حملة قوية للمطالبة بتنفيذ أحكام الاعدام على المغتصبين في الميادين العامة
عبد الماجد مصطفى
تقود مجموعة من المحامين السودانين بالتضامن مع بعض الاعلاميين حملة قوية للمطالبة بتنفيذ عقوبة الاعدام على المدانين باغتصاب الأطفال في الميادين العامة لتحقيق الردع العام ، وتدعو المجموعة للخروج في وقفات احتجاجية متكررة للضغط على جهات الاختصاص حتى تتحقق مطالبهم .
وقد شرعت ذات المجموعة في تأسيس جمعية مناصرة الطفولة للعمل على الحد من تنامى ظاهرة اغتصاب الاطفال .
والوقفة الاولى سوف تكون خلال الايام القادمة يتقدمها الأطفال بشعارات ( أحمونا) ،
[email][email protected][/email]
وفقكم الله وسدد خطاكم
واتمن ان يتم شنق و صلب مغتصب ابنة الجيران بالابيض و رئيس الحركة الاسلامية ذلك المنافق الدجال اول شي
اقتلوهم شنقا ثم اصلبوهم بالميادين هذا اهم شي
الموت لمغتصبى الاطفال
ولاتاخذكم بهم رافة
هذا الداء العضال يجب ان يستاصل
لخلق مجتمع سليم معافى
رقم المحامي ناقص رقم ياناس الراكوبة ضروري تصلحوا الرقم …مشكورييين
نحييكم ونشد على اياديكم – نعم يجب تنفيذ حكم الاعدام على المغتصبين في ميدان عام وامام الناس حتى يعتبر كل من تسول له نفسه الخبيثة فعل الجريمة – سيروا ونحن من خلفكم نعينكم وندعمكم – اذا رفضت السلطات المسئولة هذا الاقتراح فان في الموضوع انة –
فى السعوديه بيتم القصاص فى ساحه اقرب مسجد لمكان حدوث الجريمه ياريت لى بحصل كده عندنا عشان كل الناس تشوف وتتعظ
إنه لعمل مفيد وجهد رائع ذلك الذي يبذله بعض الحادبين على مصلحة المجتمع السوداني.
نشد من أزرهم وندعو لهم الله بالتوفيق والنجاح. فلابد من ردع هؤلاء الاوغاد الذين يعتدون على الأطفال الأبرياء وينتهكون أعراضهم ليشبوا بنفسيات مريضة تعوق مستقبلهم وتضعف حضورهم داخل المجمتع.
فعلى أفراد المجتمع التكاتف والاتحاد لمحاربة هذه الظواهر المدمرة والتي لم يشهد لها السودان مثيل إلا بعد مجئ عصابة الأخوان المجرمين التي رفعت شعار الدين لتسلب السطلة والحقوق والثروة والحريات وما أن تهيئ لها ما أرادت طفقت توغل في الفساد والافساد والظلم والقهر، وانسحب ذلك على المجمتع فتفشت امراض النفس وظهرت ممارسات خسيسة لم يشهدها السودان على مر الدهور. وكهذا المجتمعات تتأثر بالذين يقودن دفة البلاد، فإن كانوا على درجة من الصلاح والخلق القويم انصلح حال سائر الناس وأن كانوا فاسدين ينقلون عدوة الفساد لسائر المجمتع.
قاتل الله حكومة الدمار الوطني وعجل بزوالها وشتت شملها وجعل تبيرها في سرقة مال الشعب تميرا عليها يا واحد يا أحد.
انتو ما تتحركو ضد الاغتصبو الشعب السودانى الانحرافات وعدم الاخلاق كلو من عصابة الكيزان
اؤيد هذا المطلب وبشدة لابد من توقيع اقصى درجات العقوبة على هؤلاء المجرمين حتى يكونو عظة وعبرة لمن يتعظ
خطوة في الاتجاه الصحيح ونشد من ازركم واوجه النداء لكل الناشطين والناشطات وعلى راسهم مريم الصادق المهدي ورباح الصادق المهدي وجميع نساء واطفال السودان بالخروج في مظاهرات قوية حتى يتحقق هذا المطلب والتحيةللاخوة المحاميين .
.
