"تفصل يدي ولا تفصل السودان عن مصر"..دعوة مصرية إلى إجراء استفتاء للوحدة بين مصر وشمال السودان. انفصال الجنوب مجرد بداية سيعقبها انفصال دارفور وولايات الشرق.. البشير خضع بشكل كامل للرغبة الأميركية.

دعا سياسيون مصريون إلى إجراء استفتاء للوحدة بين مصر وشمال السودان لإقامة وحدة كونفدرالية، ردا على الاستفتاء الجاري حاليا في جنوب السودان، وحذروا من تداعيات انفصال الجنوب على الأمن القومي المصري، في ظل عدم وجود إستراتيجية واضحة للتعامل مع الدولة المنتظرة.
وقال رئيس حزب التجمع رفعت السعيد إن وجود دولة في الجنوب وثيقة الصلة بإسرائيل يمثل تهديدا خطيرا للأمن المصري، "حيث ستتقاطع مصالح هذه الدولة مع المصالح الإسرائيلية، ومن ثم ستتناقض مع المصالح المصرية".
وأشار إلى أن دولة الجنوب المرتقبة تتجه بقوة للاقتراب من تنفيذ الأجندة السياسية الأميركية والإسرائيلية، وهو ما يشكل خطرا على شمال السودان ومصر والمنطقة.
بداية فقط
ونوه السعيد بأن انفصال الجنوب مجرد بداية سيعقبها انفصال دارفور ومديريات وولايات الشرق، مشيرا إلى أن استمرار هذه السياسة سيقود السودان إلى الهاوية.
وقلل السعيد من تأثير انفصال الجنوب على حصة مصر من المياه بالنظر إلى وجود اتفاقيات تحكم هذا الأمر، لكنه ألمح إلى أن مصالح إسرائيل في منطقة حوض النيل ستجعل أعداء مصر في دول الحوض يزيدون واحدا.
واعتبر السعيد أن السياسة المصرية ارتكبت أخطاء كثيرة تجاه السودان من خلال تجاهلها للبوابة الجنوبية لأمنها، بدءا من السودان وانتهاء بدول حوض النيل ودول القارة جميعها.
وأشار السعيد إلى أن الدور المصري تعرض للتهميش المتعمد من قبل حكومة الإنقاذ في السودان التي أصرت على عدم دعوة القاهرة لحضور اتفاق نيفاشا، "مما جعل الرئيس السوداني عمر البشير يقبل بالضغوط الأميركية، ويخضع خضوعا كاملا للرغبة الأميركية في انفصال الجنوب".
أما مصطفى الجندي -وهو أحد قيادات حزب الوفد، ووزير الشؤون الأفريقية في حكومة الظل- فقد تقدم باقتراح خلال اجتماع مجلس وزراء حكومة الظل مساء الثلاثاء بمقر حزب الوفد، يقضي بإجراء استفتاء بديل للشعبين المصري والسوداني في الشمال بشأن قيام وحدة بين شمال السودان ومصر للرد على قيام دولة في الجنوب.
المبادرة
وقال الجندي "يجب ألا ننتظر حتى يصل الخطر إلى النوبة ودارفور، وعلينا ألا نتوقع من السياسيين شيئا بعد أن أوصلونا إلى هذا الوضع، ولا بد من الدعوة إلى استفتاء شعبي على الوحدة بين السودان ومصر، ويمكن أن تبدأ باتحاد كونفدرالي كخطوة مرحلية نحو الوحدة الشاملة".
وقال الجندي إن حزب الوفد يتمسك بالمقولة الشهيرة للزعيم الوفدي مصطفي النحاس عندما قال "تفصل يدي ولا تفصل السودان عن مصر"، مشيرا إلى أن هذا التحرك الشعبي هو "رد فعل عملي" على انفصال الجنوب.
وأوضح الجندي أن مخطط انفصال الجنوب هو مخطط قديم يعود إلى حقبة الاستعمار البريطاني وتمت تغذيته بواسطة الصهيونية العالمية، مشيرا إلى خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ديفد بن غوريون عند تأسيس دولة إسرائيل، حيث اعتبر وجود دول عملاقة مثل السودان ومصر والعراق خطرا على إسرائيل، ومن ثم دعا إلى تجزئة هذه الدول على أساس عرقي وديني.
وأكد الجندي أن مصر ارتكبت أخطاء تاريخية عندما لم تقم بدورها في السودان وفي أفريقيا ولم تتصد لهذه المخططات، محذرا من "خطورة الانتظار حتى يصل الخطر إلى مصر عبر المطالبات بإقامة دولة للنوبيين وأخرى للأقباط، وهو ما يتم التخطيط له حاليا"، حسب قوله.
وقال إن السياسيين لن يفعلوا شيئا ومن ثم فلا بد من أن تمسك الشعوب بزمام المبادرة، مؤكدا أنه سيقوم بزيارة للسودان قريبا لبدء تفعيل هذه المبادرة الشعبية للوحدة بين شمال السودان ومصر.
واعتبر الجندي أن الأمن المائي لمصر سوف يتعرض للخطر بعد قيام دولة جنوبية، حيث إن العلاقات القوية والقديمة بين إسرائيل ودولة الجنوب سوف تفسد العلاقة بينها وبين مصر، مثلما حدث بين مصر ودول الحوض التي بها وجود إسرائيلي قوي مثل أوغندا وكينيا.
المصدر: الجزيرة
راح زمان كان ليك مكانة الصلاة يوم القيامة مابتنفع
علم اسرائيل فى عاصمتك وجنب النيل كمان …… بعدين لو عايزين ليكم محل تفضو فيهو ناسكم الكتار ديل ….. ودوهم فى محل البتدعى العروبة ما تقطع الخرطوم لجاى كدى ولا حتى فى الشرق …… المرة الفاتت رحبو بيكم ……. المرة دى عرفنا اللعبة.
خلاص بقينا ملطشة —– يا ناس المو وطني — طبعا ابتديتو تضربوا للعائد لحيوبكم —في حالة الكونفدرالية ==والظاهر البشير بنفذ بروتوكولات صهيون –أعني خاله الحاقد على البشر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
طبعا لا يخفى على العدو(الكيزان) قبل الصديق (مساكين السودان)
أن المخططات الصهيونية والتي يتم تنفيذها رغما عن الارادة الاميريكية قد بدأت منذ انفصال السودان عن مصر قبل الاستقلال كما لا يفوتكم ان الادارة الاميريكية تغيب الشعب الاميريكي الجاهل فطرة عما يدور في السياسة الخارجية الاميريكية والتي يتلقى بعض المعلومات السطحية من ممثليه تعكس له سؤ المسلمين والعرب فقط هذه هي حصيلة الشعب الاميريكي من المعرفة بامور السياسة. وايضا معلوم انه قد تم تعيين كيزان السودان وبعض حثالة الاقاليم الغربية في دارفور وكردفان لتنفيذ البنود الاخيرة للمخططات وحتى الان قد نجم موظفو الشمال والجنوب في مهامهم وصدقوا او لا تصدقوا، المرحلة القادمة ليست دارفور التي سوف تزداد فيها وتيرة العنف والاقتتال والابادة وفي لا شيء، بل المرحلة القادمة هي الشرق الشرق الاقليم وما ادراك ما الشرق ? فكروا.
ليه كده يا جماعة!!
الكيزان ما عندهم مشكلة في الوحدة مع مصر
خال البشير قال لو كانت الوحدة مع مصر مستمرة لما رفضناها..
وسوار الدهب الكوز الذي يخفي كوزنته وافق على الوحدة تحت التاج المصري..
اقتراح..
نحسب عدد الكيزان كم في السودان
حسب الاحصاءات اعتقد بأنهم حوالي 16 في المائة
نشوف سكان السودان كم وبناءً على حسابات دقيقة نشيل الكيزان كلهم ونديهم قطعة ارض قريبة من الحدود مع مصر
وليتوحدوا هناك
وليتوحدوا مع اخوان مصر
ويخلقوا دولة الكيزان الكبرى
يزوروا الانتخابات
يعتقلوا الناس ويعذبوهم ويغتصبوا الرجال في المعتقلات
يسرقوا بعضهم
يدجلوا على بعضهم
يفرضوا ضرائب باهظة وجبايات
يستلفوا قروش من الخارج (بقروض ربوية)
يعملوا بيها كباري
ويخنقوا الناس من رقبتهم ويقولوا ليهم شوفوا انجازاتنا
يا جماعة السرطان الاسمه الكيزان دا لو استمر في الحكم قسماً بالله ح نفقد استقلالنا وح يضموا السودان لمصر
الكيزان أتفه تنظيم على وجه الكرة الأرضية ولا ينتمون للسودان
بل ينتمون إلى حركة الاخوان المسلمين العالمية
مرحبا بالتعاون والوحدة مع اسرائيل
مصر والسودان دولتان فاشلتان ،الوحده بينهاتعنى مزيداً من الفشل المزدوج،الوحده تتم دائماتحت حكم ديمقراطى رشيد تكون فيه إراده الشعب حاضره -وهذا للأسف ماتفتقده الدولتان
فات الاوان أيها الفراعنة ولن تنطلي علينا هذة الخرافات أمن مصر واسرائيل و البوابة الجنوبية ووو. أسرائيل التي يصورها لنا المصريين بأنها عدوا هم يقيمون معها علاقات دبلوماسية و سياسية وتجارية فالأولي قطع العلاقات من القاهرة أولا. أما بالنسبة للكنفدرالية نقول للأخوة أبناء النيل لن ندخل في جلباب لن يسعنا يكفينا أن أحفادكم و أحفاد الأتراك و أحفاد الأنجليز يحكموننا منذ أن خرجتم أنتم و الانجليز من السودان. سيتحرر شعب السودان خاصة في دارفور و النيل الازرق وجبال النوب و كردفان من الأستبداد و القهر باذن الله و بارادة مواطنيهم والأن بدأت العجلة في الدوران.أنتم السبب في تمكين هؤلاء الأوباش عندما أعتبرتوهم أولادكم و قدمتموهم للعالم [أنهم يمثلون الأسلام السياسي الغير متطرف وكانت النتيجة كارثية علي مصر و السودان.نقول لكم بكل صراحة (شوفوا غيرها ) أتركونا نحن قادرين علي أحداث التغيير الذي سيمكننا باذن الله من العيش بكرامة وحرية في بلدنا السودان.
يا دوب صحيتوا يا باشاوات….دى اديمه العبوا غيرها والسوريين كانوا اشطر….دعنى اقول لكم لو تم نقل مفاعل ديمونه الى جنوب السودان فهذا لايشكل تهديد لشماله لأنه بكل بساطه اذا كان منوا تهديد كان شكل خطر على اسرائيل نفسها لأنه موجود فى قلبها…اما اذا كان الكلآم عن الصواريخ العابره ذات الرؤوس النوويه فهذا موضوع اخر لأن الكل لايسلم منها وبلاش فقاعات اعلاميه وهات من الآخر…وقولوا عايزين نشيل المويه بتاعتكم…. ودى طبعا بقولوا عليها محاولات قطع الطريق لأنه بعد الانفصال تلقائيا اى اتفاقيه مبرمه مفروض تكون اتلغت…..يا استاذ رفعت الدولتين اللى ذكرتهم بانهم يشكلون تهديدا خطيرا للأمن المصرى ما تنسى ان اعلامهم ترفرف فى سماء القاهره ومكاتب المصريه فى مطار كينيدى مجاوره لمكاتب العال الأسرائيليه وسفارة مصر فى واشنطون مجاوره للسفاره الأسرائيليه….اذن قل لى اين التهديد….
