مقالات وآراء سياسية

كارثة جديدة في الطريق..!ا

حديث المدينة

كارثة جديدة في الطريق..!!

عثمان ميرغني

بصراحة نحن مقدمون على كارثة جديدة.. إذا نفَّذ السيد وزير الدفاع ما دعا إليه أمس تحت قبة البرلمان.. قال إن تحصيناتٍ دفاعية سيشرع في تركيبها فوراً في البحر الأحمر لحماية الأجواء والشواطئ السودانية.. الكارثة أن ذلك يعني بالضرورة فتح باب كبير للإنفاق (الجديد) على موازنة الدفاع.. وهي من الأصل متخمة بالأرقم الفلكية.. فنحن نصرف حوالي ثلاث أرباع دخلنا القومي على الدفاع والأمن.. وعندما تشرع وزارة الدفاع في مشروع استجلاب معدات وتشييد أنظمة دفاع فإنها تقع بين خيارين لا ثالث لهما. إما أن تؤسس نظامَ دفاعٍ عصريٍّ حديثٍ قادرٍ على مواجهة تنكلوجيا اليوم.. وفي هذه الحالة فإن المال المطلوب لتمويل المشروع سيكون ضخماً بكل المقاييس لأن نظم الدفاع العسكرية الحديثة باهظة الثمن.. أو نبني منظومة دفاعية (قدر ظروفك) وفي هذه الحالة سيكون مجردَ هدرِ مالٍ لأنها لن تحمينا من شر الغارات إلا إذا..!! بكل المقاييس مثل هذا المشروع ليس في سلم أولوياتنا خاصة في هذا الظرف الذي أعلنت فيه الحكومة التقشف ورفعت الأسعار.. بعبارة أخرى أن ننفق هذا المال (مال تشييد دفاعات أرضية) في الزراعة أو تطوير الصناعة أو شبكات الكهرباء أفضل ألف مرة من أن نفقها في منظومات دفاعية في البحر الأحمر.. متى ستقصفنا إسرائيل مرة ثانية؟ غرة كل سنة.. سنتحملها.. بل هب أن إسرائيل قررت أن تقصفنا كل شهر بنفس هذه الغارة. بالحساب البسيط أفضل لنا ألف مرة أن نواجه غارات إسرائيل بمدافع رشاشة من الأرض.. من أن نهدر أموالنا في منظومات دفاعية تعطلها بالتشويش الطائرات المغيرة.. بفارق التنكلوجيا بيننا وبينهم.. خاصة أننا دولة معاقَبة دولياً بالحرمان من التسليح. من الأجدر أن ننظر جيداً لأولوياتنا.. أن نصبح دولة زراعية قوية عملاقة ونصدر لأخوتنا في غزة وغيرها الطعام والمنتجات الزراعية أفضل ألف مرة من أن نلعب في ميدان ليس لنا فيه (كدارة).. فنحن دولة زراعية في المقام الأول.. وكل قرش ننفقه في الزراعة أفضل وأبرك ألف مرة من ما نفقه في التسليح. خاصة إذا كان التسليح في مواجهة دول متقدمة عسكرياً مثل إسرائيل.. فإسرائيل لا تخشى أن نهددها بالسلاح لكنها تخشى ألف مرة أن (نمنع) تهديدها لنا بالطعام.. والحرب في عالم اليوم لم تعد حروب المعدات العسكرية.. هي حروب الطعام.. أمريكا تحكم العالم بالطعام قبل السلاح.. وإسرائيل رغم صغر حجمها متقدمة (زراعياً) أكثر من (عسكرياً). أرجوك.. وأرجوك.. يا سيادة وزير الدفاع.. يكفي الأبراج وناطحات السحاب في القيادة العامة. أرجوك اترك لنا (ِشوية!) ما نملكه من مال لتمويل الزراعة والتصنيع الزراعي.. والصحة والتعليم.. ثم.. بصراحة.. دفاع جوي ضد من؟ فالطائرات (الأجنبية!!).. هنا.. في مطار الخرطوم.. معفية حتى من رسوم المطار..!! بالله عليكم.. اعقلوا.. ولا تهدروا أموالنا..

