علي محمود: وسط الخرطوم كان بيولع بـ (الجنريترات) والانقاذ أحدثت (طفرة)

الخرطوم: سعاد الخضر
حمل وزير المالية السابق، رئيس لجنة الشؤون الاقتصادية بالبرلمان علي محمود، تجار السوق الموازي مسؤولية ارتفاع سعر الدولار، ووصفهم بـ (مافيا الإقتصاد)، واتهمهم باستغلال الفرص لتحقيق مكاسب شخصية، في وقت شدد النائب البرلماني عبد الله علي مسار، على ضرورة مراجعة الحكومة للسياسات المالية لضبط السوق من الفوضى.
وقال محمود في تصريحات بالبرلمان أمس، ان البلاد تعاني من شح في النقد الاجنبي، وأشار الى عدم وجود سبب موضوعي جديد لارتفاع الدولار، سوى تداعيات القرار الامريكي بتمديد فترة رفع العقوبات، وباهى محمود بما وصفها بالطفرة التي أحدثتها حكومة (الانقاذ)، وقال ان وسط الخرطوم في الثمانينيات كان يولع بالوابورات والجننيتر، وليس به كهرباء عامة)، واضاف (الآن الوابورات على وشك الاختفاء بعد تمدد شبكات الكهرباء بطول البلاد وعرضها).
وتابع مسار في تصريحات صحفية بالبرلمان أمس، (الواقع يؤكد ان اقتصادنا لا يقوم على اسس علمية)، واتهم التجار بالهيمنة على الاقتصاد والمضاربة في السوق، الامر الذي مكنهم من الهيمنة على سعر الدولار، وأردف (لا مبرر لارتفاع الدولار بهذه الصورة، وتساءل (لماذا لم يرتفع قبل قرار تمديد فترة رفع العقوبات الذي اصدرته الولايات المتحدة الامريكية؟).
الجريدة
نحن معاك كانت بتولع بالجنريترات بس هسا الجنريترات ماتت من الجوع
و انت كنت وين في الزمن داك ؟؟؟ كنت في نيجيريا و لهطتا اموال ولي نعمتك
و اكلت ما اليتاما يا اوسخ خلق الله
علي محمود: وسط الخرطوم كان بيولع بـ (الجنريترات)
اها يا على محمود انت الوقت داك كنت ساكن وين و هل كان عندك عربية ؟
انظر الى دولة افريقية صغيرة و هي رواندا كيف تطورت في اقل من 20 سنة و من دون بترول و لا مغتربين ولا يسرقون.
و هي دولة داخلية لا مينء لها على البحر
أيها البرلمانيين الجهلاء يا وزير المالية السابق : لا اضاء الله لك قبرك أيها الافاك : هل نسيت لما كانت الخرطوم تمسى الخرطوم بالليل هل كانت مظلمة مثلما اظلمت اليوم الخرطوم كانت اجمل مدينة وجمالها يعرفه اهل الخليج والعالم اجمع وشهدنا ونتذكر ذلك في طفولتنا اظنك لم تات للخرطوم في طفولتك لكي ترى الخرطوم لما كانت خرطوم مش خرابه مثلما اليوم أيها الغبي الجاهل .
الخرطوم طلعت فيها بعمارة ب 2.5 مليون دولار من اين اتيت بالاموال؟
كم عمرك الوظيفي في الحكومة اين اعمالك التي درت عليك تلك الأموال ، والله إلا تكون كنت تاجر مخدرات (والله اعلم) .
بالعكس الإنقاذ اظلمت الخرطوم وعطشتها ووستختها ودمرتها الإنقاذ لم تات بخير على أي مدينة من السودان ، لان من يديرون البلد عملوا لانفسهم جميعا وانت منهم.
تجار السوق هم الكيزان وانت واحد منهم والعسكر لا وفقكم الله لا دنيا لا اخرة.
لكن كيف تخرجوا من حساب الله يوم تقبرون يا علي محمود .
أيها المورتب .