لو كانت حكومة رشيدةلطبفت الحكم دون أن تحتاج لخروج الشارع لانهم شذاذ أفاق
اولا ده كلام بتاع ناس متخلفيين و بربرية العصور الوسطى ، ثانيا اى زول بعمل كدة نتيجة لمرض نفسى او هو نفسو حصل ليهو العمل ده من مما كان صغير اووو اووو المهم هو بيحاول ينتقم من المجتمع او بيحاول يتخلص من ضغوط الكبت و الحرمان و وعدم الحرية نتيجة لعادات المجتمع و اعرافه او سؤ ونقص فى التربية ثالثا بدل تعملوا كده علجو المشكلة من جزورة مجتمعيا اقتصاديا و اعادة تاهيل لهولاء الناس نفسيا و بعد ذلك عمل مقابلة مع اسر الضحايا اذا كان الصفح و السمح فيمثل ذلك قيم و مثل و دروس للمجتمع ، ام اذا كان قصاص فلقصاص حياة و ليس قتل كما فى شريعة المجوس( القتل انفا للقتل)
بارك الله فيكم وربنا يوفقكم فهذا العمل من صميم الدولة التى تدعى الشريعة لكن شريعتها بالمقلوب وأتمنى ان يشمل القرارايضا الذين يغتصبون حتى البنات ولا تكن العقوبة قاصرة على الاطفال فحسب .اللهم احفظ ابناءنا واحفادنا وجميع ابناء وبنات وطننا
بسم الله الرحمن الرحيم …..
من المؤسف حقا هو إنتشار تلك الظاهرة الغريبة وبشكل يومي رغم عمليات الإعدام التي تتم يوميا مما سبب هلع كبير وعدم ثقة في نفوس كثير من الآباء وخلق فجوة في المجتمع بين الأسرة الواحدة لأن كثير من تلك الحالة تتم في داخل الأسرة الواحدة من الأعمام والخيلان والجيران ، هناك شعور عام من كل الأسر بالخوف علي الولد قبل البنت ، دخلت علينا عادة إنتهاك الحرمات والتي كنا نسمع عنها في بعض البلدان وكنا نستهجنها جدا ، لقد ركز إبليس علينا سهامه وجلس لنا هو وعياله في سبيل خرق مجمتعنا الذي كان من آخر المجتمعات التي تتمسك بالقيم ، رغم أننا لا زلنا أفضل من غيرنا ولكن يجب أن يكون العلاج الإعدام في الميادين العامة مع التشهير قبل القتل حتي يكون عظة وعبرة لغيره ، وللعلم إن هذا السلوك الإجرامي يترك في نفسية الطفل أو الطفلة أثر خطير لا يمحوه الزمن أبدا مهما طال العمر ربنا اكفنا شرورهم وأحمي أمة محمد منهم .
هشومة
سيخرج الظالم منها كالشعره من العجين وسيكافاء وظنيت اخوانا الكيزان ديل وصلو لي قناعه انو عندهم صك من السماء انهم مرفعين من حساب الاخره دا لوكانو مقتنعين اصلا ان فى حساب وقيامه لانو البعمل العمايل دي الا يكون شقيق ابليس الاكبر وظنيتم هسي بفكرو فى تقنين اغتصاب الاطفال فى المدارس ومامستبعد يعملوها ماده اساسيه
صفات الكوز الحميده فى عالم الكيزان السفلي
حرامي
كذاب
مرابي
تاجر دين
امام ليه كرش
طبال
جبان
ماعندو وطنيه
حاقد على اهله
وعلي البلد
مقطع
فقير
مهمش
منبوز
مريض نفسيا
تاجر ادويه فاسده
تاجر مواد غذائيه مسرطنه
غاصب حقوق الناس
سارق الزكاه
سارق الضريبه
سارق اعراض
…….
……….
…………………
……….
.