التيار

تعليق واحد

  1. والله موش يناتل فى الكلام بالمنفلة دا ما حيخلى ليكم قرش تشوفوه تانى .. قال نناشد قال رئيسك فى التنظيم نائب لرئيس الجمهورية كلمه بالكلام دا تجى تقولوا لينا انتو شاورتونا فى حدى جابكم عشان تشكوا ليتا ان شاء الله ما يخلى فيها قرش ما كلكم زى بعض

  2. لقد صدقت هذه المرة يا عثمان وكلامك في الصميم.. ولا أدري هل يمكن لوزير لا يستطيع بناء عمارة تصمد على أعمدتها لعام واحد، هل يستطيع أن يبني دفاعات جوية تقيناالغارات الاسرائيلية!!؟ هذا من أطرف ما سمعت، وهي بحق نكتة 2011 بلا منازع
    كدي خليهو يحمي ام درمان من غزوات خليل ابراهيم، وبعدين إسرائيل دي أمرها هين ومقدور عليه، فقط لو ابعدونا من ناس حماس ووجع الرا كفاية..
    أما حكاية نحن دولة زراعية هذه، فأراك أكثرت منها قليلاً يا باش مهندس وزودت الثلج لوحين.. وأنت تعلم أننا نستورد القمح والسكر وزيوت الطعام والفاكهة بأنواعها، ما عدا الموز،..طيب نحن قاعدين نزرع شنو؟ وتصفنا بدولة زراعية كيف!؟
    إن أنسى لا أنسى يا استاذ عثمان عنوانك المثير عن مشروع الجزيرة الذي "بناه المستعمرون ودمره المستدمرون"..فهل بعد الكفر ذنب!؟
    فعن أي زراعة تتحدث، أهل هي النهضة الزراعية التي انتهت إلى بذور فاسدة مستوردة إسلامياً، أم فواتير السكر والقمح التي مزقت في التسيعنيات ثم تضخمت أضعافاً في كل فاتورة مئة ضعف، أم هي ترعتي الرهد وكنانة طيب الله ثراهما.
    أم أن قصدك وزير الزراعة الذي انحصرت الوزارة القومية في استثماراته الزراعية الخاصة فأشتعلت الحقول ابتسامات صفراء خبيثة بلهاء لا معنى لها.
    آل نحن دولة زراعية آل..!! مالك مقلب علينا المواجع ياخي!؟
    سامحك الله يا عثمان هل نسيت مشروع صناعة الطائرات السودانية..
    أنني كنت انتظر من وزير دفاعنا الهمام أن يؤكد لنا أنهم للتصدي للغارات الإسرائيلية وإنهاء عربدتها في أجوائنا وأراضينا بطائراتنا المقاتلة "المعجزة" التي يجري تصنيعا في غرب أمدرمنا منذ سنتين، وهي على وشك الدخول إلى المعركة .
    بالمناسبة المشروع ده مصيره شنو عثمان؟

  3. مع احترامنا لرؤية الكاتب الا ان الامن له الاولويه حتى لو كان ذلك على حساب بعض المشروعات التنمويه .فان تاكلها كسره بى مويه فى منزلك وانت آمن خيرا من ان تاكل المندى فى قصرك وانت مرعوب وخائف…..انظر الى اسرائيل تلك الدوله الصغيره هل تحدت العرب بمشروعاتها التنمويه ام بسلاحها ودفاعاتها الجويه.وشكرا

  4. يا أخونا عثمان الحل ليس فى الدفاعات الجوية ولا فى الزراعة ولا الصناعة، الحل فى ان يمسكو ناس الانقاذ حنكهم عن التحدث والتمشدق البشريعة التى هم ابعد الناس عنها وان يكفو عن تبنى حماس وقضايا الآخرين والالتفات الى قضايا الوطن.