ثم ان الوحده يا سيدى لابد ان تقوم على اسس لأن الدين واللغه مش كفايه…ومن جانب اللغه انتم تستغربون انه نحن كيف بنتكلم عربى وذلك لما تشوفوا اى سودانى فى شوارع القاهره تسألوه الساعه كم عشان تسمعوا الرد كيف….ثم قل لى كيف تقوم الوحده وكانت اوامر المسئولين فى الداخليه للظباط اقتلوا اولآد الوسخه وكان ذللك فى ميدان مصطفى محمود……كيف تقوم الوحده وعندما رجع الريس من اديس ابابا وفى مؤتمر صحفى عن الحادثه الشهيره قال دول ناس رعاع فى اشاره للسودانيين كشعب……وهذا قليل جدا من كثير جدا جدا….وتحيا الوحده العربيه.
هذه الدعوة تؤكد أن الحكومة أو إن شئت قل:- كل السياسيين السودانيين قد فشلوا في إدارة دولة مستقلة بحجم قارة , فكان الإنفصال و ظهور مثل هذه الدعوات القادمة من شمال الوادي, فكل من هب ودب يتحدث عن شئوننا وخصوصياتنا .
ولن أستغرب في يوم من الأيام أن تقوم مصر بغزو السودان وإحتلاله من جديد بسبب أن السودان يسبب لها إزعاجاً وتهديداً أمنياً وبحجة المحافظة علي حقها من المياه.
أخوتي انظروا إلي أين أوصلتنا هذه الحكومة الفاشلة المخزية؟ كنت أكذب الأقوال التي تخشي ضياع السودان بعد إنفصال الجنوب لكن من خلال هذه الدعوة من بعض زعماء الأحزاب المصرية تأكد لي صدق هذه الأقوال.
لقد تكالب علينا الأعداء والأشقاء ليس لإقتطاع جزء من أراضينا إنما لإبتلاع السودان كله, ويبدو أن( قطعة ) حلاليب قد فتحت شهية مصر لإبتلاع السودان كله .
هنالك مخطط داخلي والمتمثل في بعض بعض الرموز السياسيين من (شاكلة) سوار الذهب ومخطط خارجي متمثل في مصر يخططون لهذه الوحدة والإندماج الكلي بل وعودة الإستعمار من جديد لكن بتوافق بين أحزاب داخلية وخارجية .
عليه نقول عجز السياسيين وفشلهم في إدارة شئون السودان هو سبب هذه الدعوات والإنفصال.
والله كلام عجيب
مسكين يا سودان
أتيم يا سودان عشان كدة كل واحد عايز يتعلم الحلاقة فى رأسك
مصر من زمان بترى البحصل فى السودان ما قدمت اى حاجة إلا بعد أن شعرت براس السوط لحقها :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek:
إنشاء الله نموت ما عايزين أى وحدة مع الفراعنة
من الخطأ المقارنة بين انفصال جنوب السودان عن شماله , بما حدث بين السودا ن
ومصر !!
– السودان أصلا كان كيانا قائما و كان تحت الاستعمار البريطاني في الأساس- ورغم استقلال مصر الشكلي فقد كانت لا تزال تعاني من الاستعمار- وما ناله السودان هو استقلال وليس انفصالا?عن مصر كما يعتقد كثير من الأخوة المصريين !! هذا الكلام لا نقبله لأنه يقلل من نضالات السودانين ضد الاستعمار منذ معركة كرري الشهيرة ويغمطهم حقهم في نيل شرف الاستقلال الذي كان أول دولة تناله جنوب الصحراء وتبعته بعد ذلك الدول الأفريقية تباعاً حيث كانت الامبراطورية البريطانية قد وهنت بعد الحرب العالمية الثانية !! .. ما حدث في 56 هو استقلال وليس انفصالاً –يا عالم؟؟؟
– هذا الكلام سيصرف الشعب عن مهمة المرحلة الكبرى وهي التخلص من هذا النظام !! هذه هي المهمة الأولى على جدول الأعمال … وما هو موجود الآن من أشكال التعاون والوحدة مع مصر في تقديري يكفي !!
– اسقاط النظام.. فاسقاط النظام.. فاسقاط النظام.. فاسقاط النظام ..فترتيب الأوضاع الداخلية والخارجية فيما بعد !!
يجب ازالة النظامين المتعفنيين في مصر والسودان قبل الحديث عن الاتحاد!
فكرة الكونفيدرالية ليست سيئة اذا تمت نحن في عهد توحيد الكيانات .
ما يجمع السودان بمصر اكبر من عملية الاستفتاء فالشعب السودانى لا يفهم اى لغة بين اخوتنا العرب غير اللغة المصرية العربية و لايحب اى شعب عربى غير الشعب المصرى يمكن ان تنطلق البداية بتكوين هيئة شعبية لاحداث التكامل الشعبى بين البلدين بدعم من المؤسسات الحكومية لتقوية الروابط الثقافية فى عملية تكاملية ابادر بتسمية هذه الهيئة ب. الهيئة السودانية المصرية للسلام والتنمية .
كل من يود الاشتراك او المساهمة الفكرية من الجانبين السودانى والمصرى اليكم البريد الالكترونى
[email protected]
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
please be democratic to publish all points of veiw, the code written alwys is correct
انا اوافق ولكن بشرط مسبق وهو ان يكون الرئيس جمال مبارك
خلاص ياجماعة لقينا العرب البلمونا 000 وحدة مصر مع شمال السودان وتسمي دولة
(مصروالسودان الشمالي) 000 كلام ياعوض دكام !!!
يعني تاني السينماء حتكون 24 ساعة ، وكل السنمات المقفلة تفتح وجامعة القاهرة
الفرع حتكون أصل ، ونادي المكتبة القبطية حفلات 24 على 24 ( تاني مش حتقدر
تغمض عنيك ) وإعادة الري المصري ، وإعادة فتح المسارح المغلقة وفتح عشرات
المسارح ، وفتح معاهد وكليات للسنماء والدراما ، وعمل خلطة زواج من المصريات
وأهلنا القبش ومن الخلطة دي ممكن نطّلع بنات نضاف يشاركوا في إستار أكاديمي
، وتاني ماتقول لي نظام عام وللا نظام قدو قدو ، الدولة بقت مفتوحة
وأي واحد يعمل الدايرو بس بنظام ، والصعايدة يشتغلوا محل الجنوبيين الفاتوا بس
أعملوا حسابكم الصعايدة مابرضوا بالحقارة !!!
وعلى الاقل نرتاح من الكيزان شوية ونشوف كمان الحكم الثنائي ده مويتو كيف
ياأخوان البلد مش بقت مهذلة ، البلد بقت ملطشة !!!
ما خلاص عايرة وأدوها سوط كل واحد يشيل كوم
الله لايوفق الكيزان !!!
اللهم سلط على الكيزان بذنوبهم من لايخافك ولايرحمهم ياأرحم الراحمين
اللهم من بدأ بتقسيم السودان قسم عليه عيشته وأجعل حياته كلها قسمة وضرب وطرح
اللهم شرد الكيزان كما شردونا
اللهم أشغلهم في أنفسهم اللهم شتت جمعهم اللهم فرق كلمتهم
ولانامت اعين الكيزان
ولانامت اعين المطبلين
وإن عدتم عدنا
إن أرادت مصر الوحدة مع السودان عليها إثبات حسن نوايها تجاهنا ولتبدأ بالآتي :-
1) الإعتراف علنا بأن حلايب سودانية وستظل سودانية.
2) تفعيل إتفاقية بناء السد العالي على أراضى سودانية وتعويضنا عن البنود المجمدة فيها وأولها قيمة الكهرباء المنصوص عليها منذ إنشاء الخزان وحى هذه اللحظة حيث ظلوا ينعمون بها بينما كنا نعيش فى ظلام دامس من ما عطل كثيرا من مشاريع التنمية منذ ذاك الوقت بالإضافة لتعويض خاص لأهل حلفا بأثر رجعى حسب ما هو منصوص عليه فى الإتفاقية وليس حسب ما تم.
3) تعويض أسر الضباط والجنود السودانيون الذين إستشهدوا وهم يدافعون عن مصر وعن تراب مصر.
4) بيعنا الغاز المصري بنفس سعر بيعه لإسرائيل.
ساعتها فقط يمكننا تنظيم إستفتاء للوحدة مع مصر.
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ ابوالشيماء اشكرك لانك تحب وطنك 00
عندى ( عديلى ) كان خارج السودان وكان صعب جدا لا يحب الحكومة ودايما
فى نقاش معى زى الجماعة دول ، وعند رجوعه من الغربه وبدا العمل اشتغل تمام
اول ماقابلته وسالته عن الموقف والله بالحرف الواحد قال لى انا عرفت ان الحكومة
تمام المشكلة فى السودانيين نفسهم والراجل اقتنع بنفسه 00
نحن السودانيين يابوالشيماء نتكلم ولا نعمل ننظر ولا نفعل وخد
منى هذه الكلمة حتى يوم القيامة بعض الشعب السودانى اذا احضروا
له اوباما وامريكا وقالوا له هذا وطنك سوف يقولوا لازم نغير الرئيس
وهذا الكلام سوف تتاكد منه عندما تذهب الانقاذ00
لسوء حظ احد المعلقين اقول له انا شغلى مرتبط بالعلماء امثال أينشتاين
ونيوتن وكنت اتمنى اذا وقعت تفاحة نيوتن على راسك على الاقل يكون سودانى
اكتشف0000000
وطنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى00
انني اشتم رائحة المراغنة ( الحسيب / محمد عثمان الميرغني ) فالحزب الاتحادي الديمقراطي لن يرتاح له بال حتى يضم السودان تحت التاج المصري دعوة ابوهم وشيخهم الكبير علي الميرغني وكان من خلفو الازهري قبل ان يعدل وينضم الى الكتلة التسي تطالب وترفع شعار السودان للسودانيين
محمد عثمان الميرغني شخصية متناقضة وهو عامل عصاية واقفه وعصاية قاعدة متحالف مع الكيزان وعمرالبشير في سبيل انو يحقق ماعجز عنه جده الميرغني الكبير وهو تبعية السودان لمصر لكن لا والف لا فالسودان للسودانيين وان كان الثمن الروح والمال النفيس فمرحب بالتضحية والنضال والحفاظ على مابقي من السودان
والخزي والعار للموتمر الوطني وكل من يطالب بحكم السودان تحت التاج المصري
سيبونا في حالنا يا فراعنه كفايه ال100 سنه الراحت علينا وانتو السبب نحنا 8مليون تعبونا وخيرونا 55 ىسنه عاوزين تجيبو لينا 80 مليون احه احه احه
أنا والله متعجب كل العجب من ردود إخواننا السودانيين غير المتحضره بالسب والتعالى على مصر والمصريين
أحب فقط ان أذكركم انه ما تفعله الحكومة على عكس إرادة الشعب فلا يجوز تقييم الشعب بسبب أداء الحكومة الفاشله
فتذكروا المظاهرات من الشعب والطلاب لمنع تصدير الغاز ولا حياة لمن تنادى
انه الفساد يا عزيزى الذى يحكمنى ويحكمك وعلى راى المثل المصرى :
لا تعايرنى ولا أعايرك الهم طايلنى وطايلك
يعنى الحال من بعضه يا أخوانى
الوحده مع مصر ولاذم لان العقليه السودانيه القديمه عاجذه لادارة التنوع العرقي والثقافي ومهوسين بالعروبه وهم بعيدين عنها كل البعد عرب الجزيره ما بنشبهم ولافي تقاليد ولا لون سو اللغه العربيه وهي لغه القران وكانت لابدا منها وما تقشو نفسكم للجري وراء العروبه واذا صرنا عرب ها نكون عرب درجه رابعه او اقل انحنا سودانيين للابد ولغتي العربيه ودمي افريقي خالص سيبو اوهام الخال الضيعت البلد
اكلنا يوم اكل الثور الاسود
خلاص عجزت ارحام السودانيات عن من يدير البلاد وعايزين يبعونا للفراعنة
1-ان وجود دولة في الجنوب وثيقة الصلة باسرائيل يمثل تهديدا خطيرا للامن المصري حيث تتقاطع مصالح هذه الدولة مع المصالح الاسرائلية ومن ثم تتناقض مع مصالح مصر
2-ان دولة الجنوب المرتقبة تتجه بقوة للاقتراب من تنفيذ الاجندة السياسية الامريكية و الاسرائلية وهو ما يشكل خطرا علي شمال السودان و مصر و المنطقة.
