أهم الأخبار والمقالات

شركة (زين) تدخل السوق الموازي للعملة وتصعد بسعر الدولار

الخرطوم: الراكوبة

ادي الطلب الكبير علي الدولار في السوق الموازي لإرتفاع سعره اليوم الأحد.

وقال متعاملون بالسوق لـ(الراكوبة) ان شركة زين دخلت السوق لشراء عملة مما ترتب عليه زيادة في الطلب، وأكدوا إرتفاع بقية أسعار العملات، حيث قفز الدولار الأمريكي الى ٢٥٥ جنيه للبيع.

وسجل الريال السعودي ٦٧ جنيه للبيع، بينما إرتفع سعر البيع لكل من اليورو ٢٩٠جنيه، والإسترليني ٣٢٠ جنيه، والمصري ١٦.٥ جنيه.

‫8 تعليقات

  1. يا جماعة الناس ديل ساعدوكم كتير وهم كويتين وانا افتكر انو البيساعد ما داير ليك شر وشكرا

    1. شرکةالامنجیة السودانیین والکیزان الکویتین, التی تعمل علی تخریب الاقتصاد الوطنی ینبغی تامیمها علی الفور او ابعادها عن السوق السودانی.

  2. متى خرجت زين من السوق حتى تدخل مرة اخرى؟
    خيرات البلد لازم تخرج عن طريق الدولار لا جنيه السودان الذي لا قيمة له مثل القائمين على امر البلد منذ زمن بعيد..
    وفر لهم الدولار و لن تجدهم في السوق الموازي..بلد كله فساد!!!

  3. بلد سايبة ومستباحة وذلك للضعف البين للحكومة،والذي بدفع الثمن هو المواطن البسيط
    استثمار شركات خدمات خارجيه في بلد مضعضع كالسودان لا يؤدي إلا إلى إنهاك العملة المحلية والي إفساد كثير من المتنفذين،،لذا في حالتنا وحالة الدول التي تماثلنا،من الأفضل توطين خدمات الاتصالات مهما كان الثمن مكلفا،لذا فمن الأفضل تفكيك هذه الشركات بالتدريج والإستفادة من خبرات كوادرها الوطنية لإرساء شركات محلية لا تكون قاتلة للعمله المحلية أو شرهة في امتصاص العملات الصعبة

  4. سلوك شركات الاتصالات الاجنبيه يطرح تساؤلا مشروعا عن جدوى الاستثمارات الاجنبيه و التي يسوق لها على انها منقذ الاقتصاد السوداني وتبذل الحكومه في سبيل ذلك كل غالي ونفيس .. من مجهودات لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعيه للإرهاب و التطبيع و الإنضمام للمعسكر المعادي إيران .. حتى “تتدفق الإستثمارات الأجنبيه .. هل سيكون الشعب السوداني كالممسك بقرون البقره بينما “تحلب” الشركات الأجنبيه اللبن ؟!

  5. استراتيجية هيئة الاتصالات الحكومية الاصيلة السمحة فى فرض تخفيض عدد الابراج العاملة وقطع الانترنت وزيادة أسعار خدمات الاتصال لحماية المواطن من الاستلاب الحضارى و الثقافى و الحفاظ على هويته السودانية الاصيلة , كفيلة بحسم تفلتات السوق.
    فقريبا لن يجد أى تغطية لأتصاله حتى لو دفع مال قرون و لن يكون أمامه الا أن يمارس الجرتق و يرتدى العمامة بالشال المزخرف مع الجلابية السكروتة ويطرب بغناء القونات و أيقاع التمتم المجيد وتداخله مع أيقاع السيرة , فيباعد بين ساقيه و يحنى رأسه و عمامته الى الامام و يعرض فى الشارع العام مما يذهل الأجانب و ربما يرشهم باللبن.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..