حكم الاعدام كان متوقعاً من هذه الحكومة الطاغوتيه التي تدعي الاسلام..عملية اغتيال الدبلوماسي الامريكي كان هدفها الاساسي ?التقرب الى الله وابتغاء مرضاته سبحانه وتعالى.

الجهل مصيبة .

امثال عبدالرؤوف الحلوف الفرم اتمني يفرومك فرم قتل الانسان مهما كان دينة تقربا لله ولو كلامك صحيح ما اكثر من يستحقون القتل خاصة انت

حاجة غريبة يستنجدوا بالمنظمات الدولية وحقوق الانسان رغم ان هذه الامور من منظمات امم متحدة الي اخره يعتبرونه من ادوات الكفار ولكن ساعة الزنقة يستنجدون به

ايواااا يعنى الانتهاكات بتاعت الانقاذ دى عامة ما للكفار بس

هؤلاء السلفيين من أنصار السنة يجهلون الدين فيقتلون الأبرياء وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا، قتلوا الأمريكي وسائقه السوداني المسلم فما ذنبه، وهذا المحكوم عليه بالإعدام هو إبن إبوزيد محمد حمزة زعيم جماعة أنصار السنة في السودان، وهذه نتيجة تربيته وتوجيهاته لإبنه بإعتبار الآخرين كفرة وهذا العمل يقربه إلى الله كما يدعي،ومن قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا،ومن قتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه وأعد له عذاباً أليما، ما ذنب السائق السوداني المسلم وأطفاله وأهله. يقولون أنهم بفعلتهم هذه يتقربون إلى الله، فلما الهروب والإختباء إن كان هذا العمل فعلا للتقرب إلى الله، أليس الأجدر أن تنتظروا مصيركم حتى تقفوا أمام الديان ليجزيكم أجر ما صنعتم، إنها جريمة قتل بشعة لا مناص من العقوبة في الدنيا والآخرة ولا نامت أعين المهوسيين.

قال عبد الرؤوف ((ان عملية اغتيال الدبلوماسي الامريكي كان هدفها الاساسي ?التقرب الى الله وابتغاء مرضاته سبحانه وتعالى ، وكذلك هي رد بيسط على جرائم امريكا ضد المسلمين ، واحياء لروح الجهاد في هذه الارض ونحسب انها كانت رسالة واضحة لكل عدو لهذا الدين بدءا من احلاف الصليب وعلى رأسهم امريكا الى الحكام المرتدين المتسلطين على هذه البلاد?)).
ألم تقرأ قول الله تعالى ((و لا تزر وازرة وزر أخرى)) و قول الله تعالى ((كل نفس بما كسبت رهينة)) و بعدين يا أخى هناك أعمال ترضى الله تعالى سهل بكثير من عمليتكم دى لو اصلاً هى ترضى الله بل جلبت ليكم التعب و الأعمال الشاقة مثل حفر الخندق الجرى و الفز و الهروب و المزازاة و الاختباء ثم القبض عليكم هسع دى حالة دى؟

كيف يكون النقرب الي الله بقنل النفس البشرية الله يكون في عونك

القضاء التابع الذليل واجهزته التنفيذيه فى ورطة .. فالقاتل السفاح عبدالرؤوف ( ابن الاكرمين ) من الذين لا تنطبق عليهم عقوبات شريعة هيئة علماء السودان الارضيه المؤلفة المزوره ..ولذلك هم عاجزون عن تنفيذ حكم الاعدام وعاجزين عن اطلاق سراحه .. اما الذين قتلوا الصحفى محمد طه فتم اعدامهم بسرعة وبالجمله لانهم من البؤساء الذين يمكن ان تطبق عليهم قوانين عقوبات الاسلام المزور الانتقائيه ..

هسع لو كان قتلت ليك كوز كوزين مش كان احسن من هذين المسكينين !!!! ما ذنبهما ؟؟؟؟؟؟؟؟

لا يوجد اي مبرر لعدم تنفيذ حكم الاعدام….