سؤال:
1- من هو الذي ينفذ الاجندة الاسرائلية في المنطقة العربية وافريقيا؟
2- من هو الذي ينفذ الاجندة الامريكية في المنطقة العربية وافريقيا ؟
– لدي مصر علاقات دبلوماسية مع اسرائلية ( عدو العرب الاوحد ) ويتفقون في اجندات سياسية ولهما مصالح اقتصادية وامنية وسياسية.
– مصر واسرائيل هما اكثر الدولتان في العالم ترعاهم امريكيا وتقدم لهما اكبر المساعدات وتقف معهم في المحافل الدولية.
– مصر مثل اسرائيل و العكس اسرائيل مثل مصر يجري وراء مصالحهها فقط.
فيا اخوتي في شمال السودان اذا اردتم عمل اتحاد كونفدرالي مع مصر احسن تعملوها مع اسرائيل.
اما دولة جنوب السودان فستظل دولة حرة مبنية لاسس الديمقراطية و العدالة و المساواة وسوف تحترم دول الجوار وتتعامل معها وفقا للمعاهدات الدولية و سوف تقف مع الشعوب المضطهدة في العالم اجمع.
;) ;) ;)
هو اصلاً يا جماعة
الارض دي ارض الله وسيورثها عباده الصالحين بس نحن برانا بنستعجل ولكن الله سبحانه وتعالي لايستعجل لا ستعجالنا (0) يعني رضي اعداء الدين واعداء الانسانية ام لم يرضوا,,,
كل المشرق والمغرب لله وكل هذه الارض سيرثها الاسلام ويأبي الله لا ان يتم نوره ولو كره المنافقون والفاسقون والقرفانون ,, والنور هو الاسلام وسيغمر هذه الدنيا وسيتراكم الخبيث بعضه علي بعض وتتمايز الصفوف ومايبقي الا الطيب ويذهب الزبد جفاءً
والله يا (وطني) انك اجهل من الضب لكن مشكور انك اقررت ان الانقاذ حتذهب
انفصال الجنوب ليس نهاية المطاف، ولكنه حلقة في مسلسل تفكيك العالم العربي وتطويق مصر .
-1-
منذ وقت مبكر للغاية أدركت الحركة الصهيونية أن الأقليات في العالم العربي تمثل حليفاً طبيعياً ل?إسرائيل?، ومن ثم خططت لمد الجسور معها، فتواصل رجالها مع الأكراد في العراق وسكان جنوب السودان، والموارنة في لبنان، والأكراد في سوريا والعراق، والأقباط في مصر، واعتمدت في مخططها على مبدأ فرق تسد، حيث اعتبرت أن تلك هي الوسيلة الأنجع لتفتيت الوطن العربي من خلال خلق كيانات انفصالية في داخلها . واستهدفت بذلك إعادة توزيع القوى في المنطقة، على نحو يجعل منها مجموعة من الدول الهامشية المفتقدة وحدتها وسيادتها، ما يسهل على ?إسرائيل?، وبالتعاون مع دول الجوار غير العربية، مهمة السيطرة عليها الواحدة تلو الأخرى في ما بعد . يؤكد ذلك أن جميع حركات التمرد التي فجرتها الجماعات الإثنية والطائفية في العالم العربي استمدت الدعم والتأييد والإسناد من الأجهزة ?الإسرائيلية? التي أنيطت بها مسؤولية تبني تلك الحركات الانفصالية، كما حدث مع الأكراد في العراق وحركة التمرد في جنوب السودان .
هذا الموقف يساعد على فهم واستيعاب الاستراتيجية ?الإسرائيلية? إزاء المنطقة العربية، التي تستهدف تشجيع وحث الأقليات على التعبير عن ذاتها بحيث تتمكن في نهاية المطاف من انتزاع حقها في تقرير المصير والاستقلال عن الوطن الأم . يؤيد هذه الفكرة ويغذيها أن المنطقة العربية، وعلى خلاف ما يدعي العرب، ليست وحدة ثقافية وحضارية واحدة، وإنما هي خليط متنوع من الثقافات والتعدد اللغوي والديني والإثني . وقد اعتادت ?إسرائيل? تصوير المنطقة على أنها فسيفساء تضم بين ظهرانيها شبكة معقدة من أشكال التعدد اللغوي والديني والقومي، ما بين عرب وفرس وأتراك وأرمن و?إسرائيليين? وأكراد وبهائيين، ودروز ويهود وبروتستانت وعلويين وصابئة وشيعة وسنة وموارنة وشركس وتركمان وآشوريين . . . إلخ .
إن خريطة المنطقة في النظر ?الإسرائيلي? تعرف بحسبانها بقعة من الأرض تضم مجموعة أقليات لا يوجد تاريخ يجمعها، من ثم يصبح التاريخ الحقيقي هو تاريخ كل أقلية على حدة، والغاية من ذلك تحقيق هدفين أساسيين هما:
أولاً: رفض مفهوم القومية العربية والدعوة إلى الوحدة العربية، ذلك أن القومية العربية في التصور ?الإسرائيلي? فكرة يحيطها الغموض، إن لم تكن ذات موضوع على الإطلاق . وهم يعتبرون أن الوحدة العربية خرافة، فالعرب يتحدثون عن أمة واحدة، لكنهم يتصرفون كدول متنافرة . صحيح أن ما يجمع بينهم هو اللغة والدين، وهما يجمعان بعض الشعوب الناطقة بالإنجليزية أو الإسبانية من دون أن يخلق منها أمة واحدة .
ثانياً: تبرير شرعية الوجود ?الإسرائيلي? الصهيوني في المنطقة، إذ هي، وفقاً لذلك التوجه، تصبح خليطاً من القوميات والشعوب واللغات، وتصور قيام وحدة بينها هو ضرب من الوهم والمحال . النتيجة المنطقية لذلك هي أن تكون لكل قومية دولتها الخاصة بها، ومن هذه الزاوية تكتسب ?إسرائيل? شرعيتها، حيث تصبح إحدى الدول القومية في المنطقة .
-2-
لست صاحب الفقرات السابقة، ولكنني نقلتها نصاً من كتاب ??إسرائيل? وحركة تحرير جنوب السودان? الذي صدر عام 2003 عن مركز ديان لأبحاث الشرق الأوسط وإفريقيا . ومؤلفه هو عميد الموساد المتقاعد موشي فرجي . وقد سبق أن استشهدت به وأشرت إليه أكثر من مرة من قبل . لكنني اعتبرت أن استعادة الشهادة في الوقت الراهن لها مذاقها الخاص، لأننا بصدد لحظة حصاد ثمار الزرع الذي غرسته ?إسرائيل? والقوى الدولية الواقفة معها منذ خمسينات القرن الماضي .
أستأذن هنا في ?فاصل قصير? نترك فيه مؤقتاً نص العميد فرجي، لنقرأ نصاً آخر ورد في شهادة وزير الأمن الداخلي ?الإسرائيلي? الأسبق آفي ايختر، تطرق فيه إلى السودان في محاضرته التي ألقاها في عام 2008 أمام معهد أبحاث الأمن القومي الصهيوني .
قال صاحبنا عن السودان ما يأتي: كانت هناك تقديرات ?إسرائيلية? منذ استقلال السودان في منتصف الخمسينات أنه لا يجب أن يسمح لهذا البلد رغم بعده عنا، بأن يصبح قوة مضافة إلى قوة العالم العربي، لأن موارده إذا ما استمرت في ظل أوضاع مستقرة، ستجعل منه قوة يحسب لها ألف حساب .
في ضوء هذه التقديرات كان على ?إسرائيل? بمختلف أجهزتها وأذرعها أن تتجه إلى الساحة السودانية، لكي تفاقم من أزماتها وتسهم في إنتاج أزمات جديدة، بحيث يكون حاصل تلك الأزمات معضلة يصعب معالجتها في ما بعد .
لأن السودان يشكل عمقاً استراتيجياً لمصر، وهو عنصر تجلى بعد حرب عام ،1967 حين تحول السودان ومعه ليبيا إلى قواعد تدريب وإيواء سلاح الجو المصري والقوات البرية، علماً بأن السودان أرسل قوات إلى منطقة القناة أثناء حرب الاستنزاف التي شنتها مصر بين عامي 1968 و،1970 لهذين السببين أضاف ديختر كان لابد أن تعمل ?إسرائيل? على إضعاف السودان وانتزاع المبادرة منه لعدم تمكينه من بناء دولة قوية موحدة . وهذا المنظور الاستراتيجي يشكل إحدى ضرورات دعم وتنظيم الأمن القومي ?الإسرائيلي? . (لاحظ أن المحاضرة ألقيت في عام 2008 بعد نحو ثلاثين عاماً من توقيع اتفاقية السلام بين مصر و?إسرائيل? عام 1979) .