يمنون علينا ونسوا أنهم أين كانوا يسكنون وما كانوا يأكلون كل واحد يرجع ولايته ليعمرها بدل الترطيب بالحرام في الخرطوم وها هي مشكلة دارفور ولا عضو ولا وزير من دارفور تدخل إذا لماذا حملتم السلاح …ثم من الذي يتحكم في الدولار لسنا أغبياء تجار الدولار هم النافذين ونحن نعرفهم جيدا ويختفون ورا مكتب وشركات وهميه ووكالات السفر ثم يأتي هذا المتسلق ليمن علينا بالكهرباء التي تزيد تعريفتها كلما افلسوا بتصرف على جيش حميتي
يخسي عليكم أشباه الرجال
أما عن الدولار فأسأل نفسك ، وأما عن الكهرباء هي في أسوأ وأسوا حالاتها في عهد الإنقاذ ،،
طبيعي يكون في تطور سنة الحياة كدا اسي في الثمانينات كان في مت ولافي واتساب ولافيسبوك ولوجوناس غيركم برضو الامور حتتطور
هو انتو متين شفتو وسط الخرطوم؟؟ لما جيتو من الخيران والحفر والترع الاتربيتو فيها الخرطوم ناسها خلوها ليكم انتو يا المقطعين الملاقيط الحرامية, حريقة قي جامعة الخرطوم والترابي الاتنين هم سبب بلاوينا
انت مالك و مال الدولار مش عندك عربية بتوديك و جيبك و عندك بيت و مؤسس نفسك
يا علي محمود، تقول البلاد تعاني من شح في النقد الأجنبي، وفي نفس الوقت تقول ليس هناك سبب موضوعي لإرتفاع الدولار؟! ما قادر أفهم بتقصد شنو؟ لكن السيد مسار لخص الموضوع في قوله (الواقع يؤكد أن إقتصادنا لا يقوم علي أسس علمية).
أنت يا “بتاع الكسرة” لي شخصيا عندما يحين وقت كنت الزباله.
حليل السوق الافرنجي و شارع الجمهورية في الستينات و السبعينات عندما كان مضاءآ و يعمل حتي منتصف الليل .. و أسأل بابا كوستا و أتني و ال GMH و النادي السوداني .. بينما يغط الآن في سبات عميق و ظلام دامس بعد المغرب .. آل جنريترات … آل
كلامك صحيح يا …اكنا بناكل قمح (رغيف اشكال والوان) + كسرة سرقتم انتم السلطة وانت قلت لنا عوسوا الكسرة
ماعندنا فلوس نستورد القمح..بعدما دمرتم المشاريع التى تنتج القمح للداخل والخارج…
بالمناسبة ويسالك الله عمارتك اشتريتها بكم؟ من اين؟
دائما تنبئك تعليقات هذا الوغد ، عن حقده على الشعب السوداني الذي يجلس في خيره الآن ، بلا خجلة وبلا وازع ديني او انساني في المنزل أبو 2 ملون دولار.
ربما أصيب بصدمة حضارية ، بسبب نزوحه من مدينته وعمله موظف ببنك الثروة الحيوانية ، ثم فجأة وزير للمالية في البلد المكلوم.
ثم تعجبت ، عندما قرأت ( رئيس لجنة الشئون الاقتصادية بالبرلمان ) إنها الفوضى ، هذه اللجنة يرأسها اللصوص ، أعوذ بالله. قبل علي محمود ، كان الحرامي سالم الصافي حجير ( نصاب شركة مواشينا وبنك نيما ) هذا يدل على أن أعضاء البرلمان جهله وأميين. يبددون أموال الشعب. لعنة الله تسحقهم جميعا .
نحن معاك كانت بتولع بالجنريترات بس هسا الجنريترات ماتت من الجوع
و انت كنت وين في الزمن داك ؟؟؟ كنت في نيجيريا و لهطتا اموال ولي نعمتك
و اكلت ما اليتاما يا اوسخ خلق الله
علي محمود: وسط الخرطوم كان بيولع بـ (الجنريترات)
اها يا على محمود انت الوقت داك كنت ساكن وين و هل كان عندك عربية ؟
انظر الى دولة افريقية صغيرة و هي رواندا كيف تطورت في اقل من 20 سنة و من دون بترول و لا مغتربين ولا يسرقون.
و هي دولة داخلية لا مينء لها على البحر
أيها البرلمانيين الجهلاء يا وزير المالية السابق : لا اضاء الله لك قبرك أيها الافاك : هل نسيت لما كانت الخرطوم تمسى الخرطوم بالليل هل كانت مظلمة مثلما اظلمت اليوم الخرطوم كانت اجمل مدينة وجمالها يعرفه اهل الخليج والعالم اجمع وشهدنا ونتذكر ذلك في طفولتنا اظنك لم تات للخرطوم في طفولتك لكي ترى الخرطوم لما كانت خرطوم مش خرابه مثلما اليوم أيها الغبي الجاهل .
الخرطوم طلعت فيها بعمارة ب 2.5 مليون دولار من اين اتيت بالاموال؟
كم عمرك الوظيفي في الحكومة اين اعمالك التي درت عليك تلك الأموال ، والله إلا تكون كنت تاجر مخدرات (والله اعلم) .
بالعكس الإنقاذ اظلمت الخرطوم وعطشتها ووستختها ودمرتها الإنقاذ لم تات بخير على أي مدينة من السودان ، لان من يديرون البلد عملوا لانفسهم جميعا وانت منهم.
