فدية مليون دولار للافراج عن 1000 سوداني

كتبت صحيفة الوفد المصرية:
أعلنت الحركة الشعبية التي تحكم جنوب السودان مساء الأربعاء أن مسلحين مجهولين احتجزوا اكثر من الف من ابناء الجنوب السوداني بمنطقة خراسان اثناء رحلتهم للعودة لمواطنهم الاصلية بالجنوب استعدادا لاستفتاء تقرير المصير المحدد له التاسع من الشهر المقبل. وقال رئيس الكتلة البرلمانية للحركة الشعبية الحاكمة في الجنوب توماس "ان الخاطفين طالبوا بفدية مليون دولار امريكي وهددوا بقتل المواطنين الجنوبيين في حال عدم تلبية مطالبهم".
وأضاف "ان المحتجزين كانوا في قافلة تتشكل من 154 شاحنة مخصصة لنقل الجنوبيين العائدين من الشمال الى مناطقهم طواعية بولايات الوحدة وواراب وبحر الغزال بالجنوب" ، مطالبا " الحكومة المركزية بالاسراع في التدخل لفك احتجاز الجنوبيين ومعاقبة المتورطين في الحادث".
ومن المقرر ان يجري الاستفتاء في التاسع من يناير المقبل بموجب اتفاق السلام المبرم بين شمال السودان وجنوبه.
وعاد اكثر من 75 الفا من ابناء الجنوب السوداني المقيمين في الشمال للجنوب للمشاركة في الاستفتاء.
والله دي فرصة المفروض يطلبو مش فدية ، بس قيمة الجاز الكافي لحرق المجموعة الحقيرة –
صاحب التعليق المشين عبدالله رشيد
لعنة الله عليك وعلى أمثالك من العنصريين
أنتم عار على الدين وعلى الوطن وعلى الإنسانية كلها
أمثالك هم من سيحرقون ويعلقون على المشانق بإذن الواحد الأحد
اتمني من كل قلبي ان يكون هذا الخبر صحيحا لان الحكومة تسمح لهم باخذ اي شئ معهم في حين يمنعوا الشماليين من اخذ متعلقاتهم ……. وفي ولاية الوحدة فرض رسوم علي الشركات اللتي تود ات ترحل الياتها الي الشمال بواقع 5000 جنيه عن كل اليه عامله وممنوع سحب اي حاوية سكنية او كونتينر لانها اصبحت ملك حكومة الجنوب واذا خالفت هذا الامر تتم اهانتك وتجلد وتسجن …. اتمني ان لايتنازل المسيرية عن هذا المطلب
I dont know they were paid or not but now the road is open and movement along the road is back to normal
You are useless see in the coming days what will happen to you
ديل شافو الموت وضاقو كتير وشافو الاهانه والحرمان واظن ما هاتفرق معاهم حاجه كل زي بعضو لكن انت يا ود المصارين البيض واكل الشكولاته شد حيلك للجايك ما اظن تكون قدرها لانك ما اتعوتا الحاره ولا شفتها من ولدوك عايش علي ضحر اخوانك
هذة بداية دخول القرصنة فى البلاد اذا لم يذهب حكم البشير سوف نرى العجب.