المحكمة تبرئ الصحفية وينى عمر من التهمة المنسوبة اليها
أصدر القاضى كمال الزاكي قاضى محكمة النظام العام أمرا يقضى بإعلان براءة الصحفية وينى عمر فرح من التهمة المنسوبة اليها (ارتداء الزى الفاضح) وأمر بإطلاق سراحها فورا ورد الملابس المعروضات اليها.
وقال القاضى كمال الدين الزاكى فى حيثيات حكمه أن الشاكى، وهو شرطى تابع للنظام العام ، أفاد أمام المحكمة انه قد تم ضبط المتهمة وينى عمر وهى ترتدى زيا فاضحا بواسطة وكيل نيابة، وأن شاهد الاتهام الأول وهو ضابط شرطة كان برفقة وكيل النيابة فى الشارع العام أفاد أن المتهمة كانت ترتدى زيا فاضحا عبارة عن اسكيرت قصير و فيها مشية ملفتة، ووصف القاضى إفادة هذا الشاهد بالتربص لأنه كان ينظر إليها ويتابعها إلى أن توقفت.
استندت المحكمة فى حكمها على معاينة الملابس المعروضات التى كانت ترتديها المتهمة، وقالت المحكمة ان نص المادة 152 من القانون الجنائي فضفاض وغير مضبوط الصياغة، وأن معيار فضاح الزى وفقا للقانون هو دين واعراف بلد المتهمة ، وقالت المحكمة ان الاسكيرت المعروضات زى ساتر بالنسبة لنساء هذا البلد، وأن المحكمة رجعت إلى القواميس ووجدت انه يقال عن الشي انه فاضح اذا كان يكشف عما بداخله، و أن زى المتهمة ليس فاضحا بهذا البلد ، وأضاف أنه يوجد بالأسواق ازياء أكثر خلاعة من زى المتهمة المعروضات وبناء على ذلك أصدر أمرا بإعلان براءة المتهمة والإفراج عنها فورا .
فور إعلان حكم البراءة تبادل عدد غفير من المتضامنين والمتضامنات التهانى تتقدمهم والدة الصحفية وينى عمر ، وزميلها منتصر إبراهيم الذى براته محكمة فى الخرطوم برئاسة القاضى سعيد شرفى من تهم اعتراض موظف عام وعدم الإدلاء ببينات أمام المتحرى و الإزعاج العام أمس الأول إثر بلاغات فتحت ضده بواسطة الشرطة أثناء محاولته النقاش مع أحد أفرادها ليقوم باحترام كرامة الصحفية وينى عمر عند نقلها من قسم شرطة الخرطوم وسط إلى قسم شرطة النظام العام .
يذكر أن وكيل النيابة عبدالرحيم الخير كان قد توقف بعربته بصحبة ضابط شرطة أمام الصحفية وينى عمر فى الشارع وقام باقتيادها تحت زريعة الزى الفاضح إلى قسم الشرطة وتفتيش هاتفها وهو أمر آثار عاصفة من الانتقادات ضد استغلال السلطة لإهانة النساء.
أخبار الوطن
اتمنى ان تكون بداية صحوة للقضاء السوداني المشهور بنزاهته على مدى الازمان وان يأخذ كل برئ حقه ويرد اليه اعتباره.
اتمنى ان تقوم الاستاذه ويني والاستاذ منتصر برفع عريضة للنيابة مطالبين برد اعتبار لما تعرضوا له من مضايقات وصلت حتى تفتيش جوالاتهم واهانتهم من قبل النائب المحترم ومن معه من منسوبي الشرطة حتى يكونوا عظة لغيرهم من الذين يستغلون مناصبهم في غير محالها
هذا عبد الرحيم الخير ، أثبت بالدليل القاطع أنه غير كفء كوكيل نيابة ومفروض يتم فصله من هذا الموقع الحساس ، إن كان هناك من يريد الإصلاح.
وفيما مضى من مقالات ، كان واضحا بأن عبد الرحيم الخير لا يتمتع بأخلاق عالية ويعتبر ناقص الرجولة وربما هو منحرف جنسيا .
الف مبروك الانتصار ويني ، الف مبروك منتصر
أحي العدالة والقضاء السوداني عندما يرجع لاصله…طيب شوفو لينا جرائم دارفور ومن يعبثون بدستور البلد..وكمان خط هيثرو وقضية الأقطان والشباب الذين قتلو في المظاهرات.ووو-..معليش شكلكم ح تكونو مشغولين شديد الشهور الجاية دي
الله أكبر. يحيا العدل
أخيرا بدأ القضاء السوداني يصحو؛ فالتحية للقاضى الشجاع كمال الدين الزاكى.
