برلمانيون ينتقدون الإعلام الرسمي : راديو دبنقا والراكوبة من أكثر المواقع الإعلامية التي يتابعها المواطنون

الحمد لله غير الراكوبة مافي اخبار مفتوحة على طول
بعمل رفرش بتجي الاخبار العاجلة

اخيرا ياعبد الجبار عبد الكريم عرفتو انكم متأخرين … لقد فاتكم القطار… تحيه و احترام لراديو دبنقا والراكوبة

مبروك للراكوبة أن صارت الموقع الأول انتشارآ بالسودان بعد أن اندثر دور الصحافة الورقية التي يسيطر عليها النظام الفاشي الاحمق .

اعلام( تبت يد المخربين) من الطبيعي انه مافي زول شغال بيه
لانه ابواق السلطان دوما لايُسمع لها لاسيما لو كان ديكتاتوريا
مافي زول حايقعد في قناة كل اخبارها وجهه سيادته واشاد سيادته والشعب المغلوب مافي زول بجيب اخباره
ولافي زول بقي مجبور يقرا للاقزام عبدة الاصنام صحفي الغفله وماسحي ابوات العسكر
الحمدلله الذي سخر لنا النت والاعلام الجديد عشان نتفك من جهل النظام

يركبن جن ؟ الأعلام الرسمي اما اغاني اما مدائح واما تطبيل في القرارات التي تصدرها الحكومة مع العلم ان الحكومة نفسها تأتي فيما بعد وتنقض هذه القرارات كما يحدث في الاجراءات الجارية لتعديل الدستور.. كمثال فقط

الحق ابلج والباطل لجلج،،، المشكلة مش في توفر الوسائل الاعلامية المشكلة في المصداقية والوقوف مع القضايا الوطنية،، لم تنجح قنوات الغناء والرقيص التي اقمتموها وفتنتم بها الغلبة الغالبة من الشباب والشابات غسيل مخ ،،، ولكن في النهاية العبرة بالخواتيم ولا ما كدة يا لافاتح عزالدين،،، رئيس البرلمان ونوامه ،،،

التحيه لادارة الراكوبه كنت اتابع سودانيز اون لاين ولكن صراحة الراكوبه تسهل لك التصفح والتواصل مع الكاتب مباشرة فقط لا استطيع استرجاع المواضيع التي نشرت قبل يوم او اكثر اذا اختفت من القائمه الرئيسه.اكرر تحيتي للراكوبه ادارة وكتاب

مبروك للراكوبة اثبتت مهنيتها …. الى الامام … الى الحرية المطلقة

ان الإنسان يولد حرا وهو بالفطره يتمتع بهذه العطية الالاهيه ،،حركة وفكرا متحررا من القيود .
هذه القيود التي يفرضها علينا المجتمع تارة والخوف العاقل تارة اخري.
فالمجتمع لا يتقبل بعض الأشياء من تعابير لفظيه او سرد حقيقه رغم وجود اللفظ في قاموسه وواقع حاله .
اما الخوف فبارغم من رفضنا له فطريا ومعنويا فهو أمر واقع و غريزة موجوده فينا يقودها العقل في كل الاتجاهات .ان كلمة الخوف كلمة غير محببه ولكنها حقيقة واقعه، وربما تعطينا في بعض الاوقات درب من دروب الحريه التي فطرنا عليها وافتقدناها،،وتمنيناها. 
ولكن رغم كل هذا يشعر الشخص بالنقص وعدم الرضاء الكامل تجاه هذا الخوف العقلاني المفروض جبرا.
نشكر الله الذي سخر لنا الإعلام الحر والصحافة الاكترونيه و الإذاعات الحره وما كنا بغيرهامتنفسين ومعبرين عن ما يجول بالخاطر وإظهار الحقائق وفضح المستور وإرهاب المسؤول المتعفن والحاكم الظالم .
ان الراكوبه ًو راديو دبنقا قد دخلوا حاضر وتاريخ السودان المستقبلي ًو الراكوبه سوف تكون يوما مرجع وارشيف لتاريخ السودان في مرحله من المراحل،، متخصصه في كشف حقيقة ما يدور ظاهرا وباطنا.
اما الإعلام المحلي فيكفي انه صار صادا وصادما حتي لسحرته الذين اعدوه وعجنوه بالكذب والنفاق وتبلوه
بالخطوط الحمراء، ومراقبة الرقيب ومقص الخياط .
ان صحف الخرطوم غير محصورة العدد وكثيرة الملاك ،،ان كل من له مال (حلال او حرام ،،معروف مصدر ماله اومجهول ،متعلم ام جاهل )تملك صحفيه حتي أضحت تجاره خاسره ولكنها واجهه اجتماعيه مكمله وشهاده ستره للجهله وماسحي الجوخ والحراميه .
ان الذين يقراوون الراكوبه اكثر من الذين يقرؤوا الصحف السودانيه مجتمعه ،وان الخبر اليقين نجده في الراكوبه ًو راديو دبنقا الذي ما يكون دائماً في موقع الحدث من خلال مراسليه الأمناء .
ان الذين يراسلون الراكوبه بعضهم في مواقع حساسه البعض في مجلس الوزراء والبعض في القصر ومرافق اخري مهمه ، وهم ينفسون عن ما يؤلم ضمائرهم والبعض للمكايده والضرب تحت الحزام .
ان الخوف من الراكوبه صار اكثر من مخافة الله واستغفر الله ، تقراء صباحا وظهرا وقبل النوم خوفا من ورود أسماؤهم واعمالهم وكشف الحال.
ان الأجهزة الآمنيه والمهمومه بالخير والشر تستقي معلوماتها وتبحث عن توجه الشارع من خلال الراكوبه ًو راديو دبنقا…اما أجهزتنا الإعلامية فهي بايسه من كثرة النفاق والضباب والكتاحه ،ولكن لا نستطيع ان ننكر اشاعتها للبهجه بالغناء المستمر واكتشافها كل شهر فنان جديد …….. او مداح مديد…
تنقص سعادتنا بان نكون مرمزين تحت أسماء مستعاره ولكنه هذه غريزة الخوف العاقل،، ولكن لا بد من زوال الظلام وطلوع الفجر يوما.