حين سئل الرجل عن مستقبل جنوب السودان كان نص رده كالتالي: هناك قوى دولية تتزعمها الولايات المتحدة مصرة على التدخل المكثف في السودان لكي يستقل الجنوب، وكذلك إقليم دارفور، على غرار استقلال كوسوفو، حيث لا يختلف الوضع في جنوب السودان ودارفور عن كوسوفو، في حق الإقليمين في التطلع إلى الاستقلال واكتساب حق تقرير المصير بعد أن قاتل مواطنوهما لأجل ذلك .
-3-
دعم ?إسرائيل? للمتمردين في جنوب السودان، مر بخمس مراحل سجلها العقيد فرجي في كتابه على النحو الآتي:
المرحلة الأولى: بدأت في الخمسينات، مباشرة بعد تأسيس دولة ?إسرائيل? . وخلال تلك الفترة التي استمرت نحو عقد من الزمن اهتمت ?إسرائيل? بتقديم المساعدات الإنسانية (الأدوية والمواد الغذائية والأطباء)، كما حرصت على تقديم الخدمات للاجئين الذين كانوا يفرون إلى إثيوبيا . وفي هذه المرحلة بدأت أولى المحاولات لاستثمار التباين القبلي في جنوب السودان ذاته لتعميق حدة وهوَّة الصراع، ومن ثم تشجيع الجنوب على الانفصال . كما قام ضباط الاستخبارات ?الإسرائيلية? الذين تمركزوا في أوغندا بفتح قنوات الاتصال مع زعماء قبائل الجنوب لدراسة الخريطة السكانية للمنطقة .
المرحلة الثانية: (بداية الستينات): اهتمت ?إسرائيل? بتدريب عناصر من الجيش الشعبي على فنون القتال، في مراكز خاصة أقيمت في إثيوبيا . وفي هذه المرحلة تبلورت لدى الحكومة ?الإسرائيلية? قناعة بأن توريط السودان في الحروب الداخلية كفيل بإشغاله عن أي مساندة يمكن أن تقدم إلى مصر في صراعها مع ?إسرائيل? . وكانت منظمات التبشير تقوم بنشاط ملحوظ في الجنوب، الأمر الذي شجع ?إسرائيل? على إيفاد عناصرها الاستخبارية إلى الجنوب تحت شعار تقديم العون الإنساني، في حين أن الهدف الأساسي كان استيعاب عناصر مؤثرة من السكان لتدريبهم لإدامة التوتر في المنطقة . وفي هذه المرحلة أيضاً عمدت ?إسرائيل? إلى توسيع نطاق دعمها للمتمردين، عن طريق تقديم الأسلحة لهم عبر الأراضي الأوغندية، وكانت أولى تلك الصفقات في عام ،1962 ومعظمها كانت من الأسلحة الروسية الخفيفة التي غنمتها ?إسرائيل? في عدوانها على مصر عام ،1956 واستمرت عمليات تدريب المقاتلين الجنوبيين في أوغندا وإثيوبيا وكينيا، ثم الدفع بهم للاشتراك في القتال داخل الحدود السودانية .
المرحلة الثالثة: التي امتدت من منتصف الستينات وحتى السبعينات، وقد استمر خلالها تدفق الأسلحة على الجنوبيين من خلال تاجر أسلحة ?إسرائيلي? وسيط اسمه جابي شفين كان يعمل لمصلحة الاستخبارات، وأرسلت إلى الجيش الشعبي شحنات من الأسلحة الروسية التي غنمتها ?إسرائيل? في حرب ،1967 وقامت طائرات الشحن ?الإسرائيلية? بإسقاط تلك الأسلحة والمعدات على ساحة المعسكر الرئيسي للمتمردين في أورنج كي بول . كما قامت ?إسرائيل? بإنشاء مدرسة لضباط المشاة في (ونجي كابول) لتخريج الكوادر اللازمة لقيادة فصائل التمرد . وكانت عناصر ?إسرائيلية? تشترك في المعارك لتقديم خبراتها للجنوبيين . وفي هذه المرحلة أيضاً تم استقدام مجموعات من الجيش الشعبي إلى ?إسرائيل? لتلقي تدريبات عسكرية . وفي بداية السبعينات فتحت بشكل رسمي نافذة أخرى لإيصال الدعم ?الإسرائيلي? إلى جنوب السودان عبر أوغندا .
وحينما بدا أن حركة التمرد على وشك الانتهاء في عام ،1969 بذلت ?إسرائيل? جهداً هائلاً لحث المتمردين على مواصلة قتالهم، واستخدمت في ذلك كل أساليب الكيد والدس التي استهدفت إقناع الجنوبيين بأنهم يخوضون صراعاً قومياً مصيرياً بين شمال عربي مسلم محتل وجنوب زنجي إفريقي مسيحي ووثني، يعاني فيه أهل الجنوب من الحرمان والظلم .
المرحلة الرابعة: الممتدة من أواخر السبعينات وطوال عقد الثمانينات . وفيها شهدت القارة الإفريقية عدة تقلبات لم توقف دعم ?إسرائيل? للمتمردين، وقد ازداد الدعم بعدما أصبحت إثيوبيا ممراً منتظماً لإيصال الأسلحة للجنوب . وبرز جون قرنق في هذه المرحلة كزعيم ساندته ?إسرائيل? واستقبلته في تل أبيب وزودته بالمال والسلاح، وحرصت على تدريب رجاله على مختلف فنون القتال، وكان بينهم عشرة طيارين تدربوا على قيادة المقاتلات الخفيفة .
المرحلة الخامسة: بدأت في أواخر عام 1990 واستمر الدعم ?الإسرائيلي? واتسع نطاقه، وأصبحت الشحنات تصل إلى الجنوب عبر كينيا وإثيوبيا . وقد زودت ?إسرائيل? الجنوبيين بالأسلحة الثقيلة المضادة للدبابات والمدافع المضادة للطائرات . ومع بداية عام 1993 كان التنسيق بين ?إسرائيل? والجيش الشعبي قد شمل مختلف المجالات، في ما خص التمويل والتدريب والتسليح والمعلومات وإشراف الفنيين ?الإسرائيليين? على العمليات العسكرية .
-4-
كما رأيت وبشهادتهم فإنهم لم يغمضوا أعينهم لحظة عن جنوب السودان منذ نصف قرن .
من الملاحظات الأخرى الجديرة بالانتباه أن حركة التمرد في الجنوب بدأت في عام 1955 أي قبل عام واحد من إعلان الاستقلال في عام ،1956 بما يعني أن التمرد حين انطلق لم يكن له علاقة بفكرة تطبيق الشريعة التي دعت إليها حكومة الإنقاذ (البشير الترابي) في سنة 1989 .
من تلك الملاحظات أيضاً أنه في الوقت الذي كانت فيه ?إسرائيل? تدعم الجنوبيين بالسلاح، فإن الدول الغربية كانت تواصل مساعيها الدبلوماسية لترتيب أمر انفصال الجنوب من خلال الاستفتاء . فاتفاقية نيفاشا للسلام التي وقعت بين حكومة الخرطوم والمتمردين تمت برعاية أمريكية نرويجية بريطانية إضافة إلى منظمة ?إيقاد? . وهذه الاتفاقية تم التوصل إليها عبر سلسلة من المفاوضات المتقطعة في أديس أبابا ونيروبي وأبوجا عاصمة نيجيريا . كما أن اتفاق ماشاكوس الأول تم بناء على مبادرة قدمتها الولايات المتحدة .
منذ أكثر من نصف قرن وهم يمهدون للانفصال بالسلاح في جانب وبالضغوط والألاعيب الخبيثة في جانب آخر . ولو أن ربع هذا الجهد الدولي بذل لحل مشكلة فلسطين لأغلق ملف القضية واسترد الفلسطينيون حقوقهم منذ زمن بعيد . لكن تقرير المصير والاستقلال حلال على الجنوبيين حرام على الفلسطينيين .
لقد خططوا لأجل الانفصال وتحقق لهم ما أرادوا، أما العرب فقد وقفوا متفرجين على ما يجري وذاهلين عن مراميه، وكانت النتيجة أن الذي زرع حصد الاستقلال، ومن وقف متفرجاً ذاهلاً حصد الخيبة، التي أرجو ألا تكون لخيبات أخرى في العام الجديد .
السلام عليكم ورحمة الله
حقيقة المصرين العلاقة عندهم علاقة الوجه بالوجه اي علاقة المصالح فهم يكونون معك أثناء المصلحه وبمجرد انتهائها لايعرفونك هذا للعلم فقط
وبعدين هم عايزين يتوحدو معانا علي شأن خاطر عيونا يعني هم اصلا خايفين للموية
وبعدين انحنا عاجبانا سودانيتنا دي وما عايزين اى دولة تلمنا عليها وبعدين الجنوبين
ديل اخوانا يعني (الاخ الصغير اختلف مع الاخ الكبير ) وفي يوم من الايام ح يرجعو للبيت الكبير شنو الدخل الجيران
يعني في الآخر بقينا دار خربانه كل واحد عايز يطلع بحاجه من المولد و المالك نايم (نستاهل كل ما اللى يحصل لينا لأننا ناس سازجين فعلا و اي واحد يضحك علينا بشعار زائف)
:crazy: خلاص الفراعنه حلايب ماكفتهم فكروا فى باقى الفتة ( السودان بعد انفصال الجنوب) الكلام الطلع من المسئول المصرى ده من وراءه المؤتمر الوطنى 000 لانو طغاة النظام عرفوا نفسهم بان التأريخ والشعب السودانى لن يرحمهم لذلك فكروا فى الهروب من السودان الى 000 المعروف ان مصر هى ملاذ آمن لدكتاتورى السودان آمثال الدكتاتور نميرى وهاهو الدكتاتور البشير وأعوانه يسلكوا هذه الطريق بعد نهبوا هذا الشعب وسرقوه 00لكن هيهات لن تفلتوا هذه المرة كما فلت السابق نميرى 00 لذلك تراهم يشعلون النيران بين المسيرية واخوتهم الدينكا 00كذلك لن تفلتوا هذه المرة الشعب السودانى ينزل الشارع فبل تتاخذوا اجراءتكم فى الوحدة الكنفدراليه المضروبة 000 السؤال لماذا تحمل مصر وذر أخطاء هذا النظام العنصرى المعفون ؟ 000
فات علي أن أذكر هل الإتحاد أو الكونفدرالية بعد زوال هذه الحكومة الحالية أم معها وبها ؟
يقيني أن النظام المصري لن يقبل بهكذا حكومة كالموجودة حاليا لأنها متلونة بصبغة إسلامية وإن كانت كذباً بينما نجد في مصر حرب علي الأحزاب الإسلامية .
من ناحية أخري إذا كانت حكومة الخرطوم تحارب كل المظاهر الغير إسلامية – في نظرها – الأزياء مثلا كأقرب مثال….. عكس ذلك نجد أن الشارع المصري ( ماشي أم فكو ).
