ترطيبة نسوان

و فى مثل هذه الأيام العصيبة التي تمر بها المرأة السودانية ليس مطلوب منك سوى ان تقولى لا لقهر النساء بدلا عما تكتبينه من مثل هذه القضايا الأنصرافية 000

ده كلام زوله مفلسة شديد، الحياة كده، والا البايركس في انتظارك

واحدة من اهداف الزواج السامية والتي لم تذكريها اخت سهير هي الستر (اشباع الرغبة الجنسية) وهذه فطرة وهي مثل الاكل والشرب (لا ندفن الرؤس في الرمال) ، الله عز وجل قادر على جعل المودة والرحمة بين الزوجين حتى لو لم تتوافر الشروط التي ذكرت لذلك ما المانع من أن تكون امراه مرطبة وعاوزة تستر نفسها ما حرام ، المحك الحقيقي في العلاقة الزوجية هو الحب والاحترام بين الطرفين اذا توفر الحب والاحترام بين الطرفين كل الفوارق بتزول ، حكاية الأفكار والسن وغيرها هذه اسباب غير مقنعة بنعرف زيجات وسودانيين متزوجين اجنبيات حتى في الديانة مختلفين وماشه الامور. بالنسبة للسن نحن لماذا لا نهتدي بالسنة النبوية العطرة الرسول صلى الله عليه وسلم اعظم البشرية تزوج السيدة خديجة رضي الله عنها وعمرها 40 سنة وعمر الرسول صلى الله عليه وسلم 25 سنة وانا دائما بتأمل بقول إن في هذا حكمة. خلاصة الامر هناك مفاهيم كثيرة خاطئة عندنا في الزواج ادت في نهاية الامر لهذه العنوسة مما ادى إلى الفساد الذي لا يخفى على احد. يجب أن تتغير هذه المفاهيم ونسهل امر الزواج.
مواطن

يا سهير

(رهف) أخبارو شنوووووووو

انتى جادة؟ كأنه الأمر ظاهرة، هم وينهم النسوان المقرشات ديل؟ يمكن قاعدين معاك فى البلكونة بتاعتك بشربوا فى النسكافية

لم يأت هذا الشاب بجديد حتى تنكري عليه رأيه .. فمنذ قديم الأزمان كانت هذه النظرة المادية في الزواج .. يدل على ذلك قول الرسول صلى الله عليه وسلم تنكح المرأة لأربع: مالها وجمالها وحسبها ودينها فاظفر بذات الدين تربت يداك .. فالحديث يدل على أن الرجل يبحث فيمن ستكون زوجته عن أحد هذه الأشياء الأربعة ..
حتى الفتيات كثير منهن يبحثن عن المال حتى ولو كانالعريس بلا شارب وبنطاله خالي .. وإلا فما الذي يجمع بين شيرين وشقيق البشير ؟

المال هو زينة الحياة الدنيا … ولكن علينا أن نحسن تدبيره ونصرفه كما أمرنا الله عز وجل … ولكن تكدسه عند فئة معينة تعيث به في الأرض فسادا وتحرم منه أصحاب الحقوق كما هو الحال في عهد الانقاذ, هذا ما جعل مثل هذا الشاب أن يتمنى ذات المال والحمد لله أنه تمنى شئ مشروع ولم يلجأ الى السرقة أو النصب والاحتيال … فلننظر للموضوع من النواحي الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والدينية , وندرس الموضوع من كل الجوانب ونحدد مواطن الخلل , ونرفعها لذوي الاختصاص , ونطالب بالحلول, وعليه ستكون الصحافة قد أدت الدور المنوط بها… والله من وراء القصد

بمناسبة هذه القصة اخبرنى صديق لى عن قصة شاب يعرفه تزوج 5 مرات وكل زوجاته الخمسة طلقهن . واسباب الطلاق غريبة وشاذه لكن هو صاحب الشأن وهذه هى حياته الخاصة . هذا الشاب كان لا يحب النساء القصيرات والسمينات و يبدو عنده عقده منهن حيث اسر لصديقه هذا بأن همته ورجولته لا تستجيب له عند مجرد تذكر شكل امرأته وهى مكرشه وسمينه. كان يشترط على الفتاة قبل الزواج ان تحافظ على خصرها نحيفا ولا تسمن والا الطلاق . كانت الفتاة توافق قبل الزواج ولكنها تهمل نفسها وتقع فى الخطأ وتروح فى الباى باى. قلت لصديقى هذا اخبر هذا الشاب لكى يحقق امنيته هذه ان يذهب الى باريس ويتزوج ” مانيكان ” وهى الشابة التى تعمل فى عروض الأزياء . وحتى هذه وبالمناسبة اصدرت الحكومة الفرنسية قبل اسابيع قرارا بزيادة وزن عارضات الأزياء كذا كيلوجرامات لأن اللوائح السابقة كانت تشترط على العارضة وزنا اتضح بعده اصابة الكثير من العارضات بمرض النحافة الذى يؤدى الى الأعاقة والتشويه الجسماني بعد فترة .

أنا طويل وثمح ثماحه شديده
والعيون مثل الفناجين والرقيبه تقول قزازة عصير
لكن مفلس أبو الفلس بفتش لي صراف آلي .