لجذب مدخرات المغتربين : نائب الأمين العام لجهاز المغتربين يطرح جملة من السياسات

الخرطوم (سونا) – أكد دكتور عبد الرحمن سيد أحمد نائب الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج أن المرحلة القادمة تتطلب وضع سياسات جريئة تقدم للمغتربين كحوافز لجذب مدخراتهم مشيرا الى ان تحويلاتهم تقدر ما بين 4-6 مليار دولار سنويا فيما تعادل المدخرات والاصول للمغتربين بالخارج (5) اضعاف مبلغ التحويلات منوها الى اتلك السياسات الجريئة تتضمن فتح قنوات بالبنوك للتمويل العقاري والسيارات، إضافة إلى تجنيب بنك السودان نسبة 18% من ودائع البنوك بالعملة الحرة احتياطي لتغطية العجز ولتلافي السياسية الانكماشية بجذب 75% من السيولة خارج النظام المصرفي.
وقال في منتدى الفكر والتنمية والذي نظمته جامعة المغتربين حول مطلوبات تعزيز اقتصاديات الهجرة بعد رفع الحظر الاقتصادي اليوم بقاعة الجامعة ، قال لابد من تهيئة البنية التحتية للاقتصاد الوطني والتي تعتبر المغتربين أحد آلياتها، مشيراً إلى ضرورة وضع رؤية استباقية للاستفادة من النقد الأجنبي وجذب مدخرات المغتربين وإدماجها في الاقتصاد الوطني، مبيناً أن المنفذ من أهداف جهاز المغتربين 25 % فقط فيما يلي المدخرات والتدريب ونقل الكفاءات والتقانات والمعرفة.
وأكد عبدالرحمن أن جذب المدخرات يتطلب الثقة في النظام المصرفي، وقال الآن تمر البلاد بمرحلة جديدة لابد من وضع سياسات واضحة تمكن المغتربين من من تحويل 4 – 6 مليار دولار عبر النظام المصرفي، لافتا إلى ضرورة جذب مدخرات المغتربين من خلال طرح التمويل العقاري والسيارات والتعليمي ، حيث يتم إدخالها كوديعة بالعملة الحرة وبدون مقدم وتسدد على أقساط وبذلك تُسهم في زيادة الموارد الأجنبية في النظام المصرفي، بجانب منحهم الإعفاء الجمركي وبذلك يزيد الإنتاج بالاستثمارات الممولة من البنوك.
ودعا دكتور محمد الناير الخبير الاقتصادي للإسراع في إصدار قرارات منح المغتربين حوافز تشجيعية عبر قيام مشروعات استثمارية وشركات مساهمة عامة في قطاعات مهمة بمساهمة المغتربين، وتكرار نموذج جامعة المغتربين في مجالات أخرى.
وشدد الناير على ضرورة تهيئة مناخ الاستثمار بالاستفادة من قرار رفع الحظر الاقتصادي وتمكين المصارف من المنافسة في المرحلة القادمة.
فيما أوضح بروفيسور الطاهر هارون نائب رئيس جامعة المغتربين أن الجامعة تُعد نموذجا ناجحا للشراكة بين القطاع العام والخاص، مؤكداً أن أفضل الاقتصاد هو القائم على المعرفة مثل التجربة الماليزية التي أحدثت نهضة كبيرة.
وقال بروفيسور عبدالوهاب أحمد بجامعة المغتربين إن المشكلة الأساسية هي عدم القدرة على التوظيف الأمثل للموارد وضعف الإنتاجية .
البورصة الحديثة والإقتصاد المتقدم …… عبدالمنعم الطيب
*إن أول معلم من معالم الاقتصاد الحديث هو البورصة الحديثة ذات المواصفات العالمية والتي يسن لها قانون يدعمها ويعزز من آليتها كمرآة حقيقية تعكس مدى تقدم او تأخر الاقتصاد ومعرفة اتجاهات الشركات والمؤسسات الاقتصادية ، لذا لزم معظم شركات القطاعين العام والخاص أن تسجل في البورصة وعملا بمبدأ الشفافية ، إن تحويل معظم شركات الأسر والأفراد إلى شركات مساهمة عامة ومن ثم ادراجها في سوق الاوراق المالية هو من أكبر معالم المرحلة .
*كما أن ذلك الأمر يفتح آفاقا أرحب للقطاع الخاص والمستثمر الوطني للإستثمار في مشروعات تعد واجهة مشرقة ومشرفة للبلد على سبيل المثال شركة سودانير وغيرها من الشركات ذات البعد الإستراتيجي ولعل ذلك أحد عوامل جذب الاستثمارات الأجنبية فالمستثمر الأجنبي كيف يثق في بلد واقتصاد تنعدم فيه ثقة راسماليته الوطنية بل إن الأمر أبعد من ذلك بحيث تم تشريدها ففقدت البلاد أحد رواكزها وداعميها الاقتصاديين ، إن شركات المساهمة العامة تتيح للقطاعين الإستثمار الحكومي والخاص ، فمن جانب الحكومة تجد شريك قوي في القطاع الخاص ولديه من خبرات الإدارة مايكفي بالإضافة لتفعيل مدخرات بني الوطن بصورة مفيدة للقطاعين وياحبذا لو تم تطبيق ذلك في شركة سودانير ومن جانب القطاع الخاص فإنه يجد في الحكومة شريك وسند قوي ودليل نحو الاستثمارات الفاعلة.
* تلعب البورصة دورا آخر في حماية الإقتصادات فيمكن للحكومات سن قوانين وتشريعات لحماية اقتصادها من التدهور والتلاعب للمستثمر الوطني أو الأجنبي ، فمثلا في معظم بورصات الخليج يمنع الأجانب شراء أكثر من 40% من أسهم الشركات الوطنية ( مجلس الإدارة ) وكخطوة وقائية وحماية لإقتصادهم ، وانا كتبت عن هذه النقطة كثيرا ويمكن للبرلمان السوداني مناقشة هذه القضية الوطنية الحساسة لأن الحكومة فاقدة البصيرة وللبوصلة الادارية الفاعلة خصوصا مع الصدمة والفرحة الجامحة نتيجة رفع العقوبات الاقتصادية.