وإذا خاطبنا الذين يدعون لهذه الوحدة من الجانب السوداني رغم إسلامويتهم المزعومة نجدهم يخالفون هذه الأسلاموية وذلك بالأتحاد مع دولة تكاد تكون ( حالة شعرها ) من ناحيتها الإجتماعية وشارعها العام بل وحياتها كلها , وقد لا يلتقي الضدان ( الجد والهزار ) بحكم أن الشعب السوداني شعب ( جادي ) وملتزم بهذه الجدية في حياته بل ونكدي بينما الشعب المصري يكثر من ( الهزار ) والمرح في كل جوانب حياته.
لذلك أستبعد نجاح مثل هذه الدعوات لوجود تنافر بين النظامين ولا يلتقيان في نقطة واحدة أبداً … اللهم إلا إذا كانت الجماعات الإسلامية في البلدين هي التي تحكم. أو وجود نظامين علمانيين في البلدين.
أما في بعض النواحي فيمكن الإتحاد معها كإحياء إتفاقية الدفاع المشترك القديمة
وفي بعض الجوانب الإقتصادية.
انا اتفق في كثي من النقاط لكن :-
1- ان مصر تتطمع في السودان هذا وارد لانها تري ان السودان ضعف ولكن السودان يتمتع بصحة جيده اذ ترك الجنوبيون يستقلون هذه حسنة.
2- ان مصر اول من خضع للغرب وبالذات امريكا واسراءيل والدليل علي ذلك توجد سفاره اسرائيلية في مصر ولا توجد في السودان .
3- اي كلام عن خضوع السودان للغرب الناس التشوف غيرو والدليل لايوجد سفير حتي اميركي ناهيك من اسرائيلي .
4- السودان محل طمع كل الغرب والشرق وحتي العرب اضعف الشعوب واكثرهم خضوعا للنظام الراسمالي الغربي .
5- نجد ان الشعب السوداني المعارض للنظام يتحدث عن خضوع لامريكا وهو اداءة في ايد امريكا واذا خضع السودان لامريكا هذا هدفك وصلت ليه من غير جهد.
ودام ترابط الشعب السوداني وحتي لو تم الانصال ستجد التعامل في محلوا
بسم الله الرحمن الرحيم
طبعا سوف تذهب الانقاذ وتذهب انت وانا مافيش انسان مخلد00
وطنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــى 00
اذا اراد الاخوة المصريين ان يكونا معنا في دولة واحدة فنحن لا نمانع ولكن بشروط:
1- ان تكون هناك ديموقراطية حقة والتعاهد على الحفاظ عليها لاننا كسودانين سهل علينا التخلص من الدكتاتور السوداني ولا نريد ان نستبدل الدكتاتورية التي عندما بدكتاتورية مزمنة ( كرونك )
2- ان يتنازل البشير ومبارك
3- قيام حكومتين انتقاليتين لمدة سنتين تعقبهما انتخابات حرة ونزيهة وباشراف دولي
4- يكون الاتحاد مرهون بالديمقراطية
واحد غلبان يريد أن يعرف الفرق بين اسرائيل في جنوب السودان و سفارة اسرائيل في القاهرة؟
هل هناك اسرائيل خاصة بجنوب السودان و أخرى خاصة بمصر لكي تكون خطرة على أم الدنيا إذا أقامت علاقات مع دولة جنوب السودان.
بلاش (تريأة).
قد قيلت من قبل وقالها محمد احمد المحجوب ( ان المصري والسوداني يمكن ان ستشهدا في معركة واحدة لاجل قضية واحدة ولكن الدم السوداني سيذهب في اتجاه والدم المصري في الاتجاه الاخر ) هذا كلام عن تجربة لان المصريين لن يجدوا احسن من السودانيين سندا لهم ومتى ما ارادوهم يجدوهم الا ان الاخوة المصريين بالرغم من اننا نعلم انهم الاقرب الينا من كل البشرية فهم لا نجدهم الا اذا كانت مصالحهم تتطابق مع مصالحنا .
الكثير من افراد الشعب المصري يجهلون بالسودان، واحد مهندس لايعرف ان في السودان نيلان وهما اللذان يكونان النيل الذي هو سبب الحياة في مصر والتي تعتبر مصر نفسها هبة النيل .
هناك اختلاف كبير جدا في تصرفات الشخصية السودانية والشخصية المصرية مما يجعل التعايش شبه مستحيل ان لم يكن مستحيلا
واخيرا اقول البعد محنة واتمنى من الله ان يؤلف بين قلوبنا ولكن ما قلت الا الحق
اخي المصري مصر دائما في قلوبنا وعزيزة علينا وان دعت الضرورة سنفديها بدمائنا نحن السودانيون ونعلم جيدا ان تفعله حكومة مصر ليس هو الشعب المصري ولكم كل التقدير والاحترام
لو الكيزان ادوا العين الحمراء للمصرين يوم احتلوا حلايب وشلاتين ما كان خلوهم اطمعوا في باقي البلد ……… بعدين الكيزان اجيبوا العين الحمراء من وين … من بيشو اللابسوا نافع خاتم في صباعه ؟ ولا من يونس محمود بتاع الفهد المرود لعنة الله عليه فقد اساء لرجل احب السودان واهله والبسه يوما من الحذاء حتى الكاب ( له الرحمة والمغفرة بقدر ما قدم واعطى )………. ولا امكن بطياراتهم الصنعوها ….. انتو يا جماعة الطيارات البتتوقع كل يوم والتاني دي ما ممكن مصنعهم دا يصلحها ……. نرجع تاني لحلايب كدي يوم واحد سمعتوا سمعتوا نافع دا بتكلم عن تحرير حلايب ولا شلاتين ……… الراجل بحب اشتغل تحت تحت زي محاولته بتاعت اغتيال الرئيس حسني مبارك في اثيوبيا ……امكن الجماعة قاعدين اعملوا ليهم في خطة الفية لتحريرها …..
اوافق جداً لكن بشروط
1-يكون الرئيس نوبى ليجمع بين الشعبين ويكون له نائبين واحد من مصر والثانى من السودان
2- يكون الوزراء يختارهم الشعب مش الحكومة وفترة الوزير سنة قابلة للتجديد اذا كان الوزير يستحق
3- التنمية تكون فى كل منطقة سنة وتصرف الموارد على ولاية واحدة كل عام للتنمية يعنى ولاية الجزيزة يتوجه لها الدعم الحكومى سنة محافظة سيناء يتوجة سنة وهكذا
4- ربط البلدين بخطوط النقل برى وبحرى وجوى كاملة
5- انشاء مجلس قوى من كلا البلدين بتساوى ويكون اعضاء الاحزاب بالتساوى مثلا المؤتمر الوطنى 10 اعضاء حزب الوفد 10 اعضاء وكافة الاحزاب الاخرى ويكون المستقلين من كل بلد يساوى لعدد اعضاء الاحزاب كلها حتى تكون هناك معارضة قوية وعدم استخدام النفوذ السياسى
6- الجهات الحكومية تكون مشتركة ماعدا وزارة الداخلية
7- انشاء وحدات لتنفيذ البنيات التحتية والخدمية المشتركة
8- انشاء مفوضية لمتابعة التطورات والانجازات فى دولة الاتحاد مستقلة من الخبراء من البلدين خاضعة من الرئيس مباشرة حتى لايتم عمل المسوامات السياسية عليها
صدق المصريين كانوا يعاملوا اهل شمال السودان زي ما كان اهل شمال السودان يعاملوا الجنوبيين قل الاستفتاء.
طالما مصر واسرائيل تحت الحماية الامريكية لية مصر ما تبيع موية النيل لاسرائيل بسعر السوق وتدي ناس حوض النيل الغلابه , وتكون كافي خيرها شرها بدل ما تجي اسرائيل بالقوة وتقعد في منبع منابع حوض النيل.
NO-مليون ميل مربع فقط .
بالنسبه للشمال متوقع الكلام ده من اتفاقيه السلام
اما نحن في الشرق كلام الاستفتاء فارق جدا اهم حاجه ينسانا الشمال لانه نحن نريد وحدة سودانيه خاليه من العنصريه الشماليه جنوب غرب شرق سودان يتحدي الصعاب
اولا المصريين ليه ما اتكلموا عن الوحدة من زمان .الا لما احسوا ان مصلحتهم حتنضرب على طول فكروا فى الوحدة ..
نحن نقبل بالوحدة بشرط : اى واحد يكون فى محله .. مش عايزين مصرى فى السودان
والسودانيين اللى فى مصر لو ماعاوزنهم رسلوهم لينا
ثانيا : الاعتراف بسودانية حلايب واعادتها قبل كل شى
ثالثا : طرد السفير الاسرائيلى من القاهرة واقفال السفارة
رابعا ازالة الحاجز بين مصر وغزة .. عشان بعدين لما تزعلوا مننا تعملو سور مثله
خامسا : اقتسام كهرباء السد العالى النص بالنص
سادسا: حل الحزبين الوطنى والمؤتمر الوطنى
التصويت فقط للسودانيين وياريت بعد دا كله الشعب يصوت للوحدة
هوى يا ناس فراعنة ديل ثعالب إياكم منهم.تذكرو عندما ذهبت احمد سالم الى جنوب السودان حتى قلع ملابسه ورقص مع الجنوبيين والهدف كانت ان الجنوبيين يتفق معها واهلنا المراغنة ضد إنفصال السودان من المصر.لكن فى نهاية الجنوبيين وقف مع استقلال السودان.:crazy: :crazy: :crazy: :crazy: :crazy:
الاخ صلاح سلام ،
اولا انا سودانى و عانيت من المصريين الكثير عندى دخولى لبلادهم و اصبحت افضل السفر عابرا لاجواهم .
المصرين حقيقة فكروا و تكلموا عن الوحده مع السودان بس زمان و حتى فى ثورة يوليو تحرك الرئس جمال عبد الناصر فى الاتجاه داعما السودان بارسال الرائد صلاح سالم مسؤل ملف السودان فى مجلس قيادة ثوة 23 يوليو و الذى قوبل بعدم احترام من الساسه التقليدين ، و لا ننسى عندما ذهب الى الجنوب ورقص مع الجنوبيين عاريا الا من سروال ابيض ( الصوره موجوده فى ارشيف الصور ) ، كان الهدف التلاحم معهم لبدء المرحله الثانيه من بعد نظر الرئس جمال عبد الناصر وذلك بالانصهار معهم بارسال اسر مصريه للاقامة فى الجنوب بقصد العمل و التزواج اى ينصهروا مع الجنوبين ( زواج المصرى من جنوبيه و المصريه من جنوبى ) وماتت الفكره و اخذ السودانيون قرارهم . و لو نظرنا الى 58 سنه لوجدنا أن الجنوب لكان فى مستوى الشمال عرقيا اى تمازج عربيا وذابت النزعات العنصريه و اللونيه و انعدمت النظر الدونيه التى يعتقدونها بحكم لونهم .
ما تنادى به من وحده بأن يبقى كل فى مكانه فهذا ضرب من المستحيل لان الوحده تكون بالاندماج وتشمل كل المرافق بتبادل الخبرات المفقوده ين الشريكين اى تنقل من لهم حوجه بين البلدين .
السودانين المقيمين فى مصر ينطبق عليه المث القائل مكرها اخاك لا بطل الا فئه قليله منهم، و عليه يجب ان يكون السودان جاذبا لا طارد لهم .
