جبريل إبراهيم: الثورة اختطفت من أحزاب بلا سند جماهيري

أكد رئيس حركة العدل والمساواة د. جبريل إبراهيم أن هنالك قلة من الأحزاب لا سند جماهيري لها اختطفت الثورة. وقال خلال حديثه في برنامج ساعة خاصة بقناة أمدرمان الفضائية: (حصل اختطاف للثورة). وأضاف: (قلة اختطفت قرار الثورة، حجمها الشعبي معروف والجزء الغالب منهم لم يدخل البرلمان بالإنتخاب ومع ذلك القرار أصبح لديهم). وقال جبريل إن الطمع والمحاصصات في السلطة أدت إلى خلافات كبيرة في قوى الحرية والتغيير، ونحتاج الآن لإعادة ترتيب قوى الحرية والتغيير من جديد حتى نوفر للحكومة حاضنة سياسية تكون عاقلة وممثلة لكل القوى السياسية فى البلد وليست محتكرة ومجيرة لصالح أحزاب معروفة. وقال جبريل: (نحن نعتبر أن هذا الوضع شائه وغير طبيعي وما مقبول ولازم يعالج).
وفي سياق مختلف قلل رئيس حركة العدل والمساواة من الاتهامات التي تطلقها بعض الجهات عن مشاركة الحركة فى القتال مع حركات إرهابية فى دول الجوار. وقال: (لاحاجة لنا للخوض في مناكفات لا تفيد الشعب السوداني فى شيئ. وأضاف: (الذين يوالون محاور إقليمية معروفين والذين يقاتلون بجانب آخرين معروفين. وحركة العدل والمساواة ضد المحاور. والشعب يعلم إذا كنا نقاتل بجانب حركات إرهابية أو لا. وقال: (إن حكاية جبريل كان إسلامي وعلان شيوعي أو بعثي هذه ليست قضية. الآن لدينا طرح في الخروج من حالة الصراع الأيدلوجي في البلاد إلى تنافس لأجل خدمة المواطن. ولانستطيع أن نشطب الإسلاميين أو الشيوعيين من المجتمع السوداني).
ناس ساطع الحاج
ان شاء الله الانتخابات في موعدها و كلكم ضروري تشاركو بما فيكم الحلو علشان نعرف ياتو تاني يتكلم باسم الشعب السوداني. بس تعالو الانتخابات. بعدين البرلمان ليه ٣٠ سنة و الناس اتغيرت و المات مات و التوجهات اتغيرت والوعي من مجريات التاريخ ادت جيل جديد فرصة ادراك. الله يسهل نحن محتاجين نهضة و ناس يمثلونا أمينين اصحاب كغائات مش ساسة اصحاب مصالح عملو السياسة مهنة على حساب الشعب.
حركة العدل والمساواة معروف انهم الجناح العسكرى للمؤتمر الشعبى و مؤسسها خليل ابراهيم من الكيزان المعروفين وحركة العدل والمساواة وحركة مناوى حصريا للزغاوة سيبونا يا ناس جبريل من الكلام المطاطى دا أبدأ بنفسك أولا وسمى الاشياء بأسمائها وانتم بالذات وناس مناوى تحبوا السلطة زى عيونكم والمناكفات.
اتهامات فارغة .. هو الكلام بقروش؟؟؟ ما ورجغ ورجغ وخلاص
وانتوا عندكم سند جماهيري؟ لو عندكم كان التحمتم مع جماهير الثورة التي اسقطت النظام وانتم شاردين في الخارج تتفرجوا عبر الفضائيات على الشباب كل يوم يواجهون رصاص الأنجاس بصدورهم العارية! يوميها لو كنتوا عملتوا مناوشات ساي في الأطراف شغلتوا بيها العسكر الذين قاتلوا المدنيين العزل في سبيل حماية النظام البائد أو في سبيل المشاركة في السلطة – لكان وجدنا العذر لقوة عينكم دي
لن تفيد مثل هذه الاقاويل والتصريحات ولن تنفع صاحبها أكثر مما تعود علية بالخزي والعار فهذة فترة انتقالية يجب ان يجتهد فيها الجميع من أجل الخروج بالوطن من الأزمات المزمنة التي دخل فيها بغض النظر عن إنتماءتهم السياسية والعرقية وبغض النظر عن قواعدهم الجماهيرية. فقد عمل الكل بمجهودات مقدّرة لا يصح في مثل هذا الوقت ان نفاضل بين هذا وذاك فكلنا ثوار ووطنيون حقيقيون والكل قد عمل وفق مقدرته وقدراتة من اجل إسقاط النظام المتسلّط. وذكر القواعد الجماهيريه لم يحن وقته بعد الذي سوف يلي المرحلة الانتقالية, هذا وقت السوان ووقت كل الجماهير المتلاحمة صفا واحدا من أجل الوطن لنا حزب واحد الآن هو حزب السودان, وحينها (الحشاش يملأ شبكتة) ومن يتحدّث عن اختطاف الثورة في مثل هذا الوقت لا يمكن وصفة أكثر من أنة تراوده الفكره نفسها ومثل هذه النوعية من الناس يجب الحذر منهم فهم لا يختلفون كثيرا عن الكيزان أو الصادق المهدي.