*إن البورصات الحديثة تمثل أحد مرتكزات الدول الحديثة لما تلعبه من دور الشفافية في معرفة حركة اقتصاد الدول وشركاتها ومؤسساتها الاقتصادية كما أنها دليل ومرشد للمستثمر الأجنبي والوطني ، عليه لابد من الاهتمام بالبورصة وتحديثها بما يلزم وإلزام كل الشركات العاملة في الدولة بالتسجيل فيها ، نعم تواجهنا بعض الصعوبات في طبيعة تكوين بعض الشركات ولكن بالبحث المستمر يمكن حل تلك المشاكل وتذليلها.
*في الختام تم رفع العقوبات الإقتصادية المفروضة من العالم الخارجي وتبقى رفع العقوبات المفروضة من الداخل أعني الفساد الذي أصبح بمثابة عقوبات داخلية على الوطن والمواطن ، عليه كل الأفكار والرؤى لن تجد النور لتظهر وتصبح حقيقة ماثلة أمامنا مالم نجد حدا لهذا الفساد المقنن والمحمي تحت ظل التمكين بواسطة المؤتمر الوطني وستصبح الافكار والرؤى الاقتصادية حبيسة العقول وأدراج المكاتب .
يجب علي الاخوة المغتربين الذين يحبون السودان أن يحولوا مدخراتهم عن الطريق الرسمي عبر البنوك لأن حكومتنا الرشيدة تحتاج العملات الصعبة لاستيراد عدس الوابل خيار الطبيعة من تركيا والخضروات والفواكه الطازجة والسمك وخاصة الفراولة لأن وداد بتحبها ؟؟؟ وما تبقي لزوم تعليم الأولاد بالخارج والتسوق في دبي والسعودية ولندن وهلم جرر ؟؟؟ وسيبكم من كلام الملحدين تأهيل مستشفيات وجامعات وغيره
طرح التمويل العقاري والسيارات والتعليمي ، حيث يتم إدخالها كوديعة بالعملة الحرة وبدون مقدم وتسدد على أقساط وبذلك تُسهم في زيادة الموارد الأجنبية في النظام المصرفي، بجانب منحهم الإعفاء الجمركي وبذلك يزيد الإنتاج بالاستثمارات الممولة من البنوك
الفاهم حاجة يشرح لينا.
(…وضع سياسات جريئة تقدم للمغتربين كحوافز لجذب مدخراتهم … )
إلى متى سيظل الانسان السوداني متغربا وبعيدا عن وطنه يعاني ويلات الغربة والحرمان من أهله ووطنه … لماذا ايها المسؤول لا تضع سياسات توفر بها وظائف ومشاريع يستفيد منها انسان السودان ويعود من غربته…لماذا لا تجعل بلدهم جاذبا بدلا من أن تفرح بغربتهم وببهدلتهم وتستثمرها … قاتل الله الحكومات الفاسدة والمفسدين لو كنت الرئيس لاستقلت طالما انني عاجز عن توفير ابسط مقومات الحياة، لكن للأسف تحكمنا بهائم (مع الاعتذار للبهائم) تحكمنا كوارث وحثالات من البشر … هل تظن أن المغترب سعيد في منفاه الاجباري التي اضطرته له ظروف قاسية ودكتاتور غبي لا يهمه سوى كرسيه …
أعود مرة أخرى لاعلق على الصورة المعبرة…. شكرا الراكوبة
الصورة جميلة ومعبرة جداً .. الله يجازي محنكم يا الراكوبة على الحس الصحفي المميز فالصور التي تختارونا تعبر بحق وحقيقةوتغنى عن الف الف مقال
لم نجد أي بند أو فائدة أو ملاحظة غير موضوع إنشائي خير من عبر عنه المعلق مريود هنا أعلاه .
أنا كمغترب سبعة وثلاثون سنة منذ بداية الهجمة الاولى على الاغتراب في العام 1980م لم أستفد من أي حوافز للمغتربين وهي طلبات مذكورة في كل توصيات مؤتمرات المغتربين السنوية التي تطوى وتسلم لنائب الرئيس ثم يطويها النسيان.
لتحويل جميع ما يجمعه المغترب عن طريق القنوات الرسمية مطلوب في الحد الادنى الحوافز التالية :
1/ إعفاء جمركي حتى ولو 50% مما يقوم بتحويله المغترب عن طريق البنوك الرسمية.
2/ إعفاء جمركي لسيارة مرة واحدة في عمر اغتراب المغترب عن العودة النهائية والذي يثبت قيامه بالتحويل الشهري سواء لمصاريف العائلة أو كل مدخراته.
كل ما سواء ذلك لا يغري المغترب بتحويل مدخراته عن طريق القنوات الرسمية مهما تحدث هؤلاء الخبراء وأفتوا وقالوا ونظروا (الظاء مشددة) .
المغتربين أكثر من 80 في المائة عندهم اعتقاد راسخ بأن جهاز المغتربين ما هم إلا لصوص ونهابين ومحتالين وما في حاجة ترجع بالفائدة على المغترب من هذا الجهاز السيء جهاز الجبايات وهو اي هذا الجهاز مخصص فقط لصالح ((موظفي الكيزان الكتار جداً نساء ورجال والذين لم يجدوا لهم وظائف في الوزارات والادارات المختلفة)) وبالتالي على جهاز المغتربين العمل على تصحيح هذا المفهوم بخطوات عملية بدون انشاء كتير لأنو مدخرات المغتربين ما لعب… ولا انتو عاوزين تركبوهم التونسية وبس
انا وزوجتي وآخى اقتربنا عشرات السنين وحاولنا ودفعنا عشرات الألف من الدولارات ولم نجد غير الاسره والكذب والطرد من اين اتى هولاء ومن هم !!!؟؟؟
يا سادة جهاز المغتربين اذا اردتم ادخال معظم مدخرات المغتربين عليكم بتحفيزهم بما بما يلي :
توضع خطة من قبلكم لتقسيم المغتربين لثلاث فئات كل فئة عليها ادخال مبلغ معين سنويا عن طريق البنوك السودانية بالعملة الحرة ويعطى أي منهم سيارة معفية من الجمارك تماما
أو قطعة ارض في مكان مميز وبمبلغ زهيد جدا،
أوادخال عفش منزلي كامل .
