رغم إعترافات إسحق أحمد فضل الله .. يجب الا يرحل النظام!

تاج السر حسين
? الصحفى إسحق أحمد فضل الله عرفه الكثيرون أو سمعوا به.
? ولمن لا يعرفونه نقول أنه نقول أنه أحد أشهر “الدبابين” .. وهو من ضمن “الجوقة” التى كانت تقرع طبول الحرب فى “الجنوب” .. وكانوا يعملون بكل همة ونشاط و”جهاد” من أجل إنفصاله حتى يخلو لهم وجه “الشمال” العربى “الأإسلامى”.
? حتى لا تكون هنالك “كجور” أو “مسيحية” تعرقل مسيرة المشروع القاصد، متناسين “جبال النوبة” وبعض المناطق فى “النيل الأزرق”.
? أو هم واثقون من عملية إخضاع اهل تلك المنطاق لمعتقداتهم بالقوة وبالقتل والحرق والذبح.
? وحتى لا تكون هنالك أى عقبة فى وجه تطبيق “الشريعة” غير المدغمسة، التى تطبقها “داعش” الآن.
? لا شريعة “عمر البشير”.
? إضافة الى ذلك فإسحق أحمد فضل الله كان أحد اساطين برنامج فى “ساحات الفداء” الذى صرفت فيه مبالغ خيالية لو صرفت على مدرسة نموذجية واحدة، لأهدت السودان علماء فى عدد من المجالات.
? ولمن لا يعلمون كذلك، فإن الجهة التى كانت تنتج برنامج ساحات الفضاء وبعد أن وقعت إتفاقية السلام الشامل عام 2005 وظننا أن تلك المؤسسة قد أنقضى أجلها وسوف يتوقف نزيف المال الذى يصرف عليها، إذا بها تتبنى مشروع إنتاج مسلسل عن “عثمان دقنة” بمصر وبمشاركة ممثلين مصريين من الصف الثانى.
? قيل أن تكلفة إنتاج ذلك المسلسل الذى تمت الأستعانه فى إخراجه بخبير روسى، وصلت الى أكثر من 4 مليون دولارا!
? لكن الملسل لم يظهر حتى اللحظة ولم يبث على أى قناة فضائية محلية أو أجنبية!
? فهل علم المراجع العام لجمهورية السودان بهذا المال العام الذى أهدر وها حوسب، الذين أهدروا ذلك المال؟
? وهل يعقل أن تتم محاسبتهم وقضية “محمد حاتم سليمان” قد حفظت؟
? وكنا نعلم أنها سوف تحفظ منذ أن كلف بتقديم برامج “الوثبة” فى يومها الختامى!
? كما هو واضح من بشريات “العصيان” أنه قضى على “الوثبة” التى اصبحت بلا قيمة.
? الشاهد فى الأمر برغم الذى كتبه إسحق أحمد فضل اله فى عموده بالأمس عن بالوعة “الفساد فقط” فى وزارة الصحة وفى جانب “الدواء” بعد وثبة”العصيان” التى قالوا أنها كانت فاشلة.
? وعلى الرغم مما ظل يكتبه الصحفى “عثمان ميرغنى” والصحفى “الطاهر ساتى” وإسلامويون سابقون وحاليون!
? لكن “النظام” يجب أن يبقى ولا يرحل .. لأن السودان لا يوجد فيه من هو أرجل وأكفاء من عمر البشير لحكم السودان.
? ولأن البعض يتعمد تخويف “السودانيون” من حركات “المقاومة” المسلحة، وكأنهم غير سودانيين .. وحتى لو حكم السودان “حميد تى”!
? وإسحق أحمد فضل الله نفسه، لو شعر بالخطر على النظام فسوف يرتدى “كاكى” مليشيات “الدفاع الشعبى” وسوف يعود لترويج الأكاذيب االتى اعترف بأنه كان يروج لها من أجل إنتصار “المشروع” القاصد.
? وسوف تجدون الأستاذ “إسحق” الذى كان يدرس لطلبة المسرح، مادة النقد المسرحى حاملا الكلاشنكوف مدافعا عن النظام “الفاسد” لكى لا يسقط .. لأنه “إسلامى”.
