حملة لعلاج عثمان ميرغني في بريطانيا

مولانا ابوبكر من اكثر الشخصيات المحببه الي قلبي في لندن لما يتمتع به من صفات جل ماتوجد في شخص تربي وترعرع مثلنا في ساحات المدن السودانيه الفقيره المترامية الاطراف. وحشة الغربه بالمها لم تكن اصلا السبب وراء هذا الحب, ولكنه التقدير والفهم المتبادل اللذان يراهما كل منا في الاخر. هذا بالاضافه الي سببين اخرين جعلانا نتكئ علي بعضنا (كاولاد الحجه الواحده). فهو قد طرد اشد طرده من السلك القضائي عندما قام انقلاب العصبه الحاكمه الان وقد اعتلي اسمه القائمه الاولي للقضاه الذين تمت احالتهم الي المعاش كانما الانقلاب قام من اجله. اما اسمي فقد جاء ضمن الالاف الذين احيلو لاحقا. ومالايعرف الناس في السودان ان هنالك علاقه حميمه اصبحت تربط محالي المعاش كانهم اولاد دفعه واحده. والسبب الاخر فللرجل اراء مستنيره لما يجري في السودان يمتعك بحلاوة حديثه وتحليله للمواقف بصوره لا يتمتع بها الا من كان متسامحا مع نفسه ومع الاخرين.
ونحن كعادتنا مبحرين في محيط الوطن وسط عواصفه ورياحه العاتيه, نظر الي فجاه وقال لي بصوت حاد” انته مش صحفي؟ ليه ماتقوم بي حمله لاحضار الزميل عثمان ميرغني الي بريطانيا للعلاج؟” فنظرت اليه وابتسامه باهته تتدلي خجلا من فمي” يامولانا اتدري عن ماذا تتحدث؟ كيف استطيع ان اقوم بجميع الترتيبات الي دعوته للحضور الي بريطانيا للعلاج وانا احيانا لا استطيع دفع مشاركاتي الشهريه للجاليه السودانيه؟” فنظر الي نظره ثاقبه وقال بكل تحد” ابدا حمله لعلاجه عبر احد مواضيعك الحانيه وساقوم انا بالازم. فعثمان ميرغني زميلك في الكتابه رغم الفارق المهني بينكم وعدم اعتراف الناس بك, الا انه بالنسبه لي فقد كان رئيسي في اتحاد الطلبه السودانيين في مصر عندما كنت طالبا معه وفاز علينا في اخر انتخابات فوزا مستحقا لانه كان فوزا شريفا”
وراقتني الفكره وسالت نفسي. نعم لماذا لا نقوم بدعوة الزميل عثمان ميرغني الي بريطانيا للعلاج ولماذا نحن السودانيين دائما مانكون بطيئ التفكير في الاعمال المرتبطه برموزنا الصحفيه والسياسيه والفنيه. وهانذا اتقدم بطرحي لكل الذين يودون تحقيق هذا الهدف والمساعده في علاج الاخ عثمان ميرغني ببريطانيا. نحن سنقوم بعمل جميع الاتصالات الطبيه والدبلوماسيه لتسهيل حضوره الي هنا ولدينا مجموعه مقدره من الاطباء السودانيين في نقابه اطباء السودان ببريطانيا وليس لدينا ادني شك في انهم سيرحبون بالفكره ولن يالو جهدا في تنويرنا عن كيفية تنفيذها.
إذن هذه دعوه الي الراكوبه اولا لمساعدتنا في نشر هذه الحمله علي نطاق واسع حتي نضمن اكبر مجموعه من المحبين نستصحبهم معنا. وهي دعوه ايضا موجهه بشكل خاص الي اصدقاء واحباء عثمان داخل وخارج السودان من صحفيين ودور نشر لتبني الفكره ومساعدتنا في كيفية تنفيذ مايختص بها داخل السودان. والدعوه اخيرا موجهه الي اسرته المباشره والغير مباشره طالبين منهم التفكير الجاد في الحضور الي بريطانيا لقناعتنا التامه بان العنايه الطبيه التي سيجدها هنا لا يمكن ان يجدها في اي مكان اخر.
