذا الموقف، هناك حيث ذهب نقد ولم يجد أحدا.
    والحوار مرفوض لأنه بوسيط وضغط دولي, ويمركز الإنقاذ.
    وشروط الاجماع التي يقدمها كذلك تبقي على مركزة الإنقاذ. وهي اس الداء.
    الشارع هو ما يزعزع هذه المركزة. والشارع هو ما يلحم المعارضة بالشعب، لا غيره.
    تتوهم المعارضة بكافة فصائلها ان حسبت ان الشعب يكترث لما تقول وينتظر منهم شيئا.
    الشارع يضرب في كل هذه الجوانب. واهمها يرتق الشقة مع الجماهير.
    ان وجود قوى النداء في الخرطوم ليس بالحدث الهين. والشارع يكذب الغطاس.

    الفاضل البشير

  4. يعني عايزين تقولوا لينا بعد الأجتماعات دي كلها ورفضكم لكل البنود بس براكم كدا قررتوا ذلك؟ إستنكاح ما بعدوا إستنكاح.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..