هويا زول نصيحة انصح نفسك اول في الاسلام من يوالي الكافر كافر ومن يتشبه بقوم فهو منهم انصار السنة فرقة من الفرق الضالة تسمى الخوارج تكفر تقتل تجسم يقولون ان لله جسم ويد ويجلس ويصعد وينزل اقرا كتبم وفتاويهم وينسبون المكان لله حتى ان بن باز او بن عثيمين قال :ان الله تعالى اذا جلس على الكرسي يسمع للكرسي اطيط كاطيط الرحل الجديد ّ!!! تعالى الله علوا كبيرا
اما قضية هذا القاتل فان اباه يتخمل نفس وزر ابنو ح تقول كيف زي اعتراضك الاسي دا انو ذنب الولد ما بيحاسبو بيهو ابوه محمد حمزة ابو زيد الكلام دا بيكون في حال انو الولد جاء بيجريمة وهو مامنتسب للمنهج الماشي بيه ابوه ابوه رباه على التكفير والجهاد الوهمي لو كان عاق او ماشي بي طريق غير طريق ابوه بيزني بيسكر ومخالف ابوه معليش دا كدا حاجة تانية لكن الافكار دي في راس ابو قبل ماتكون ف راسو وشربا شراب وشكلك نسيت انو في تلميذ من تلاميذ ابو زيد محمد حمزة ادعى امو عيسى بن مريم وهو ايضا مسجون ودا شيئ تاريخي في الدعوة الوهابية مثل حادثة الجهيمان في الحجاز ومكة ونسيب الجيهمان محمد عبد الله الذي ادعى المهدية واستباح ومن معه من تلاميذ ابن باز وابن عثيمين وهابية السعودية الحرم المكي ابحث وتنور وانصح

العقوبه شخصية لان الجريمه شخصية لكن بصراحه مفروض تمشي تدابير واجراءات تطال شيوخ الفكر التفجيري والتكفيري ده
اما عن صاحبنا ده فالرد على امثاله انحطاط ناهيك عن افكاره ومعتقداته والمغدور غرانفيل هو بشر خلقه الله ونفس نهى الله عن قتلها الا بنفس واذا كان الله يخلق لامثالك ليقتلو لما استحق اسماءه وصفاته من الهادي والرحمن والرحيم ولو كنت تعتقد ان الله يرضى عن فعلك فأعد عدتك وحجتك للقاءه
والله لو كنت مسؤولا واتاني طلبت تصديق اعدامك وانا جالس لوقعت عليه قبل ان اقف ولو اتاني وانا واقف لصادقت عليه قبل ان اجلس
اراحنا الله من فكر السفهيه والوهابية وكل من نحى نحوهم

you want to be famous…..hahahah

والاذى لا يحصى لكن عزاءنا ان لنا يوم لن نخلفه يقتص الله فيه حتى للعجماوات?.

وهذه الأنفس المسالمة التى قتلتها اليست من من العجماوات اللائى سيقتصن منك يوم القيامة أعطيت لنفسك الآن البراءة وانك مظلوم ..ونسيت حق من ظلملتهم وسلبت حياتهم وهم آمنون ..

وجرمك العظيم هذا لا يجعلنا نؤيد الطريقة فى تعذيبك وإساءة معاملتك ، لأن هذا الحق لله وحده ، والقصاص هو الحق الشرعى ..

إن شاء الله يا مجرم يا قاتل تتعذب في الدنيا قبل الأخرة على إفتراءك على المولى عز و جل بأن قتلت أبرياء و أحدهما مسلم و أخر رجل شرطة عند هروبكم المبارك من السفاح, بقولك بأنه كان تقربا له سبحانه و تعالي. إن شاء ألله تشوف القتل الجزافي هذا في روحك و أرواح أعز أقربائك يا محتال يا كلب

why are you running since you are going to Heaven, killer and not ready to accept responsibility, Ustaz Mahmood Mohammed Taha was at the same place and Numairi beged him to change his mind and he did not do that and faced the crowed with the famous smile.

