طالبوا بشروط أسهل منها ” لحس الكوع “.. السعودية : السودان مناسب لاستثماراتنا..!!

في الوقت الذي أعلنت فيه السعودية، أمس، عن دخولها في استثمارات زراعية جديدة في الأراضي السودانية، بحثا عن سد الفجوة الغذائية الحالية التي تعاني منها البلاد، دعت عبر مسؤول حكومي رفيع المستوى في البلاد الحكومة السودانية، إلى ضرورة رفع مستوى الشفافية والوضوح وتوفير البيئة الاستثمارية المناسبة أمام رجال الأعمال السعوديين.
وفي هذا الإطار، أطلق الملتقى السعودي السوداني الأول بالرياض، أمس، مبادرتين لإنشاء شركتين برأسمال 130 مليون دولار، لتكون الأولى شركة قابضة برأسمال 100 مليون دولار معنية باستكشاف الفرص الاستثمارية في السودان والترويج لها، والأخرى برأسمال 30 مليون دولار متخصصة في إنتاج الدواجن.
وكشف الملتقى النقاب عن بلوغ الاستثمارات السعودية في السودان 11.4 مليار دولار خلال الفترة من 2000 إلى 2011، وذلك من أصل 28 مليار دولار استقطبها السودان في الفترة ذاتها استثمرت جميعها في 590 مشروعا سعوديا في مختلف القطاعات الصناعية والتعدينية والزراعية لتحتل بذلك المملكة المرتبة الثانية عربيا المصدرة للاستثمارات في السودان.
وفي هذا الجانب، أكد مشاركون في الملتقى أن السودان فرصة مناسبة أمام السعودية لسد الفجوة الغذائية التي تعاني منها البلاد فيما يخص اللحوم الحمراء والبيضاء، مشيرين إلى أن وزارة «الزراعة» السعودية، مطالبة بضرورة تسهيل استثمارات رجال الأعمال السعوديين في الأراضي السودانية، يأتي ذلك في الوقت الذي أبدى فيه الجانب السوداني ترحيبا كبيرا بالمشاريع المتعلقة بالثروة الحيوانية.
وأوضح المشاركون خلال الملتقى أن مشروع إنشاء شركات «أمات الدواجن» الذي تم اقتراحه من قبل مجلس الأعمال السعودي – السوداني المشترك برأسمال 30 مليون دولار قام الجانب السوداني فيه بتغطية حصته البالغة 15 مليون دولار، بينما أعلن رئيس مجلس إدارة غرفة جدة صالح كامل عن مساهمته بـ3 ملايين دولار، كما أعلنت شركة سعودية عن مساهمتها في المشروع 10 ملايين دولار، ومن المتوقع أن يتم تغطية حصة الجانب السعودي بالكامل خلال اليومين المقبلين.
من جهته، أكد الدكتور فهد بالغنيم وزير الزراعة السعودي أن الملتقى فرصة حقيقية للاستفادة من التجارب السابقة وتسخيرها لتطوير العلاقات الاستثمارية والتجارية بين البلدين وتنميتها بصورة مستمرة، بالإضافة إلى تقديم التوصيات للآليات والإجراءات مع استعراض وبحث فرص الاستثمار المتاحة مع مقترحات لتفعيلها اعتمادا على المحرك الرئيس، وهو القطاع الخاص، وبمساندة ومؤازرة القطاع الحكومي في البلدين.
ونوه الدكتور بالغنيم بالروابط الأخوية والتاريخية التي تجمع البلدين وبالعلاقات الاقتصادية المتطورة، مشيرا إلى أن قرب السودان من المملكة جعله ضمن الدول الأولى التي يتوجه إليها المستثمرون السعوديون بفضل ما يملكه السودان من موارد طبيعية، خاصة اتساع الأراضي الخصبة ووفرة المياه وتعدد المناخ.
