الراكوبة: رشا حسن
علق المحامي المعروف نبيل أديب على قرار فصله من الجبهة الديمقراطية للمحامين، مشيرًا إلى أن الكتلة الديمقراطية هي أحد شطري تحالف الحرية والتغيير، التحالف العريض الذي قاد ثورة ديسمبر. وقارن بين الكتلة الديمقراطية والجبهة الديمقراطية، موضحًا أن الأخيرة هي تحالف بين الشيوعيين واللاحزبيين لتحقيق أهداف المرحلة الوطنية الديمقراطية.
وأوضح أديب في تصريح لـ”الراكوبة” أن الجبهة الديمقراطية للمحامين لا تتمتع بتنظيم منضبط، مستبعدًا وجود تعارض بين عضويته في الجبهتين معًا. وأضاف أنه إذا رأت سكرتارية الجبهة الديمقراطية في الوقت الحالي أن هناك تعارضًا، فهذا شأنها. وأكد أنه لن يدخل في جدل حول هذا الأمر وسيظل متمسكًا بالمبادئ التي تجمعه بالجبهة الديمقراطية.
وأكد أديب أنه لن ينزلق إلى معاداة الجبهة أو قياداتها، مشيرًا إلى أن مكان الجبهة الديمقراطية سيظل دائمًا أساسيًا في جبهة الحريات العامة، بغض النظر عن الخطوط السياسية قصيرة المدى.
وكانت الجبهة الديمقراطية للمحامين قد أعلنت عن فصل سكرتيرها العام الأسبق، المحامي نبيل أديب. وأوضحت الجبهة أنه حاد عن خط وبرنامج الجبهة الديمقراطية وخالف مقتضيات لائحتها. كما أفادت الجبهة بأن أديب انضم إلى كيان سياسي هو “الكتلة الديمقراطية”، والذي وصفته بأنه “حاضنة انقلاب 25 أكتوبر 2021″، مشيرة إلى أن ذلك يخالف لوائحها.
نعوذ بالله من القبط امثال اديب ومن المسلمين العبط امثال كرتي… هؤلاء افسدوا الحياه السياسيه للسودانيين… عليهم اللعنه!!!
اكتشفت الجبهة الديمقراطية للمحامين بأن نبيل أديب لديه علاقات مشبوهة بالمخابرات المصرية لذا تم فصله ولقد كان موافقة قحت على تسليم نبيل اديب رئاسة لجنة التحقيق في فض الاعتصام أحدى اخفاقاتهم الكثيرة في إدارة الفترة الانتقالية ، طبعا قحت لم تعين او تفويض نبيل اديب لرئاسة لجنة التحقيق وانما اسم نبيل اديب تم فرضه من العسكر حيث تم التوصية به من المخابرات المصرية، وكان هناك كثيرين من المحامين الشجعان والوطنيين والمصادمين ربما يختلفون مع قحت سياسيا ولكنهم في الخط العام كقوى مدنية بينهم الكثير من القواسم المشتركة وكان يمكن تكليفهم بصفتهم المهنية ويحاولون فرضهم على العسكر وذلك إن ارادت قحت تحقيق العدالة
عليكم الله الزول دا سودانى بوين؟ للاسف السودلنين ولوا لجنه فض الاعتصام للاوباشى هذا …وللاسف كل الشركات الكبر هؤلاء الغرباء يديرونها …ويسفرين مبالغ مؤهوله الى الخارج ….السودانعايزضبطيه
يا راجل اتلهي عندك بينات واضحه من فض الاعتصام قاعد تتلولو الي ان اوصلت البلد الي انقلاب 25 اكتوبر وجلست تماطل وان طرف اصيل فيه الظاهر انت كمسيحي زول وصولي ومرتزق ووضعك الجيش للوقوف بصلابه ضد تطلعات السودانيين لانجاز مهام ثورتهم شانك شان نادر العبيد زيرو فساد طلع هو الفساد بكل اركانه وانت اصل الفساد معني وكلمه ولكن لكم يوم سوف تعلقون في شوارع الخرطوم. وتتبول فوقكم الكلاب ويبص علي جثثكم الغاشي والماشي.
عميل مخابرات مصرية بيحقق ليهم دور مهم في تثبيت حكومة البرهان
ودغمسة التحقيق في فض الإعتصام لأن مصر لا تريد إي إدانة لجيش البرهان والكيزان
لكن التاريخ لا يرحم يا أديب
نبيل اديب مواقفه كلها مخزية ودائماً ضد الثورة تآمر مع البرهان وزمرته فى تحقيقات فض الاعتصام خائن ويتآمر ضد السودان مع مصر مع العميلة الأخرى نيكولا لأن لديهم مصالح وارتباطات اسرية فى مصر
لكن الثورة ستنتصر وكما يقولون شاء من شاء وأبى من أبى
يوم الحساب قرب لكشف ومحاكمة هؤلاء الشرذمة الخائنة العميلة
دا واحد قبطي جبان ، بدل جرجرة تحقيقات فض الإعتصام ، لو عنده الشجاعة على الأقل كان يستقيل ، بدل مايقعد يمطمطها ويجبن مايسائل العساكر ، هو العساكر ديل فوق القانون؟ ماكفاية ( حدث ماحدث ) ؟
نبيل أديب ولجنته كان أكبر مقلب شربته الثورة والشعب السوداني من المخابرات المصرية.