تلك هي افضل طريقة لا دخال العملة الحرة للسودان وعلى الدولة تكون مخلصة والاستفادة من هذه المدخرات وتوجيهها لتطور البلد.
تشموها قدحه يا كيزان السجم
يا اخي لو بدونا حوافز حقيقية كالسيارة وقطع الأراضي والتمويل عبر البنوك ودراسة الأبناء … من باكر بنحول عن طريق البنك … لكن لو عايزين يعملوا فيها اذكياء ونصب افخاخ لنهب مدخراتنا كمغتربين بالتأكيد ما حيشوفوا مننا ولا هللة ولا فلس وما حنتعامل الا مع السوق الأسود والأشد سواداً
يا اخي لو بدونا حوافز حقيقية كالسيارة وقطع الأراضي والتمويل عبر البنوك ودراسة الأبناء … من باكر بنحول عن طريق البنك … لكن لو عايزين يعملوا فيها اذكياء ونصب افخاخ لنهب مدخراتنا كمغتربين بالتأكيد ما حيشوفوا مننا ولا هللة ولا فلس وما حنتعامل الا مع السوق الأسود والأشد سواداً
سياساتكم واضحة اساسا و معروفة للكل. مشكلتكم الكبرى هي انعدام ثقة السوداني عموما و المغترب على وجه الخصوص فيكم و في كل سكسوكة و النظرة اليكم انكم قوم تكذبون و لن يضع المغترب ثقته فيكم مهما تلونتم .
يا جهاز العاملين بالخارج…….
اولا وقبل كل شئ يعمال ابناؤنا القادمين من دول المهجر للدراسة في الجامعات السودانية على انهم أجانب. يدفعون بالدولار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا؟؟؟ لماذا؟؟؟
وعندما تود ان تدفع بالعملة الوطنية(الجنيه) يتم الدف بقيمة الدولار في السوق السوداء….. لماذا؟؟؟؟.
ثانيا كل العاملين بالخارج هربوا من ظلم وقهر النظام ليوفروا لأسرهم حياة كريمة وليوفروا لأبنائم تعليما على الاقل افضل من نوعيته في السودان والذي من المفترض ان يكون تعليمه افضل من كل هذه البلدان التي لجأوا اليها لان إنساننا افضل من إنسانهم وفهمنا افضل من فهمهم.
ثالثا لماذا تفرض ضرائب على هذا المهاجر قهرا ما دام لايعمل في السودان وحتى لو فرضنا جدلا أن هذه الضرائب لابد منها فأين المقابل؟؟؟؟؟؟
رابعا: لقد فقدنا المصداقية في هذا النظام فما الضمان الا تضيع هذه التحويلات في اشياء لا قيمة لها؟؟؟
كلنا يحب الخير لبلده ولكن …. المرحلة التي وصلنا اليها مع هذا النظام جعلتنا نكفر بالوطن وكل من يحكم الوطن.
للاسف يتعامل المسئولين بالسودان على مختلف مواقعهم مع المغترب وكأنه طفل لم يتجاوز السابعة من عمره يظنون انه يؤمن بكل خطرفة وسفسطة يبثونها على الاعلام ، وما علموا هؤلاء ان المغترب السوداني فى الغالب هو صفوة العقل الجمعي السوداني ،حتى وان كان راعيا فى البراري …. بمعنى ان اصحاب الهمم العالية دائما هم الذين يرفضون الذل والعيش فوق الحفر …. فكل سوداني حمل حقيبته وغادر بلاده فى رحلة مجهولة الامد فهو بلاشك رجل عصامي يحمل على كاهله اعباء وهموم لاحصر لها …. ونحن نجد انه كل مغترب استقر فى عمل خارج الوطن فهو اصبح مشروع اغاثة متكامل بالنسبة لذوية بالسودان !!!!! وفوق ذلك تحمل عليه الدولة ( الجابية) التزامات مالية يفي بها راغما نظرا لربطها بالوثائق الثبوتية وتاشيرة خروجه من بلاده !!!!!!
نحن نرجو من القائمين على ادارة جهاز العاملين بالخارج ان يتحلوا بالشجاعة والانصاف والشفافية وينشروا لنا على الصحف السيارة ، ايرادات جهاز المغتربين من العملات الحره منذ قيامه ، واذا توسعنا اكثر فالنقل منذ فرض الضريبة على المغتربين فى عام 1981م فترة نظام نميري حتى يومنا هذا ، وهي دفوعات بمئات المليارات خصص لها قيد واحد وهو ( قيد الايرادات ) ولا يعرف لها قيد منصرفات ) يدفعها المغترب ثمنا لانتمائه لوطنه السودان دون ان يجنى منها نفعا خدميا له او لذويه فى داخل الوطن !! فاذا كانت ثمنا للانتماء لارض الوطن فى هذه الحالة كان من العدل ان تفرض الضريبة على كل مواطن داخل البلاد او خارجها كل حسب وضعه المادي ، وفى هذه الحالة تنتفى عملية الانتقاء والاستهداف لفئة معينة من ابناء الوطن دون غيرها ….
فاذا علمنا ضخامة ايردات المغتربين من العملات الصعبة ، الا يحق لنا ان نسأل هذا النظام والذي هو اكثر الانظمة اهدارا لحقوق المغتربين ، ماذا قدمت الدولة للمغترب الفاعل المنتج صاحب اليد العليا على الوطن حكومة وشعبا ؟؟؟؟؟ للاسف الاجابة ( لاشي) المغتربين وانا منهم من الرعيل الاول حيث كان قدومنا الى ارض الوطن فى فترة الثمانينات كنزول المطر ايام الجفاف ، بأيدي كل فرد من جيلنا الرواد ايصالات بعشرات الالاف من العملات الصعبة اصدرتها السفارات بمختلف المسميات ، والمطارات فى شكل ( Declarations ) ايام بيع العملات بالسعر الرسمي للبنوك (التحويل الالزامي ) .
