حركة العدل و المساواة: المفرج عنهم ،أطفال قصر إختطفتهم أجهزة أمن البشير الدركية و لا علاقة لهم بأسرى الحركة.

حركة العدل و المساواة: المفرج عنهم ،أطفال قصر إختطفتهم أجهزة أمن البشير الدركية و لا علاقة لهم بأسرى الحركة.
تعلن حركة العدل و المساواة السودانية، ان الأطفال *القصر الذين أعلن رأس النظام عن إطلاق سراحهم لا علاقة للحركة بهم ، لأنه ليس في قوات الحركة أو أسراها قاصر واحد. *يبدو أن النظام لجأ إلى اختطاف اطفال مشردين من أسرهم و وفق سحنات منتقاة ، ليقول إن الحركة تجند الأطفال كما فعل من قبل عقب عملية الذراع الطويل.
* ،إن الاحتفاظ بأطفال مختطفين من ذويهم *لما يقارب العام و نصف في زنازين النظام ، جريمة حرب تضاف إلى سجل جرائمها البشعة في دارفور و سائر أقاليم السودان.
*جدير بالذكر ، أن رئيس الحركة ،أصدر يوم أول *أمس ، السادس من سبتمر الجاري ،قرارا بالإفراج عن أسرى للقوات الحكومية و الميليشيات المحتجزين لديها، جراء المقاومة التي تخوضها الحركة ضد قوات المؤتمر الوطني ،تحقيقا لإستحقاقات و أهداف وطنية، ملزمة و واجبة الوقوع. *
جاء قرار رئيس الحركة المشار إليه، و الذي وجد كامل التقدير *و الترحيب من لدن جهات عديدة، إنفاءا لوعود قطعتها الحركة علي نفسها،كما هو تعبير عن إرادة سياسية و إنسانية جامعة ،فضلا عن كونه تلبية لمجموع النداءات و المناشدات المجتمعية و الشعبية و الأهلية و مؤسسات المجتمع السياسي و المدني ،المنتشرة في جميع أرجاء البلاد، و كذا طلب ذوي الأسرى و الأسرى أنفسهم، الذين هم أحرار الآن ، في إنتظار إجراءات إدارية عادية، معروفة و معلومة في هذه الحالات.
و رغم أن مبادرة الحركة هي من جانب واحد، كشأن مبادرات سابقة ،و في أوقات مماثلة أو مختلفة ، تمليها *محددات مسئوليتها *الأخلافية *تجاه كل مكونات الشعب السوداني و قبله الإنسان كذات مكرمة. نجد مقابل هذه المبادرات، تنكر النظام لأسراه و عدم الإعتراف بوجودهم و الإكتفاء بتسجيلهم ضمن لوائح ” المفقودين” بعدما إستنفدوا الغرض كوقود حرب علي ما يبدو ، رغم إعلان الحركة *المتكرر لأسمائهم و تسجيلات لهم، بالصورة و الصوت. و مع ذلك،تؤكد الحركة، إن اراد النظام *أن يحذو حذوها و بجدية ، بعيدا عن التلفيق و التضليل ،فالحركة ترحب بذلك، و سيثبت النظام رغبته في بناء إجراءات الثقة التي تفتح الطريق *للسلام و الحوار ،الذي لا يتأتي إلا *بفعل و إجراءات ملموسة.
* من الواضح ، أن نظام الخرطوم ، يسعي للإلتفاف حول التضامن و الضغط الوطني و الشعبي و حتي الدولي، *مع أسرى المقاومة الوطنية في حركة العدل و المساواة و الإفراج عنهم دون شرط أو قيد.
*
محجوب حسين
مستشار رئيس حركة العدل و المساواة
08/09/2016
يا محجوب حسين هل تصدق اني ساصدقك واكذب نفسي والله الحركات المسلحة في دارفور تجند الاطفال القصر بصفوفها غصبا عنهم وقد رأيت ذلك بعيني مع اني اقاسم الحركات كراهية الكيزان او اشد كرها لهم ومع اني اكرهه كذب الحركات .. فاذا كان الكيزان ينكرون اسراهم هاهو انت تنكر اسراك وللحقيقة كل المقاتلين العاديين في الحركات او اكثرهم يا فار من العدالة والتحق بالحركات او مجبور على القتال اما قوات الحكومة فهي فقط تبحث عن المال وجزء منها مجبور ولو ترك الخيار للمواطن لانفض من حولكم الناس وانت تعرف مصير من يهرب من معسكراتكم وكذا الحركة الشعبية شمال التي تعتقل المواطنين في جبال النوبة ولا تسمح لهم بالخروج ليكونو دروع بشرية لهم والكيزان مثلكم
كان هناك في سجن ام جرس يعتقل حركه العدل والمساواه اكثر من مائتين من سجناء الراي ويتم تعذيبهم ومعاملتهم بصوره سيئه ولا يعرف احد اين مصيرهم الان… وكما تدين تدان ي محجوب حسين
يا محجوب حسين هل تصدق اني ساصدقك واكذب نفسي والله الحركات المسلحة في دارفور تجند الاطفال القصر بصفوفها غصبا عنهم وقد رأيت ذلك بعيني مع اني اقاسم الحركات كراهية الكيزان او اشد كرها لهم ومع اني اكرهه كذب الحركات .. فاذا كان الكيزان ينكرون اسراهم هاهو انت تنكر اسراك وللحقيقة كل المقاتلين العاديين في الحركات او اكثرهم يا فار من العدالة والتحق بالحركات او مجبور على القتال اما قوات الحكومة فهي فقط تبحث عن المال وجزء منها مجبور ولو ترك الخيار للمواطن لانفض من حولكم الناس وانت تعرف مصير من يهرب من معسكراتكم وكذا الحركة الشعبية شمال التي تعتقل المواطنين في جبال النوبة ولا تسمح لهم بالخروج ليكونو دروع بشرية لهم والكيزان مثلكم
كان هناك في سجن ام جرس يعتقل حركه العدل والمساواه اكثر من مائتين من سجناء الراي ويتم تعذيبهم ومعاملتهم بصوره سيئه ولا يعرف احد اين مصيرهم الان… وكما تدين تدان ي محجوب حسين