لسودانية حلايب و كرامة السودانى يجب ان يكون لدينا رئسا لا شائبه عليه ليقول هذا حقنا و لن نقبل بسواه و يملى شروطه و لا تملى عليه شروط لزلات ارتكبها.
السفير و السفاره هذا امر داخلى و منظره لارضاء البلطجى الاكبر ارميكا ، لان اليهود موجودون حتى فى السعوديه و السودان شرقه و غربه ، شماله و جنوبه و السبب بسيط و هو كما تعلم كافة بلاد العالم تمنح الجنسيه لمن اقام فيها بصفه قانونيه و لفته محدده يحق له الحصول على جنسيتها، و السودانى الان بفضله حكومته الرشيده صار متعدد الجنسيات و يدخلون السودان بجوازات ارميكيه و كنديه و خلافه ، فما بالك بمن يهبطون مطار الحطوم و تفتح لهم صالات كبار الزوار و منهم من كتب اسمه فى الجواز يفتاخ ليفى شارون و مندوب الحكومه يتبسم له لان جوازه غير اسرائيلى و عنده تأشيرة دخول سلطنة السودان الاسلاميه.
اما فتح الحواجز بين مصر و فلسطين و الجدار العازل مثل ان يططلبوا مننا أن نفتح حدودنا او نغلقها و لا تنسى حكومة فلسطين لا فرق بينها و بين حكومتنا نصب و نهب حتى اسمنت الجدار باعه لهم مسؤل فلسطينى من محجره الخاص (قريع) و الانفاق لا تنقل الا سلع الرفاهيه .
كهربة السد العالى و اقتسامها وحل الحزبين الوطنى والمؤتمر الوطنى و التصويت للسودانين فقط ، هذه بنود مرفوضه لانها مقتبسه من اتفاقية الذل و الهوان نيفاشا ، الا فى حالة تعين مهندس الاتفاقيات على عثمان و وديك العده ريسنا حقنا للتوقيع نيابة عن المصريين .
اين الشر يعه الاسلاميه المفتري عليها ومعروف انمصر دوله علمانيه وتكره الاسلام 00الم نقول لكم عمر البشير ونظامه عنصريين قبلييين وليس اسلاميين واغرب شئ ليسو عرب ولاعلاقة لهم بالعرب انهم فلاته
ياسر ابو هلاله علي حق اين كنتم يامنافقين حينما رفض اللبنانيين انضمام السودان الي جامعة الدولالعربيه 00واذا قلتم العربي من يتكلم العربيه ايضا كذبتم لان كل السودانيين يتكلمو العربيه ومع هذا اطلقتم عليه عب وفرخ وفي النهايه السودان كلو طلع عبيد بعد اجراء دراسه علميه من قبل اختصاصييين في مجال الهندسه الوراثيه قامو باخذ عينات من دماء كل القبائل السودانيه اذكر اسم احدهما دكتور هشام وهوشمالي وجدوا ان الجعليين والشوايقه جيناتهم الوراثيه هي نفس جينات الهوسا والفلاتة 0 والجينات الوراثيه للنوبيون وجزء من قبائل البجا حاميين وجزء من قبائل البجا البني عامر عرب عاربه وليس العرب الحاليين 0وقبائل المسيريه والبقاره جيناتهم الوراثيه جينات اسيويه وليست عربيه نشرة الدراسه في جريدة حكايات قبل 4سنوات 0الدم لا يكذب 0 من يحاول التلاعب بالانساب نقول ليه الجينات الوراثيه و الحمض النووي والاثبات العلمي لايكذب 0 وقيل ان عمر البشير منع النشر واوقف الدراسه راجع جريدة حكايات0وانا عندي نسخه من الجريده اي العدد الذي نشرة فيه الدراسه 0
I FIND IT SHOCKING AND DISTURBING TO SEE SOME OF THE SUDANESE CALLING FOR UNITY WITH EGYPT!!! I CAN ONLY ASSUME THEY ARE EITHER 1) SONS AND DAUGHTERS OF THE BAWABIN 2) EGYPTIANS WHO PRETEND TO BE SUDANESE AND THERE ARE LOADS OF THEM IN SUDAN THANKS TO MUSTAFA ISMAIL 3)THOSE SUDANES WHO FELL IN LOVE THE BELLY DANCERS AND THER ARE LOADS OF THEM AMONG OUR POLITIANS AND JOURNALISTS,,,, CAN SOMEBODY TELL ME HOW SUDAN I IS GOING TO BENEFIT FROM A UNITY WITH 80 MILLIONS HUNGRY AND UNEMPLOYED AND GREEDY PEOPLE,,,, WE HAVE THE FERTILE LAND ANIMAL AND MINERAL RESOURCES LET US MAKE OUR PEOPLE PROSPEROUS FOR ONCE AND WE DONOT WANT TO SHARE THIS WITH OUR NUMBER ONE ENEMY,,,, MY ADVICE FOR EVERY ONE IS TO READ WHAT PROFESSOR ALI ABDALLA ALI HAS WRITTEN ABOUT HOW EGYPT IS HINDERING THE PROGRESS OF SUDAN THIS IS SOMEBODY WHO KNOWS NOT LIKE ABU ALAZAYIM OR THE REST OF CRIMINALS,, WHO NEVER HAD SUDAN AT HEART
يا سلام دولة النيل او جمهوريه البلطي
يعني الحضري و احمد حلمي و الاوبرا
ضمنا الوادي و جدادة
يعني تسافر بجواز مبلول
و لا الكتكوته منئ شلبي يا سلام في السلك فنتاستك مايند بلاستك
بلا رمه يا بشبش
انا سخصيا موافق بشرط واحد و غير قابل للتفاوض
ان يكون الرئيس محمد موسئ بتاع تيراب للكمديه و ان يكون محمد سعد اللمبلي رئيسا لبرلمان البلطي
ويبقئ الوطن 6 جيجا
إن الوحدة بين مصر و السودان بما فيها إحياء و تفعيل إتفاقية الدفاع المشترك تعتبر أمراً حيوياً تفرضه ظروف الساحة السودانية و الأفريقية بوجه العموم شاملاً ذلك ايضاً الطمع الإسرائيلي للتوسع في جنوب السودان و التخلف الحاصل في عموم أفريقيا بما يمكن أن يجره من ويلات بفعل أبناءه المتمردين على الحكومات بما يصب لصالح الصهيونية العالمية المتربصة مستخدمة أسلوب (و شهد شاهد من أهلهم) إذ أنهم دائماً يستخدمون المعارضة المتمردة العنيدة في البلاد و يغدقونهم بالإغراءات و ربما الحسناوات و الدولارات (هنا لست أدري!) لكن هنالك شيء في صدري كما قال إحسان عبد القدوس في فيلمه الشهير (و هذا فقط يكفي لأن يكون السودان و مصر "في إتحاد كامل" على الأقل إن لم تكن بلد واحدة و بالنسبة للإخوة السودانيين أود أن أهمس في أذنهم (قضيت في الجيش السوداني عشر سنوات و نيف) عشت خلالها مع معظم قبائل بني و طني السودانية حيث أن أبسطهم هو الجنوبي و الدارفوري و مع إعترافنا بأن هنالك هضم حقوق للجنوبي (لعدة اسباب متراكمة لم تعمل كل الحكومات و لا الشريكين الحاليين على تحسينها و تلافيها) "ربما لأمر في نفس يعقوب من جانب الحركة لكن لست أدري عن الحكومة و فيماذا كانوا منهمكين !!! ? و الآن إنفصال الجنوب على الأبواب و الشبابيك ? و قد نجحت العملية بفعل التخطيط الصهيوني مستغلاً المتمردين الجنوبيين على الحكومة كما ذكرنا أعلاه أالحركة الشعبية التي اصبحت في دراما عنيفة "حركة إنفصالية" بسبب الضغط و الإغراءات الصهيونية و ربما يرجع الجنوب لاحقاً للشمال لسباب لا أستطيع حصرها الآن فالمستقبل واعد بالسيء لكل خوان كفور و الصل دوماً في رجوع الحق و إنتصار الطبيعة و الغلابة شمالاً و جنوباً علماً بأن السياسيون إختطفوا القرارات الشعبية ? أما دارفور فلا أعتقد أنها ستحذو حذو الجنوب رغم المحاولات الصهيونية التي يتوجب التعامل معها بجدية و عدم الدخول في تجربة التوقيع على تقرير مصير مرة أخرى حتى لو يدخل السودان في حرب ضروس لأن الصهيونية هكذا توسعية دوماً حتى نجدها على بعد أمتار من اسوان شمال مصر بعد إحتلال السد العالي (هذا الكلام يتم النظر اليه على أنه بعيد و من المحال لكن الإهمال مع الزمن يمكن أن يؤدي لأكثر من ذلك كما يحدث حول إنفصال الجنوب (فالذي يعمل و يخطط ليس كالذي يكون مرتاحاً نائماً من حيث النتيجة فالمحصلة دائماً لصالح من يخطط و يعمل ? و هذا هو حال الصهيونية ? أصحوا أيها السودانيون و المصريون فهذا وقت الوحدة بين البلدين و يعتبر متأخر كثيراً ? و العمل بعد الوحدة على إرجاع جنوب السودان بإغراءات افضل من التي تقدمها له الصهيونية! إغراءات ليس في وسع السودان لوحده (خاصة بإمكانياته الجديدة ) أن يقوم بها ? لذا وجب لوادي النيل الإتحاد (شوفوا شغلكم يا إتحاديين في البلدين) فقد حان الزفاف ، و لا تلتفتوا للمتخلفين الأقلية المتأثرة بأفضلية التشرذم و الإنفراد (كأنهم لا يعرفون بأن قوة الضعاف في الإتحاد و لم يسمعوا أو يروا شيء إسمه الإتحاد الأوروبر) الذي نود له أن يشمل حتى جنوب السودان بعد إنفصاله و عدم تركه فريسة سهلة للصهيونية التوسعية العالمية حتى لا تلتهم مناطقنا الواحدة تلو الأخرى خاصة المناطق المشبعة فيها بالتخلف الذي يولد فتحة الإختلاف التي تدخل من خلالها مرزبة بني صهيون الفتاكة الباحثة عن مواطن الكلأ و الماء! كالسودان ? و حسبما أنه لا وقت للدموع أدعو من هنا لإتحاد وادي النيل فوراً بإستفتاء أو بقرار سياسي ! بين الحكومتين لأن البلدين اصلاً كانتا وادي أو بلد واحد (وادي النيل "مصر و السودان" يحكمهما الملك فاروق حتى قبل سبعين سنة تقريباً ناهيك عن وحدة الأراضي و الجماعات و البطون في قديم الزمان بدلالة أنهما البلدين فقط اللذين توجد فيهما الإهرامات بنفس الشكل الهندسي مع إختلاف الحجم و حيث لو لم يكن السودان القل إعلاماً من مصر لكانت وزارة السياحة فيه تحصد الكثير من الأموال مثل مصر تماماً ، و المهم يا من ينشغلون بالأمور الجانبية الضيقة بين الشعبين و في الشعبين عليكم الإرتقاء بمستوى تفكيركم ليصل ربع مستوى التفكير الآدمي الصهيوني حتى تسلموا منه فقط على الأقل إن لم تتقدموا!!! يا شعوب وادي النيل إتحدي ? يا شعوب وادي النيل إتحدي ? يا شعوب وادي النيل إتحدي ? قبل فوات الأوان و بعدها نقول يا ريت لو كان أو ياما كان !!!