نعم خسارة ان تكون عقليات مثل عقليتك خارج البلد
انت فقد للبلد عد الجو الان أفضل ونحن نسير في الطريق نواجه عثرات لكن نسير ولن نقف
بعودتكم بالسلام ينصلح الحال
عندما أشعل الشباب فتيل الثورة كنت من الساخرين منهم يا جبريل. هذا ليس بالتاريخ البعيد حتى تطمع بنسيان الشعب السوداني لإستهزائك
ولله انتم الكيزان بكافة الوانكم اكبر مهدد للسلم في الاقليم بل العالم اجمع ،، ياجبريل عالم فيه انتم لن ينعم ابدا بعافية سيبونا بالله من الانتهازية والخستكة قال سلام قال.
أليس هذا بجبريل الذي كان يهزأ و يسخر من شباب الثورة إبان إشعالهم لفتيلها و إضرامهم لاوارها؟ أم ظن أن الشعب السوداني قد نسي ذلك و لما يخمد لهيب الشارع
مش دا جبريل الكان بضحك علي الشباب أيام أشعلوا الثورة
إن حكاية جبريل كان إسلامي وعلان شيوعي أو بعثي هذه ليست قضية. الآن لدينا طرح في الخروج من حالة الصراع الأيدلوجي في البلاد إلى تنافس لأجل خدمة المواطن. ولانستطيع أن نشطب الإسلاميين أو الشيوعيين من المجتمع السوداني).- نعم با دكتور كلامك دة صحيح لكن بنفس المنطق ربما يكون الدكتور صلاح مناع كان حزب الامة ولكنه الان يملا مكانه تمام والاستاذ وجدي ربما يكون بعثي والان يملا مكانه وزيادة وطه عثمان ورئيسهم الفكي وانا اوكد لك من الان لو تقصد الاغلبية هم الاتحاديين والامة ( وانت عارف جماعتكم ديل استلمو السلطة بالانقلاب) لو كانوا حزب الاغلبية التي تقولها كان قبيل دخلوا في مساومات ويستر الله يفتح اللة وحصل نوع من التسوية التي تساوي المشاركة في الجريمة: ولكن هولاء الشباب والله الوا علي انفسهم القيام بالنيابة عن الثوار والشهداء باسترجاع جز من مال الدولة ولسوف يذكرهم التاريخ لشجلعتهم ونفانيهم والحمدلله مهما كانت هذه الحكومة متعثرة وامامها متاريس ليس اقلها الجنرالات الذين لاذت بهم الشركات الطفيلية الامنية(parastatal companies) ولكن ما يقوم به هولاء الشباب هي الوطنية بعينها ولكن صدقني لو كان هذا بيد الاحزاب التي تقول ذات وزن لما حدث هذا كان كل واحد اخد حقو وعملو تسوية وعفي الله عما سلف
جزاك الله خير اوفيت
أنها نفس فرمالة الكيزان التي يريدون بها عزل بعض الأحزاب مثل الحزب الشيوعي الذي أثبت أنه هو المعبر الحقيقي عن تطلعات شباب الثورة والدليل علي ذلك الشعارات المرفوعة في الشارع والمستوحاة من شعر حميد ومحجوب شريف وغيرهم من شعراء الشعب. أنا لا أنتمي للحزب الشيوعي لكن هذه هي الحقيقة الناصعة التي يريد الكيزان والاحزاب الطائفية حجبها .