(1)مطالب المغتربين ليست بذلك الشيئ المستحيل اذا وجدت نظاما وطنيا يقوم على رأسه رجال ذوي اخلاق ووطنية وانصاف . مطالبهم لاتزيد عن اصدار تشريع يتيح لهم الخروج من البلد دون المرور على قسم جوازات المغتربين ، يتيح لهم اخذ التاشيرة من نوافذ المطار ، حتى يتفادوا ذك العذاب والبهدلة والمذلة فى جهاز كمانما بني ليكون وكرا للاذلال . على ان يتم تدريب شباب مؤهلين وذوي اخلاق ينجزون تاشيرات الخروج بكفاءة وسرعة تتناسب مع المطارات وحركة الطائرات كما هو معمول فى كل مطارات العالم ( حتى نتفادى العمل السلحفائي والتخلف المعمول به الان فى مطار الخرطوم (عرة المطارات )
(2) يتم مساواة ابناءهم برصفائهم داخل الوطن ، يتيح لهم المنافسة على الدراسة فى الكليات المختلفة دون تمييز .
(3) يسمح لكل مغترب بالحصول على اعفاء لعربة واحدة خلال مسيرة الاغتراب .
اعتقد اذا تم تنفيذ هذه المطالب ستتضاعف تحويلات المغتربين بالعملات الصعبة لبنوك السودان وتكسب الددولة اضعاف ماتتقاضاه من المغتربين من اموال فى شكل ضرائب او غيرها ..
(4) ان توضع خطة اسكانية واضحة المعالم وصادقة يجد كل مغترب من خلالها قطعة ارض تشمل العاصمة وعواصم الاقاليم كل حسب رغبته وبسعر مناسب يسدد على اقساط مريحة 0
هذه الاربع مطالب اعتقد كل مغترب ممكن يبصم عليها موافقا بالعشرة 0
هذا هو الطريق الوحيد المؤدي الى جلب تحويلات المغتربين واذا لم يرا النور سيظل المسؤلين المدججين بالغل والحسد على المغتربين يحلمون ( احلام ظلوط) بتحويلات المغتر بين .. وتحية خاصة لصقور جديان السودان المهاجرة فهم وحدهم ( البدرجو العاطلة )
l
مطلوب بناء الثقةبين الحكومة والمغترب وتكوين وفد فاهم من خدد محدود في مهمة تنوير في الدزل التي بها كثافة لمناقشة الجوانب المختلفة وقبل كل شئ يجب القضاء على الرشوة والفساد عموما وليس الفساد المرنبط بالنواحي الماليه فقط
علاقة الطائرة التونسية بالموضوع شنو ؟!!! بس ما يكون المثل القديم السخيف بتاع (ركبوك التونسية).
خليكم منصفين و ختو صورة لسودانير بدل الخطوط التونسية ، فهي خطوط علي الأقل طائراتها ما زالت تقلع و تهبط في مطارات العالم و مواعيدهم مزبوطة ، مش سودانير إم طائرة واحدة و مؤجرة و بتشر الهبل المصرين يركبوها إسبوع كامل في المطار.
أو ختو صورة ماسورة ، فهي معبرة أكثر و ما تدخلو نفسكم في حتة ضيقة مع التوانسة لان ممكن يرفعو فيكم قضية أو أضعف الإيمان يطلبو منكم تفسير.
رد على الغاضبة
لقد اصبت عبن الحقيقة
ولا نامت اعين الحبناء
التونسية معناها ح يركبوا المغتربين التونسية هههههههههه
لا يوجد شئ اسمه تحفيز .. القصة عملية رياضية .. 90 % من المغتربين مدخراتهم لا يتجاوز المئة الف دولار .. وهو مخطط بهذا المبلغ .. شراء بيت .. دفع جمارك سيارته و إذا مدخراته لم يحقق له ذلك في وطنه الأصل سيكون البديل الهجرة الدائمة الي أوطان بديله يوفر له هذا المبلغ .. سكن .. مركب .. تعليم .. صحة و أقرب مثال مصر ثم البلدان البعيدة كنيوزيلندا و اليونان ولو شد الحيل قليلا دومنيكيا و كندا و استراليا و هذا التحدي الحقيقي للحكومة و جهاز شئون العاملين بالخارج .. لا يوجد حافز يحفزني بتحويل مدخراتي عن طريق البنك و قطع ارض سكني في اطراف الخرطوم أغلى من منهاتن و مطلوب مني ادفع جمارك لسيارتي أضعاف ثمن السيارة و مطلوب مني اتعالج في المستشفيات الخاصة و ادف رسوم لأبنائي في الجامعات بالدولار …………
انا كمغترب يحزفني للتحويل عن طريق القنوات الرسمية التالي :-
1- معالجة إرتفاع السكن و مشتقاته و يتم ذلك عن طريق محاربة اتخاذ الاراضي و البيوت كمستودع للقيمة بفرض رسوم على الأراضي البور لأن حوامير الحكومة وضعوا ايديهم على الاراضي السكنية ببلاش ثم منتظرين لاستغلال حوجة الناس للسكن لرفع الاسعار أو تغطية اختلاساتهم عن طريق تجميد المبالغ المختلسة بشراء اراضي دون الحاجة فقط مستودع قيمة للمبالغ المختلسة وما من العدل أن يطالب المغترب تحويل مدخراته عن طريق البنوك ملاليم ثم يذهب ليشتري قطعة أرض بالمليارات من حرامية الجكومة ليحول الحرامي ملياراته للاستثمار في ماليزيا و دبي .
2- تقدير معقول لجمارك العربات مثلا لا يزيد الجمرك عن 10 % من قيمة العربة و يسدد عن طريق عملة بلد الاغتراب .
3- المساواة في التعليم .
5- الاهتمام بالمؤسسات الصحية لكي لا يقارن المغترب مع مؤسسات بلد اقامته ثم يحجم عن العودة و بالتالي التفكير في الهجرة الدائمة
بالمناسبة وين مشروع سندس وترعة الرهد
ماليزيا هي البلد المختاره من قبل الاسلاميين الهاربين بأموال الناس بعد خداعهم وهي ثاني أكبر بلد بعد إيران من ناحية غسيل الاموال القذرة من تجارة قذرة مخدرات ودعارة واتجار بالبشر وماليزيا بلد متعدد الاعراق والاجناس يعني لحم راس وهيص تنفع مع الانتهازيين الاسلاميين المابعيشو الا في المويه العكرانه البغرفو منها الكيزان … الاقتصاد السوداني حلو الوحيد الزراعه لا قروش مغتربين ولا دهب بينفع اذا قروش الاغتراب بتنفع كان نفعت الهند مغتربينه اضعاف اي بلد تاني الحلول الجاهزه ما بتحلكم يافاشلين واي مغترب عرف طريقو وكان ده عشمكم واطاطكم اصبحت … الله يريحنا منكم والمعاكم قال مدخرات هي فيها مدخرات من اصلو ياحراميه يا لصوص … يارب كل مخادع وحرامي واذى وضر وحاقد وحاسد تعجل يوم حسابم يارب العالمين.
