جمال الوالي استقال مع إتمام الصفقة.. والملاك الجدد رشَّحوا المتعافي للرئاسة

كشفت تقارير صحفية في الخرطوم معلومات جديدة عن علملية بيع بنك الثورة الحيوانية، وأشارت الى ان بنك السودان باع كل نصيبه في البنك لشركة ?داجن?، بتكلفة مالية قدرها 4 مليون دولار، رغم أن أصول البنك تصل إلى ترليون ونصف جنيه.
وذكر علم (باج نيوز) أن البنك المركزي يملك 52% من أسهم بنك الثروة الحيوانية الذي يملك 20 فرعاً بمختلف ولايات السودان فضلاً عن فرعة الرئيسي الذي تُقدر قيمته بنحو 10 مليون دولار.
ورشح المشترون الجدد لأسهم بنك السودان، والي الخرطوم الأسبق، عبد الحليم المتعافي، لشغل منصب رئيس مجلس إدارة بنك الثروة الحيوانية، بدلاً عن رجل الأعمال المعروف جمال الوالي، الذي تقدم باستقالته فور علمه بعملية البيع.
وشهدت إدارة بنك الثروة الحيوانية بعض التغييرات عقب اكتمال عملية البيع حيث فُصل نائب المدير العام صلاح عمر، رغم أنه من أقدم موظفي البنك.
وعلم ( باج نيوز) أن صفقة بيع بنك الثورة الحيوانية تمت في عهد وزير المالية السابق بدر الدين محمود.
وكان النائب البرلماني محمد الطاهر عسيل، أشار إلى وجود تجاوزات في عملية بيع البنك، والتي قال إنها تمت خارج الأطر القانونية السليمة على حد وصفه، وذكر عسيل أنه توصل إلى المعلومات عبر استماعه للجنة الاقتصادية والمالية وبحضور اللجنة الزراعية ومدير سوق الأوراق المالية.
باج نيوز
أول مره قابلت هذا المتعافى عندما قمت بزيارة صديقى وزميله فى المهنه والسكن بقرية ساجر بالسعوديه…كان هذا المتعافى ينام على مرتبه مفروشه على الارض ليس تواضعا وإنما فلسا.
لحد كتابة هذا التعليق زميله لازال فى السعوديه بالمدينه المنوره يكابد عناء الغربه ولم يمد للحرام خوفا من الله ولأن له أهل يحاسبونه على كل شئ.
والله العظيم الزبالة انظف من هؤلاء الصعاليق
الاسلام دين – القيمة .
و من الشخصيات أعلاه تتضح نية الحكومة الخدراء الصافية فى محاربة الفساد
سبحان الله الكيشه كلما ذكر اسمه يبان مارد الفساد المره دي قام لي بي بنك كااااامل النعلة علي القتلة اللصوص اخوان الشيطان
لا حوله ولا قوه الا بالله العلي العظيم
حسبنا اللة ونعم الوكيل
كان الأولى تخبرنا من هؤلاء اصحاب السعد الذين فازوا بشراء نصيب بنك السودان!؟ ترى هل هي الست الفضلى وداد واخوانها أم عمر البشير واخوانه؟
يا جماعة الموضوع فيه بدر الدين محمود افشل وزير مرة علي الوزارة عندما جاء من الشرق والرجل اكبر انتهازي لا هم له غير الربح من هذه الصفقات . والان رئيس اللجنة الاقتصادية اذا كنت فاسد لا يمكن رميك خوفا من فتح ملفات الفساد فالرجل من فساده اشتري عمارة بالمنشية وبالدولا. فالفاسد الأكبر وزير المالية السابق ورئيس اللجنة الاقتصادية الآن وهو سبب هذه الكارثة الاقتصادية التي يمر بها السودان الآن لتمكين بعض الأشخاص من الاقتصاد ولعدم سياسة اقتصادية في عهده للبلد. يجب ان يحاكم من اين له هذه الأموال وهو نكرة لا نعرف له تاريخ وليس من ال النفيدي
المتعافى أكبر قطة سمينة فاسدة في السودان ولا يزال يسرح ويمرح, مما يؤكد ما يسمى بمحاربة الفساد مسرحية بايخة للالهاء فقط.
الشراء بـ 4 مليون دولار، رغم أن أصول البنك تصل إلى ترليون ونصف جنيه.
الشراء:
4000000 x الدولار ب 40 جنيه = 160 مليون جنيه´= 160000000
السعر الاصول:
1000000000000X1.5= 1500000000000
الشراء
160000000
لا تعليق عن الفساد؟