الاعدام نفذتة شريعة الله وليست الحكومة وتريد أن تتقرب الى الله بالكبائر
هذا الجهل والتخلف والإنحطاط والإساءة للاسلام يسمى عند السلفيين بالهداية ويتم ويتم نشره وتوزيعة فى أشرطة الكاست ووسائل الاعلام الاخرى فى هذا الزمن الاغبر

ما عارف الزول دة خدم الاسلام في شنو بقتل انسان بري على الاقل لم يرتكب ما يرتكبه الانقاذ من جرائم وكمان باسم الدين .. نسال الله له الهداية .. بس ما يعشم في الجنة وحور العين

هي عمليه فاشله في التخطيط والتنفيذ بس نقول للجماعه العايشين في امريكا والغرب وخايفين من اجهزة المخابرات هناك كلامكم ديوث مثلكم ، ياخ فلنفرض هذا الرجل قتل الامريكي انتقام لشرف بنات السودان فالثابت ان الامريكي المقتول كان معه مجموعه من الفتيات السودانيات من يمارس معهن الدعاره وكن معه حتى ساعه متاخره من الليل وقام هو بنفسه وسائقه بتوصيلهن الى الطائف والرياض ولما حدثت وفاته اجتمعت كل المموسات حزنا عليه ونحن نعرف ان السودانيات العاملات في الامم المتحده والسفارات والمنظمات الاجنبيه داعرات متميزات ، فالنفرض ان هذا الرجل انتقم لشرف السودانيين (دا لو كان السودانييين الزيكم بيعرفوا كلمة الشرف ) طيب دا صح ولا غلط؟ على العموم اما ان يقتل او يعفى عنه او يطلق صراحه ولا داعي لتعذيبه ومعليش الجايات اكتر من الرايحات وكل بحسابو عملاء امريكا ومحامي الشيطان في مقدمتهم وحكومة الراقصه ودي المناظر الفيلم لسه ما بدا .

دا راس جبل الجليل ربنا كشفوا للشعب السوداني البلاد مليانة بالتكفيرين وجماعات القاعدة ومموليهم من الةهابية احذروا هؤلاء فإنهم لم يبدوا بعد ,الحصل دا مجرد تمرين .

تشير إفادات هذا الشاب المسكين وغيرها من الإفادات لمن يتبعون نهجا مماثلا من التفكير أن هناك مشكلة حقيقية وكبيرة لدي السلفيين في “فهم” الإسلام وفهم “أغراضه” الكلية وأهدافه وخاصة ما يتعلق بمعاملة أصحاب الملل الأخري أو الآخرين من غير مللتهم أو مذهبهم!! وهذا ما يفسر حالة الشطط والغلو والتعطش لإبادة أصحاب الملل الأخري ولو بقتل النفس في التفجيرات الإنتحارية وعمليات الإغتيال العشوائية المجنونة، ويتم كل ذلك بفهم أو الأحري بضلال أن هذا “جهاد” من أجل الله، تنزه الله جل وعلا من هذا الإسفاف والإنحطاط، فهو القائل: (من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون ( 32 )). وهو القائل” (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ( 33 ) إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم ( 34 ))….

ومع ذلك يحسب هذا الجاهل أنه يتقرب الي الله بقتل النفس، ويظن أنه “مبشر” بالجنة ويا للعجب!!!

الزول دا ارهابى والحكومة برضو ارهابية

يا سرحان : ما علاقة الموضوع باتفاقية البقط

و هل كانت اتفاقية البقط من طرف واحد ؟ ألم يوافق ملوك النوبة على ارسال الرقيق ضمن بنود اخرى من ضمنها حرية الحركة بين مواطني الدولتين ؟ الم يكن ملوك النوبة اقطاعيين و يملكون رقيقا؟
لماذا لم تذكر ان اسهامات الذين اسلموا وقتها من ابناء النوبة و اصبحوا من كبار العلماء في ذلك العصر و منهم :

1- يزيد بن أبي حبيب 53- 128هـ، وهو أول مفتٍ سوداني بمصر، ولاه الخليفة الراشد عمر بن عبدالعزيز أمر الفتيا مع ثلاثة آخرين (4).

2- ذو النون المصري 175- 245هـ الصوفي الرائد، له عدة روايات للحديث.

3- محزم بن عبدالله الأسواني المتوفى 271هـ، من أجلّة أصحاب الإمام الشافعي الآخذين عنه، كان قبطيا، وعاش بأسوان مفتيًا على المذهب الشافعي،