;) ;( :mad: ;) :lool: :cool:
ضموا السودان لمصر لكن اول حاجه افصلوا لينا دارفور اولا عشان نحن كمان ننضم لتشاد و بعد داك انشاء الله شمال السودان ينضم للاتحاد الاوروبى ذاتو مالنا و مالهم المهم نتخلص من انا شايقى و انا جعلى حر
مش عايزين اي وحده مع المصريين احسن لينا الجنوبيين
ما رايكم يا اخوان نحتفل مع الجنوبيين في انتصارهم الساحق كالاتي :
نلبس شورت ونعري صدورنا ونثبت قرون وخلاخل ونرقص بالرمح والدرقه ابتهاجا بهزيمة الكيزان ونعمل زفه بدل راس السنه اللي راح مننا … ونضبح تور احنا كمان …
عادي زي ماقال بوني … وبالمره نتعلم الكمبلا ونتجهز لي الفوراويين بي هناك …
اين اختفى الكواويز يا اخوان … الله يقطع شرهم زي وشهم الانقطع … مشتاقييين اووووو على قولة العبيط السنجك نمره 3
:cool: :cool: :cool:
ياأللهي وحده مع مصر
دعا سياسيون مصريون إلى إجراء استفتاء للوحدة بين مصر……….
الناس ديل عاوزين باوابيين وشغالات ولكم كل الاحترام و التقدير نبيل سعــد
افضل لنا ان نتحد كونفدراليا مع اسرائيل على ان نتحد مع مصر
ظهر النشال المصري .. و قال ايه وحدة مع مصر قال.. ويرث السودان جمال بن حسني بن مبارك .. جاتك ستين نيلة
عرفت المصريين عن قرب وأعرف الإسرائليين عن بعد قليلا ولا أرى كبير فرق بينهما فكلهم طامعون بالأرض ومستعمرون جدد أو متجددون ولا ينظرون إلا لمصالحهم .. ألا ترى فى المقال أنه ىراد من السودان أن يكون سياجا لحماية مصر شعبها وأرضها ومياهها دون أدنى تفكير بما يكون للسودان ؟ أنا كان دايرين رأيى اليهود والفراعنة ملة واحدة فاحذروهم إنى لكم لناصح أميييييييييييييييييييييييييييييين .
بس خلاص بدينا:
1. مصر من زمان بتتحسر على اليوم اللي بقت فيو السودان دولة مستقلة منها..
2.المصريين عندهم نوايا بضم السودان كونها جزء من مصر و امتداد لأسوان..
3.نظرة المصررين لينا كوننا ناس هبل و مساكين و على نياتنا و ممكن ياكلونا اونطه زي ما بقولو..
4. وبعدين بما انو عندنا نظام ممكن يتخلى عن اراضيهو بكل سهولة بمجرد استفتاء (الجنوب بعديهو الغرب و بعد داك جبال النوبة والنيل الأزرق و الشرق) ممكن جدا بنفس الاستفتاء يضمو السودان ليهم.
5. مصر بتنظر للسودان زي نظرة العراق للكويت اللي شجعت صدام انو يحتل الكويت في بداية التسعينات..لكن هم ما حيحتلونا بالسلاح و الدبابات, لأ حيحتلونا بطريقة اكثر كوميدية اللي هي الاستفتاء..
6. لما المصري يقول ليك "انا حاسس اني في بلدي بالظبط" فهو يعني ما يقول حرفيا لأنو في اكتر من مصري و مصرية قالو لي معلومة انو السودان ما هو الا اسوان بس على اوسع حبتين…
غايتو السودان حي يقعد ينفصل و ينفصل و ينفصل لحدي ما البشير يصحى الصباح يلقى نفسو رئيس جمهورية بيته :lool:
لا والف لا مصر اكبر عدو للسودان انا سودانى بكره المصريين وبكره أى سودانى بحب المصريين كمان
لا تنسووووووووووااااااااااااااا……………..
15 يناير هو يوم الإحتجاج الصامت فى كل أنحاء السودان أمام المنازل ولكن أعتقد أنه يجب أن يستمر حتى إعلان نتيجة الإستفتاء……..
هذا الإجراء رغم بساطته يخلق نوع من التوحد تجاه الأخطار (وليس الخطر) القادمة….وهو رفض أولى لما يحدث فى بلادنا الحبيبة من تمزيق وإمتهان لكرامة الإنسان………
كما ذكر الكاتب وخلال هذه الفترة ستبرز زعامات شعبية بين الناس ستقود حتما لتطوير هذه الفكرة بتلاقح أفكارها بعضها بالبعض ومع بعض التنظيمات والأحزاب الأخرى والتى لا يمكن إلغاؤها أو تجاهل دورها بحال من الأحوال………..
هذا الحراك سيقود حتما الى إجراءات أخرى عملية بعد التحضيرات النفسية والتنظيمية…….
ولا مناص من التضحيات…..
لا مناص من الثورة ……
لا مناص من الإنفجار…..
لا مناص من رمى الطغمة الفاسدة الى مزبلة التارخ……
أولاً لا بد من الإصطفاف ….. لابد من التوحد……..فالخطر أكبر من أن نقف نتفرج عليه…..
فالأمر أمر الوطن …….الأمر أمر الإنسان……..يكون
وبكده يتم مثلثل ومخطط مثلث حمدى والعنصرى المنتسب ذورا للبشير الطيب مصطفى الذى لايشبهنا ولانشبه أهل السودان ولا يشبه البشير أيضا كيف أصبح خالا أو كيف من بعرف أصوله يشرح لنا عن سيرت هذا الرجل الخطر على أرض السودان وأهله وفى نهاية المسرحية يضمنا لمصر لنكون تابيعين بدل كنا سودانين . ياجماعة الفيل الاسمه السودان قد وقع أرضا وتكاثر عليه السكاكين أصبحنا لانملك قرارة أمرنا القرارات تأتينا من الخارج وحكومة الانفاذ عليها التنفيذ سوف يكون الوحدة المصرية السودانية بعصا قليظة هذه المرة مصرية بدلا من أمريكية لأن الموضوع متشابه فى المسائل ومتقاربه هناك قضية محاولة أغتيال مبارك مسلط على حكومة الانقاذ مثل الذى مسلط الحكومة من المحكمة الجنائية يعنى بالمكشوف الجماعة حيدخلونا أستفتاء وحدة مع مصر جبرية ومخجوجة ويكون قد تمت الناقصة ..الله ياقوى ياجبار يامنتقم شتت شمل مفكرى هذه الافكار وأفسد عقولهم وسلم ما تبقى من أرض السودان ..للسودانين بحاكم رشيد وأهلك مريدى دمار السودان وإسمه يارب أمين ..
since 2003 Eygpt support government of Albasher against Darfour movement there is many evidences of this support
1-antinouph pilot her name is Afaf all people of know her through of Radio FM record she always cry while shoting bomb saying ( take from high dam)
2- Eygptian forces in UNAMID thy deny the reality of accident and write forgery reports
3-eygptian intelligence back up the government intelligence through food aid organization.
darfour people always asked why they did this?? I think the answer is now clear through of this calling ….what ever they did ….new darfur is comeing………welcome new sudan……………..siddik fasher…
جنينا من المصريين قديما وحاضرا كثيرا من الظلم وهم شركاء فى حقبتى الاستعمار فلا يرجى منهم خير بتاتا وما يجمعنا بدول الجوار الاخرى اكبر من ما يجمعنا بمصر
يا سودانيين أنا مصري وبقولها بأعلى صوتي لا نريد وحدة معكم ولا مع أي دولة في العالم ، مصر أيام عبد الناصر غير مصر الآن .. مصر الآن تريد أن تبني نفسها بعيد عن العرب ، فالعالم كله يعرب كم المشاكل بالسودان والإتحاد مكسب لكم وخسارة لنا وإن شاء الله لا يحدث ، وموضوع النيل بالنسبة لنا حياة أو موت والكل يعرف معني حياة أو موت يعني هناخد حقنا بإيدينا.
أولاً :ـ من الذي زعم أن الجنوب سينفصل؟؟
أجتمعت قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان لمناقشة التطورات الأخيرة ، زيارة البشير وإعلان أعترافه بدولة الجنوب القادمة ومقارنة بسلوك وتصريحات قادة المؤتمر الوطني قبل ذلك ، وبعد نقاش مستفيض ثارت شكوكهم حول دوافع حكومة الإنقاذ في كل هذا الأمر وتم تكليف قسم الاستخبارات بجمع معلومات حول الأمر ، أتضح للحركة الشعبية أن الحكومة خططت وبذكاء لدفع الحركة لفصل الجنوب ، والهدف من ذلك التخلص من الجنوب ومشاكله والتفرغ لاستغلال الثروات الضخمة بالشمال التي ظلت التقارير التي تدل عليها سرية حبيسة الأدراج ، وبعد مشوارات مكثفة مع أطراف أعدة تم وضع خطة مضادة لخطة الحكومة وتأكد للحركة أنهم لو تركوا الأستفتاء يستمر على هذا المنوال فإنه الإنفصال لا محاولة وتكون الحكومة الشمالية قد أنتصرت عليهم.لذا سيتم خج صناديق الأستفتاء ، وبعد إعلان النتيجة ( وحدة ) ستعلن الحكومة عدم اعترافها بالنتيجة وستصر الحركة على أن النتيجة سليمة ويطالب منبر السلام العادل بإعادة احتساب الاصوات
ورن جرس المنبه
هيا تحرك للدوام
I TOTALLY AGREE WITH [gafar elmubarak]& Zingar] hhh it’s looks like the the abroad people they have agood angle to look at their country.
واضيف واقول ان المصريين ديل عندهم القرش يفرق بين الاخ واخوه والوالد وولده يعني حيبيعوكم بي جنيه ,وطبعا صفاتهم وتصرفاتهم واخلاقهم العامة ستفسد شهامتنا وطيبتنا واخلاقنا الصافية وزوقنا الرايق "سبعة فوق". شوف الكلب داك بقول شنو ال ايه عايزين نبعد عن العرب الولد ولا اوروبي صدق من قال وددتم لان دخلو جحر ضبٍ لدخلتموه) "ص"
احبــــــــــــــــــــــــك ياســـــــــــــوداني:cool:
فالتصمـــــــــــــــــــــــــــد
ايام معدودات شدائد (وتِلك الايٌامُ نُداوِلُها بين النٌاسِ).