واى كوز او مسؤول يعترض خروج المحامين والاطفال ومطالبتهم بمحاكمة شواذ المجتمع من المفترض ان يدخل فى قائمة هؤلاء المجرمين ويحاكم هو ايضا فى ميدان عام ويشهر به وذلك لتخويف اى كوز مجرم
حملة ابادة الكلاب الضالة لن تجدي فتيلا يا حضرات القضاء الواقف وغيرهم من اصحاب الاصوات الجهورية كلما ابدتم مجموعة كلاب توجد الجراء مصيرها تكبر وتولغ في الدماء *** فتشوا عن اسباب السعار الجنسي تجدوه عند زول قهران عازب راتب لا يكفي لبناء اسرة وايجار منزل غير المعيشة واحد عاطل لدية طاقة يريد تصريفها واحد قهران من المجتمع يريد الانتغام من فلذاتة واحد يبيع في الشمس طول اليوم راسمالة كارو ولا درداقة ولا بيع طماطم ولا تبش ولا خفير المشكلة في الاستقرار النفسي انعدام الاسرة الكبيرة تجدون الامراض في قاع المدينة والله لو اعدمتم كل يوم مائة لن تنتهي وخليكم من الوازع الديني شخص جائع هل يسمع هل يري فقد الاحساس والله اشاطركم الراي وفي النهاية يسلط عليكم جماعة حقوق الانسان خاصة المثليين والداعمين لهم ومنها تجدوا نفسكم مطلوبين اللوبي العالمي اصبح قوي
اللهم احفظ فلذات اكبادنا منهم وارفع البلاء من هؤلاء الكلاب واهديهم وساعدهم علي الزواج وعبئ جيوبهم بالمال الحلال واقلع حكومة البلاء والشقاء عننا هي السبب
نؤيد تلك الخوه بقوه وفقكم الله وسحقا للفاسدين مغتصبى الاطفال
جلست الى اطفالى وبعض اصدقائهم من اطفال الحى .. شرحت لهم الامر ببساطه شديده … قلت لهم احذروا المعلمين الضالين …المريضيين نفسيا واخلاقيا … طلبت من الاطفال ابلاغى باى تحرش سواء كان بالمدرسه او الشارع … انا قد لا الجأ الى القانون بالرغم من اننى محامى ولكن قد الجأ الى السكين او الفأس او الحربه او السيف … سوف اقتل باختصار لان من يغتال براءه طفل ليس له جزاء غير الموت ولن انتظر المحكمه ولا شرطه حمايه الطفل …سوف اقتل سوف اقتل
يا ناس ما تخلطوا الاوراق والله اغتصاب طفل اسوء من اغتصاب قارة بحالها و الحكومة دي والله ديل لو كانو معارضين سياسين كان جابوهم بواحد واحد واي واحد شعر وتاكد بكل الوسائل وتدقق تماما ان طفله تعرض لاي اغتصاب يتصرف بساطور
انا معكم فى كل خطوة وفى كل وقفة وليتنى استطعت الحضور
هنالك اناس ابرياء لا يتحملون منظرالاعدام فى الساحات العامة لذا اجعلوا من مطالبكم ان يتم نقل الاعدام بواسطه التلفزيون ليعم الخبركل انحاء البلادبحيث يتم نقل خبر الاعدام فى النشره الرئيسه اويخصص له برنامج خاص يسمى القصاص المهم الناس تتحين فرصه تجمع الناس امام التلفاز كحضور مباره كرة قدم ممكن برضو ينزل زى الدعايات على سبيل المثال ( تم اليوم اعدام فلان الفرتكانى من ابناء كذا بسجن كوبر والجدير بالذكر انه قام باغتصاب احد الاطفال بمنطقه كذا ونمت ادانته بالجريمه امام محكمه جنايات كذا حيث قضت المحكمه عليه بعقوبه الاعدام والتى ننقل لكم وقائعها الان)
رد على شوكة شوكة حوت فى حلقك يا سجم ياوهم دى و جهة نظرى انشات اتقبلا او ماشات فانت حر ، لكن لا تتمنى وتدعو على و على ابنى بالسؤ فهذا ليس من الرجوله او الشهامه ، او الاسلام ، ولى علمك حالات الاغتصاب موجود فى كل العالم لكن الناس الواعية ما بشهرو بيها فى الميادين العامة انه فلان دايرين يعدموهو عشان اغتصب ولد فلان الفلانى انت كده بتكون شهرة بى الضحية الهو ولدك ولكن لحظت الاعدام تصل مجرد لحظة ام الضحية فتلازمه طوال عمره
يا اخوان انتوا بس طالبوا بالاعدام حتى لو كان فى غرفه مظلمه المهم الاعدام مش سنه وسنتين وغرامه
الإعدام مقبول و لكنه لا يشفى غليل العتدى عليه. أقترح إضافة فرصة إهدار الدم حتى تتاح فرصة الإنتقام للمعتدى عليه، عليها، او لأولياءهم فى الأخذ بالثأر من الذئب المجرم و إشفاءالغليل.