? لا أدرى هل أفتى “إبن تيمية” بذلك؟
? وعلى ذات المنوال وبالرغم من شهادة الأستاذه “الأسلاموية” عائشة الغبشاوى، التى قالت فيها أن الأحوال فى السودان وصلت هذه الدرجة من السوء بسبب القروض الربوبية
? لكن ومن جهة أخرى وعلى طريقة الإعلامى “فيصل القاسم”.
? يجب أن يبقى النظام لأن زميلها فى “الفكر” الإسلاموى “حسبو إبراهيم” ? مساعد الياى – الذى قتل النظام من أهله فى دارفور 500 الف إنسان حتى الآن، قد قال كلاما مخالفا لرؤية عائشة الغبشاوى، هو أنهم “لن تجيهم عوجة لأنهم فاتحين خط مع الله”.
? بهذا الكلام “المارق” فقد ورط “حسبو” نفسه ورطة صعبه.
? فهل ياترى الذين “جاتهم عوجة” من رفاقة “الراحلين” دون حاجه أن لذكر أسماء وماتوا ميتة شنيعة، اللهم لا شماتة .
? هل ي ترى هم “شهداء” أم أن “رصيدهم” وقتها كان قد خلص مع الله، ولم ينجدهم “حسبو” بإضافة رصيد من عنده؟
? لا يختلف الجهلاء فى هذا النظام مع العلماء والدكاترة.
? فهم الفكر الظلامى يقود الإنسان للجهل مهما وصل درجة من التعليم.
? وزير الخارجية “غندور” عاد من أبى ظبى غاضبا.
? لماذا؟
? قال أن المعارضين فى الخارج دعوا لفرض عقوبات على النظام، وهؤلاء خونه لأن العقوبات سوف تنال من الشعب لا من النظام!
? فهل غندور عاقل .. وهل تبقت على هذا الشعب عقوبة لم يفرضها النظام حتى تفرض من جهة أجنبية؟
? وإذا كان طلب فرض العقوبات على “النظام” ورموزه خيانة.
? فليسجل “غندور” إسمى فى أعلى قائمة أولئك “الخونة”.
? فالتجارب والواقع يقول إذا كان هنالك خير سوف يأتى من الخارج، فالشعب لن يناله.
? الشئ الآحر نحن نرى بأن المجتمع الدولى “يدلل” النظام بل تصل بعض الدول درجة التآمر على شعب السودان فى تعاملها مع النظام.
? فالذى نريده ويجب أن يتحقق.
? منع قادة النظام ورموزه من السفر.
? تجميد أموالهم فى البنوك.
? حظر السلاح عليهم، إستيرادا من الخارج أو تصنيعا داخليا خاصة فى المصانع التى منحتها لهم “إيران” ايام لم تكن “شيعية”، بمقابل أو بدون مقابل.
? العمل على إعتقال المطلوبين للمحكمة الجنائية.
? حظر الطيران العسكرى فى الأجواء السودانية كآفة.
? تفكيك المليشيات الخمس.
? عدم تقديم منح أو قروض “للنظام” الا بشرط تنحى النظام.
? تسليم السلطة لحكومة وطنية مؤقتة، تعمل على صياغة رؤية توافقية ترضى جميع أهل السودان فى السلطة والثروة.
? أن يقدم كل من ارنكب جرائم دم وفساد لمحاكم عادلة.
? أن تنشأ محاكم للعدالة الإنتقالية.
? أن تطرح وصايا من قانونيين لصياغة مواد “فوق دستورية” تقضى بحرمان عدد من قادة النظام من ممارسة العمل السياسى الى الأبد.
? أن يمنع صغارهم من ممارسة العمل السياسى على الأقل لدورتين إنتخابيتين، بتهمة إفساد المجال السياسى.
? هذا ما نريده لوطننا لكى ينهض ولكى تعفى ديونه ولكى تؤسس علاقات مميزة مع دولة “الجنوب” فبدون علاقات طيبة بين البلدبن لن ينصلح حال أى دولة منهما.
? الشئ الذى ازعج “النظام” وأرزقيته ومأجوريه.
? أن فترة “العصيان” أكدت تفرد الشعب السودانى وأنه قادر على المحافظة على وطنه وبمقدوره تقديم عدد من أبنائه لإدارة الدولة.