لعنة الله عليه الحلبي المعفن….
رغم تجاوزاته الواضحة والتى نال منها العقاب بالفصل من الجبهة الديمقراطية للمحاميين السودانيين يظل نبيل اديب واحدا من الرموز السودانية التى ناضلت من اجل ارساء الديمقراطية واسقاط حكم الفرد
يجب ان نحفظ له هذا الحق ثم نتحاسب كل حسب موقفه من مجريات الثورة..
وتمسكه بتوجهات ومبادى الجبهة الديمقراطية للمحامين دليل على انه يمكن ان يتراجع عن مواقفه التى تم بموجبها فصله
هو بالضبط مثل البرهان مع الكيزان استخدموه عند قوته وجبروته وهاهم فى طور التخلى عنه فقد اوجد اديب المحاميين الديمقراطيين بحكم موقعه فيها فى وضع اشبه بالحياد فى قضايا الثورة وانتهاكات الاعضاء فلم تقدم الجبهة اى مسودة طعنا فى اغتيال عضو الجبهة الشهيد على فضل الذى اغتاله سدنة معروفون بسيماهم واسماؤهم
مواقف هذا الرجل وغيره من الثورة وميله الى الكتلة المؤيدة للانقلاب – جماعة الليلة ما بنرجع الا البيان اطلع – وهذه حيثية تؤكد دعم الانقلاب ووحدها كانت كفيلة بأن تجعل هذا الاديب أن ينأ بنفسه عن الانضمام لها إن كان فعلا على خط الثورة ، ولكن يبدو أن للرجل توجه ومصالح هى اهم من الثورة وشهداؤها الذين كلف بأخذ حقهم، نبيل أديب وغيره من اصحاب المواقف المخذية الذين اثبتت الايام أنهم ضد الثورة وأن اختيارهم للعمل في بعض المناصب كان خطأ اثر على اداء الفترة الانتقالية حتى وصلنا مرحلة الانقلاب— هؤلاء الخونة يجب أن يحاكموا اولا لان دورهم كان اقذر من دور الفلول فهؤلاء اؤتمنوا فخانوا الأمانة،،، حقيقة البلد في حاجة الى التطهير حتى تتقدم للأمام.. نبيل أديب دماء شهداء فض الاعتصام أمانة ، الله يسألك عنها ونحن ايضا سنسألك عنها يوم نعود للشوارع مجددا لاكمال مسيرة الثورة والبناء الوطني ،،، ديسمبر ثورة وعي شبابي نارها لا تزال مشتعلة ومخطئ من ظن أن الليل لا يعقبه نهار
لا نعلم عن خلفيته الكثير لكن اعماله تدل علي ان هناك من يعرقل مسار التحقيق و الوصول للنهايات المفضية للمحاكمات, غير ذلك رجل في عمره يحاول بقدر الامكان الابحار بامان, لا اظن ابدا انه فاسد, حسب معرفتي باخواننا الاقباط هم اكثر الناس بعدا عن الفساد و الافساد و ذلك ناتج عن اعندادهم بالذات, اضف لذلك ادب الاقليات, لكن ارجح انه قد تعرض لضغوطات من اطراف كثيرة, يحمد له انه محتفظ بكل نتائج التحقيق في مكان امن كما ذكر, و الحق لا يلغي بالتقادم
لا تظن أنه فاسد …. بالله ؟
لو لم يكن فاسدا لاستقال من هذه اللجنة
لو كان الامر هو وجود من يعرقل مسار التحقيق فان اقل ما يمكن فعله هو ان يستقيل و هذا اذا خاف من الحديث عن العرقلة
كثير من الاقباط والحلب المصريين الذين حصلوا على الجنسية السودانية ولائهم الكامل لمصر ام الدنيا …. فكثير منهم وصلوا الى مناصب مؤثرة جدا في السودان بدعم وتعاون المخابرات المصريه وازرعها الاعلامية المتغلغله في المجتمع السوداني وهم على قلب رجل واحد في الدفاع عن مصر ومصالحها في كل وقت وحين وتحت كل سماء وفوق اي ارض. فعلى الساسة والمسؤولين في السودان الانتباه لهذا الامر في المستقبل.
نبيل أديب في احد تصريحاته قال لو نشرت نتائج التحقيق في فض الاعتصام حيقوم انقلاب . يعني يالواضح كده كان عارف الجهة اللي فضت الاعتصام . لا أعتقد أنه كان مرتشيا ولكنه آثر السلامة عند تعرضه لضغوط وتهديد لكن كان عليه الاستقالة حفاظا على كرامته.