عامل بمخبز يغتصب طفلة عمرها (4) سنوات

لسه المعلقين ما صحوا .. خلوا الموضوع ده شوية .. قالت ليه خلي بالك من بتي دي؟؟!!!!!!!!!!!!!!

دى أم غبيانة ساكت…لييه خلت بتهاأمانة عند الفران…مشت وين؟؟ كان ممكن تسوقها معاها…اللهم إلا إذا كان هناك شئ آخر فى مشوارها.

اعتقد ان سبب هذه الكوارث الاخلاقية:
1.اختلاف معايير التعامل بين الناس في السودان فهناك فئة ما زالت تتعامل بمعايير الطيبة القديمة و الثقة في الكل و فئة أخرى يعتبر الشخص فيها نفسه تفتيحة و البقية “فارات”

2.انتشار ظاهرة اتخاذ اصحاب القروش القينات والخليلات تحت ستار أنها تعمل معه أو باستضافتها في شقته” للضيافة” و بعض الاشخاص مثل صاحب البقالة و الفران و بعض العطالةهم الاكثر الماماو مشاهدة لهذا التلاعب الاخلاقي .فيفكر عديمي الضمير أن يتلاعبوا بوحشية كصاحب هذه القضية

أخيرا : لماذا لا نحسن الظن بالام فربما كانت تريد أن تذهب لشراء اللحمة و الخضار من مكان بعيد شوية و راجعة تاخذ عيش من المخبز

اهم جزء في البيت او القصر هو الحمامات لانه هذا البيت او القصر ما صنع الا لسكن الانسان.. والانسان اياً كان وضعه الاجتماعي فهو انسان وله مخرجات وسخة تخرج من السبيلين وهو شي طبيعي اذا وجود الحمامات لتصريف الوساخة الى المجاري … طيب اذا تم اغلاق المجاري بتاعة الحمامات ماذا سيحدث طبعا ستطفوا المجاري على البيت ويصبح البيت ذي الادبخانه معفن وفاسد وغير صالح للسكن وخطر على حياة البشر في الجوار… طيب المجتمع يتكون من نفس الانسان بس بحجم اكبر يعني كتلة بشرية ضخمة والوطن هنا يمثل البيت الكبير للمجتمع وله مخرجات وسخه ايضا ومن نوع آخر ولابد من تصريف لها والا سوف تطفح المجاري وتغرق البلد وهذا ما يحدث الان في السودان … فاهمين حاجه؟؟ ولا انا.. لانه اصل المشكلة مشكلة فهم في المجتمع

انسانة حيوانة ومتخلفة…وعامل حقير لايساوي التراب الذي يمشي عليهو….لاحول ولا قوة الا بالله اللهم احفظنا واحفظ ابنائنا وبناتنا لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم….ادعو السلطات الا تنفيذ عقوبة الاعدام جهارا عيانا وبالسيف امام الناس حتي يتعظ امثال هذا الشاذ العاهر الداعر عليه لعنة الله…وبعد ده كلو بقولوا شنو قال عقوبة الاعدام عقوبة قاسية والله دي انفع عقوبة في العالم كلو

كان الام ما حافظة على الامانة من بعدها يحافظ عليها دة الاستهتار بام عينة اللهم احفظ