نائب البنك المركزي يصرف ثلاثة أضعاف راتب النائب الأول للرئيس

انا انسان اقتصادى على قدرى يعني مو ضليع زى مدير البنك وله وزير المالية اسالكم ايه وظيفة بنك السوداني؟؟؟ يا جماعة الجواب بسيط تنظيم الحركة المصرفية وضبطها وسن القوانين البنكية التي تتماشي مع الواقع السوداني وكذلك اصدار الضمانات وهكذا يعني الموضوع موضوع اشرافي بس انتو ما عارفنو وانا شفتو بعيوني انه زمان كان في المقاصة اليدوية اي حساب بنك (يقلب) بغرمة غرامة بسيطة بس الان بقت الغرامات بالملايين والمفروض الملايين توظف لخدمة القطاع المصرفي ولكن للاسف استلم زمام المبادرة عبدالرحيم حمدى والشيخ سيد احمد واخير ا صبر حتي صار صابر محمد الحسن الكوز المتنفع منكل شي ضيعوا البنك تماما وافرغوا خزينته في جيوبهم اين الضمير وصابر بعد ما خلص كل شي اتخيلوا من منصب وزير مالية الي بنك السودان الي بنك ام درمان الوطني بنك الحكومة وهكذا كالمنشار تماما يجب ان يرصد هذا الشخص ليس له حزب انما حزبة جيبة فقط ياكل يمنة ويسرى يا اخواني لو الحكومة عندها اقتصاديون لهم ضمير وايام الطفرة المفروض يخزنو شي وياكلو شي ولكن ايامنا دوما عجاف والمفروض من هذه الحكومة ان تترجل بدون خراب بلد والحكاية مو رجالة شوفو فرنسا يا جماعة وشوفو الديموقراطية اشك في اننا مسلمون نتمسك بالدنيا اكثر مما يجب اين الجهاد واين الجنة واين الحور واين واين واين كافورى واين المجاهدين واين لجان التنسيق واين المنسقينواين واين السودان بصدق له ليس له وجيع وهذا الامر مرده سوء ادارة وفقدان ضمير وللسودان رب يحمية والله اكبر على كل حرامي وحسبنا الله ونعم الوكيل ولك بداية نهاية

على عثمان قتل أفراد جهاز الأمن الذين نفذوا محاولة إغتيال حسني مبارك، على الرغم من اعتراض شيخه الترابي وهذا ماقاله الترابي بنفسه، فشخص لم يتورع من قبل الروح البشرية التي حرم الله قتلها إلا بالحق، فهو لا يتورع من القيام بمثل هذه التمثيلية البائخة حيث يمكنه أن يأمر أحد تابعية بطباعة راتبه بالمبلغ الذي يريد الكشف عنه.

ولكن الشعب السوداني يدرك أن هذه العصابة تتنفس الكذب بل أن مجيئها للسلطة نفسه عبر كذبة بلغاء أدركها الشعب المسكين بعد أن استلوا على مفاصل الحكم وطردوا العساكر الأغبياء أمثال ابراهيم نايل ايدام وصلاح كرار وغيرهم من العساكر الذين سلموهم رقبة الشعب السوداني.

على عثمان، يمتلك شركة الهدف هل أنشأ هذه الشركة من إدخار هذا المبلغ البسيط الذي يتقاضاه؟؟؟؟

إن الله يسمع ويرى وسوف ينصر شعب السودان على هذه الطغمة التي تمادت في اللعب بدينه الحنيف.

الله ينتقم منكم ياخونة ياانجاس
الناس بتموت فى الشوارع من البرد الشديد والجوع وانتو تصرفوا كدا حسبنا الله ونعم الوكيل

يا جماعة كل عمل يحتاج الى الاخلاص حتى يحقق اهدافه

انا شخصيا لي بكلاريوس محاسبة و لكن قناعتي لو اوكل لي بنك السودان بكامل الصلاحيات سوف اديره بصورة افضل مما يسير الان . لان المسألة مسألة اخلاص و ليست شهادات و خبرة……. و كلما زاد تعليم الشخص و هو خاوي من الامانة و الضمير استغل تعليمه و خبرته في تحقيق مكاسب شخصية له

هل ترى عندما سئل رجب طيب اردوغان رئيس تركيا ( كيف استطعت ان تحول الاقتصاد التركي من العجز الى تحقيق فائض في الميزانية) اجاب ببساطة : انني لا اسرق
فلم يقل انني ادير الاقتصاد بطريقة علمية بواسطة اكفأ الاقتصاديين من ذوي الخبرات وووووووووو ولكن قال لا اسرق

لذلك اخواني نحن محتاجين للاخلاص و التفاني و وللشرفاء من ابناء الوطن و هم اكثرية لتحقيق رفاه الشعب
لا البشير و الصادق و لا المرغني مخلصين للوطن بل محركهم الاساسي هو مصالحهم الشخصية

و دمتم

*يا أخوانا محمد خير ده ماسك (محافظ بنك السودان)كم سنه عشان دائر أضرب المليار ×عدد السنين×عدد الشهور عشان أشوف دخل كم ..وطريقة الرواتب والامتيازات المهولة دى أبشع صور تبديد المال العام

يعني خلاص نصدق انو مرتب علي “جنينة” ياهو نفسو في الظرف اللي جابوا “براه”، وطلعوا “براه”، وقراه “براه” وسمعوا “براه” في “الاتحاد الاشتراكي” . على مين الكلام ده يمشي يا جريدة السوداني؟

ياخي مدراء الادارات والموظفين الكبار والصغار وكل واحد في بنك السودان ديل ارزقيه وحراميه وبانين عنارات وماخدين سلفيات بالحق والباطل وراكبين اخر موديلات لكن الحساب ولد يا ولد يا حليل زمن النزاهه والناس الشريفه الرجال مش اشباههم ناس الفيل ومهدي الفكي لكن كلو ح نطرشو ليهم الزباله الوافده

يا شباب ركزو كووويس مع زول نكرة شاويش في المساحة العسكرية لي رجل أعمال ( غاسل اموال) إسمه عبدالباسط حمزة ومديرة أعماله غادة ساتي وشركاؤهم وجمال الوالي وكل إمبراطوريات المال التي نشأت من عدم ومن اموال هذا الشعب ..ديل ما يزوغو من البلد..ديل هم الناس القامو في عهد الإنقاذ من العدم ..وامثالهم كثر ولازم نتأكد من هؤلاء موجودون ولم يخرجو بأموال البلد

ارايتم لماذا الخزينة خاوية…. ارايتم كيفية تراجع البلد منذ الاستقلال الى الخلف… اوليس هذا اكبر مثال للهمبتة وموت الضمائر…..وبعد هذا تأتي اصلاحان الرقاص الديكورية … ويحول مستشاريه ووزرائه المقالين مثل دمي الشطرنج من موقع الى اخر… حتى كش …الرقاص اساس الداء….. وبقيه بيض وصغار وكبار الافعى…

الثورة انطلقت الى الامام …. الى الامام حتى النصر……………………….