وأكد الدكتور بالغنيم أن المملكة تعمل على تشجيع الاستثمار الخارجي في جميع المجالات من خلال القطاع الخاص في الدول ذات الفرص الاستثمارية الواعدة، ومن بينها السودان، مفيدا بأن ذلك يتوافق مع سياسات المملكة في دعم التعاون الدولي وتحقيق التضامن والتآزر والتعاون مع الدول الشقيقة، خاصة الدول العربية، في تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية العربية المستدامة.
وأشار وزير الزراعة السعودي إلى أن الاستثمار الخارجي يكون ذا جدوى وفائدة متبادلة ومتكافئة بين دولتين إذا تكاملت عناصر الإنتاج والموارد واستغلت لتلبية الاحتياجات لكل منهما، ووجدت الرغبة الأكيدة للتعاون النابع مع وضوح في السياسات والاستراتيجيات في هذا الشأن، والمدعوم بتوجيهات الحكومة وقادتها، مبينا أن هذه العناصر الدافعة للاستثمار بين المملكة والسودان قد توفرت بدعم وتوجيهات قادة البلدين في تعزيز التعاون وتشجيع الاستثمار لتحقيق المصالح الوطنية والعربية.
وقال الدكتور فهد بالغنيم إن المملكة أطلقت مبادرة الملك عبد الله للاستثمار الزراعي في الخارج بهدف تشجيع الاستثمار الزراعي السعودي في الخارج عن طريق القطاع الخاص، للإسهام في تلبية احتياجات المملكة من الغذاء وتحقيق الأمن الغذائي العربي والعالمي.
وأضاف الدكتور بالغنيم: «المبادرة قامت على مبدأ المنفعة المتبادلة التي تسهم في توفير إمدادات الغذاء للمملكة، وفي الوقت نفسه تساعد في تطوير وتحديث الزراعة في الدول المستهدفة، خاصة المناطق الريفية التي تستضيف الاستثمارات السعودية، مع مراعاة الاستغلال الأمثل للموارد والحفاظ على النظام البيئي والمساهمة في تلبية احتياجات المجتمعات المحلية، إضافة إلى أن السودان أطلق مبادرة للاستثمار الزراعي العربي للمساهمة في سد الفجوة الغذائية وتحقيق الأمن الغذائي العربي».
وشدد وزير الزراعة السعودي على أهمية وجود المناخ والبيئة الاستثمارية الملائمة في البلد المضيف للاستثمارات من أجل جذب المستثمرين وتحقيق أهدافهم في الربح وتنمية مؤسساتهم الاستثمارية، مشيرا إلى أن التجارب كشفت أن تشجيع الاستثمار يتطلب أكثر من منح مزايا تفضيلية محصورة في حوافز مالية كالإعفاءات الجمركية والضرائبية والدعم المالي.
وقال الدكتور بالغنيم: «الأمر يتطلب وجود عوامل أخرى أساسية ومكملة، تتمثل في الشفافية والنزاهة وملاءمة تطبيق القوانين وفاعليتها، وتوفير المعلومات ووجود ضمانات للاستثمار والاستقرار السياسي والاجتماعي، خاصة السياسات الاقتصادية الكلية الملائمة، كسعر الصرف والتحويلات الخارجية والضرائب والرسوم، إضافة إلى توفير البنى التحتية المطلوبة ووجود النظام المالي والبنكي والتسويقي والتأميني المناسب، وتوفر القوى العاملة المؤهلة والمدربة وغياب الموانع الإدارية والروتين وبطء وعدم مرونة الإجراءات وعدم تضارب السياسات».
بدوره قدر الدكتور مصطفى إسماعيل وزير الاستثمار السوداني حجم الاستثمارات السعودية في بلاده في الفترة من عام 2000 إلى عام 2011، بنحو 11.4 مليار دولار من بين 28 مليار دولار، لتحتل بذلك المملكة المرتبة الثانية عربيا في قائمة الدول العربية المصدرة للاستثمارات في السودان.