تجار السوق هم الكيزان وانت واحد منهم والعسكر لا وفقكم الله لا دنيا لا اخرة.
لكن كيف تخرجوا من حساب الله يوم تقبرون يا علي محمود .
أيها المورتب .
يمنون علينا ونسوا أنهم أين كانوا يسكنون وما كانوا يأكلون كل واحد يرجع ولايته ليعمرها بدل الترطيب بالحرام في الخرطوم وها هي مشكلة دارفور ولا عضو ولا وزير من دارفور تدخل إذا لماذا حملتم السلاح …ثم من الذي يتحكم في الدولار لسنا أغبياء تجار الدولار هم النافذين ونحن نعرفهم جيدا ويختفون ورا مكتب وشركات وهميه ووكالات السفر ثم يأتي هذا المتسلق ليمن علينا بالكهرباء التي تزيد تعريفتها كلما افلسوا بتصرف على جيش حميتي
يخسي عليكم أشباه الرجال
أما عن الدولار فأسأل نفسك ، وأما عن الكهرباء هي في أسوأ وأسوا حالاتها في عهد الإنقاذ ،،
طبيعي يكون في تطور سنة الحياة كدا اسي في الثمانينات كان في مت ولافي واتساب ولافيسبوك ولوجوناس غيركم برضو الامور حتتطور
هو انتو متين شفتو وسط الخرطوم؟؟ لما جيتو من الخيران والحفر والترع الاتربيتو فيها الخرطوم ناسها خلوها ليكم انتو يا المقطعين الملاقيط الحرامية, حريقة قي جامعة الخرطوم والترابي الاتنين هم سبب بلاوينا
انت مالك و مال الدولار مش عندك عربية بتوديك و جيبك و عندك بيت و مؤسس نفسك
يا علي محمود، تقول البلاد تعاني من شح في النقد الأجنبي، وفي نفس الوقت تقول ليس هناك سبب موضوعي لإرتفاع الدولار؟! ما قادر أفهم بتقصد شنو؟ لكن السيد مسار لخص الموضوع في قوله (الواقع يؤكد أن إقتصادنا لا يقوم علي أسس علمية).
أنت يا “بتاع الكسرة” لي شخصيا عندما يحين وقت كنت الزباله.
حليل السوق الافرنجي و شارع الجمهورية في الستينات و السبعينات عندما كان مضاءآ و يعمل حتي منتصف الليل .. و أسأل بابا كوستا و أتني و ال GMH و النادي السوداني .. بينما يغط الآن في سبات عميق و ظلام دامس بعد المغرب .. آل جنريترات … آل
كلامك صحيح يا …اكنا بناكل قمح (رغيف اشكال والوان) + كسرة سرقتم انتم السلطة وانت قلت لنا عوسوا الكسرة
ماعندنا فلوس نستورد القمح..بعدما دمرتم المشاريع التى تنتج القمح للداخل والخارج…
بالمناسبة ويسالك الله عمارتك اشتريتها بكم؟ من اين؟
دائما تنبئك تعليقات هذا الوغد ، عن حقده على الشعب السوداني الذي يجلس في خيره الآن ، بلا خجلة وبلا وازع ديني او انساني في المنزل أبو 2 ملون دولار.
ربما أصيب بصدمة حضارية ، بسبب نزوحه من مدينته وعمله موظف ببنك الثروة الحيوانية ، ثم فجأة وزير للمالية في البلد المكلوم.
ثم تعجبت ، عندما قرأت ( رئيس لجنة الشئون الاقتصادية بالبرلمان ) إنها الفوضى ، هذه اللجنة يرأسها اللصوص ، أعوذ بالله. قبل علي محمود ، كان الحرامي سالم الصافي حجير ( نصاب شركة مواشينا وبنك نيما ) هذا يدل على أن أعضاء البرلمان جهله وأميين. يبددون أموال الشعب. لعنة الله تسحقهم جميعا .
هذا مايسمى فى علم النفس الاسقاطات النفسية….وقد عبر عنها المثل البلدى الذى يقول المابتلقاهو في بيت ابوك بيخلعك….. لا اظنك يا رجل شفت الخرطوم في السبعينات او الثمانينات ولا حتى كلموك بيها؟؟؟؟ عجبى
أيها اللص القذر ما ذا تعرف عن الخرطوم واذن كنت وقتها يا مستجد النعمة ويتحدث عن الدولار وهو من اكبر لصوص الدولار ولو الجدران بتنطق لحدثتنا عن منزلك الب 2 مليون دولار من اين لك بها يا لص حتي عمولة السمسار والمحامي سرقتها وجاي تتحدث عن الخرطوم التي كان ليلها مثل الصباح من شدة إضاءتها وجمالها. يا الجاهل المخلوع والسارق لاموال الشعب السوداني نسال الله يدمركم في الدنيا قبل الاخرة لما سببتموه من اذي وفقر ومرض لهذا الشعب. فعلا الاستحو ماتو.اعوذ بالله
* كنتوا شحادين قبل الانقاذ
* علمناكم اكل البيتزا و الهوت دوغ
* كان عندكم قميصين قبل الانقاذ
* علمناكم الصابون و حمام الدش
* كنتوا بالجنريتر و جبنا لكم الكهرباء
* ……..