  5. ايام صيف العبور المهزوم المقبور .. قالوا لنا ان الملائكة امنت بفكر الانقاذ السماوى .. وكانت تحارب معهم بجانب الشجر والقرود وطير الجنة … حتى سحائب المزن كانت تظلل المجاهدين وتسير معهم .. الان لماذا لا يقوم وزير الدفاع الهمام باستدعاء هذه الكتيبه لتعاونهم فى معركتهم مع دولة يهود وهى معركة اكثر قداسة من الميل اربعين …

  6. الاخ عثمان ميرغني
    الحكاية مجوبكة … اسرأئيل عدو لكل الدول المسلمة وكل واحد بيعير عن شعوره تجاه تلك العداوة حسب امكانياته – يعني بالدارجي كدة … مد رجليك قدر لحافك يعني اللي زي الحكومة دي …بس بقلبه!!!
    طيب الشلاقة العلينا شنو وكت ما قادرين عليها نخسر اموال المواطن المسكين ونهرش في الهواء _ احشف وسوء كيل ؟؟؟
    وبعدين يقولوا عاوزين نحسن الدفاعات الجوية ميزانية السودان كلها ماحتكفي لان الدفاع الجوي شبكات مترابطة ومكلفة كما تقول انت … ولا دي حتكون مأكلة جديدة …؟؟ !! ىاناس حرام عليكم ياخلف اللة ما عذبتنا …
    هاشم ابورنات

  7. أخي عثمان رغم اختلافي الكبير معك في طريقة كتاباتك وخاصة بعد متلاكك لصحيفة ولكن ربما اليوم اجد نفسي اشاطرك الرأي ويملؤني الحزن المعتاد على سياستنا الرعنا والتى تتعامل بردود الأفعال والتضخيم من اجل التمكين والاستمراء في خداع المواطن المهزوم والمغلوب والمقصوف ارضا وجوا… ما تحدثت عنه من هدر غير مبرر لم تضيف اليه الهدر الاكبر وهو السرقة التي تصاحب صفقات شراء السلاح وطبعا غالبا ما تتم هذه الصفقات عن طريق وسطاء وهنا تأتي السرقة والنهب المصلح والمسلح… لك الله يا وطني

  8. إلى المدعو ود الجزيرة الكلام واضح ومفهوم والمعادلة بسيطة ما عايزة ليها درس عصر نحن بلد أمكانياتنا المادية والبشرية على قدر حالنا ومحتاجة لتنمية وتطوير وبالعربي الفصيح نحن ما قدر المشاكل د كلها وزي ما بقول المثل الباب البجيك منه الريح سده وأستريح وبصراحة لو حررنا بكرة فلسطين يانا يانا العبيد زاتهم في نظر العرب

  9. كلام معقول يا عثمان — نضيف كلامك الجميل ده لقائمة الكوارث التى تكتب عنها ولم تقل لنا ماذا صار بعد كتابتك فيها
    دى ميزانية براها لان الدولة البنوها ناس الانقاذ دولة استبداد وظلم فاشلة — رايك شنو فى صندوق دعم الخريجين الذى انشئ ب 25مليون دولار عشان يتم اللغف واللهط من هذا الصندق برئاسة من الله اعلم
    وميزانية الدفاع كلها ماشة مقاولات وبزنس يا عثمان —- صحصح — السلاح دا زاتو فوقو بزنس تقييييييييل—-
    حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
    لانامت اعين الجبناء ولا ضاقوا راحة البال الظلمة المفسدين

    1- ماذا عمل الوالى الذى لايظلم عنه احد للراجل
    2- ماذا فعلت لاسترجاع قناة ال بى بى سى والكبير كبير
    3- ماذا فعلت لكرة الفساد التى فى ملعب الشعب هل اقترحت وحاسبة الروؤس الكبيرة اولا
    4- ماذا فعلت لمقترحاتك حول الشكاوى وتطوير العمل الحكومى

  10. بدل منظومة دفاع جديدةأحسن بى مبلغ يساوى 10% من ثمن صاروخ دفاع جوى واحد إشتروا تذاكر ون وى للحلبة بتاعين حماس الموجودين فى السودان و جايبين ليهو الجلا و خليهم يولوا و يخلونا فى أحزاننا الباقية.