ماليزيا هي البلد المختاره من قبل الاسلاميين الهاربين بأموال الناس بعد خداعهم وهي ثاني أكبر بلد بعد إيران من ناحية غسيل الاموال القذرة من تجارة قذرة مخدرات ودعارة واتجار بالبشر وماليزيا بلد متعدد الاعراق والاجناس يعني لحم راس وهيص تنفع مع الانتهازيين الاسلاميين المابعيشو الا في المويه العكرانه البغرفو منها الكيزان … الاقتصاد السوداني حلو الوحيد الزراعه لا قروش مغتربين ولا دهب بينفع اذا قروش الاغتراب بتنفع كان نفعت الهند مغتربينه اضعاف اي بلد تاني الحلول الجاهزه ما بتحلكم يافاشلين واي مغترب عرف طريقو وكان ده عشمكم واطاطكم اصبحت … الله يريحنا منكم والمعاكم قال مدخرات هي فيها مدخرات من اصلو ياحراميه يا لصوص … يارب كل مخادع وحرامي واذى وضر وحاقد وحاسد تعجل يوم حسابم يارب العالمين.
البورصة الحديثة والإقتصاد المتقدم …… عبدالمنعم الطيب
*إن أول معلم من معالم الاقتصاد الحديث هو البورصة الحديثة ذات المواصفات العالمية والتي يسن لها قانون يدعمها ويعزز من آليتها كمرآة حقيقية تعكس مدى تقدم او تأخر الاقتصاد ومعرفة اتجاهات الشركات والمؤسسات الاقتصادية ، لذا لزم معظم شركات القطاعين العام والخاص أن تسجل في البورصة وعملا بمبدأ الشفافية ، إن تحويل معظم شركات الأسر والأفراد إلى شركات مساهمة عامة ومن ثم ادراجها في سوق الاوراق المالية هو من أكبر معالم المرحلة .
*كما أن ذلك الأمر يفتح آفاقا أرحب للقطاع الخاص والمستثمر الوطني للإستثمار في مشروعات تعد واجهة مشرقة ومشرفة للبلد على سبيل المثال شركة سودانير وغيرها من الشركات ذات البعد الإستراتيجي ولعل ذلك أحد عوامل جذب الاستثمارات الأجنبية فالمستثمر الأجنبي كيف يثق في بلد واقتصاد تنعدم فيه ثقة راسماليته الوطنية بل إن الأمر أبعد من ذلك بحيث تم تشريدها ففقدت البلاد أحد رواكزها وداعميها الاقتصاديين ، إن شركات المساهمة العامة تتيح للقطاعين الإستثمار الحكومي والخاص ، فمن جانب الحكومة تجد شريك قوي في القطاع الخاص ولديه من خبرات الإدارة مايكفي بالإضافة لتفعيل مدخرات بني الوطن بصورة مفيدة للقطاعين وياحبذا لو تم تطبيق ذلك في شركة سودانير ومن جانب القطاع الخاص فإنه يجد في الحكومة شريك وسند قوي ودليل نحو الاستثمارات الفاعلة.
* تلعب البورصة دورا آخر في حماية الإقتصادات فيمكن للحكومات سن قوانين وتشريعات لحماية اقتصادها من التدهور والتلاعب للمستثمر الوطني أو الأجنبي ، فمثلا في معظم بورصات الخليج يمنع الأجانب شراء أكثر من 40% من أسهم الشركات الوطنية ( مجلس الإدارة ) وكخطوة وقائية وحماية لإقتصادهم ، وانا كتبت عن هذه النقطة كثيرا ويمكن للبرلمان السوداني مناقشة هذه القضية الوطنية الحساسة لأن الحكومة فاقدة البصيرة وللبوصلة الادارية الفاعلة خصوصا مع الصدمة والفرحة الجامحة نتيجة رفع العقوبات الاقتصادية.
*إن البورصات الحديثة تمثل أحد مرتكزات الدول الحديثة لما تلعبه من دور الشفافية في معرفة حركة اقتصاد الدول وشركاتها ومؤسساتها الاقتصادية كما أنها دليل ومرشد للمستثمر الأجنبي والوطني ، عليه لابد من الاهتمام بالبورصة وتحديثها بما يلزم وإلزام كل الشركات العاملة في الدولة بالتسجيل فيها ، نعم تواجهنا بعض الصعوبات في طبيعة تكوين بعض الشركات ولكن بالبحث المستمر يمكن حل تلك المشاكل وتذليلها.
*في الختام تم رفع العقوبات الإقتصادية المفروضة من العالم الخارجي وتبقى رفع العقوبات المفروضة من الداخل أعني الفساد الذي أصبح بمثابة عقوبات داخلية على الوطن والمواطن ، عليه كل الأفكار والرؤى لن تجد النور لتظهر وتصبح حقيقة ماثلة أمامنا مالم نجد حدا لهذا الفساد المقنن والمحمي تحت ظل التمكين بواسطة المؤتمر الوطني وستصبح الافكار والرؤى الاقتصادية حبيسة العقول وأدراج المكاتب .
يجب علي الاخوة المغتربين الذين يحبون السودان أن يحولوا مدخراتهم عن الطريق الرسمي عبر البنوك لأن حكومتنا الرشيدة تحتاج العملات الصعبة لاستيراد عدس الوابل خيار الطبيعة من تركيا والخضروات والفواكه الطازجة والسمك وخاصة الفراولة لأن وداد بتحبها ؟؟؟ وما تبقي لزوم تعليم الأولاد بالخارج والتسوق في دبي والسعودية ولندن وهلم جرر ؟؟؟ وسيبكم من كلام الملحدين تأهيل مستشفيات وجامعات وغيره
طرح التمويل العقاري والسيارات والتعليمي ، حيث يتم إدخالها كوديعة بالعملة الحرة وبدون مقدم وتسدد على أقساط وبذلك تُسهم في زيادة الموارد الأجنبية في النظام المصرفي، بجانب منحهم الإعفاء الجمركي وبذلك يزيد الإنتاج بالاستثمارات الممولة من البنوك
الفاهم حاجة يشرح لينا.