انا اقولها وانا مستحي من نفسي لكن الله غالب ووالله غصباً عني . انا في منزلي لم الحظ ابداً ان الناس بيشوفو تلفزيون السودان . المصيبة مش في هيافة القنوات السودانية لكن الحقيقة اننا لا نرى فيها انفسنا كسودانيين وبصراحة لا ارى في التلفزيون القومي شي مختلف عن القنوات الكثيرة الهابطة . لا اشكال الناس البقدمو البرامج لا الوانهم ولا حتى طريقة كلامهم بتشبه البشوفها في اهلي . هي لا تمثلني لذا لست مجبراً على متابعتها

يا محررى الراكوبة بالله سهلوا لنا إمكانية الولوج للإرشيف وذلك بعمل رابط بسيط وواضح فى أعلى الصفحة

عليك الله في انسان واعي كده يقري له جريدة رئيس تحريرها الحقيقي رجل امن لا يعرف الا نظام البشير او يتابع له ازاعة العاملين فيها مقهورين علي الكذب

أؤكد لكم ان راكوبتنا اصبحت من أهم المصادر الموثوقة الخاصة بالشأن السوداني..وان ما يرد بها من أخبار ومواضيع تعتبر مراجع للكثير من الدوائر العالمية ذات الصلة..كما أؤكد لكم ان ما يرد بها من مواضيع وتعليقات في بعض الامور يتم ترجمته كليا واستخلاص وجهات النظر من قبل مراكز البحوث الاستراتيجية بطريقة علمية وتقديمه لمتخذي القرار بالجهات المعنية.. ان الاعلام في أمر ما وردود لافعال تجاهه أصبحت أقوي من أي سلاح..

** هنيئا لراكوبتنا بأن شهد لها الأعداء.. ومزيدا من حرية الرأي ومقارعة الحجة بالحجة..

نعم ياسيد عبد الجبار أنتم متخلفون تماما عن الشعب الذي تحكمونه،الشعب السوداني أكثر حكمة وعبقرية من حكامه والشعب السوداني متقدم بقرون عديدة عن حكامه وهو يعرف كيف يجد القنوات التي يعبر فيها عن رأيه في حكامه رغم أنف حكامه ..