  11. يا جماعة ليس أمامنا سواء الله سبحانه وتعالى نلجأ إليه وندعوه كل يوم وفي كل صلاة أن يخلصنا من هؤلاء المجرمين الأبالسة ودعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب أرفعوا أيادكم وأدعو الله أن يفرج هم الشعب السوداني وينقذنا من هؤلاء الشياطين ، لأنه والله أعلم لن تقوم ثورة في السودان في الوقت الراهن مثل بقية الدول العربية الناس ديل خدروا الشعب وخلوه مشدوه في لقمة العيش البقينا فالحين فيه أنه مشعجي المريخ يكسروا أستاد الهلال وضرب ومشاكل بين المشجعين فقط لا غير .

  12. مابخلوها مناطحة اسرائيل دى …مابخلوها…ياخوى دى ورقة الضغط الوحيدة الفى يدهم عشان الجنائية انشاء الله تحرقو مش تجوعو وانشاء البلد تبقى ازفت من الصومال مابهمهم ..الحكاية بقت ليهم فى اللحم الحى وفى الرويحة والغرقان بعمل اى شئ ينقذو….وامانة ماتشوفو منهم …ديل مستعدين يعملو اى شئ فى البلد دى بس يفدو رويحتهم ..لك الله ياوطنى

  13. ياسيف ياحاج خليك راجل موضوعى عثمان ميرغنى رجل صحفى وليست تنفيدى

    انت راجل لايوق كدا مالك

    ماسك فى مواضيع انصرافية

  14. هو اصلا كان بسوي في شنو من زمان!!!عشرون عاما !!!ياخي لو دخل في صندوق!! كان الصرفة جاتو!!(طبعا صتدوق مع الكبارات) او حتي اشتري من حاجة التومة الدلالية !!! علي الاقل حقها معروف مافيهو سمسرة!! وهي بحمدالله تزود الناس بكل المطلوب بلاقساط من التلاجة الي العربية!! وكان يمكن فتح عينه علي السلاح والطيارات وصدقني ستكون اكثر صدقا واقل سمسرة من كل سماسرة السلاح!!!
    i think its the time for the minister of defense to step dawn, والا سيصبح تطوير الدفاعات الجوية متل توطين العلاج بالداخل!! همبتة وشركات وهمية ومعدات تالفة وقديمة!! واظن تجربة المبني الذي سقط خير دليل علي ان الامر سيؤل لمثلها بشركات تتبع لاهل والاقرباء والسماسرة!!
    ياخي نحنه لاعب كورة ذي الناس ماقدرنا نجيب!! كلو سمسره ومواسير!!!

  15. يا حرامية المؤتمر الوطنى ياسارقى مال الشعب يا ناهبين اموالنا جوة السودان وبرة السودان

    الله يسلط عليكم اسرائيل

    الله يسلط عليكم مصائب الدنيا

    الله يصعب عليكم زى ماتصعبوا للشعب السودانى يا مامعروف من اين انتم

  16. انظر الى اسرائيل تلك الدوله الصغيره هل تحدت العرب بمشروعاتها التنموية أم بسلاحها ودفاعاتها الجويه.. الكلمات السابقة مقتبسة من ود الجزيرة.

    وله ولأمثاله أقول :
    إسرائيل هذه الدويلة الصغيرة يا أخي تتحدى العرب والمسلمين بعدلها وعدالة قوانينها ومساواتها بين كل فئات الشعب الإسرائيلي قبل أن تتحداهم بقوتها وجبروتها فالقوة والجبروت ضد الأعداء تأتي بعد المساواة بين قطاعات الشعب في كل حقوق الإنسان (الحياة الكريمة – التعليم – الصحة – و و و و و ألخ) وقبل ذلك الحرية الكاملة في الحديث والنقد ضد أية شخصية عامة بغض النظر عمن هذا الشخص.

    يعني مواطن بسيط زيك يقاضي الرئيس أو رئيس الوزراء ويقيف قدام القاضي ليس رئيساً بل مواطناً متهماً أتساوى معه في الحق حتى إعترف بالواجب الذي علي.

    وهل تدري أن الرئيس الإسرائيلي قدم إستقالته لإتهامه ليس بالإغتصاب اللي حصل عندنا ولكن فقط لمجرد إيحاءات عندما كان موظفاً وحالياً يقبع في السجن.