(…وضع سياسات جريئة تقدم للمغتربين كحوافز لجذب مدخراتهم … )
إلى متى سيظل الانسان السوداني متغربا وبعيدا عن وطنه يعاني ويلات الغربة والحرمان من أهله ووطنه … لماذا ايها المسؤول لا تضع سياسات توفر بها وظائف ومشاريع يستفيد منها انسان السودان ويعود من غربته…لماذا لا تجعل بلدهم جاذبا بدلا من أن تفرح بغربتهم وببهدلتهم وتستثمرها … قاتل الله الحكومات الفاسدة والمفسدين لو كنت الرئيس لاستقلت طالما انني عاجز عن توفير ابسط مقومات الحياة، لكن للأسف تحكمنا بهائم (مع الاعتذار للبهائم) تحكمنا كوارث وحثالات من البشر … هل تظن أن المغترب سعيد في منفاه الاجباري التي اضطرته له ظروف قاسية ودكتاتور غبي لا يهمه سوى كرسيه …
أعود مرة أخرى لاعلق على الصورة المعبرة…. شكرا الراكوبة
الصورة جميلة ومعبرة جداً .. الله يجازي محنكم يا الراكوبة على الحس الصحفي المميز فالصور التي تختارونا تعبر بحق وحقيقةوتغنى عن الف الف مقال
لم نجد أي بند أو فائدة أو ملاحظة غير موضوع إنشائي خير من عبر عنه المعلق مريود هنا أعلاه .
أنا كمغترب سبعة وثلاثون سنة منذ بداية الهجمة الاولى على الاغتراب في العام 1980م لم أستفد من أي حوافز للمغتربين وهي طلبات مذكورة في كل توصيات مؤتمرات المغتربين السنوية التي تطوى وتسلم لنائب الرئيس ثم يطويها النسيان.
لتحويل جميع ما يجمعه المغترب عن طريق القنوات الرسمية مطلوب في الحد الادنى الحوافز التالية :
1/ إعفاء جمركي حتى ولو 50% مما يقوم بتحويله المغترب عن طريق البنوك الرسمية.
2/ إعفاء جمركي لسيارة مرة واحدة في عمر اغتراب المغترب عن العودة النهائية والذي يثبت قيامه بالتحويل الشهري سواء لمصاريف العائلة أو كل مدخراته.
كل ما سواء ذلك لا يغري المغترب بتحويل مدخراته عن طريق القنوات الرسمية مهما تحدث هؤلاء الخبراء وأفتوا وقالوا ونظروا (الظاء مشددة) .
المغتربين أكثر من 80 في المائة عندهم اعتقاد راسخ بأن جهاز المغتربين ما هم إلا لصوص ونهابين ومحتالين وما في حاجة ترجع بالفائدة على المغترب من هذا الجهاز السيء جهاز الجبايات وهو اي هذا الجهاز مخصص فقط لصالح ((موظفي الكيزان الكتار جداً نساء ورجال والذين لم يجدوا لهم وظائف في الوزارات والادارات المختلفة)) وبالتالي على جهاز المغتربين العمل على تصحيح هذا المفهوم بخطوات عملية بدون انشاء كتير لأنو مدخرات المغتربين ما لعب… ولا انتو عاوزين تركبوهم التونسية وبس
انا وزوجتي وآخى اقتربنا عشرات السنين وحاولنا ودفعنا عشرات الألف من الدولارات ولم نجد غير الاسره والكذب والطرد من اين اتى هولاء ومن هم !!!؟؟؟
يا سادة جهاز المغتربين اذا اردتم ادخال معظم مدخرات المغتربين عليكم بتحفيزهم بما بما يلي :
توضع خطة من قبلكم لتقسيم المغتربين لثلاث فئات كل فئة عليها ادخال مبلغ معين سنويا عن طريق البنوك السودانية بالعملة الحرة ويعطى أي منهم سيارة معفية من الجمارك تماما
أو قطعة ارض في مكان مميز وبمبلغ زهيد جدا،
أوادخال عفش منزلي كامل .
تلك هي افضل طريقة لا دخال العملة الحرة للسودان وعلى الدولة تكون مخلصة والاستفادة من هذه المدخرات وتوجيهها لتطور البلد.
تشموها قدحه يا كيزان السجم
يا اخي لو بدونا حوافز حقيقية كالسيارة وقطع الأراضي والتمويل عبر البنوك ودراسة الأبناء … من باكر بنحول عن طريق البنك … لكن لو عايزين يعملوا فيها اذكياء ونصب افخاخ لنهب مدخراتنا كمغتربين بالتأكيد ما حيشوفوا مننا ولا هللة ولا فلس وما حنتعامل الا مع السوق الأسود والأشد سواداً
يا اخي لو بدونا حوافز حقيقية كالسيارة وقطع الأراضي والتمويل عبر البنوك ودراسة الأبناء … من باكر بنحول عن طريق البنك … لكن لو عايزين يعملوا فيها اذكياء ونصب افخاخ لنهب مدخراتنا كمغتربين بالتأكيد ما حيشوفوا مننا ولا هللة ولا فلس وما حنتعامل الا مع السوق الأسود والأشد سواداً
سياساتكم واضحة اساسا و معروفة للكل. مشكلتكم الكبرى هي انعدام ثقة السوداني عموما و المغترب على وجه الخصوص فيكم و في كل سكسوكة و النظرة اليكم انكم قوم تكذبون و لن يضع المغترب ثقته فيكم مهما تلونتم .
يا جهاز العاملين بالخارج…….
اولا وقبل كل شئ يعمال ابناؤنا القادمين من دول المهجر للدراسة في الجامعات السودانية على انهم أجانب. يدفعون بالدولار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا؟؟؟ لماذا؟؟؟
وعندما تود ان تدفع بالعملة الوطنية(الجنيه) يتم الدف بقيمة الدولار في السوق السوداء….. لماذا؟؟؟؟.
