حملة ضرب البوري .. أكسر حاجز الخوف

بيب بيب بييييييييييييييييييييييييييييييييييب للاخر

قدم افترح يا ابو بكر

ليرى الناس دعمك وافكارك

ما كل الناس عنده بوري لا عندها فيس بوك لكن كل الناس عنده حلة فاضية وصحن فاضي بتاع المونيوم والكمشة والمعلقة موجودة في كل بيت اضربوا عليها وفي نفس الوقت نفهم النظام والعالم ان النظام لم يترك لنا ما نكله لانهم اكلوا الاخضر واليابس

الفكرة في حد ذاتها ابداع جديد وتعبّر عن اظهار الحرية والتحدي من أجل اخراج الكبت الذي يشعر به الشعب السوداني جراء الأذلال اليومي من هؤلاء “الأشياء” الذين تسلطوا على رقاب الناس من أمثال نافخ “الكير” وعباراتهم المتحدية والمذلة من شاكلة الحس كوعك , وكأن هؤلاء النكرات بعباراتهم المستفزة يظنون أننا نسكن معهم بالإيجار أو دخلاء ولسنا مواطنين أُصلاء في هذا البلد الذي أهلكوا فيه الحرث والنسل ثم يضنون عليناأن نعبر بكلمات نعترض بها على ممارساتهم الخرقاء !!!!…. تمروا يا قومي فأنتم يا عباد الله احراراً, أضربوا البوري واكسروا حاجز الخوف فأن العاجز من لا يتمردا.

لوهذا الفهم موجود يكون التغير واجب لكن الخوف من التغريب والفوضي المدمره والانتغام الشخصي لكن نترجاء كل المتظاهرين ان يكون هم الاحرص علي السودان اكثر من النظام القائم الان

الحقيقة هي أن المواطن كفر بالاحزاب التاريخية، لذلك هناك صعوبة في الوصول إليه عبر الشعارات التقليدية التي تتبع أسلوب وصياغة جهات سياسية معروفة. أعتقد أنه من المهم رفع شعارات بسيطة من واقع لغة الشارع المتداولة، وعدم دعوة المواطن لتحدي الشرطة بل تشجيعه على الجري عند ظهور أول عربية شرطة. وأيضا أعتقد أنه من المهم البعد عن تحديد أماكن وأوقات للتجمع في هذه اللظات، لأن هذا قد يجعل المواطن يتخوف لعلمه أن أفراد الأمن سيكونوا في إنتظاره في المكان والموعد المحدد، كما أنها ستجعل من السهل على كتائب الجهاد الإلكتروني تضليل المواطنين بضرب أكثر من موعد في أكثر من موقع مختلف. البعد عن الشعارات والأشياء التي تجعل صاحبها مميزا يسهل معرفته وتعقبه لأنها ستجعل المواطنين ينفرون من المشاركة، الإكثار من الشعارات التي يسهل فهمها ويصعب تمييزها والتي تحمل أكثر من معني لأنها ستجعل المواطن يشعر بالإطمئنان ويحاول المشاركة طالما أن هناك مخرج في حالة القبض عليه. الإكثار من الأفعال والتحركات التي تربك الشرطة وأجهزة الأمن مثل حرق اللساتك والصفير والتجمعات الصغيرة في اي مكان مع الهروب عند ظهور أول سيارة شرطة أو اشخاص ذو ملامح غريبة، وغيرها من الأشياء البسيطة. واخيرا، لا غضاضة في ضرب رجال الشرطة والأمن ضربا مبرحا في حالة الإستفراد بهم أو وجودهم منفردين أو بأعداد صغيرة في أماكن يسهل حصارهم فيها، لأن هذا سيجعلهم يخافون وبالتالي يتجمعون بأعداد كبيرة في اماكن محدودة وهو ما سيؤدي إلى قلة المساحات التي يمكن أن يغطوها.

اللول لولك يالبشير البورى بوزك يالبشير يالا ارقص يالبشير الثوار بحنبك يالبشير شيل البشكير يالبشير بتمشى وين يالبشير اللول لولك يالص ياكبير اترك السرقتو وطير تيت تيت يالبشير زنبر زنبر يالبشير

اقترح على الشباب في كل احياء العاصمة والولايات وقفة منبعد المغرب حتى الساعة عشرة مساء على الشوارع الرئيسة في الاحياء وعلى طول الشارع والهتاف بالشعارات …..
مرقنا مرقنا … ضد السرقوا عرقنا
الخ……..
هذه الوقفة الليلية تربك الامن وتامن للشباب عند وصول الامنجية التسرب داخل الاحياء والظهور في الشارع من اتجاه أخر لتشتيت جهد الامن وسهر الجداد ولا نومه

فكره جميله لكن الزول العندو عربيه اطلع اظاهر اولا اجيب حق البزين وقعد الف صاح والماعندو امسك الحلل مع انو القليل جدا عندو عربات هو ماعندم ياكلو اكون عندم عربات

يلا نبدا وما تدوهم فرصه يجهضوثورتنا وصدقونى الامنجيه اجبن فصيل فى المجتمع والمحرش مايقدر يكاتل

العندو بوري منو غير الكيزان والبنزين وينو العربية دي بتتحرك بي موية ماديرة بنزين وجاز ومويه زاتو مافي في حلل وصحانة فاضية

والامنجية ما عندهم ليها حل
وتعبير قوي جدا جدا من كل الشعب
فكرة قوية جدا
ينصر دينك يا يسرية عوض
الماعندو عربية الصفافير حتدور

الله ينصر الشعب السوداني على الظالمين تجار الدين