الراكوبة وراديودبنقا الى الامام ونحن خلفكم طبعا أنا من المشتركين فى الراكوبة والمعلقين هل أصلا يوجد وسائل أعلام فى السودان أولا لااشاهد أى قناة سودانية نهائى وأصلا ليس عندى على الدش وجميع أفراد الاسرة لان برامجهم كلام فارغ ونافق مفروض الحكومة تستفيد من تعليقات المشتركين فى الراكوابة وتفهم لماذا لانتقبل معظم القرارات الحكومية سوف أعطى مثال الحريات الاربعة المشؤمة مع مصر التى أدخلت المصرى الحرامى والنشال وتاجر المخدرات والنصاب وأستولوا المصريين على حق العامل السودانى بن البلد وفى نفس الوقت الحكومة المصرية لم تطبق الحريات الاربعة المشؤمة ولن تفعل لماذا أحنا نطبقها وهذا المحير الشعب السودانى وهذا انبطاح أمام المصريين هل يوجد تفسير غير هذا وهذا رأى المعلقين فى الراكوبة هل فكر الرئيس بشبش أن يعمل أستفتاء للشعب السودانى بخصوص الحريات الاربعة المشؤمة أو حتى فى موقع الحكومة على النت يأخذ رأى الشعب بهدذة الحريات الاربعة المشؤمة هل يوجد أى دولة عربية عملت الحريات الاربعة المشؤمة مع مصر لايوجد الراكوبة هى أستطلاع رأى الشعب السودانى فى جميع القضايا مفروض الحكومة تستفيد منة والراكوبة العزيزة وراديو دبنقاالى الامام

الراكوبة الجميلة الحبيبة اصبحت برنامج ثابت فى جدول الاعمال اليومية لكل الراكوباب وان اختلفت الازمنة فى الصباح قبل الانطلاق للمهام مرورا سريعا المساء صنقيرة عديلة ويا اعزائى فى الراكوبة اخوة واخوات بنين وبنات ساغيب عنكم لحين لانى داخلة على مهمة ومنافسة تحتاج التفرغ بس الحقونى بالدعاء وانا على الاداء والله سبحانه وتعالى يستجيب واوصيكم على المبادىء عشرة وعليكم بالجداد سازور الراكوبة لكن بدون تعليق يعنى حاكون معاكم لا استطيع العيش بدون متابعة اخبار الوطن وبدون مقابلتكم ولو برؤية اسمائكم مكتوبة حدى معاكم لغاية الجمعة ان شاء الله

أهنىء أدارة (راكوبة) الشعب والتى نفتخر بها وهى ملاذنا لمعرفة الحقيقة وأبرازها بوضوح وبدون لبس وأيضا لنا كامل الحرية فى تعليقاتنا ضد أو مع بشفافية وبعدا عن المهاترات والبذاءات.الراكوبة هى العين التى نرى بها مايدور بواقعية وبدون تزييف للحقيقة فى الوطن عكس ما ينتجه أعلام الحكومة الزائف.تحياتى لأدارة وكتاب ومعلقى الراكوبة بهذا الأنجاز الأعلامى ومزيدا من التقدم حتى الخلاص من النظام الظلامى.

يا شماتة أبلة ظاظا فيك يا هندي و أنت تشتم رواد الراكوبة من قبل بعدما مدحك البشير و علي عثمان !! لتأتي و تقل فينا : ( انتو منو ؟ انتو شنو ؟ انتو كم ؟ بطلوا وهم .. ) .. و لو انت نسيت .. حزب الراكوباب ما بينسي .. و عود القذافي جاهز .

الراكوبة مصدر مغيد لمتابعة أخبار السودان وردود المعلقين واذا أختلفنا في بعض الاحيان يثري الموضوع المطروق
التحية للادارتها ، لمحرريها وللمتفاعلين معها

أحسبها بالعقل العلاج من الامراض مكلف والاعلام الرسمي يصيب بأمراض الضغط والسكري فيتجه الكثيرين لمصادر أخري مع العلم أن هذه المصادر لا تندرج تحت طائلة الاعلام التقليدي بل هي تميل أكثر للتواصل الاجتماعي

عموماً السيطرة الامنية علي الاوضاع في السودان وأخفاء الحقائق جعل المواقع الاجتماعية المجال الرائد للسودانيين لمعرفة ما يحدث في البلد وايضاً اعطي فرصة لاباحة الاسرار التي لن تجد طريقها للنشر في الصحف المحلية ولكن من ناحية مهنية هناك صعوبة في توثيق مثل هذه الاخبار

ولكن يبدو ان هناك خلايا استطاعات اختراق الحواجز وزرعت اجهزة تصنت عالية الدقة فاصبحت اخبار الراكوبة أكثر توثيقاً مما كانت عليه في السابق مع ظهور الاخبار بالمستندات والصوت والصورة.