? لا كما كان يدعى “النظام” بإما بقائه أو الطوفان.
_______________________________
معلومات هامة من أجل المصلحة العامة:
? هذا النظام الذى مهما انتقده بعض “الإسلامويين” ومهما كشفوا عن فساده، لكنهم يمكن أن يضحوا بأرواحهم لكى يبقى.
? يحدثنا الآن “غندور” عن الوطنية.
? نتساءل ونوجه لهم السؤال.
? لماذا قال أحد كبار رجال الأمن فى مصر على زمن “حسنى مبارك” وبعد محاولة إغتيال الأخير التى دبرها قادة “النظام” “الأخوانى” فى السودان بعدد من السنوات.
? لأحد أقطاب المعارضة السودانية “الكبار” سنا، يمكنكم أن تقيموا الندوات وأن تتحدثوا فى القنوات الفضائية المصرية وأن تمكتبوا فى الصحف وأن تنظموا وقفات إحتجاجية.
? لكن سقوط نظام “عمر البشير” بالنسبة لمصر، خط أحمر؟
? فمن هو الخائن ومن هو العميل يا وزير الخارجية؟
? ولماذا تحافظ الإنظمه المصرية المتعاقبة على مثل هذا النظام؟
? للعلم الرجل الأمنى الذى ذكرته لمع نجمه وتولى مناصب هامة فى مصر عقب محاولة إغتيال ميارك الفاشلة.
? فهو من نصحه بعدم السفر لأديس ابابا للمشاركة فى مؤتمر القمة الأفريقية يومها، لأن “أثيوبيا” وقتها كالنت “فاتحة خط مع السودان”.
? ولأن العديد من المتطرفين المصريين كانوا يقيمون فى السودان.
? ثم واصل الرجل الأمنى نصيحته ، إذا كان لابد من ذهاب الرئيس المصرى وقتها فعليه أن يأخذ الحيطة والحذر وأن يحمل معه سيارة مصفحة.
? القضية ليست فيها تآمر أو فبركة أمنية مصرية كما يدعى اقزام النظام لتبرير فعلتهم الشنيعة، “فشيخهم” قد كشف المستور.
? للأسف يصدقهم بعض البسطاء فى رواياتهم تلك، بل بعض الذين يعارضون النظام بقوة، كراهية فى المصريين.
? حقيقة الأمر أن أى شخص له خبرة امنية أو كان مطلع على الأمور، بصورة جيدة يدرك حجم وشكل العلاقة بين النظامين الإنقاذى والأثيوبى.
? وإن نظام الإنقاذ كان بمقدوره أن يفعل أى شئ فى اثيوبيا.
? الآن اثيوبيا اصبحت دولة عظمى واصبح السودان دولة دنيا.
? رغم ذلك يجب الا يرحل النظام؟
? لأنه فانح خط مع الله ، على قول حسبو!!
تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]
((لكن الملسل لم يظهر حتى اللحظة ولم يبث على أى قناة فضائية محلية أو أجنبية!))…
المسلسل عرض على تلفزيون السودان على ما اعتقد سنة 2007 بس كان باهت وتافه وعثمان دقنة كان يتكلم مصري ويقول بأه ودلوقتي..
تقول((قيل أن تكلفة إنتاج ذلك المسلسل الذى تمت الأستعانه فى إخراجه بخبير روسى، وصلت الى أكثر من 4 مليون دولارا!))
لو كان ربع المبلغ دا ((مليون دولار)) لو صرف كراسي وكنب للمدارس في شرق السودان خاصة المناطق البعيدة والنائية وما عندهم حتى سقف ، كان يكون احسن من مليون مسلسل مصري
الله ان شاء الله يكون فاتح لكم خط من جهنم خالدين فيها
لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
أوفيت وكفيت ربنا يلطف بحالنا
ديل لو كانوا بيعرفوا الله ما كانوا عملوا جهاز الامن على ااطريقه
الروسيه ابام ستلين جهاز لا يعرف الرحمه والاسلام
دين رحمه وانسانبه
يطرفون مسمار في راس طبيب حتى الموت ديه ساوشيكو بتاع رومانيا
الكافر اكبر طاعيه فى التاريخ الحديث لم يعماها
حسبنا الله ونعم ااوكيل
نظام الانقاذ اللصوصى سيدفن قريبا مع جيفة مؤسسه الهالك حسن الترابى فى مقابر برى . فالشعب قال كلمته والنظام لم تعد الملائكة تعمل معه وتحميه وتحارب لاجله كما فعلت فى غزوات الجنوب الفاشله التى انتهت بانفصال الجنوب وفشل مشروع الاسلمه بقوة السلاح .