ثانيا كل العاملين بالخارج هربوا من ظلم وقهر النظام ليوفروا لأسرهم حياة كريمة وليوفروا لأبنائم تعليما على الاقل افضل من نوعيته في السودان والذي من المفترض ان يكون تعليمه افضل من كل هذه البلدان التي لجأوا اليها لان إنساننا افضل من إنسانهم وفهمنا افضل من فهمهم.
ثالثا لماذا تفرض ضرائب على هذا المهاجر قهرا ما دام لايعمل في السودان وحتى لو فرضنا جدلا أن هذه الضرائب لابد منها فأين المقابل؟؟؟؟؟؟
رابعا: لقد فقدنا المصداقية في هذا النظام فما الضمان الا تضيع هذه التحويلات في اشياء لا قيمة لها؟؟؟
كلنا يحب الخير لبلده ولكن …. المرحلة التي وصلنا اليها مع هذا النظام جعلتنا نكفر بالوطن وكل من يحكم الوطن.
للاسف يتعامل المسئولين بالسودان على مختلف مواقعهم مع المغترب وكأنه طفل لم يتجاوز السابعة من عمره يظنون انه يؤمن بكل خطرفة وسفسطة يبثونها على الاعلام ، وما علموا هؤلاء ان المغترب السوداني فى الغالب هو صفوة العقل الجمعي السوداني ،حتى وان كان راعيا فى البراري …. بمعنى ان اصحاب الهمم العالية دائما هم الذين يرفضون الذل والعيش فوق الحفر …. فكل سوداني حمل حقيبته وغادر بلاده فى رحلة مجهولة الامد فهو بلاشك رجل عصامي يحمل على كاهله اعباء وهموم لاحصر لها …. ونحن نجد انه كل مغترب استقر فى عمل خارج الوطن فهو اصبح مشروع اغاثة متكامل بالنسبة لذوية بالسودان !!!!! وفوق ذلك تحمل عليه الدولة ( الجابية) التزامات مالية يفي بها راغما نظرا لربطها بالوثائق الثبوتية وتاشيرة خروجه من بلاده !!!!!!
نحن نرجو من القائمين على ادارة جهاز العاملين بالخارج ان يتحلوا بالشجاعة والانصاف والشفافية وينشروا لنا على الصحف السيارة ، ايرادات جهاز المغتربين من العملات الحره منذ قيامه ، واذا توسعنا اكثر فالنقل منذ فرض الضريبة على المغتربين فى عام 1981م فترة نظام نميري حتى يومنا هذا ، وهي دفوعات بمئات المليارات خصص لها قيد واحد وهو ( قيد الايرادات ) ولا يعرف لها قيد منصرفات ) يدفعها المغترب ثمنا لانتمائه لوطنه السودان دون ان يجنى منها نفعا خدميا له او لذويه فى داخل الوطن !! فاذا كانت ثمنا للانتماء لارض الوطن فى هذه الحالة كان من العدل ان تفرض الضريبة على كل مواطن داخل البلاد او خارجها كل حسب وضعه المادي ، وفى هذه الحالة تنتفى عملية الانتقاء والاستهداف لفئة معينة من ابناء الوطن دون غيرها ….
فاذا علمنا ضخامة ايردات المغتربين من العملات الصعبة ، الا يحق لنا ان نسأل هذا النظام والذي هو اكثر الانظمة اهدارا لحقوق المغتربين ، ماذا قدمت الدولة للمغترب الفاعل المنتج صاحب اليد العليا على الوطن حكومة وشعبا ؟؟؟؟؟ للاسف الاجابة ( لاشي) المغتربين وانا منهم من الرعيل الاول حيث كان قدومنا الى ارض الوطن فى فترة الثمانينات كنزول المطر ايام الجفاف ، بأيدي كل فرد من جيلنا الرواد ايصالات بعشرات الالاف من العملات الصعبة اصدرتها السفارات بمختلف المسميات ، والمطارات فى شكل ( Declarations ) ايام بيع العملات بالسعر الرسمي للبنوك (التحويل الالزامي ) .
(1)مطالب المغتربين ليست بذلك الشيئ المستحيل اذا وجدت نظاما وطنيا يقوم على رأسه رجال ذوي اخلاق ووطنية وانصاف . مطالبهم لاتزيد عن اصدار تشريع يتيح لهم الخروج من البلد دون المرور على قسم جوازات المغتربين ، يتيح لهم اخذ التاشيرة من نوافذ المطار ، حتى يتفادوا ذك العذاب والبهدلة والمذلة فى جهاز كمانما بني ليكون وكرا للاذلال . على ان يتم تدريب شباب مؤهلين وذوي اخلاق ينجزون تاشيرات الخروج بكفاءة وسرعة تتناسب مع المطارات وحركة الطائرات كما هو معمول فى كل مطارات العالم ( حتى نتفادى العمل السلحفائي والتخلف المعمول به الان فى مطار الخرطوم (عرة المطارات )
(2) يتم مساواة ابناءهم برصفائهم داخل الوطن ، يتيح لهم المنافسة على الدراسة فى الكليات المختلفة دون تمييز .
(3) يسمح لكل مغترب بالحصول على اعفاء لعربة واحدة خلال مسيرة الاغتراب .
اعتقد اذا تم تنفيذ هذه المطالب ستتضاعف تحويلات المغتربين بالعملات الصعبة لبنوك السودان وتكسب الددولة اضعاف ماتتقاضاه من المغتربين من اموال فى شكل ضرائب او غيرها ..