نقول لمن أحسن (أحسنت) التحية للقاضي كمال الدين الزاكى و القاضي سعيد شرفى فقد أنتصرا لروح الدستور و القانون و هذا مسلك نادر جدا في هذا العهد الظلامي..
التحية (دبل) للصحفية ويني عمر ..
طيب كويس بس القاضي والصحفي الجاب الخبر يصلحوا لغتهم شوية – قال في الأسواق هناك ما أكثر خلاعة مما يعني أن زي المتهمة خليع بس ما للدرجة ديك وقال معيار الفضاح والصحيح الفضاحة وقال ن زي المتهم ليس فاضحاً بهذا البلد مما يعني قد يكون فاضحاً بتلك البلد (السعودية مثلاً) وما كان في داعي لهذا التعبير بهذا وذاك البلد ويستبدله بعرف المجتمع فالمجتمع يتسامح في لبس البنات لحد الركبة أي طالما يغطى ويستر الفخذين وبعدين الفاضح تعني ما يشف ما خلفه أو لا يغطي العورة ويسترها أصلاً كالتنورة القصيرة (فخذي المرأة عورة)، كما يلاحظ أنه لم يفصل في غطاء الرأس وبعدين ياصحفي أنت شًغلتك اللغة لأنك تنقل بها الأخبار إيه (تحت زريعة الزى الفاضح) دي؟ وعموما الحمد لله ما قلت الذي الفاضح!
مع تأكيدي للحشمة وحشمة بنات بلادي وأوصيهن و نفسي عليها ، الا أن صفحة وكيل النيابة وماجري بالقسم وخلافه يوضح دخيلة هذا المستشار وما سعي اليه مما قد يكون تحرشا بطريقة غير مباشرة
عليه
بعد هذا يكون الدور علي الصحفية ومنتصر أولا بعمل شكوي لدي وزارة العدل في مواجهة وكيل النيابة هذا مشفوعة بصورة من قراري البراءة مع صور من صفحته علي الفيس والتي توضح نوعية هذا المستشار ، وأرجو ألا ييأسو وأؤكد لهم أن وكيل النيابة هذا قد يترجاها لسحب الشكوي
عبد الرحيم الخير
شكرا للقاضي الذي حكم بضمير ..
ولكن في اعتقادي ان الجماعة سيترصدون الصحفية ويني عمر ومنتصر …عشان كدا نصيحة لهما ان يعملوا حسابهما والله اعلم واحكم … ولكن الحرص واجب ..
يا مولانا عبد الرحيم الخير انت وكيل نيابه ياخي اانتظر البلاغات تجيك في المكتب ياخي انت ما شرطي . بعدين شنو انت تتفرس في بنات النلس عليك الله غض الطرف.
يا كيزان يا سفلة يا حثالة البشر انتو نهبتوا وزنيتوا وقتلتوا وتحصنتوا بالتحلل وفقه السترة يعني ناس ويني ديل الله ما ليهم عشان ما كيزان عاوزين تفضحوهم بالباطل !! ليكم يوم يا سفلة ترونه بعيد ونراه قريبا
التحية للصحفية الشجاعة ويني ولكل بنات ونساء السودان، الذين يواجهون قمع واضطهاد حكومة (الاخوان المسلمين) الظلامية، ومعا لمواجهة هذا القانون القمعي، وكل القوانين المذلة للانسان، حتى يتم كنس هذه العصابة المجرمة من ارض السودان.
ان وكيل النيابة هذا وأمثاله الذين يعترضون النساء ويرفعوهن معهم فى العربات ليس هدفهم تحقيق القانون بقدر ما هدفهم إشباع رغباتهم تحت ستار القانون. فقانون الإسلام الحقيقى الذى لا يعرفونه هم هو الذى أكرم المرأة بل وحافظ عليها. فنحن لا نعرف قانون الا قانون المصطفى صلى الله عليه وسلم (ما اكرمهن إلا كريم وما اهانهن إلا لئيم)ولا نعرف إلا قانون المصطفى صلى الله عليه وسلم (استوصوا بالنساء خيرا).
القاضى كمال الزاكي الله يكثر من امثالك القضاء السوداني منذ القدم الا القلة صمام امان لهذا البلد
بس للاسف سيغادرون الخرطوم قريبا ونرجوهم تطبيق القانون اينما حلُو فى السودان
ما هى معايير تعيين وكلا النيابه وهل هنالك أجهزة رقابية تتابع مثل بلاغاتهم النشاذ هذه حتى تؤدها فى حينها قبل أن تصل لمرحلة هذه الفضائح . هل يستغل الضباط فى هذه البلاد وكلا النيابات ام العكس . لتحقيق مأربهم الشخصية . واين هو دور القضاء من مثل الكثير من هذه الشراكات الخبيثه والتى بتنا نشاهدها حتى على مستوى اكبر موسسات الدوله لتحقيق مئارب شخصية لا تجلب للوطن سوى السمعة. السئة . افيقوا ياهؤلاء فالوطن باق وانتم الراحلون . شئتم أو ابيتم .