وأشار وزير الاستثمار السوداني إلى أن رؤوس الأموال السعودية تعمل من خلال 590 مشروعا منتجا في المجالات الصناعية والزراعية والخدمية، مستفيدة بذلك من العلاقات الأخوية القائمة بين البلدين الشقيقين وحرص قيادتيهما على تعزيز علاقاتهما القائمة على تحقيق النفع المشترك للشعبين الشقيقين.
وتطرق الدكتور إسماعيل إلى أبرز ما تضمنته مبادرة الرئيس السوداني لتحقيق الأمن الغذائي وسد الفجوة الغذائية العربية التي بلغت نحو 40 مليار دولار في العام الحالي 2013، مبينا أن بين مبادرة السودان ومبادرة المملكة للاستثمار الزراعي الخارجي تشابها في الأهداف والغايات.
وقدم وزير الاستثمار السوداني خلال اللقاء عرضا لحزمة من البرامج الاستثمارية التي تعمل بلاده على ترويجها، وتبلغ 356 مشروعا، بتكلفة إجمالية تقدر بنحو 30 مليار دولار، تشمل 117 مشروعا زراعيا و76 مشروعا صناعيا، و147 مشروعا في قطاع الخدمات الاقتصادية و11 مشروعا في مجالات النفط و5 مشاريع أخرى في مجال المعادن.
الشرق الاوسط
وشدد على “الشفافية والنزاهة وملاءمة وفعالية تطبيق القوانين وتوفر المعلومات ووجود ضمانات للاستثمار والاستقرار السياسي والاجتماعي (…) كسعر الصرف والتحويلات الخارجية والضرائب والرسوم وتوفير البنى التحتية المطلوبة ووجود النظام المالي والبنكي والتسويقي والتأميني المناسب وتوفر القوى العاملة المؤهلة وغياب الموانع الادارية والروتين وعدم تضارب السياسات
شفت الكلام دا بالذات ما حا تلقى اى شئ منه … اذا عندك قروش كتيرة وتحب المقامرة تعال
عايز ليك نفس طويل من المنقصات التى سوف تواجهك
1/ الطرق 2/التعبئة والتغليف 3/الايدى العاملة (الماهرة) 4/الترحيل والنقل
5/الامانة بقت لستك 6/ عساكر الجبيات 7/ والاخطر والحجيب ليك المرض الكيزان كل كوز بحقة
من اصغر كوز للمتاعفن ملك الزراعه حق براة
اها منو البيقدر على دا
الوليد بن طلال خير مثيل لذالك كروة طفش كانت لدية رؤية واضحة لعدة مشاريع
فندقية وزراعية بشقيها الزراعى والحيوانى
الشروط المذكورة اسهل منها الذهاب الي محكمة الجنايات الدولية في لاهاي
130 مليون دولار دى يشربو بيها شاى او ياكلو بيهاتسالى
عيش با حمار
الجماعة استفادو تسوق فى البطحا وباب شريف
وده كان هدف الوفد الضخم
نفسى اعرف علاقه الصوره المرفقه مع الموضوع …..ود حلال يفهمنى اصلو الفهم قسم
في ناس في السودان لايعجبهم العجب ولا الصيام في رجب وهاؤلاء سيقون في مترخهم حتي ….. ومن بعض التعليقات ظاهرة
وشدد على “الشفافية والنزاهة وملاءمة وفعالية تطبيق القوانين وتوفر المعلومات ووجود ضمانات للاستثمار والاستقرار السياسي والاجتماعي (…) كسعر الصرف والتحويلات الخارجية والضرائب والرسوم وتوفير البنى التحتية المطلوبة ووجود النظام المالي والبنكي والتسويقي والتأميني المناسب وتوفر القوى العاملة المؤهلة وغياب الموانع الادارية والروتين وعدم تضارب السياسات”، بلغنيم هذا ليس مستثمرا . انه زعيم معارضة.