كانت طيور الجنه تقود المجاهدين الى مخابئ المتمردين من ( الكفار ) وكانت سحائب المزن تغطيهم من حرارة الشمس وتنزل عليهم الغيث لتسقيهم . وكانت القرود تدلهم على اماكن دفن الالغام وكانت قبور الشهداء تضئ ليلا وتطرح عطور المسك والياسمين . هكذا كان يخطرف اسحاق احمد فضل الله ويهذى فى برنامج فى ساحات الفداء قبل ان يتحول المجاهدون الى من الجهاد الاصغر الى الجهاد الاكبر وسرقة بلاد السودان وابادة اهلها بالحروب والمجاعات والاهمال والفقر . وما زال هناك من ينادى بان مشروع الهالك الجيفة حسن الترابى لا يمثل الاسلام ولم يكن النسخة الاصليه لاتاحة الفرصه لتجارب اخرى مستقبلا .
حتى محاولة إغتيال مبارك كانت مفبركة – ربما بالتعاون مع علي عثمان – حتى تحتل مصر حلايب. نظام البشير هو أكبر من ظام عميل في تاريخ السودان وما فعله البشير في السودان من فساد لم يكن نتنياهو الصهيوني نفسه ليستطيع فعله ولو جلس في القصر الجمهوري حاكماً على السودان
حتى محاولة إغتيال مبارك كانت مفبركة – ربما بالتعاون مع علي عثمان – حتى تحتل مصر حلايب. نظام البشير هو أكبر من ظام عميل في تاريخ السودان وما فعله البشير في السودان من فساد لم يكن نتنياهو الصهيوني نفسه ليستطيع فعله ولو جلس في القصر الجمهوري حاكماً على السودان
كلام يتوزن بالذهب وسيموت بني كوز غيظاً وكمداً لتعريتهم وكشف مخططهم الظالم لتدمير السودان.
الشيء الذي عرفه اهل السودان حتى الآن بان البشير وما يسمى بالاسلاميون هم افشل بشر عرفهم السودان وكانوا افسد ملة عاشت فوق تراب السودان .
الذين يسمون اسلاميون هؤلاء اساءوا للاسلام ونسال الله ان يرينا فيهم شر ما عملوه في شعب السودان .
باسم الاسلام دمر الوطن بمن فيه وجعلوا اعزة اهله ازلة قاتلهم الله آنى يكونوا
هؤلاء الاسلام بريء منهم حكموا باسم الاسلام ولكن لم ياخذوا من الاسلام إلا أسمه .
وان السلاميون في السودان فشلوا فشلوا فشلوا وحسبنا لله ونعم الوكيل فيهم جميعا.
لذلك على الشعب والطبقة العاملة بالسودان الدخول في عصيان كامل
يشمل كل مدن السودان والتوقف عن الحركة في كل انحاء السودان .
العصيان العصيان العصيان يا شعب السودان والذي سيدمر الكيزان .
والحساب قادم يا كلاب البشير وحكومته الظالمة .
يا شيخ اسحاق لقد فشلتم في تكوين بلد خالي من الازمات اين اقوالك ماذا قدمت للوطن ؟
((لكن الملسل لم يظهر حتى اللحظة ولم يبث على أى قناة فضائية محلية أو أجنبية!))…
المسلسل عرض على تلفزيون السودان على ما اعتقد سنة 2007 بس كان باهت وتافه وعثمان دقنة كان يتكلم مصري ويقول بأه ودلوقتي..
تقول((قيل أن تكلفة إنتاج ذلك المسلسل الذى تمت الأستعانه فى إخراجه بخبير روسى، وصلت الى أكثر من 4 مليون دولارا!))