الحكم عليهم بالبراءة ما عشان عندنا قضاء نزيه
لكن الحكم جاء بالبراءة عشان الايام دي وفد الاتحاد الاوروبي لحقوق الانسان حايم في السودان
و لا ما كده يا جكسا
اتمنى ان تكون بداية صحوة للقضاء السوداني المشهور بنزاهته على مدى الازمان وان يأخذ كل برئ حقه ويرد اليه اعتباره.
اتمنى ان تقوم الاستاذه ويني والاستاذ منتصر برفع عريضة للنيابة مطالبين برد اعتبار لما تعرضوا له من مضايقات وصلت حتى تفتيش جوالاتهم واهانتهم من قبل النائب المحترم ومن معه من منسوبي الشرطة حتى يكونوا عظة لغيرهم من الذين يستغلون مناصبهم في غير محالها
هذا عبد الرحيم الخير ، أثبت بالدليل القاطع أنه غير كفء كوكيل نيابة ومفروض يتم فصله من هذا الموقع الحساس ، إن كان هناك من يريد الإصلاح.
وفيما مضى من مقالات ، كان واضحا بأن عبد الرحيم الخير لا يتمتع بأخلاق عالية ويعتبر ناقص الرجولة وربما هو منحرف جنسيا .
الف مبروك الانتصار ويني ، الف مبروك منتصر
أحي العدالة والقضاء السوداني عندما يرجع لاصله…طيب شوفو لينا جرائم دارفور ومن يعبثون بدستور البلد..وكمان خط هيثرو وقضية الأقطان والشباب الذين قتلو في المظاهرات.ووو-..معليش شكلكم ح تكونو مشغولين شديد الشهور الجاية دي
الله أكبر. يحيا العدل
أخيرا بدأ القضاء السوداني يصحو؛ فالتحية للقاضى الشجاع كمال الدين الزاكى.
نقول لمن أحسن (أحسنت) التحية للقاضي كمال الدين الزاكى و القاضي سعيد شرفى فقد أنتصرا لروح الدستور و القانون و هذا مسلك نادر جدا في هذا العهد الظلامي..
التحية (دبل) للصحفية ويني عمر ..
طيب كويس بس القاضي والصحفي الجاب الخبر يصلحوا لغتهم شوية – قال في الأسواق هناك ما أكثر خلاعة مما يعني أن زي المتهمة خليع بس ما للدرجة ديك وقال معيار الفضاح والصحيح الفضاحة وقال ن زي المتهم ليس فاضحاً بهذا البلد مما يعني قد يكون فاضحاً بتلك البلد (السعودية مثلاً) وما كان في داعي لهذا التعبير بهذا وذاك البلد ويستبدله بعرف المجتمع فالمجتمع يتسامح في لبس البنات لحد الركبة أي طالما يغطى ويستر الفخذين وبعدين الفاضح تعني ما يشف ما خلفه أو لا يغطي العورة ويسترها أصلاً كالتنورة القصيرة (فخذي المرأة عورة)، كما يلاحظ أنه لم يفصل في غطاء الرأس وبعدين ياصحفي أنت شًغلتك اللغة لأنك تنقل بها الأخبار إيه (تحت زريعة الزى الفاضح) دي؟ وعموما الحمد لله ما قلت الذي الفاضح!
مع تأكيدي للحشمة وحشمة بنات بلادي وأوصيهن و نفسي عليها ، الا أن صفحة وكيل النيابة وماجري بالقسم وخلافه يوضح دخيلة هذا المستشار وما سعي اليه مما قد يكون تحرشا بطريقة غير مباشرة
عليه
بعد هذا يكون الدور علي الصحفية ومنتصر أولا بعمل شكوي لدي وزارة العدل في مواجهة وكيل النيابة هذا مشفوعة بصورة من قراري البراءة مع صور من صفحته علي الفيس والتي توضح نوعية هذا المستشار ، وأرجو ألا ييأسو وأؤكد لهم أن وكيل النيابة هذا قد يترجاها لسحب الشكوي
عبد الرحيم الخير
شكرا للقاضي الذي حكم بضمير ..
ولكن في اعتقادي ان الجماعة سيترصدون الصحفية ويني عمر ومنتصر …عشان كدا نصيحة لهما ان يعملوا حسابهما والله اعلم واحكم … ولكن الحرص واجب ..