نحن نقوم بهذه الحمله تقديرا للدور الوطني الذي قام به عثمان من خلال كتاباته المتواصله الفاضحه للفساد في بلادنا. ونري انه من واجبنا تجاهه ضمان حالته الصحيه وذلك بتقديم كل مانستطيع من اجل المحافظه عليها من كل اذي حتي يعود قويا لمواصله مسيرته الصحفيه التي صارت (حديث المدينه).
ارجو من كل الذين يودون المشاركه في هذه الحمله الاتصال بي مباشره علي رقم هاتفي الموجود في نهايه هذا المقال او الكتابه لي علي عنوان بريدي الالكتروني المرفق ايضا. وصدقوني ان هنالك مئات الناس في بريطانيا علي اتم الاستعداد لتقديم الغالي والنفيس من اجل عثمان.
تلفون: 00447424933236
[email][email protected][/email] follow me in twitter@elrazi_elrazi
إنت يادكتور ماعارف إنو هذا ( الصحفى ) عرفناه فقط عندما أتى إنقلاب ( الكيزان ) وهو يطبل لها وهو أحد (كوادرهم) بغض النظر عن إنشقاقهم فيما بينهم .. صراحة بدأت أشك فيك وفى نواياك وما تقول لينا داك قريبى ودا ما أنا !
دا كلام صاح
وهذه هى الرجولة والنخوة وكرم الرجال
وارجو ان توسعوا هذه الحملة وتفتحوا لهل حسابات عبر مناديب فى دول المهجر
وصحفى الشجاع عثمان ميرغنى هذا الحملة ديناً له ليواصل الكفاح
فكرة جيدة أن تتبنون مسألة علاج الصحفى عثمان ميرغنى بالمملكة المتحدة ولا شك فى أن مصاحبة الإعلام لذلك يصب فى مصلحة قضية الشعب السودانى و معاناته من جبروت و صلف النظام الفاشى و أجهزته و أذرعه الإرهابية و ممارساته البربرية و قطعاً سوف يُسجل ذلك فى صحائف نضالاتكم و يجعله الله فى ميزان حسناتكم keep it up
عاجل الشفاء لعثمان ميرغنى واللعنة لنظام الإنقاذ المجرم الإرهابى الفاشل
العزيز د. الرازي– لك التحية وكل عام وانتم بخير— اسمح لي ان اوسع الماعون وان يكون العطاء صدقة جارية في صندوق عند( الراكوبة) لعلاج الاخ الكريم عثمان ابتداء ثم تتواصل التبرعات لعلاج اي صحفي اخر يتعرض اثناء تادية عمله لمثل ما تعرض له الاخ عثمان ولا بأس في نشر التبرعات للاقتداء وتشجيع الزملاءعلي احياء( تقابة) هذا الصندوق حية مشتعلة لان الصحفيين امثالكم ومن في ( الراكوبة) وبالرغم من عدم معرفتنا الشخصيه لهم الا اننا عرفناهم في الله (بحق وصدق) وفي درب كلمة حق امام سلطان جائر .وعفوا ان اتكأت عل ( الراكوبة) فهي صوتنا وبوق دعواتنا لله عز وجل.
مع التحية / اخوكم أسامة ضي النعيم محمد- جوال 00966567009458
E-MAIL : [email protected]
ياناس الراكوبه ارفعو المقال فوق فعثمان ميرغني يستحق اكثر من كده ولتتراص الصفوف من اجل سفر كاتب الشعب الي بريطانيا والتحيه الي الكاتب ومولاه ابوبكر
يالهذا الشعب الرائع..فقد اتصل بي احد القراء الكرام في تمام الخامسه صباحا بتوقيت لندن وتحدث معي بحماس شديد طالبا مني معرفه ماهو مطلوب لمشاركته في هذه الحمله..قلت له بان هذه المحادثه هي قمه المشاركه النبيله لانها تمتلئ حبا لكاتبنا العزيز..نرجو من اصدقاء الاخ عثمان داخل السودان مساعدتنا في تحريك الامر من الداخل والاتصال بنا للبدء في هذه الحمله من اجل الرجل الذي كان شريفا ونبيلا في طرح قضايانا.
