تشديد الرقابة على مدارس الخرطوم لمنع عقوبة جلد التلاميذ

أعلن وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم د. المعتصم عبد الرحيم عن حزمة من الإجراءات سيتم إنفاذها مع مطلع العام الدراسي الجديد تشمل تشديد الرقابة على المدارس غير الملتزمة بإلغاء عقوبة جلد التلاميذ التي تم المصادقة على إلغائها منذ العام2010م.
وأشار د. المعتصم خلال مخاطبته ختام الدورة المدرسية الأكاديمية الثقافية الرياضية والتميز العلمي التي نظمتها إدارة النشاط الطلابي بمحلية الخرطوم إلى ضرورة استبدال العقوبة بعقوبات معنوية مثل تأنيب التلاميذ أو إخضاعهم لعقوبات بدنية مثل نظافة المدرسة وخلافها من أعمال بحيث لا تؤثر على مستوى تحصيل التلاميذ، مشدداً على وضع النشاط الطلابي كأساس للتعليم وليس إضافة كما هو متبع وأن تلتزم جميع المدارس بجداول الحصص الموضوعة والتي تلي المناشط الطلابية.
ولفت أن المشرفين من قبل الوزارة سيرصدون عبر التقارير المدارس غير الملتزمة بحصص النشاط الطلابي.
وكشف الوزير عن إطلاق حملة كبرى مطلع العام الدراسي القادم تستهدف حصر جميع الأطفال في سن الدراسة من (4 إلى 6) سنوات لتطبيق حوكمة التعليم وإدخال جميع تلك الفئات في الرياض والمدارس الحكومية من واقع مسؤولية الدولة تجاههم، فضلاً عن حملة واسعة للتطعيم ضد أمراض الطفولة.
السوداني
خليهو في الأول يوقف عمليات الإغتصاب ثم يتحدث عن الجلد ،،
الغبي دة كان أبلد طالب في كلية التربية و تخرج فيها بعد عشرة سنوات ،،عند ما تزوج على زوجته فضحته و قالت إنه لا يحمل أي شهادة دكتوراة
كلام ساكت
يا دوب
هو ماجلدوهو لمن بقي متعلم هم عاوزين يلغوا العقوبة عاوزين اولادنا يبقوا ذي اولاد السعودية ويخلصوا علي باقي شخصية المعلم …. انا غايتو تاني لما ارجع السودان ان شاء الله علي الطلاق مااجر تباشيرة لو لسة الزول الكريه الاسمو معتصم دا وزير تربية علي الطلاق دا انا ماعارفو بقي وزير كيف داهية تاخدك
هو ألأخ الوزير الولائى دا موش هو المعتصم عبد الرحيم اللى غاب من السودان 9 سنوات 1982 – 1991 فى ولاية ميشيقان او انديانا ما عارف .. ادعى حصوله على دكتوراه ويا دوب قدر يتحصل على ماجستير كانت اطروحته موضوع هايف لا يقدم ولا يؤخر.. علد عودته الى السودان بعد ان تاكد ان جماعتو اتوهطوا فى السلطه بعدما زعيم تهتدون فرتق التجمع .. عينوه حاكم (والى – محافظ فى المديريه الشماليه) اللى كان بديروها الكبار اهل الفهم والدرايه ورجال ألأداره البعرفو ليها ..خواجات امثال بلفور .. آربر و سودانيين يملو العين..ميرغنى الأمين ..حسين محمد احمد شرفى نموذجا .. بالله موش غرائب انّو ود الخدر والى الخرطوم الحالى(الما بنظلم عندو زول) كان وزير اقليمى فى حكومة المديريه الشماليه اللى كان المعتصم دا هو الوالى عليها.. وصحى الأيام بتتدوّل وبقت الدنيا احلام وتتأوّل .. عاد المعتصم الى الخرطزم وكيلا لوزارة التربيه والتعليم خيث لهط ميه خمسه وستين مليون جنيه باسناد استراتيجى فاعل ممن نذرت نفسها للوقوف فى خط الذفاع الأول عن الرزق الذى ساقه الله الى صاحب عصمتهاالذى خشيت ان ان ياتى عليهن بثالثة تشاركهن فى “التمن بضمة على حرفى التاء والميم” ان لم يسبقنه هن .. وبقى المعتصم فى داره فى استراحة محارب الى حين تذكره ود الخدر اللى اكيد ما بنظلم عندو زول فتوسط له للعودة الى دائرة الضوء تحت مظلته وزيرا ولائيا للتعليم فى هرجلة غبر مسبوقه .. من حاكم الى وكيل ثم الى وزير اقليمى ( وألأخيره لم تكن لتزيد عن وظيفة مساعد المحافظ .. او باشمفتش التعليم فى سوالف العصور وسوابق ألأزمان) لما كان التعليم تعليم والمدرسين مدرسين وبغنوا ليهم.. فاستبدل المعتصم الموقع مع الماسكاه ام فريحانه اللة ما مصدق انو قاعد على كرسى جلس عليه دهاقنة التعليم .. عوض ساتى ونصر حاج على ومن تبعهم من قدامى المحاربين الى ان جاء زمان اختلط فيه الحابل بالنابل وراح للناس الدرب فى المويه.
لا بد من العقاب بالجلد ، ما تدمروا اولادنا يا حكومة الدمار والاغتصاب، ديل الفضلو لينا ، اعملو حسابكم شوية يا الكيزان الوحي النازل ليكم من ربنا دا طبقوا في اولادكم اول!.