هناك من يظن ان كل حادث سي وراءه الحكومه باساليبها وسياساتها الرعناء ولكن الذي يستبيح اعراض الضعفاء والتعرض لممتلكاتهم بحجة انه مدفوع لذلك دفعا من قبل الفقر والبطاله فوالله هو احقنا بالموت اولا لانه اصبح كالذي (عينه في الفيل ويطعن في ظله )او كما يقول المثل الشعبي كلنا يجب ان نتضامن من اجل حماية بناتنا وابنائنا من هولاء المستوحشين الفاسدين ضعيفي الشخصيه الذين يتخبطهم الشيطان من المس فلا خير فيهم ولا يؤمن شرهم وللذين يدافعون عنهم فهم مثلهم نعم كلنا مع الاغتصاص منهم في الميادين العامه
ده المفروض يحصل من زمااااان عشان يكونوا عظة و عبرة للباقين
الاغتصاب معناتها انتهاء حياة الشخص المغتصب و انتهاء حياة المجني عليه لابد ان يقابله انهاء حياة الجاني و الذي تسبب في دمار انسان مقبل للحياة لا لذنب جناه سواء انه كان ضحية لنزوات ذئب بشري لا يخاف الله فامثال هؤلاء الذئاب ان ينفوا من سطح الارض الي باطنها
والمحامين ديل ما يطالبو برضه باعدام ناهبى اموال الشعب والفاسدين فى ميادين عامه شعب يستاهل ضرب الجزم
سؤال اجابته محيره هل كان هناك اغتصاب للأطفال ولواط قبل زمن الانقاذ السىء والردىء؟
الأجابه نعم كان هناك اغتصاب ولواط قبل زمن الانقاذ السىء والردىء ولكن بمعدلات تكاد لاتذكر الامر الذى جعلهما وكأنهما غير موجودين .
اذن لماذا ازدادت حالات اغتصاب الاطفال واللواط في زمن الانقاذ السىء والردىء؟
لماذا لاتكون الاحكام قويه تشفي غليل الاهل وتردع من تخول له نفسه المريضه علي الاعتداء علي براءة الاطفال وعلي اللواط؟ هل بسبب عدم وجود نصوص قانونيه قويه في القانون الجنائي السوداني أم بسبب تراخي القضاة وغضهم الطرف مما يؤدى لأن تكون احكامهم باهته الي هذه الدرجه.
الحق والحق أقول أن سبب المصايب كلها من هؤلاء المحاميين الذين يدافعون عن الباطل وهم يعلمون انه باطل هؤلاء المحاميين الميامين للذى لايعلم تصدوا للدفاع عن مغتصبي وقتلة الطفله البريئة مرام رحمها الله ولازالوا يتصدون للدفاع عن كل المجرمين الذين ارتكبوا هذه الجرائم البشعه وكل الجرائم الأخرى من قتل وسرقه ونصب واحتيال رغم اقرار المجرمين بما اقترفت اياديهم القذره .
أقول لكم كيف …. فليذهب احدكم الي أى محام ليرفع له اى دعوى أو ليدافع عنه في قضية ما اول سؤال سيسأله المحامي لزبونه عندك شهود علي الكلام ده فاذا كان عند شهود فبها واذا لم يكن عنده شهود او مستندات او اية بينات فالمحامي سيطمئنه لأنه لديه شبكه من شهود الزور جاهزين للشهاده في أى مشكله أو جريمه ومستعدين يحلفوا علي كتاب الله وعلي أى كتاب حتي ولو كان كتاب الزعيم المحبوب ماوتسي تونق
والقاضي بطبيعة الحال يحكم بالموجود أمامه من مستندات وشهود فتنقلب الحقيقه الي باطل ويخرج الظالم من المحكمه منتصرا وتضييع الحقائق ومن هنا تخرج الاحكام باهته لاطعم لها ولالون ولا رائحه وقد ينقلب الطفل الضحيه الي فاعل اى هو الذى اغتصب هذا الوحش الماثل في قفص الاتهام.
ياساده يامحاميين هل تعلموا شيئا عن تاريخ العظماء من المحامين والقضاة السودانيين بالطبع لا
ياساده يامحاميين انتم أحد أسباب عرقلة العداله لأنكم نسيتم شرف المهنه فأنتم علي استعداد لتزوير التواكيل وتجهيز شهود الزور كما أسلفنا وتطويل أمد التقاضي بالاعتراضات والاستئنافات وبطلبات الانضمام لأحد طرفي النزاعات حتي يمل صاحب الحق ويترك حقه وكله بالقانون.
ياساده يامحاميين لعنة الله وملائكته عليكم وعلي القانون الذى تتظاهرون اليوم لتعديله ليكون اشد غلظه لكي تقومون بعرقلته وتمييعه فيما بعد.
رد على شوكة
اعد قراءة تعليق كمساري ما عندو فكة بدون انفعال
تنفيذ العقوبات له ضوابط ويتم تنفيذه في اماكن محددة وليس في الساحات لاستغلاله لارهاب الشعب لصالح الانقاذ