يا مولانا عبد الرحيم الخير انت وكيل نيابه ياخي اانتظر البلاغات تجيك في المكتب ياخي انت ما شرطي . بعدين شنو انت تتفرس في بنات النلس عليك الله غض الطرف.
يا كيزان يا سفلة يا حثالة البشر انتو نهبتوا وزنيتوا وقتلتوا وتحصنتوا بالتحلل وفقه السترة يعني ناس ويني ديل الله ما ليهم عشان ما كيزان عاوزين تفضحوهم بالباطل !! ليكم يوم يا سفلة ترونه بعيد ونراه قريبا
التحية للصحفية الشجاعة ويني ولكل بنات ونساء السودان، الذين يواجهون قمع واضطهاد حكومة (الاخوان المسلمين) الظلامية، ومعا لمواجهة هذا القانون القمعي، وكل القوانين المذلة للانسان، حتى يتم كنس هذه العصابة المجرمة من ارض السودان.
ان وكيل النيابة هذا وأمثاله الذين يعترضون النساء ويرفعوهن معهم فى العربات ليس هدفهم تحقيق القانون بقدر ما هدفهم إشباع رغباتهم تحت ستار القانون. فقانون الإسلام الحقيقى الذى لا يعرفونه هم هو الذى أكرم المرأة بل وحافظ عليها. فنحن لا نعرف قانون الا قانون المصطفى صلى الله عليه وسلم (ما اكرمهن إلا كريم وما اهانهن إلا لئيم)ولا نعرف إلا قانون المصطفى صلى الله عليه وسلم (استوصوا بالنساء خيرا).
القاضى كمال الزاكي الله يكثر من امثالك القضاء السوداني منذ القدم الا القلة صمام امان لهذا البلد
بس للاسف سيغادرون الخرطوم قريبا ونرجوهم تطبيق القانون اينما حلُو فى السودان
ما هى معايير تعيين وكلا النيابه وهل هنالك أجهزة رقابية تتابع مثل بلاغاتهم النشاذ هذه حتى تؤدها فى حينها قبل أن تصل لمرحلة هذه الفضائح . هل يستغل الضباط فى هذه البلاد وكلا النيابات ام العكس . لتحقيق مأربهم الشخصية . واين هو دور القضاء من مثل الكثير من هذه الشراكات الخبيثه والتى بتنا نشاهدها حتى على مستوى اكبر موسسات الدوله لتحقيق مئارب شخصية لا تجلب للوطن سوى السمعة. السئة . افيقوا ياهؤلاء فالوطن باق وانتم الراحلون . شئتم أو ابيتم .
الحكم عليهم بالبراءة ما عشان عندنا قضاء نزيه
لكن الحكم جاء بالبراءة عشان الايام دي وفد الاتحاد الاوروبي لحقوق الانسان حايم في السودان
و لا ما كده يا جكسا
طيب حقها وين؟ تشتكي منو هي؟ والا وكيل النيابة ده يركبو في قلبه الميت سكينة بليل ويغادر الدنيا غير مأسوف عليه.
اهنى الجميع عموما والصحفية وينى والصحفى منتصر خصوصا …ونحن على ثقة مطلقة من البراة قبل وبعد المحاكمة …لان بهذا الحكم فيه صونا الى اعراض وحرية اخوتنا وبناتنا…ويبعث الامل بان هنالك ضوء فى اخر النفق…لقد ربح الصحفين ومنظمة لا لقهر النساء ومحبى الحرية والديمقراطية الجولة الاولى فى هذه ال المعركة.. الجزء الثانى من المعركة سوف يكون مع قوة الظلام المسيطر الحقيقى على الاحداث فى هذا البلد المنكوب…ان السناريو الذى حدث مع الصحفية لبنى والصحفية امال هبانى والصحفية شمائل النور والصحفى عثمان شبونة وزهير السراج والطالب فى حينه البوشى ومجموعة كل الاحرار الشرفاء الذين قالو لا ..من استدعاء ثم اعتقال وتعزيب واطلاق صراح (هذه الدائرة اللعينة) سوف يتكرر مع الصحفية وينى والصحفى منتصر…سوف يطاردهم فى اكل عيشهم ويدخلهم الدائرة اللعينة..اتمنى من جميع محبى الحرية والديمقراطية وحقوق النساء حماية ودعم الصحفية وينى والصحفى منتصر…ام معركتنا الثالثة يجب معاقبة وكيل النيابة المنحرف والضابط الغبى بالقانون اتمنى ان تمسك اى منظمة تابعة للحقوق الانسان هذا الملف
ياجماعة الخير الموضوع بين وواضح سعادته ماقدر يحقق مأربه فلجأ للوش الشين