كذب فاضح السودان لم يستقبل استثمارات ولاااا بعشر المبلغ المذكور العام الماضي خلي 28 مليار دولار قال هو الحكومة عجزت تدفع اشتراكات الامم المتحدة وخفضت السنة الفاتت قيمة الجنية قريب مائة في المائة ويجي الافاق دة ويقول السنة الفاتت جاتنا استثمارا ب 28 مليار دولار وحكومة السجم دي ميزانيتها كلها مافايته العشرة مليار دولار وصادراتنا السنه الفاتت ماحصلت تلاته مليار ووارداتنا اكثر من خمسة مليار اها ال28 مليار دي اتبخرت؟؟ وكيف تكون داخل البلاد وتضطر الحكومة لتخفيض سعر العملة بالدرجة دي؟؟؟؟
الزول ده فاكرنا عبطا؟؟؟ كذاب كذاب كذااااااااااب
الصورة دي معناها ح يركبوكم التونسية افهموها يا بشر
هذا خبر تسويقي ملغوم سبقه خبر تمهيدي عن استهلاك الاجانب للدواجن في السعودية قبل اسبوع !! و حقيقة الأمر وما اخفيي هنا أن فاسد إسلامي كبير على وشك إنشاء مزرعة دواجن في السودان تحت تغطية اخوانه في اللهط بالسعودية والسودان يعني كل المللتقى الاستثماري والتفاكري حول شركات «أمات الدواجن» برأسمال 30 مليون استطاع ان يخدع به الحكومة لتتعهد بدفع 15 مليون دولار من راس المال واقنع شركة سعودية بدفع 10ملايين دولار ورئيس مجلس إدارة غرفة جدة صالح كامل بـ3 ملايين دولار يعني تبقت 3ملايين دولار هي كل راس مال اصحابنا في المشروع حتى تلك لن يغطوها وسيتولون ادارته وينهبوا حصة الحكومة والسعوديين
اما موضوع الـ الشركة القابضة برأسمال 100 مليون دولار المعنية باستكشاف الفرص الاستثمارية في السودان والترويج لها فهو الطعم الحقيقي ولن تسمعوا من المساهمين في هذا الراسمال وحصتهم ومن هي البنوك الضامنة او الرابح من اعمال هذه الشركة التي ستروج للسودان!!
اخخخخ عالم وهم وكمان بتسألوا عارف سرقت سودانير كيف؟؟
ههههه
والله ح تشربوا ما ترووا يا ناس الغنيم
امشي اسأل عن أموال بن لادن وأموال جمعة الجمعة واسأل الوليد بن طلال الطلع من الاستثمار في السودان رغم كسير التلج العملوا ليو من البشير لأصغر غفير
قلت لي شفافية ههههه
شفافية دي عندنا اسم دمغة
النشوف آخرتها
هل سيواصل اسامة السدود تعويق الاستثمارات السعودية فى سهل القولد؟؟
أيوآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عشان كده عرفت ليه موضوع الزول القتل في السعوديه مر مرور الكرام. والله نحن نرحب بكل الإستثمارات إذا كان فيها مصلحة البلدين لكن التعامل يكون بالمثل مش اقدرك وأشيلك فوق راسي ودوسني بالجزمة. من يهن سعل الهوان عليه……….
تنمنى التوفيق لمساعي الإستثمارات السعودية… ياحكومة الكوميشنات دي آخر فرصة ليكم في الإستثمار الأجنبي… بطلوا أنانية وكفاكم اللهفتوه قبل كدا… أدو السعوديين فرصة حقيقية في الإستثمار وحتشوفوا البلد دي حتتصلح كيف
this = 150000,000000 sudanese pounds
يعنى 25 مليار تساوى 25000 مليون دولار
يعنى تساوى 150000 مليون بالسودانى بحساب
الشعب الفضل 30 مليون يعنى الفرد يحصلوا كم
انا تطلع لى 5000
كذب فى كذب
1-الشفافية
2- والنزاهة
3-وملاءمة تطبيق القوانين وفاعليتها
4- وتوفير المعلومات
5-ووجود ضمانات للاستثمار
6- والاستقرار السياسي والاجتماعي.