العرب لم يعرفوا الوحدة منذ اوجدهم الله على هذه الارض.. لقد تأمروا على بعضهم البعض ونشأ ما سمي بالخوارج. طوال تاريخهم لم يعترفوا انهم اخطأوا وحتى الان يرفضون ان يعترفا ان سبب هذه البلاوي هي تعاليمهم التي تدعوا لكره الاخر وعنصريتهم التي سبقت هتلر انهم خير امة ضحكت من جهلها الامم.
فسيدي لا تتوقع خيرا من هكذا امة تصر على ان تبقى جاهلة وتعتقد انها خير امة والجهل والتخلف يشمل علمائها وناسها.
دائما اتهام جهات خارجية وأجنبية بالإشراف على تلك العمليات وهده هي الشماعة الجاهزة وان حكومات الاستبداد و القهر هي التى تتآمر على الشعوب و الحقيقة معروفة وهم والاستخبارات مشهورون بالتآمر والغدر
سؤال يا اهل الخير..ارى بعض المصريين يقرأون الراكوبة فما الذي يجعلهم يضيعون وقتهم في قراءة صحفنا الاكترونية ومتابعة كل التعليقات وكمان الرد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل هو اهتمام عاااادي بامور السودان او وراءه ما وراءه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وحدة مع مصر؟
فكرة غريبة!!
انفصال الجنوب ثم ضم الشمال لمصر و كدة يكون السودان اختفى للابد !!!!!
ايها السودانيون: لقد ان اوان الثورة. لا وقت للكلام. هيا اعملوا حاجة الله يخليكم اقطعوا راس الحية المسماة زورا حكومة المؤتمر الوطني. هيا حرروا السودان من هؤلاء الاجانب الذين تسلطوا على وطننا فقرروا اعدامه.
هيا اتغدوا بيهم قبل ان يتعشوا بالوطن.
بعد انفصال الجنوب و الجبال و النيل الازرق و دارفور و الشرق ممكن للطيب مصطفي و قومه العرب ان يضمو الجزء الباقي الي مصر حيث العرب و مقر الجامعة العربية التي تديرها مصر من داخل مصر …..
وقال رئيس حزب التجمع رفعت السعيد إن وجود دولة في الجنوب وثيقة الصلة بإسرائيل يمثل تهديدا خطيرا للأمن المصري، شوفو بقاية الاتراك والانغليس بقول شنو هل هو ما شايفو العلم الاسرئيل داخل مصر لماذا هذه التخويف واسرائيل موجود فى قلب مصر. لذا اقول لكل احرار السودان عن يقفو صف واحد ضد هولاء المنافقين.
ماتستعجلوا يامصراويين انتظروا النيل الازرق — وجنوب كردفان — ودارفور — والولايات الوسطي تنفصل — واتحدوا بعد ذلك مع حزب المؤتمرجية بقيادة بشكيرهم ورئيس منبرهم العادل ابو جهل العرب الطيب في اسمه الخبيثة اعماله قاتله الله اني يؤفك
:lool: :lool: :lool: شنو التخاريف دى ….ضم .. كنفدراليه …الخ
سيظل السودان .. سودان ولو انفصل الجنوب … وسيعود السودان موحدا بابنائه
لم يخضع البشير للرغبة الأميركية في انفصال الجنوب"……….. بل خضع الى صوت العقل والضمير والوطنية الحقه ….. ولا تعطوا امريكا شرف فصل الجنوب … وارشح المشير البشير لجائزة نوبل للسلام
والله ياحسن عبداللطيف يا اخوي ضحكتني بالحيل ………….. انت قايل لجنة منح جائزة نوبل دي زي انتخابات اتحاد الكورة بتاع المؤتمر ……الخلى المصرين عاوزين اضموا السودان كله ليهم زي ما عملوا مع حلايب وشلاتين …….. الظاهر عليك ماشفتا فضيحة المنختب في بطولة وادي النيل …….. ولا امكن تكون قايل الجائزة دي بعطيها ناس مركز كارتر ( مجاملة زي حقت الانتخابات )…. يعني انت عاوز تخت راس الميشو بيشو براس مانديلا….حرام عليك ياراجل…. بعدين يا اخوي هو بيشو دا ياتو يوم خضع لصوت العقل ولا متين شغل مخه ما ناس شيخ نافع متولين التفكير نيابة عنه .وخلو بيشو متفرغ للحفلات والرقيص ……… بالله يا حسن يا اخوي انت تابع لمنو ……لشعب المؤتمر ولا الشعب السوداني …اوعى تكون من قوم تبع
الى الفرعون المصرى احمد على
يا اخى ابن بمبه عارفنكم مصريين و ما محتاجين جعير ، و عارفين انكم ما محتاجين للاتحاد معانا لانكم اتحدتم مع الصهاينه و امهم ارميكا. و اوائدك الرأى بأن مصر ايام الرئس جمال عبد الناصر هى مصر العزه مصر قبلة الاحرار و كعبة النضال ، نعم كلنا معك بأنها ليست مصر عبد الناصر لانها سلمت امرها لغيرها وحكمها اسوء خلف لخير سلف ، فانظر الى كل مرافق الحياة فيها ماذا حل بها ؟ لقد هدمها خلفه الرئس المؤمن باسم الانفتاح فصارت منفتحه استهلاكيا و لعصابة الباشوات ، التى عادت الى البلاد حاقده لتشفى غلها فى ابناء من سخرهم و جلدهم احفاد الخديوى و اشباههم. فدمرت ما دمرت و نهبت ما نهبت من قوتكم باسم الانفتاح و الاستثمار الاستهلاكى .
مصر كما قلت تريد أن تبنى نفسها بعيدا عن العرب و لكن باموال العرب ، فها انتم بعتموها للعرب و كفى فضائحكم فى كيفية بيعها لهم ابتدأ من السعودى المتلببن المتصهين الوليد الى آخر القائمه و فى الاخر ستجدونهم باعوا ليكم العتبه مره اخرى و الحقوها بالترام وبمسمى جديد يا فراعنه.
للسودان مشاكل بسبب حكامه الذي تشربوا افكار شيخكم حسن البنا و غيروا جلودهم حتى نجحوا فى الوصول الى الحكم بكل اسف حيث فشلتم انتم و حتى الان انظر اليهم كيف يعاملون كالمطاريد ، و هذا ما نالنا منكم ، ام الاتحاد معكم فلا و الف لا لن مصر لايحكمها من يملك قراره بل ينفذ ما يقرر له فيا لوعتنا لان حكامنا بعد الاستقلال اضاعوا فرصة الاتحاد مع رجال 23 يوليو و باتحادهم لانقذناكم و انقذنا انفسنا من الهوان الذى فيه انتم الان .
اما مياه النيل يا فهيم ادرسوا الجغرافيا لتعرفوا أن نفاقكم لعصابة الحركه الشعبيه لن يفيدكم حنى لو سيرتوا مية طائره يوميا لجوبا لانهم رهنوا قرارهم لمن يسعى لفصل الجنوب حيث نهر النيل الابيض و الذى لا يساوى فى كمه نهر النيل الازرق حيث تمركزت حليفتكم اسرائيل فى دولة منبعه و سعت فى تهيئة حكام اثيوبيا للاستفاده منه بقيام سدود فى مجراه حتى تشربوا من البحر بعد نفاذ مخزون بحير الرئس ناصر لا قدر الله ذلك ، اقول ليك لو حاولتم اخذ المياه بايدكم سوف ستفرم لان دول المنبع و المجرى سئمت بجاحتكم عليهم و الله خايف عليكم من الموت تحت اقدام الكنيست و البيت الابيض. افيقوا من الاوهام و اكسروا الجوزه تركا للحشيش و البنقو (محصولكم النقدى بعد القطن وارد السودان) لانه يذهب العقل ويجعلكم تخرفون
آهِ يا مصرُ لى عليكِ عتابٌ أيْنَ حَقُّ الجوارِ أيْنَ الوَفاءُ
أيْنَ تلكَ الصخورُ يربِضْنَ بَحْراً كمْ وكمَ ْذاقَ بَأْسَها الأعداءُ
أيْنَ آثارُكِ النَّواطقُ حلفا كم تُبينُ الحجارةُ البَكْـماءُ
أيَْنَ تلكَ القبورُ فوق الرّوابى أيْنَ ولُّى الأكبادُ والآباءُ
لم تَحِنْ ساعةُ النُّشورِ لِعَمْرى كيف تُخْلِى رُموسَها الأَشْلاءُ
أيْنَ تلكَ الرَّمالُ تَزْدانُ تِبْراً حينَ تَصْحو ويَحْتَويها الضِّياءُ
كم جلَسْنا وكم رقَدْنا هنيئاً ضَمَّنا الأُنْسُ فوْقَها والصَّفاءُ
أين تلك الجموع تمضى سراعاً توَّجَتْها المروءةُ السّمْحاءُ
كُلَّما هَبّ في الدِّيارِ نِداءٌ سارَعوا نحْوَه فهُمْ أوْفِياءُ
*********
وَيْحَ قلبى أما كَفاكَ نُواحاً ما لِدَمْعٍ إذا بَكيْتَ غَناءُ
قِّلب الطَّرْف فى الفَضاءِ بعيداً خلْفَ ذاكَ السَّراب حيْثُ العَزاءُ
في بُيوتٍ ثـَبَتْنَ رَغْمَ العَوادى وحَّد العزْمُ شَملها والأَباءُ
عانَقَ القوْمُ فى العَراءِ صُخوراً لاحَ منها الشُّموخُ والكِبْرياءُ
واسْتَمدُّوا مِنَ الجبالِ ثَباتاً شَدّ مِنْ عَزْمِهِمْ فهُم أقوياءُ
كشَّروا النَّابَ للخُطوبِ وقالوا سوفَ نَبْقى ونِعْمَ ذاكَ البَقاءُ
فهُوَ للحُرِّ وقْفَةٌ وإباءٌ بلْ وَفــــــــاءٌ يَزينُهُ ووَلاءُ
ثم هَبُّوا إلى البناءِ خِفافاً قد تَبارى رجالُهم والنِّساءُ
فاسْتَقَرَّتْ مِنَ الْمعالى صُروحٌ بَدَّدَتْ يأْسَنا فحَقَّ الرَّجاءُ
لا حوا وقوة الا بالله العلي العظيم
ردود إخواننا السودانيين غير متحضره عيب والف عيب نحن كلنا اخوة في الاسلام
وقال تعالى: ((والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)) (آل عمران : 134)
حسبنا الله و نعم الوكيل عليك يا من مسيت نفسك ب ( مسلم عربي ) .. ولو كنت تعرف الاسلام لما كنت اضفت الي كلمة مسلم صفة تعريفية اخري . و تعليقك انت يدل علي عدم تحضرك , ضحل تفكيرك و سفالة منطقك , خاصة انّك تعلق في موقع سوداني .
لو كنت تعرف تاريخ المصريين في السودان يا جاهل _ و احسبك مصري _ لما تجرأت في التعليق علي شيئ يخص السودانيين .
نحن نكتب رأينا بصراحة و واقعية , و لسنا من الذين يتاجرون بالدين مثلك .