مجلس الوزراء: السعودية تعهدت بـ3 مليارات دولار للاستثمار في البلاد

أعلن السودان، الإثنين، عن تعهد السعودية بضخ 3 مليارات دولار لمشروعات صندوق الاستثمار في السودان.
جاء ذلك خلال لقاء جمع رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، خلال قمة “الشرق الاوسط الأخضر”، على هامش مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ “كوب 27” بمدينة شرم الشيخ المصرية.
وأفاد بيان صادر من مجلس السيادة السوداني بأن ولي العهد السعودي أكد حرص بلاده على استقرار السودان، َودعم التعاون والشراكة معه في كافة المجالات.
وأشار إلى أن ابن سلمان أكد تأسيس صندوق استثمار في عدد من الدول، بينها السودان.
وحسب البيان: “قال ولي العهد السعودي إنه سيتم ضخ 3 مليارات لمشروعات الصندوق في السودان تليها دفعات أخرى، وذلك ضمن خطة صندوق الاستثمارات العامة السعودي بما يتماشى الرؤية الطموحة للمملكة 2030”.
من جانبها، ذكرت وكالة الأنباء السعودية، في بيان مقتضب، أن الجانبين استعرضا خلال اللقاء في شرم الشيخ آفاق التعاون المشترك بين البلدين، وفرص تطويره في مختلف المجالات، دون تفاصيل.
وفي 26 أكتوبر/ تشرين أول الماضي، أعلن صندوق الاستثمارات العامة “الصندوق السيادي السعودي” تأسيس 5 شركات إقليمية تستهدف الاستثمار في كل من الأردن والعراق والبحرين والسودان وعُمان.
فيما كان قد تم إطلاق الشركة السعودية المصرية للاستثمار للغرض نفسه في أغسطس/ آب الماضي.
وقال ولي العهد السعودي، رئيس مجلس إدارة الصندوق، آنذاك، إن قيمة الاستثمارات المستهدفة تصل إلى 90 مليار ريال (24 مليار دولار) في مختلف القطاعات.
وتعول رؤية السعودية 2030 على الصندوق في تنويع مصادر دخلها عبر استثماراته محليا وخارجيا للتخلص من الاعتماد على النفط، مصدرا رئيسيا للإيرادات.
الاناضول
يظل السودان هو الخيار الافضل والامثل للاستثمار من قبل صندوق الاستثمارات االسعودي بحكم ما يتمتع به السودان من قدرات كبيره ورغبه صادقه في توفير الامن الغذائي للمملكة ودول الخليج خاصة في ظل ما يشهده العالم من صراعات تؤثر مباشرة على سلاسل التوريد وخيار مثال الحرب الاوكرانية التي وصلت مرحلة قد تهدد بقاء الدول وانهيار انظمتها السياسية والاقتصادية . فقد غدى الغذاء سلاحا امضى من السيف .
يا برهان المبلغ عباره عن عرض مقدم ل”السودان” ل “إعادة بناء ما دمره الكيزان و إنقلاب المشؤم” و هو مشروط بتنازل و من معك من السلطه للمدنيين، َ إبعاد كل الكيزان و الفلول من ألم؛ هد.
و بذلك، فهو ليس “هديه” لك و للفلول، مثلما حدث لمبلغ ال٢٥ مليون دولار التي تسلمها المعزول قبل سقوطه، و قدم منها ٥ مليون للداعشي الهارب المدعو عبدالحي يوسف.
مبلغ ال٣ مليار سيسلم للحكومه المدنيه الإنتقاليه، التي سوف تحاسبك و من معك من الخونه و اللصوص و الفلول و المجرمين في عصابات الحركه الإسلامويه الفاسده الفاجره.
يا اخي يحاسبو منو ويخلوا منو لا خير فيكم جميعا الا من نظر إلى حال الشعب وصالح بين الناس.