7-سعر الصرف والتحويلات الخارجية والضرائب والرسوم.
8- توفير البنى التحتية المطلوبة.
9-وجود النظام المالي والبنكي والتسويقي والتأميني المناسب.
10- توفر القوى العاملة المؤهلة والمدربة.
11- غياب الموانع الإدارية والروتين وبطء وعدم مرونة الإجراءات وعدم تضارب السياسات».
————-
كلما ذكر أعلاه لا يستطيع السودان الإيفاء به وهذا هو لحس الكوع المقصود به.
يا ناس باركوها السودان دوله لا زالت اراضيها هى الاكبر والاخصب وبلد مترامى الاطراف والاخوان فى السعوديه يملكون المال والخبره وكنت اتمنى ان تكون هذه الخطوه من سنين السعوديه تستورد الموز من امريكا اللاتينيه بينما بيننا وبينهم ساعتين طيران والبحر 12 ساعه فوالله افضل للشعبين التكاتف والتعاون وهذه فرصه للحكومه السودانيه على ان تتعامل معهم بشفافيه ودون طمع لان السعوديه اذا دخلت فى اسثمار الاراضى السودانيه سواء كان فى الزراعه او الثروه الحيوانيه او السمكيه سوف تستقطب دول اخرى بالذات فى منطقة الخليج التى سوف تعانى فى المستقبل من شح المياه فلتعاون جميعا ونترك التعليقات الساخره المحبطه .ان الاسثمار سيفسح وظائف لاهلكم واخوانكم
وفق الله الجميع لما فيه الخير لامتنا العربيه
يعنى تانى نشترى الجداد السودانى من السعودية و نرجع نشتريهو من السعودية و نرسلوا لاهلنا فى السودان ذى قصة سكر كنانة فى التسعينات كنا بنجيبوا من برة عشان نستهلكه فى السودان….
يا ناس السعودية بالله اول ما يصلكم الجداد السودانى رسلوا لينا كرتونتين شهريا الناس فى السودان قاعدين يكاكو من الجوع…. و هذا هو الحيحصل دائما نحن الشعب لازم يكون جيعان و برضو يا السودانيين الفى مصر كم كيلو كده من اللحمة السودانية قالوا حترخص عندكم….
الله يكون فى عون حمد احمد السودانى….
سؤال يا المتداخلين هل نحن كشعب سودانى لنا الحق ان نفرح عندما نسمع اخبار الاستثمارات فى السودان كان من السعودية و لا البرازيل؟؟؟؟؟
هل يستفيد السودان البسيط الما بياخد كوميشن من هذه الاستثمارات؟؟؟؟
هل معلم الاساس الراتبه 300 جنيه حياكل جداد و لا يقعد يكاكى قدام الكاكين؟؟؟؟؟
هل هذه الاخبار الاستثمارية للاستهلاك الاعلامى و تاخيرا لثورة الجياع؟؟؟؟
ياأخوانا إنتبهوا هذه موارد طبيغية يجب المحافظة عليها حتى لا يصبح السودان مثل المثل البقول عريانة تكسي في جيرانة زي ما فعل الرجال الكرام أمثال البشير وعل غثمان طه بالتبرع بثرواتنا الحيوانية إلى مصر ودفع الأموال في منظمات نصرانية في اثيوبيا بلا رقيب ولا حتى استشارت الجهة التأصيلية التي ( مستشارية شئون التأصيل كان سابقا على احمد الأمام لكن أسه ماعارف الطورت فيها منو )
يعنى العايز يستثمر ب 100 مليون دولار يجيب معاهو 200 مليون و الا حتكون خسران….
الجد شنو يا مصطفى عثمان نفس الحرامية ونفس الابتزاز موجود كمان زمان كان فى شوية بترول يعنى العدد بتعين الكوميشن حيزيد…..