    هل هذه العدالة تجدها لدى قضاءنا – المعينين – وخت شرطة تحت معينين – والإنسان المعين لا يستطيع الشخص اللي عينه عشان ما يشوف ما تاني ويعينه بدلوا.

    إتقوا الله في هذا الشعب المنكوب بهؤلاء السماسرة حتى بأعضاء أجسادها.
    إتقوا الله في هذا الشعب المنكوب بهؤلاء اللصوص حتى قوتها إبنائها.
    إتقوا الله في هذا الشعب المنكوب بهؤلاء المجرمين مختطفي طعام العجزة والأطفال اليتامي ومجهولي النسب

    إتقوا الله إتقوا الله إتقوا الله….

  17. عن صحيح البخارى -أسمعوا وأطيعوا ولو ـامر عليكم عبد حبشى رأسه كالزبيبه –الزبيب هو العنب المجفف اى رأسه لاتقدر أن تعرف لون شعره من لو وجه ومكرمش –

  18. أوقفوا استيراد النبق الأيراني اولاً ، خلوا عنتريات و دعم حماس و حزب الله .و عملوا الف حساب للقذافي اذا خرج من زنقته بأقل خسائر فلن يمنعه شيئاً للدخول الي الخرطوم نهاراً جهاراً و معه خليل ابراهيم .:lool: :lool: :lool: :lool: :cool: :cool: ;) ;)

  19. انشاء الله بعد ده يفهم ومايحتاج درس عصر لانو درس العصر برضوا فيهو قروش وزي ماقال عادل امام يااستاذ عثمان [ واصرفي ياحكومه ]

  20. اؤيدك فيما تقول و ياريت جمعتنا يفهموا ويعوا الدرس لا مصلحة لنا في ناس حماس جماعتم ما ساعدهم نحن شن خسانا فيهم بالبلدى كدى:lool: :lool:

  21. أخي عثمان لأول مرة أشعر أنك صادق فيما تكتب … كلامك واضح إنو وزير الدفاع سوف يجدها فرصة للسفسفة والراجل معروف أنو من أنصار مواجهة إسرائيل ببناء الأبراج

  22. عثمان مرغني .. انت صدّقت ، ده كلام في الهوا ، 21 عاماً ونحن نسمع مثل هذه الاكاذيب والتراهات ..
    ألم تسمع (نأكل مما نزرع) وبعد كل هذه السنوات العجاف من اطلاق هذا الشعار الاجوف ها نحن (نأكل مما نلبس) .. يا رجل

  23. والله انت يا ام محمد ناقشة الجماعة ديل نقش شديد اتقول بتقعدى معاهم فى اجتماعاتهم السرية ديك

  24. التحصينات الدفاعيه سوف تكون ذى عمارات الرباط وبعد داك تجى الطائرات عابره ساكت بدون اى مقاومه وفى النهايه الشعب هو الخسران :cool:

  25. طبعا مأكلة جديدة…وزير دفاعنا حرامي وتحت حماية السيد المشير…الجماعة مابشبعوا……..نسال وزير الدفاع الهمام : اسرائيل دولة ديمقراطية من الطراز الاول تحاكم مسئوليها وترسلهم الى السجن كما حصل مع رئيسها السابق….. اين انت من هذا يارجل كان من المفروض ان تعلق على المشنقة بعد سقوط عمارة الرباط…ولكن انه فقه السترة…… هل تعرف ان ميزانية اسرائيل للبحث العلمي تساوى اكبر ست مرات من ميزانية ابحث العلمي للدول العربية مجتمعة… ……..

    اسرائيل ياشيخ عثمان لا تخشي تهدينا لها بالمنع من الطعام فهي ايضا دولة زراعية من الطراز الاول……. اظنك لم تشاهد المستعمرات التي بنتها اسرائيل في سيناء خلال فترة الاحتلال…..لم تكن مستعمرات فقط ولكنها كانت بؤر اقتصادية من الطراز الاول……بعد انسحاب اسرائيل منها رجعت الى حالتها الاولي صحراء قاخلة ..

    ان تقدم الامم معناه الحرية اولا ثم العلم ……

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..