أعرب رئيس اللجنة التفيذية لنداء أهل السودان للوفاق الوطني،دكتور هاشم الشيخ قريب الله عن أمله أن ترى الحكومة الإنتقالية المنشودة النور قريباً.
وكشف لدى مخاطبته اليوم ملتقى القطاع الصحي بقاعة الصداقة الذي نظمه القطاع الصحي ، عن استجابة جمع غفير من أبناء الوطن والقوى السياسية المتمثلة في 120 حزب و 61 مبادرة وعدد من منظمات المجتمع المدني والطرق الصوفية والإدارات الاهلية لنداء أهل السودان للوفاق الوطني .
وذكر أنهم تداولوا خلال الفترة الماضية وعبر نقاش صريح حول قضايا الوطن وخرجوا بإعلان سياسي مرجعيته دستورية واستكمال هياكل السطلة في الفترة الإنتقالية المتبقية، وتعين رئيس مجلس الوزراء.
وقال هاشم استطعنا أن نتوافق على توسيع قاعدة الاشتراك لاستكمال الفترة الانتقالية مع الذين لم يتواصلوا مع المبادرة، وكشف عن جلسات ستعقد خلال الأسبوع القادم تضم لجان للتواصل مع الجميع.
وأعلن عن تشكيل لجان مصغرة مشتركة مؤامة لنداء أهل السودان حول التوافق الوطني، داعيا إلى أهمية إعداد خطة مدروسة لمعالجة قضايا القطاع الصحي الذي تضرر كثيراً بسبب جائحة كورونا، مجددا ثقته في القطاع الطبي والصحفي لدعم وسند النداء أهل السودان.
فيما قال محمد عثمان ممثل القطاع الصحي بالمبادرة إن القطاع الصحي لبى نداء أهل السودان للوفاق الوطني لجهوده في إشراك كافة أهل السودان للتوافق الوطني من أجل مصلحة البلاد وتحدث عن الوضع الصحي بالمستشفيات خاصة أن هنالك مشاكل تعاني منها مواقع غسيل الكلى والأدوية والفحوصات.
والله عندما تتفوه ب 120 حزب و 61 مبادرة معكم ندرك بأن مبادرتكم صفر كبير على الشمال فعلا هي أحزاب الفكه و التوالي، فمن الأفضل أن تقولوا معنا الأغلبية الصامتة أو الكتلة الحرجة التي قال عنها مبارك الفاضل أنها خرجت إلى الشارع لأن نيران المسغبة لفحتها. شكلوا الأحزاب المعاكم هي أحزاب العضو الواحد على مقياس المدرسة ذات الأستاذ الواحد للرحل
الفي النص عامل زي الأفعة رقبته طووووووويلة والجد عامل زي السلحفاء داسي رقبته دي محنة شنو يا ناس !!؟