لا استثمار فى السودان بدون قضاء مستقل و قوانين واضحة …
و بعدين يا مصطفى عثمان اذا كان رئيسك كذاب الناس حتصدق ليها واحد كان تاجر شنطة (مصطفى شفون) يا مصطفى عثمان انت نصاب و اكبر نصاب و سوف تنكشف يا مرتشى و انت اكبر مرتشى
يا جماعة الاستثمارات الكتيرة دي وين ؟؟؟؟؟؟ كلام .. كلام .. كلام .. وما شايفين حاجة
ربنا يصلح الحال ..
كل من أراد الإستثمار أصيب بداء الإستحمار والإستعوار ولجأ إلى الإستغفار ..أمسك من سندس وإنت ماشى
الدكتور بالغنيم: «الأمر يتطلب وجود عوامل أخرى أساسية ومكملة، تتمثل في الشفافية والنزاهة وملاءمة تطبيق القوانين وفاعليتها، وتوفير المعلومات ووجود ضمانات للاستثمار والاستقرار السياسي والاجتماعي، خاصة السياسات الاقتصادية الكلية الملائمة، كسعر الصرف والتحويلات الخارجية والضرائب والرسوم، إضافة إلى توفير البنى التحتية المطلوبة ووجود النظام المالي والبنكي والتسويقي والتأميني المناسب، وتوفر القوى العاملة المؤهلة والمدربة وغياب الموانع الإدارية والروتين وبطء وعدم مرونة الإجراءات وعدم تضارب السياسات».
نوافق الوزير بالغنيم حول الشفافية والنزاهة وتوفير معلومات الاستثمار والاستقرار السياسى والاجتماعى وهذا مطلب عادل لكل مستثمر ، اما الحديث عن توفر البنى التحتية والنظام المصرفى والتامينى فهو يعلم علم اليقين ان السودان بلد نامى يفتقد هذه الاشتراطات القاسية ولوكان السودان يملك كل تلك المفومات لما احتاج لاستثمارات العرب اوغيرهم !! لذلك اشك كثيرا فى صدق توجه الوزير نحو الاستثمار فى السودان .. من جانب آخر اعتقد ان السعوديين لديهم تجارب ممتازة للاستثمار فى السودان فى ظروفه الحالية يمكن الرجوع عليها ودراستها والاستفادة منها..
يا اخي الكريم الناس دي طفشت حوالي 51 مليار دولارامريكي كانت معدي لمشروع زراعي حيواني هو الاضخم بالشرق
الاوسط بسبب الطمع والجشع الكوميشن …يعني لو تم تنفيذ هذا المشروع..كان سيجعل من السودان قوة
اقتصادية لايستهان بها في افريقيا والشرق الاوسط..الا وهو (مشروع شركةالمراعي السعودية )…تخيلوا
هؤلاء البشر قاموا بطفيش السعوديين بسبب بسيط وتافه طلب الوزير كميشن لنفسه …فطفش مشروعا
كان سوف يجعل شعب السودان الاعلي دخلا علي مستوي المنطقة والاكثر رفاهية…
((بدوره قدر الدكتور مصطفى إسماعيل وزير الاستثمار السوداني حجم الاستثمارات السعودية في بلاده في الفترة من عام 2000 إلى عام 2011، ))
اين هذه الاستثمارات (احد عشر عاما من 2000-2011) وما هو انعكاسها على المواطن وماذا استفاد منها ؟
والا لماذا المزيد ؟
اذا كان المواطن لم يستفد منها شي واستفاد منها لصوص الانقاذ فقط ومصطفى استهبال
فليذهبوا جميعا الى الجحيم والى المشانق
الكيزان الحرامية بمجرد ما يسمعوا بكلمة إستثمار من السعوديين أو غيرهم يبدأوا في هز رؤوسهم وتحريك أذيالهم تمهيدا للإنقضاض على الفريسة المرتقبة
