الخواف ربي عياله!
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الخواف ربي عياله!
ذاك هو لسان حال مخرجات الوطني تسير به بين الركبان تلك الجماعات التي تدافعت بالمناكب وحوافر الخيل ودبشكات البنادق من ساحات المعارك يتقدمهم بعض أقزام وآخرون يهزجون و ( يردحون) تتقدمهم من المنافي تراجي ترجو صيدا كما بقية صائدي المناصب وتكأكأ الجمع عند ضيافة الشعب السوداني ولأكثر من ثلاث عجاف يكملون بدر الحوار الوطني ويطلعون بمخرجات تنقصها خريطة حل أم المعضلات في الأزمة السودانية ويراوح مكانه فك أسر منصب رأس الدولة من الارتهان العالمي لتنطلق وظائف الدولة السودانية في المالية والسياحة والاستثمار فقد اختار ذلك الجمع البئيس شعاراته الخاصة للغوص في هاوية المشاكل والمعضلات فجري لسانهم بتبريرات يهمهمون بها ويقرأ الشعب السوداني من علي البعد تلك الشفاه ويفهم همهماتها من قول ( الخواف ربي عياله) و( دار أبوك كان خربت شيل لك منها شلية) و ( اذا فاتك الميري فعليك بفتات الكيك منه).
الجمع البئيس أعماه الله بأن أفرغ في قلوبهم الغرض وتوحدوا وتقاسموا علي أن لا يعطوا فتاتا لمسكين من قسمة الكيكة ومسح الله علي أبصارهم كما زاغت عقولهم فكانوا لبدرية كما العجين تشكلهم يمنة ويسرة وتبسط في صلاحيات رأس الدولة كيفما شاء لمزيد من التمكين وأنساهم الله أن عمل رأس الدولة السودانية كما فيل أبرهة محبوس عند منعطف لا يتحرك منه ليؤدي دور الامة السودانية والرهن عند المحكمة الجنائية ومجلس الأمن ولا فكاك للرهن وتحرير الرهينة السودان البلد العظيم الا بخارطة طريق ومدرج يهبط عليه طائر السعد بحل يريح الامة السودانية وغاب كل ذلك عن الاكلة فقد انشغلوا بقسمة ما يترك من فتات القصعة بعد أن يلتهم ويزدرد المؤتمر الوطني الكريم والقشطة والجزء المعتبر من الكيكة .
ما زال في الوقت بقية ومراجعة اذا عاد العقل الجمعي السوداني من رحلة البحث عن الكيكة ليحط طائره عند مربع ابتداع حل والتأم الحوار الوطني لبحث معضلة واحدة وجمع معه في داخل السودان جزءا من مندوبي الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن ورسم معهم خريطة طريق لاستعادة وتفعيل أعمال منصب رأس الدولة السودانية ولتكن الدعوة لكرام الناس من ابناء السودان الذين يعفون عند المغنم ولا يطلبون مناصب مكافأة بل يسألون الله العلي القدير أن يلهمهم الصواب والتوفيق لفك أسر السودان الدولة الحبيب.
وتقبلوا أطيب تحياتي
مخلصكم / أسامة ضي النعيم محمد
[email][email protected][/email]
الله يرحم السودانيين ويهديهم …..الكثير منا صار له وجهين ….يدل عليه وانتهى زمن الوجه الواحد والموقف الواحد…….وهذه من صفات النعومة والجينات الانثوية
اين الزول الاصيل ..انتبهوا ايها السودانيين …..الله رزقكم اقرب الصفات للانبياء والصحابة فلا تضيعوها…..فالكذب واحد ليس له احتمالين…..والمؤمن لا يكذب…ويكتب عندالله كذابااذا كذب وتحرى الكذب …اولاد عم الكذب(التملق-المداهنة-التجمل-ووووو)
العجيب فى الامر ان الدول غير المسلمة مثل امريكيا.لايكذبون والكذب عندهم عيب كبير يؤدى الى استقالة الوزير او الرئيس من نفسه ..اتقوا الله وتذكروا إن علامات الساعة ..قربت….قربت…خلاص…الخسارة الكبرى الخروج من الدنيا بلا ايمان ..ولا اسلام…
مشروع المنافق الصغير والكبير اصبحت نماذج مطروحة….لايستحى منها اصحابها..بل يروجون لها ويحاولون ان يوقعوا الاخرين فى النفاق …….حتى ترفع نصرة الله من الامة فتسقط من عين الله …..اللهم سلم سلم سلم
الله يرحم السودانيين ويهديهم …..الكثير منا صار له وجهين ….يدل عليه وانتهى زمن الوجه الواحد والموقف الواحد…….وهذه من صفات النعومة والجينات الانثوية
اين الزول الاصيل ..انتبهوا ايها السودانيين …..الله رزقكم اقرب الصفات للانبياء والصحابة فلا تضيعوها…..فالكذب واحد ليس له احتمالين…..والمؤمن لا يكذب…ويكتب عندالله كذابااذا كذب وتحرى الكذب …اولاد عم الكذب(التملق-المداهنة-التجمل-ووووو)
العجيب فى الامر ان الدول غير المسلمة مثل امريكيا.لايكذبون والكذب عندهم عيب كبير يؤدى الى استقالة الوزير او الرئيس من نفسه ..اتقوا الله وتذكروا إن علامات الساعة ..قربت….قربت…خلاص…الخسارة الكبرى الخروج من الدنيا بلا ايمان ..ولا اسلام…
مشروع المنافق الصغير والكبير اصبحت نماذج مطروحة….لايستحى منها اصحابها..بل يروجون لها ويحاولون ان يوقعوا الاخرين فى النفاق …….حتى ترفع نصرة الله من الامة فتسقط من عين الله …..اللهم سلم سلم سلم