نحن مع كل من ينطق بالحق ويرد الخير للسودان ونحن مع حملة علاج عثمان قلبا وغالبا ولا نريد من المتشككين عير الصمت والسكوت وهو انت طافش براك ما كلنا في الهواء سوي نضع يدنا مع الدكتور ونناشده بالمضي قدماً في هذا العمل النبيل يدنا في يدك والله معك
سنتبرع له ولكن بشرط
عائلة ابوقناية ربطاب كانوا اول من ساند ثورة الانقاذ للهدم السودان يادكتور المحير في السودان معارضة حكومة الكل يدعي العروبة والاسلام ( ان الاعراب اشد كفراً ونفاقاً ) ماترحموا السودان الافارقة قوما سود ذوي قلوب بيضاء انا مواطن من شرق السودان مهدد بالانقراض ما تعمل لي حملة ولو تحصل بي مريم يحي ذاتو
هذه الدعوة لن تأتي اؤكلها فهي دعوة باطلة و ريائا ظاهرا لما يمتلكه عثمان مرغني من جريدة التيار وليس من باب فتح ملفات الفساد للاسف د. الرازي هنالك من هم احق من للوقوف مهم هنالك من المساكين من اهلنا لا يستطيعون توفير ابسط مقومات الحياة وفيهم من المرضى يفترشون الطرق لأجل غسلة واحدة بالنسبة لمصابي امراض الكلى ومن الاطفال الذين اصيبوا بالسرطانات بسبب فساد دولة الانقاذ والالاف من الضحايا في دارفور وغيرها هم احق بتلك الدعوة , فعثمان ميرغني من الله عيله بالذهاب الى مصر وهنالك المئات من الغبش يموتون في الطريق للوصول الى اقرب مستشفي واتمنى ان تكون تلك الدعوة لتوفير ادوية منقذة للحياة في السودان اذا كنت تستطيعون الى ذلك سبيلا فهي لوجه الله تعالى وليس لوجة جريدة التيار.
والله فكرة جيدة فعثمان رجل شجاع ,تصدى للفساد والمفسدين واخذ نصيبه من عذاب الانقاذ وقد يكون كفر بهم وبفكرهم وندم على كل كلمة كتبها فى مدحهم ومدح (مشروعهم الحضارى) الذى اهلك الزرع والضرع . مرحبا بالفكرة وارجو تنفيذها.
فى ناس بتقول عثمان دا م كان معاهم. وانا اليهمنى الحقائق والقضايا الحركها قلم عثمان والمشكلة وين لو كوز اراد تحريك قضايا تهمنا و كشف الفساد – م هو اكتر واحد بيعرف خباياهم و بالستندات.
تستاهل هذه الحملة و نتمنى ليك الشفاء العاجل – بس العلقة دى م يهز زاكرة ملفات عندك.
و اناشدكم يا الذين قامو بى الحملة دى بان نظمو حملات اخرى لانوفى الاف الاطفال و العجزة محرومين من العلاج من avoidable diseases زى الملاريا كوليرا سوء تغذية ضعف نظر …. الخ بسبب ضربهم بالصواريخ او حرقهم لقراهم بواسطة الحكومة و مليشياتها و جماعاتها الارهابية نفسها التى ضربت عثمان
شكرا يا دكتور علي هذه اللفتة الانسانيه وارجو ان تمتد يد الخير لتشمل الاستاذ والمربي الجليل السر بابو وهو ايضا كاتب راتب بالراكوبه وانتهز هذه الفرصه لاشيد بالراكوبه التي بدات يساريه (كما كنت اعتقد) والان تمثل كل الطيف السوداني.
بشكل مبدئي الفكره جيده واضم صوتي لاقتراح توسيعها … انتهاك حريه الرأي ما حصل الليله والا امبارح .. ويا ريت عثمان مرغني يكتب بشجاعه عن تاريخو و دورو واستفادتو من الفتره الفاتت الولدت المعتدين عليه…
قبل ان تجرد الحملات وتسير الجيوش ..
هل اخبرتنا ياد.الرازي اولا ماهي حاله الاخ عثمان ميرغني-شفاه الله- الطبيه التي تستدعي علاجه بلندن،،فانت لم تاتي بذكر اي معلومه حول اصابته او مرضه.