بكل اسف ومن المؤكد سوف ينصدم الاخوة السعوديون بمستوي الفساد القياسي المحمي من قبل اجهزه الدوله الامنيه الرسميه التي تسهر علي حمايته ليلا نهارا وتصادر اي صحيفه تتكلم عنه وعندهم تجارب سابقه وبعض منهم تم النصب عليه من قبل مسؤلين ولا زال قضاياهم معلقه اما فيما يخص البنوك السودانيه فاهلها ادري بما وصلت اليه من فساد وقروض حسنه وقروض بدون ضمانا ت او تفعيل ضمان ك ضمان الوظيفه وغيره من اوجهه الفساد التي ضربت مؤسسه البنوك في السودان وغياب القانون وعدم احترام الدستور من قبل رجال الدوله من رئيسها الي غفير الوزاره وهي غير خافيه علي احد دوله شريعه الغابه اما فيما يخص الاستقرار من اين ياتي الاستقرار مع حكم التمكين والاقصاء ومصادره الحريات من اين ياتي الاستقرار مع دغمسه قضيا الظلم والفساد وقتل الطلاب من قبل مليشيات الحزب الحاكم لا استقرار مع حكم ظالم تمكيني اقصائي بديه معروفه لكل من هب ودب ولكنها عميييت علي البدريين الجدد خلفاء الصحابه
نرحب بالاخوة السعوديين وعودا حميدا لارض السودان..كانو موجودين وقبل الطفرة البترولية ..كانوا موجودين كحجازيين وحضارمة..ناس محمد سعيد الحجازي وناس بابطين وباقديم وحتي بن لادن كان موجود وزرع وحصد قبل ما تمقلبوا هذه العصابة التي سيطرت علي السودان عموم..مرحبابهم يجوا يستثمروا اموالهم واذا ما عندهم مال يستثمروا افكارهم..لكن امور الثلاثة ورقات المستخدمة في امتلاك ارض السكان المحليين اليتعايشوا عليها في حوض نهر عطبرة والخداع والتضليل الممارس من قبل حكومة ولاية كسلا المدفوعة من سماسرة الاستثمار في الخرطوم يودروا مالهم وتقدير الناس ليهم..ويجب ان يعرفوا وقد يكونوا عرفوا ان الارض ارض القبايل لا تباع ولا تشتري..هي اشياء لا تشتري
الكيزان حرامية القلوب وليس حرامية المال
كيف يستثمر شخص، ما، في بلد، يخشى الذهاب إليه، واقامة المؤتمرات بها…؟؟؟!!..هل سيرسل السعوديون اموالهم فقط الى الكيزان، ويظلو بعيدين عنها ..؟؟
ديل بياكلو اموال اليتامى..!!.؟
اليومين دي الحكومة اخبارها كلها عن دولارات كثيرة داخله للبلد، الظاهر دى حملة بقيادة صحيفة الانتباهة لتخويف تجار العملة
ههههههههههههههههه فعلا والله مع النصابين ديل حيركبوا التونسية !!!!!!!!!!!!!
يا جماعة اكتبو السودانى السعودى وكفاية دونية حتى فى صحفكم بتكتبوا الدول التانية اول ارجو ان تكتبو السودان اولا فى كل كل شئ
للسودانيين ارصدة مالية كبيرة خارج السودان ومثال على ذلك ان من ضمن اغنى عشرة اشخاص فى العالم مواطن سودانى-والسؤال البلد كان فيها خير كان عمروها اهلها-فهل تفهموا هذا الكلام يا سعوديون؟
يا جماعة غضبكم من ناس الانقاذ مايخليكم تنسوا مصلحة البلد
32
شركة رأسمالها 100 مليون دولار معنية باستكشاف فرص الاستثمار وشركة رأسمالها 30 مليون دولار للاستثمار في الدواجن يعني 100 مليون للاسكتشاف و30 استثمار دايرين يكتشفوا شنو مافي خطة واضحة طيب عاملين مؤتمر لي شنو ؟.