لا ادري ما الحكمة في ان يسخر البعض (زورآ ) من شعبهم و يستفزونه صباح مساء !!! هل هي لمداراة سوءتهم أم لنقص فيهم بعد ان أفقروا أهلهم ( و القذوا انفسهم ) و صار البلد عنوانآ للدول الفاشلة !!!!!
طفرات الانقاذ جاءت بامثالك من عالم الفانوس و الرتينة الي كشافات الرياض الدولارية ..
خاوي الشبع وجاع ماتخاوى الجاع وشبع
شوف شكلك يا وسخ
علي محمود الداهيه تخمك وانت معك المافونين
من سارقين
ومعكم الهالك شيخكم القمي
محطة كهرباء بري كانت تغذي وسط الخرطوم من أيام الانجليز يا كوز يا حيوان يا اخو يا مسلم . وأبو داوود الوقت داك كان بيغني بالكبرية قبل ما حاج ساطور يجي الخرطوم ويدعي انه قبل الإنقاذ ما كان في كبريت يا اخوان مسلمين يا حيوانات
“ان البلاد تعاني من شح في النقد الاجنبي، وأشار الى عدم وجود سبب موضوعي جديد لارتفاع الدولار،”
الزول دا غبي و لا بستخف بعقول الناس ؟!!!
البلاد تعاني من شح في النقد الأجنبي……”
ما درست قانون العرض و الطلب يا وزير الغفلة؟!!!!!
أعوذ بالله
هذا مايسمى فى علم النفس الاسقاطات النفسية….وقد عبر عنها المثل البلدى الذى يقول المابتلقاهو في بيت ابوك بيخلعك….. لا اظنك يا رجل شفت الخرطوم في السبعينات او الثمانينات ولا حتى كلموك بيها؟؟؟؟ عجبى
أيها اللص القذر ما ذا تعرف عن الخرطوم واذن كنت وقتها يا مستجد النعمة ويتحدث عن الدولار وهو من اكبر لصوص الدولار ولو الجدران بتنطق لحدثتنا عن منزلك الب 2 مليون دولار من اين لك بها يا لص حتي عمولة السمسار والمحامي سرقتها وجاي تتحدث عن الخرطوم التي كان ليلها مثل الصباح من شدة إضاءتها وجمالها. يا الجاهل المخلوع والسارق لاموال الشعب السوداني نسال الله يدمركم في الدنيا قبل الاخرة لما سببتموه من اذي وفقر ومرض لهذا الشعب. فعلا الاستحو ماتو.اعوذ بالله
* كنتوا شحادين قبل الانقاذ
* علمناكم اكل البيتزا و الهوت دوغ
* كان عندكم قميصين قبل الانقاذ
* علمناكم الصابون و حمام الدش
* كنتوا بالجنريتر و جبنا لكم الكهرباء
* ……..
لا ادري ما الحكمة في ان يسخر البعض (زورآ ) من شعبهم و يستفزونه صباح مساء !!! هل هي لمداراة سوءتهم أم لنقص فيهم بعد ان أفقروا أهلهم ( و القذوا انفسهم ) و صار البلد عنوانآ للدول الفاشلة !!!!!
طفرات الانقاذ جاءت بامثالك من عالم الفانوس و الرتينة الي كشافات الرياض الدولارية ..
خاوي الشبع وجاع ماتخاوى الجاع وشبع
شوف شكلك يا وسخ
علي محمود الداهيه تخمك وانت معك المافونين
من سارقين
ومعكم الهالك شيخكم القمي
محطة كهرباء بري كانت تغذي وسط الخرطوم من أيام الانجليز يا كوز يا حيوان يا اخو يا مسلم . وأبو داوود الوقت داك كان بيغني بالكبرية قبل ما حاج ساطور يجي الخرطوم ويدعي انه قبل الإنقاذ ما كان في كبريت يا اخوان مسلمين يا حيوانات
“ان البلاد تعاني من شح في النقد الاجنبي، وأشار الى عدم وجود سبب موضوعي جديد لارتفاع الدولار،”
الزول دا غبي و لا بستخف بعقول الناس ؟!!!
البلاد تعاني من شح في النقد الأجنبي……”
ما درست قانون العرض و الطلب يا وزير الغفلة؟!!!!!
أعوذ بالله