في الصحافه العديد من الاساتذه العفيفين الذين مرضوا وماتوا ومنهم من ينتظر ولم يجدوا اي عنايه او حملات لعلاجهم …
ولو اردت لامددتك الان باسماء لولا مخافتي انهم لن يرضوا ان تنشر اسماءهم في كشوف الفضل.
ابحثوا عنهم يا ابوقنايه وعالجوهم في صمت دون رياء في لندن او دون لندن بل حتى في السودان فخير الصدقه اكتمها…
لااقول لاتعالجوا عثمان ميرغني لكن قليل من الانسانيه ليشمل الاخرين لن ينقص من حسناتكم.
أنتهز الفرصة للسؤال عن الأستاذة رانيا مأمون والدكتورة سمر إبن عوف .. ماهم برضه إتضربوا وطلعوا بإصابات بالغة وهم بنات .. يا ريت تشملهم في حملتك النبيلة وربنا يجزاك كل الخير .
إن شاءالله ربنا يسخر الجميع لمساعدة ونجدة شعبهم البائس .
بارك الله فيك عثمان ميرغني يستاهل اكثر من ذلك لانه من الصحفيين القلائل لذين يخدمون اجندة الشعب لا اجندة المؤتمر الواطي الذي اشتري الجميع الا من رحم ربي.
يعني لو مشي السفارة البرطانية ما ح يدو فيزا و لا ما عندو حق التزكرة؟ ناس شوفونية في زمن الناس منتظراكم عشان تغيروا النظام و هو فرش عين . مليون بس مع جوازو الاجنبي ينزلوا السودان في زمن واحد دا المطللوب .
جميل من شعب كريم وسام شجاعه ونبل لصحفى واعلامى بلادى ردا لحقوق اصحاب الحق من المغتصب فى زمن تشترى الزمم بأعلى الأسعار بمال الشعب المنهوب أصلا وباغراء الجوارى من فقراء الوطن او بالقتل للعاصى
التحية والإجلال منا لكل شجعان أبناء الوطن الأغلى بين كل بلدان العالم عاش السودان حرا من الفكر الماكر الغاشم المتطرف
فكرة رائعة يا اخي الفاضل
ولكن اسالك سؤالا بسيطا ارجو الرد عليه حتي تكتمل الصورة
نعم عثمان ميرغني يستحق الوقوف معه من منطلق العاطفة السودانية
ولكن من سيقوم بعلاج من ضربهم وكسر ارجلهم عثمان ميرغني القيادي
الجبهجي منذ ان كان رئيس اتحاد الطلبة السودانيين في جمهورية مصر؟؟؟؟؟؟؟
لا اظنك تطالب الشعب السوداني بعلاج المعتدي والمعتدي عليهم لان
المعتدي هو من ارثي قواعد الارهاب والضرب في السودان …..
عزيزي الفاضل
دعوتك لا تختلف عن تبرع رئيس اتحادالطلبة في الخرطوم بمبلغ 20 الف دولار لاهل
غزة واهلنا في دارفور والجبال وجنوب النيل الازرق شيبا وشبابا ..اطفالا
ونساء لم يزوقوا طعم العيد بسبب حاجتهم لابسط مقومات العيد كما ان اهلنا
في كل ربوع الوطن يعانون الامرين مع الامطار والسيول وبحاجة لدولار واحد
كما ان مئات المدارس ودور العلم تحطمت من جراء السيول
اخوتي الكرام قراء الراكوبة الغراء :
بعد التحية الطيبة
الشكر موصول لفريق الراكوبة ذات الظل الواسع الذي وسعنا جميعا وزيادة …
والشكر موصول لصاحب الفكرة النبيلة الاول والثاني والاخير : بغض النظر عن من الذي سيستهدفه البرنامج لان الفكرة في مضمونها الظاهروماعلينا ببواطن وخفايا النوايا والكل له رب يعلم خائنة الاعين وما
وماتخفي الصدور …
فالفكرة نبيلة تستحق التقدير ونواة لبذرة طيبة اصلها ثابت وفرعها في السماء تاتي اكلها كل حين : ياجماعة الخير هذه بداية انطلاقة لعمل انساني نبيل و طيب وهادف :
فالذي يحيرني ان بعض الاخوة رغم اعجابهم بالفكرة لكنهم وكانهم يعارضونها بطريقة او اخرى او يريدون توجيهها بحسب نظرتهم الخاصة نعم هذه وجهة نظرهم ونحترمها لكن اصبروا حتى تنبت البذرة ونحصل على بشائر الثمار الاولى ثم لامانع من توسيع الدائرة حتى تشمل كل من يراه الجميع مستحق لذلك ـ بدلا من نعمل على التثبيط والعوم عكس التيار وكما يقولون ياجماعة الخير الهدم اسهل الاف المرات من ا لبنيان ( كما ان كلمة قد تهوى بك في النار سبيعا خريفا ….. ولم يقل : كلمة قد تصعد بك الجنة سبيعا خريفا … لان الهدم مشكلة وسهلة ولها شياطين انس وجن يدعمونها بكل ما اوتي من قوة …
وضررها قد يكون بالغ ، كما ان النقد الهادم وغير البناء قد يثبط الهمم …. )
رغم انو العديل راي والاعوج راي ونحترم راي الجميع ….
