لقيت حاجة سوانية حتقها جوعاً بعد أن التقطت حصى الجمرات من مزدلفة، متوجهة لمنى .
وذكرت صحف محلية صادرة في الخرطوم، أن الحاجة مكثت نحو (14) ساعة داخل البص هي وغيرها ولم تتناول (وجبة) طيلة هذه الفترة الى أن المرأة داهمتها نوبة سكري حاد أدخلتها في إغماء أدى لوفاتها داخل البص بسبب الجوع .
وذكرت صحيفة (آخر لحظة) أن البعثة السودانية في اللأراضي المقدسة لم تهتم بأمر الحاجة، كما أنها لم تستجب للإتصالات المتكررة لمرافقي الحاجة .
وأشارت الصحيفة الى أن البعثة لم تحضر الى المستشفى إلا بعد مرور (3) ساعات من وفاتها .
الحاجة يومها تم وهي سعيدة ماتت وهي حاجة؛ أدعوا لها بالرحمة
الاحتحاج بالقضاء والقدر يشبه تبريرات الحكومة .. ولا يعتبر ابدا عذرا للتلاعب والاهمال في ارواح الناس .. الحاجة دافعة ٩٠ مليون عشان يقعدوها ١٤ ساعة بدون طعام ؟؟
دا كلام شنو دا يا سمعة .. هي ممكن تكون سعيدة بوفاتها في اطهر بقاع الارض و كمان حاجة لكن دا بينفي تقصير البعثة و حكومتها
منو القال ليك هي سعيده … الزوله ماتت بالجوع … اول مره اعرف انو الجوع البقتل بسعد صاحبه … شكلك من الناس اللابسين صديريات ديل …. تلحسوا قروش الغلابه ساااكت
أنا من الناس اللابسين صديريات ديل …. وألحس قروش الغلابه ساااكت. والله كلام!!!
الزول الاسمو الأخييدر دا؛ كرهنا الموقع دا؛ فعلا
منو وراهو درب الموقع دا؟ “يمكن عاملنو شان نتفكفك من اشكالك ياخ”
المطيع وين ياناس
بل سعادة الدارين الخدراء نالت ، على يدها مالم ينله أى أغبش أخدر و أصيلى .
فهى عاشت معانى الغباشة فى لحظاتها الاخيرة و حققت احلام السودانوية ، ثم أنتقلت الى ربها وهى حاجة .
كما عزى فيها الخدر أصحاب العبايات المذهبة الماخمج ، و اتقالدوا و حديث الوراعة أتعلموا ، و أتصافحوا و حبوا بعض فى البشير.
والله زهجتنا و كرهتنا و قربنا نخلي الراكوبة عدييييل بسببك و بسبب تعليقاتك المملة الغبية
زول ممل بشكل ما عادي ،، ناقصنك نحن ؟؟؟ كفاية القرف النحن فيه .
وين خادم الحجاج السودانين زي ما سما نفسو
ممكن كمان تضيف معاها قاتل الحجاج السودانين
الحجاج هنا ولا هناك خادماهم قروشهم وتيسير ربنا ما تلضقوا في اعمال الناس السمحة وتكبو الزوغة وكت تكتم
عاين عينة دا الأخييدر دا
منو وراهو درب الموقع دا
يمكن يمكن عاملنو شان نتفكفك من اشكالك ياخ
ما أعتقد يكون الجوع هو السبب. ممكن إهمال طبي أو عدم تنظيم الوجبات. أي زول حج قبل كدة عارف إنه الوجبات الجاهزة البيقدموها المحسنين للناس في الحج وخلال التصعيد لعرفة ونفرة مزدلفة مالية الطريق وعلى قفا من يشيل. عدد غير مستهان به بيحج كل عام بدون حملات ولا تصاريح ولا بيتعبوا نفسهم في شراء الوجبات ولا حملها لعلهم بتوفيرها من قبل المحسنين
الكيزان لا يوجد في قاموسهم مسؤولية و اداء واجب ومحاسبة مقصرين
وكل فشلهم وسرقتهم بعلقوها في شماعة القضاء والقدر
غباء مستحكم وقوة عين!!
أولا: لها الرحمة والمغفرة وربنا يتقبل منها ومننا ويعفو عنا جميعا.
ثانيا: المشوار بين مزدلفة ومني لا يصل الي 14 ساعة بأي حال من الأحوال …بل وحتي مشيا بالأرجل لا يتجاوز الساعتين.
ثالثا: يمكن استئجار عجلة (المقعدين) لايصالك لمني بدفع العربة يدويا في مدة قصيرة نسبيا.
رابعا: الخبر يحتاج الي ضبط ومراجعة.