تسليم ملف متكامل عن الانتخابات لمجلس السيادة

الخرطوم: الراكوبة
اطلع عضو مجلس السيادة الانتقالي مسؤول ملف الانتخابات مالك عقار اير، على أهم مطلوبات الانتخابات القادمة، بما في ذلك تحديد الخطوات التي تسبق العملية الانتخابية ووضع قانون للانتخابات.
وتسلم خلال لقائه بالقصر الجمهوري اليوم بوفد المفوضية القومية للانتخابات برئاسة أمينها العام السر أحمد المك، ملفاً متكاملاً عن الانتخابات في السودان، منذ تاريخ إجراء أول عملية انتخابية حتى آخر انتخابات شهدها العام ٢٠١٥م.
وأوضح الأمين العام للمفوضية في تصريح صحافي عقب اللقاء، أن مطلوبات العملية الانتخابية ستقدمها المفوضية الحالية التي تملك أصولا وإمكانيات مقدرة، للمفوضية القادمة للانتخابات، مشيراً إلى أن قانون الانتخابات الحالي هو قانون العام ٢٠١٨م، وبالتالي يمكن النظر في تشكيل لجنة لإعداد القانون الجديد، لافتاً إلى أن قانون الانتخابات يمثل الإطار القانوني للعملية الانتخابية، حيث يحدد النظام الانتخابي وجميع المراحل الخاصة بالعملية الانتخابية.
وقال السر أحمد المك، إن الاجتماع اتفق على دعوة إدارة الإحصاء السكاني لما للإحصاء من أهمية، خاصة للعملية الانتخابية لاعتماد تقسيم وتوزيع الدوائر الجغرافية، لافتاً إلى أن الانتخابات القادمة والمقرر قيامها في يوليو ٢٠٢٣م، ستجري حسب المعايير الدولية للانتخابات ووفقا لقانون حاكم يضمن لكل الأحزاب السياسية المشاركة الفاعلة للوصول إلى نظام سياسي منتخب، وهو الأمثل للتداول السلمي للسلطة بالبلاد.
النوباوي ضمن اخذ حقه في الحكم الذاتي عاوز يدغمس انتخابات متعجلة في ظل عدم وجود امن ولاسلطة ولا دولة ولاحرية ولاعدالة. اكيد هذا نظاؤ مبطن لعودة الكيزان لان السلطة والمال والعملاء من العسكر والجنجويد تحت سيطرتهم.
النوبة سكان السودانييين الأصليين انتقي كلماتك ولا داعي للعنصرية اذا كنت سوداني
الانتخابات لها اسود سوف يقومون بحراستها لا ثقه في عقار ولا كل من شارك في الانقلاب بس القبلية والعنصرية نتنه تجاوزوها الله يرضي عليكم
وكلنا سودانية سود
أحييييييييييييك بنت الأنصار .. فقد كفيتي وأوفيتي
ظننا بك خيرا لكن خذلتنا باتباعك للبرهان و حميدتى و الكلام العائم بتاع انك عايز تحافظ على مكتسبات اتفاقية جوبا لصالح النيل الأزرق و الحنك البيش هذا لا يمشى معانا انت طلعت راجل بتاع مصالح فقط و مجرد ديكور فى مجلس السيادة يعنى تمومة جرتق.
اتفاقية جوبا حبر على ورق ولا مكاسب فيها للنيل الازرق, بل مكاسب شخصية و عرقية فقط.
اهم حاجة ما عايزين دوائر للخريجين فهذه الدوائر انشئت عندما كان الخريجون يعدون بالمئات في السودان و للاستفادة من علمهم لوجودهم وسط نواب شبه اميين والآن عدد الخريجين اصبح كافياً جداً وفي الانتخابات التي اجريت في فترة الديموقراطية الاخيرة استفاد الكيزان من هذه الثغرة وحشدوا كل خريجيهم بتسهيل السفر و الاقامة في الفنادق للتصويت لبعضهم البعض وكان ان فازوا بكل هذه الدوائر.
بقيت توم هجو تاني . ظننا فيك الخير لكن خاب الظن
fahmykalil @outlook.com
بنت الانصاري عاقلة التمسك بالعنصرية مرفوض والبلد حقتنا ك
اولا قبل كل شيء يجب معرفة كيف يحكم السودان
ومن الذي يحق له حكم السودان بمعني اذا جاءنا اجنبي وحصل على الرقم الوطني هل يحق له ان يترشح للرئاسة
وكم فترة الحكم وهل يحق لمن تاتي به الانتخابات ان يعدل الدستور لصالحه ويجدد لنفسه البقاء مليون سنة بحجة اتى به الشعب
متي قامت إنتخابات نزيهة تحت سلطة انقلاب.
كل يوم نتأكد ونزداد يقينا بان هؤلاء العسكر ولاعقي احزيتهم، يعيشون في قرون مضت وبعقلية انقلاب بشكيرهم..
لا تضيعوا زمننا وتزلوا من قدرنا اكثر من ذالك، هذه امور جُربت منذ ازمان مضدت وعفى عنها الدهر،
لن تنطلى اموركم على احد، فقط ابقوا رجال وواصلوا في انقلابكم وعمالتكم، وتحملوا عواقب اختياراتكم…، فقط لاتهربوا عند السقوط.
افتكر السودان عنده خبرات متراكمة في الانتخابات… مرورا باتخابات الخج وووو.
من الان لا نثق في انتخابات دون مراقبة دوليه في وضع القانون والعمليه الانتخابية برمتها
قبل مايو ٦٩ كان شعار جمهورية السودان هو الخرتيت. وبقدوم نظام مايو قام بتغيير شعار الدولة الي صقر الجديان. هذا الاجراء حز في نفس الخرتيت واضمر في نفسه حتمية العودة لمكانته السامية في القصر الجمهوري…. ويبدو انه قد نجح
بنت أنصار حقيقه عاقله ورزينه وبقول للعنصري المتهور عقار مانوباوي حقو تعرف مناطق السودان وسكتنه وقبائلهم فالسودان فسيفساء من أعراق شتى متساوون في الحقوق والواجبات اما ملف الانتخابات فهو دليل أعده خبراء عن مطلوبات الانتخابات. فلا يكون الحكم إلا بعد معرفة المحتوى.