ووفقنا الله وإياكم لمافيه صلاح العباد والبلاد .
وشكرا .
نعالجك يا عثمان ميرغني ولكن مقابل عدة شروط:
1) ان تكتب لنا بيان صحفي تعلن فيه انسلاخك من تنظيم الاخوان الشيطاني…
2) يرفق مع البيان اعلاه اعتذار للشعب السوداني علي كل الجرم والظلم وانتهاك الاعراض وقتل الابرياء ونهب المال العام والذي حاق بنا شعبا ووطنا من تنظيمك الملعون والذي شاركت في الترويج له وتغاضيت عن كل ما ارتكبوه من كل تلك الفظائع التي ارتكبت في حق هذا الوطن,,
3) ان تقوم بكشف المستور وتفصح عن كل او بعض ما كان يدور في دهاليز وكواليس المحفل الاخواني السري
لان ذلك سيساعد في القبض علي القتله واسترداد المال المنهوب والذي تم تهريبه الي عدة دول اجنبيه..
4) ان تلتزم لنا بانك لن تعود او تعاودك الاشواق !!! الي رفاقك وتنظيم الاخوان اللعين
اتريد اشهار نفسك ام ماذا ؟ الراجل خرج من المستشفى ولم يشكو من مضاعفات جراء العلقة . اذا كنت تريد عملا لوجه الله هنالك حالات طبية حرجة تعرض يوميا فى الصحافة المرئية و المقرؤة فتبرع لها . و لا تنسى المعسرين من افراد اسرتك الصغيرة و الكبيرة فى بقاع السودان الواسعة لان ذوى القربى اولى بالمعروف . فعثمان ميرغنى له من المال ما يغنيه عن السؤال , و هو صرح بنفسه بانه ذاهب للاردون لمزيد من الفحوصات.
اخى كاتب المقال
فى الحقيقه طمأنونا على صحة عثمان ميرغنى
ارجو ان تتوسع الفكرة لادخال المتأثرين تأثيرا مباشرا من الفيضانات والامطار بالخرطوم وكردفان وشرق النيل المرابيع والعيلفون وغيرها والنيل الازرق ، بان يتم الدعوة لصندوق خيري برقم موحد فى احد البنوك العالمية سواء كان فى بريطانيا او السعودية امريكا، لجمع التبرعات من جميع مغتربي السودان فى كل العالم ، على ان يسخر العائد من هذا الصندوق فى مساعدة كل اسرة فقدت منزلها ببناء اوضة واحدة بفرنده ومنافعها ، على ان ينتخب لادارة الصندوق لجنة من الرجال الموثوق فى امانتهم سواء من الداخل او الخارج للاتفاق مع شركة مقاولات بشروط صارمة للقيام بتنفيذ المهمة ، وارجو ان لايرى الاخوة ان ذلك املا مستحيل التحقيق ، فعدد السودانيون فى العالم بالملايين ، واذا وجدت الفكرة القبول سيرى العالم العجب فى تضامن السودانيون الذين لم يتلوثوا ببكتيريا حكومة الكيزان ….
انتو بطىْ التفكير فى اى حاجة ياوهم