لو كان ربع المبلغ دا ((مليون دولار)) لو صرف كراسي وكنب للمدارس في شرق السودان خاصة المناطق البعيدة والنائية وما عندهم حتى سقف ، كان يكون احسن من مليون مسلسل مصري
الله ان شاء الله يكون فاتح لكم خط من جهنم خالدين فيها
لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
أوفيت وكفيت ربنا يلطف بحالنا
ديل لو كانوا بيعرفوا الله ما كانوا عملوا جهاز الامن على ااطريقه
الروسيه ابام ستلين جهاز لا يعرف الرحمه والاسلام
دين رحمه وانسانبه
يطرفون مسمار في راس طبيب حتى الموت ديه ساوشيكو بتاع رومانيا
الكافر اكبر طاعيه فى التاريخ الحديث لم يعماها
حسبنا الله ونعم ااوكيل
نظام الانقاذ اللصوصى سيدفن قريبا مع جيفة مؤسسه الهالك حسن الترابى فى مقابر برى . فالشعب قال كلمته والنظام لم تعد الملائكة تعمل معه وتحميه وتحارب لاجله كما فعلت فى غزوات الجنوب الفاشله التى انتهت بانفصال الجنوب وفشل مشروع الاسلمه بقوة السلاح .
كانت طيور الجنه تقود المجاهدين الى مخابئ المتمردين من ( الكفار ) وكانت سحائب المزن تغطيهم من حرارة الشمس وتنزل عليهم الغيث لتسقيهم . وكانت القرود تدلهم على اماكن دفن الالغام وكانت قبور الشهداء تضئ ليلا وتطرح عطور المسك والياسمين . هكذا كان يخطرف اسحاق احمد فضل الله ويهذى فى برنامج فى ساحات الفداء قبل ان يتحول المجاهدون الى من الجهاد الاصغر الى الجهاد الاكبر وسرقة بلاد السودان وابادة اهلها بالحروب والمجاعات والاهمال والفقر . وما زال هناك من ينادى بان مشروع الهالك الجيفة حسن الترابى لا يمثل الاسلام ولم يكن النسخة الاصليه لاتاحة الفرصه لتجارب اخرى مستقبلا .
حتى محاولة إغتيال مبارك كانت مفبركة – ربما بالتعاون مع علي عثمان – حتى تحتل مصر حلايب. نظام البشير هو أكبر من ظام عميل في تاريخ السودان وما فعله البشير في السودان من فساد لم يكن نتنياهو الصهيوني نفسه ليستطيع فعله ولو جلس في القصر الجمهوري حاكماً على السودان
حتى محاولة إغتيال مبارك كانت مفبركة – ربما بالتعاون مع علي عثمان – حتى تحتل مصر حلايب. نظام البشير هو أكبر من ظام عميل في تاريخ السودان وما فعله البشير في السودان من فساد لم يكن نتنياهو الصهيوني نفسه ليستطيع فعله ولو جلس في القصر الجمهوري حاكماً على السودان
كلام يتوزن بالذهب وسيموت بني كوز غيظاً وكمداً لتعريتهم وكشف مخططهم الظالم لتدمير السودان.
الشيء الذي عرفه اهل السودان حتى الآن بان البشير وما يسمى بالاسلاميون هم افشل بشر عرفهم السودان وكانوا افسد ملة عاشت فوق تراب السودان .
الذين يسمون اسلاميون هؤلاء اساءوا للاسلام ونسال الله ان يرينا فيهم شر ما عملوه في شعب السودان .
باسم الاسلام دمر الوطن بمن فيه وجعلوا اعزة اهله ازلة قاتلهم الله آنى يكونوا
هؤلاء الاسلام بريء منهم حكموا باسم الاسلام ولكن لم ياخذوا من الاسلام إلا أسمه .
وان السلاميون في السودان فشلوا فشلوا فشلوا وحسبنا لله ونعم الوكيل فيهم جميعا.
لذلك على الشعب والطبقة العاملة بالسودان الدخول في عصيان كامل
يشمل كل مدن السودان والتوقف عن الحركة في كل انحاء السودان .
العصيان العصيان العصيان يا شعب السودان والذي سيدمر الكيزان .
والحساب قادم يا كلاب البشير وحكومته الظالمة .
يا شيخ اسحاق لقد فشلتم في تكوين بلد خالي من الازمات اين اقوالك ماذا قدمت للوطن ؟