التحية لصحيفتنا الفتية الراكوبة وراديو دبنقا مزلزلي عرش اعلام بشبش الخائب وكاشفي فساد وطغيان حكومة القتل والسرقة والاغتصاب …..بعد وصول بث القمر الاوربي الجديد قريبا وكسر احتكار فضاء عرب سات ونايل سات الي سماء السودان وكل افريقيا نطالب من ادارة الراكوبة الاستعداد من الان لقناة الراكوبة التلفزيونية وصحيفة الراكوبة الالكترونية وما اسهلها بعد القمر الجديد وبثها من اوربا باقل التكاليف وراديو دبنقا نريده ان يكون صوت وصورة من الان وليس صوت فقط وما اسهل ذلك ……
في ناس سودانين شرفاء في الراكوبة كتاب ومعلقين تقراء ليهم زي “القهوة” يعدلون مزاجك الله يحفظهم

أغرب تقليعة ما قاله السيد وزير الإعلام د. احمد بلال عثمان … قال فشلنا في إيقاف الراكوبة وراديو دبنقة ؟؟!!! وقبل أيام قال بعض منتفخي الأوداج في جهاز الأمن أنهم قادرين يحجبو صحيفة الراكوبة ؟؟!!
ونحن نقول لهم أعملوا جدار عازل يعزل الشعب السوداني دا حتي عن الشمس والقمر والمطر ؟؟؟!!! لو بتقدروا اعملوهو .. وعبوا الهوا بتاع ربنا دا في زجاج وبيعونهو للشعب الصابر الصامد دا … إنتو قايلين الناس ديل لو لقوا مقاول بنفذ ليهم هذا الحلم ما حيبيعوا ليهو البلد كلها عشان هذا الهدف الدنيئ ؟؟؟!!!

ليكم يوم يا أوباش … العالم يفكر إيجابي … وإنتو بالسالب .

بعدين الشعب السوداني بتوقع شنو من إعلام كلو فاقد تربوي او فاقد سياسي من المؤلفة قلوبهم آكلي مال الشعب المسروق.

نشكر ادارة الراكوبة ومعلقي الراكوبة لانها أجبرت نواب البرلمان على (الترويج ) للراكوبة …

الراكوبة و دبنقا و عافية سودانيس اون نعم وسائل الاعلام من حيث المعلومات الصحيحة و كشف الحقائق و تعد من اهم مصادر الاخبار العاجلة لشعبنا الذي فقد الثقة في تلك الوسائل المضللة لذا حوالي ٩٨٪ من الشعب السوداني يفضل هذه الوسائل المستقلة فكل شخص يعبر عن رأيه بوضوح و صراحة و لا سيما أولئك المضطهدين المقهورين المستضعفين من القرويين ليس لهم الكهرباء و لمشاهدة القنوات لهذا يلجئون الي دبنقا ليستمعوا و يعكسوا ما تواجههم من المصائب و الابتلااءت من قتل و اغتصاب و نهب و حرق و تشريد و ترويع و تحديد و أغلب الجهات تتسر على كشف الحقائق على رأسها اليوناميد و اعلامنا الرسمي إلا هذه الوسائل الحرة المستقلة

يا عبد الجبار عبد الكريم حركتكم الاسلاموية او الانقاذ قامت على الكذب والرسول عليه الصلاة والسلام قال المؤمن او المسلم لا يكذب اها انتو من ياتو جماعة؟؟؟؟؟
انتو فى المجلس الوطنى ليه ما بتناقشوا مثلا زى احلى ملاح النعيمية ولا التقلية مثلا اما المواضيع السياسية وبناء الدول والامم العظيمة فدى اكبر من قامتكم القزمة القصيرة!!!!!!!!!!

والله زي دا بس ان أبيتم أم رضيتم .. موتو بغيظم … الراكوبة وراديو دبنقا
تنقل حقائق .. (( والق أحق أن يتبع )) فماذا بعد الحق الا الضلال

تعليق نمرة اتنين:
الان لو اعتقلك جهاز كلاب الأمن فتأكد ان أول اتهام يتم توجيهه لك هو:
* انك من رواد الراكوبة؟! ومن كتابها؟ وانك ايضا من المعلقين فيها !
” مصادري الموثوقة أكدت اذا كنت من المعلقين..معناها وقع تور”…

الاخوة في ادارة الراكوبه كان الرد علي التعقيب ياتي في البريد الالكتروني الان اختفت هذه الميزه هل هي سياسه جديده ام هنالك خطا ما ارجو الافاده.

الراكوبة وراديو دبنقا هما صوت الشعب.الراكوبة تميزت عن غيرها من الصحف اﻹلكترونة بإتاحة الفرصة للجميع التعبير عن آرائهم.

التحيه لادارة الراكوبه والقراء والمعلقين .نتمنى التطوير والتقدم.