(4) ان توضع خطة اسكانية واضحة المعالم وصادقة يجد كل مغترب من خلالها قطعة ارض تشمل العاصمة وعواصم الاقاليم كل حسب رغبته وبسعر مناسب يسدد على اقساط مريحة 0
هذه الاربع مطالب اعتقد كل مغترب ممكن يبصم عليها موافقا بالعشرة 0
هذا هو الطريق الوحيد المؤدي الى جلب تحويلات المغتربين واذا لم يرا النور سيظل المسؤلين المدججين بالغل والحسد على المغتربين يحلمون ( احلام ظلوط) بتحويلات المغتر بين .. وتحية خاصة لصقور جديان السودان المهاجرة فهم وحدهم ( البدرجو العاطلة )
l
مطلوب بناء الثقةبين الحكومة والمغترب وتكوين وفد فاهم من خدد محدود في مهمة تنوير في الدزل التي بها كثافة لمناقشة الجوانب المختلفة وقبل كل شئ يجب القضاء على الرشوة والفساد عموما وليس الفساد المرنبط بالنواحي الماليه فقط
علاقة الطائرة التونسية بالموضوع شنو ؟!!! بس ما يكون المثل القديم السخيف بتاع (ركبوك التونسية).
خليكم منصفين و ختو صورة لسودانير بدل الخطوط التونسية ، فهي خطوط علي الأقل طائراتها ما زالت تقلع و تهبط في مطارات العالم و مواعيدهم مزبوطة ، مش سودانير إم طائرة واحدة و مؤجرة و بتشر الهبل المصرين يركبوها إسبوع كامل في المطار.
أو ختو صورة ماسورة ، فهي معبرة أكثر و ما تدخلو نفسكم في حتة ضيقة مع التوانسة لان ممكن يرفعو فيكم قضية أو أضعف الإيمان يطلبو منكم تفسير.
رد على الغاضبة
لقد اصبت عبن الحقيقة
ولا نامت اعين الحبناء
التونسية معناها ح يركبوا المغتربين التونسية هههههههههه
لا يوجد شئ اسمه تحفيز .. القصة عملية رياضية .. 90 % من المغتربين مدخراتهم لا يتجاوز المئة الف دولار .. وهو مخطط بهذا المبلغ .. شراء بيت .. دفع جمارك سيارته و إذا مدخراته لم يحقق له ذلك في وطنه الأصل سيكون البديل الهجرة الدائمة الي أوطان بديله يوفر له هذا المبلغ .. سكن .. مركب .. تعليم .. صحة و أقرب مثال مصر ثم البلدان البعيدة كنيوزيلندا و اليونان ولو شد الحيل قليلا دومنيكيا و كندا و استراليا و هذا التحدي الحقيقي للحكومة و جهاز شئون العاملين بالخارج .. لا يوجد حافز يحفزني بتحويل مدخراتي عن طريق البنك و قطع ارض سكني في اطراف الخرطوم أغلى من منهاتن و مطلوب مني ادفع جمارك لسيارتي أضعاف ثمن السيارة و مطلوب مني اتعالج في المستشفيات الخاصة و ادف رسوم لأبنائي في الجامعات بالدولار …………
انا كمغترب يحزفني للتحويل عن طريق القنوات الرسمية التالي :-
1- معالجة إرتفاع السكن و مشتقاته و يتم ذلك عن طريق محاربة اتخاذ الاراضي و البيوت كمستودع للقيمة بفرض رسوم على الأراضي البور لأن حوامير الحكومة وضعوا ايديهم على الاراضي السكنية ببلاش ثم منتظرين لاستغلال حوجة الناس للسكن لرفع الاسعار أو تغطية اختلاساتهم عن طريق تجميد المبالغ المختلسة بشراء اراضي دون الحاجة فقط مستودع قيمة للمبالغ المختلسة وما من العدل أن يطالب المغترب تحويل مدخراته عن طريق البنوك ملاليم ثم يذهب ليشتري قطعة أرض بالمليارات من حرامية الجكومة ليحول الحرامي ملياراته للاستثمار في ماليزيا و دبي .
2- تقدير معقول لجمارك العربات مثلا لا يزيد الجمرك عن 10 % من قيمة العربة و يسدد عن طريق عملة بلد الاغتراب .
3- المساواة في التعليم .
5- الاهتمام بالمؤسسات الصحية لكي لا يقارن المغترب مع مؤسسات بلد اقامته ثم يحجم عن العودة و بالتالي التفكير في الهجرة الدائمة
بالمناسبة وين مشروع سندس وترعة الرهد
ماليزيا هي البلد المختاره من قبل الاسلاميين الهاربين بأموال الناس بعد خداعهم وهي ثاني أكبر بلد بعد إيران من ناحية غسيل الاموال القذرة من تجارة قذرة مخدرات ودعارة واتجار بالبشر وماليزيا بلد متعدد الاعراق والاجناس يعني لحم راس وهيص تنفع مع الانتهازيين الاسلاميين المابعيشو الا في المويه العكرانه البغرفو منها الكيزان … الاقتصاد السوداني حلو الوحيد الزراعه لا قروش مغتربين ولا دهب بينفع اذا قروش الاغتراب بتنفع كان نفعت الهند مغتربينه اضعاف اي بلد تاني الحلول الجاهزه ما بتحلكم يافاشلين واي مغترب عرف طريقو وكان ده عشمكم واطاطكم اصبحت … الله يريحنا منكم والمعاكم قال مدخرات هي فيها مدخرات من اصلو ياحراميه يا لصوص … يارب كل مخادع وحرامي واذى وضر وحاقد وحاسد تعجل يوم حسابم يارب العالمين.
ماليزيا هي البلد المختاره من قبل الاسلاميين الهاربين بأموال الناس بعد خداعهم وهي ثاني أكبر بلد بعد إيران من ناحية غسيل الاموال القذرة من تجارة قذرة مخدرات ودعارة واتجار بالبشر وماليزيا بلد متعدد الاعراق والاجناس يعني لحم راس وهيص تنفع مع الانتهازيين الاسلاميين المابعيشو الا في المويه العكرانه البغرفو منها الكيزان … الاقتصاد السوداني حلو الوحيد الزراعه لا قروش مغتربين ولا دهب بينفع اذا قروش الاغتراب بتنفع كان نفعت الهند مغتربينه اضعاف اي بلد تاني الحلول الجاهزه ما بتحلكم يافاشلين واي مغترب عرف طريقو وكان ده عشمكم واطاطكم اصبحت … الله يريحنا منكم والمعاكم قال مدخرات هي فيها مدخرات من اصلو ياحراميه يا لصوص … يارب كل مخادع وحرامي واذى وضر وحاقد وحاسد تعجل يوم حسابم يارب العالمين.