القبض على عصابة تهجمت على البنك السوداني الفرنسي

تمكنت مباحث محلية بحري وقسم الدروشاب من القاء القبض على عصابة مكونة من ?3? متهمين بمنطقة الكلاكلة جنوبي الخرطوم التي تهجمت على مقر البنك السوداني الفرنسي فرع الكدرو أمس الأول.
وأوضح العقيد نصر الدين عبد الكريم مدير قسم الدروشاب أنه عقب تلقي البلاغ بتهجم مجموعة من المعتدين على البنك وتصدي الحارس لهم وفرارهم لجهة غير معلومة تم تشكيل فرق للرصد والمتابعة وجمع المعلومات حيث تم القبض على ?3? متهمين اعترفوا بتهجمهم على البنك بعد عملية المراقبة والترصد وتم تحرير المعروضات المتمثلة في ?2? ساطور وصاقع كهربائي ومسدس مزيف ?زناد? ولاصق وجوارب إضافة لأقنعة للتخفي وحقيبة وأكياس كبيرة اعدها المتهمون لوضع النقود، مبينا أن المتهمين سجلوا اعترافا قضائيا وسيتم تقديمهم للمحاكمة.
وأوضح العميد محمد عثمان محمد خير مدير شرطة محلية الخرطوم ان البلاغ يعد من البلاغات الخطيرة التي تهدد السلامة والأمن والتي تمثل تحدياً لمقدرة الشرطة في الكشف عن الجريمة، مشيداً بمباحث القسم وجهودها التي أثمرت عن القبض على العصابة خلال ?24? ساعة، مؤكداً التصدي لكل الحالات الإجرامية بالمحلية وبث الطمأنينة في نفوس المواطنين والمؤسسات والمرافق العامة والخاصة .
فيما أكد اللواء ياسر البلال مدير دائرة الجنايات تحقيق شعار?لا جريمة ضد مجهول? بمثابرة وجهد القوات المختلفة بشرطة الولاية، مثمناً التنسيق بين الشرطة والأجهزة الأمنية الأخرى في تحقيق الطمأنينة العامة، ناقلاً تحايا وإشادة مدير شرطة ولاية الخرطوم بالإنجاز الذي حققته مباحث المحلية وقسم الدروشاب في وقت وجيز .
الصحافة.
برافو
الامريكان فكو الحصار والمتمركنين يطبقو الشافو في الأفلام الامريكية ليبدا حصار امريكي داخلي و الساقية لسة مدورة.
يجب القبض على الحكومة بدل هؤلاء ، لانهم السبب الذي جعل هؤلاء المساكين يسطون على البنك
يجب القبض على العصابة الحاكمة التي ظلت تنهب وتعيش على رفات اهلنا رغم انهم احياء وهم اصبحوا موتى بين الاحياء بسبب الغلاء والمرض والفقر الذي سببته تلك العصابة شبعت من دم دماء اهلنا البسطاء وتطمئن في الناس بحياة هانئة دجلا وافكا منها فقط ،
برافو
الامريكان فكو الحصار والمتمركنين يطبقو الشافو في الأفلام الامريكية ليبدا حصار امريكي داخلي و الساقية لسة مدورة.
يجب القبض على الحكومة بدل هؤلاء ، لانهم السبب الذي جعل هؤلاء المساكين يسطون على البنك
يجب القبض على العصابة الحاكمة التي ظلت تنهب وتعيش على رفات اهلنا رغم انهم احياء وهم اصبحوا موتى بين الاحياء بسبب الغلاء والمرض والفقر الذي سببته تلك العصابة شبعت من دم دماء اهلنا البسطاء وتطمئن في الناس بحياة هانئة دجلا وافكا منها فقط ،