مقتل مدنيين في قصف جوي ومدفعي على مدينة بابنوسة بولاية غرب كردفان

قتل اثنان من المدنيين وأصيب العشرات جراء استمرار القصف الجوي والمدفعي على بابنوسة بولاية غرب كردفان منذ فجر الثلاثاء. فيما حاصرت قوات الدعم السريع مقر الفرقة 22 بالمدينة من جميع الاتجاهات.
وقال مواطن من المدينة لراديو دبنقا إن قوات الدعم السريع دخلت إلى أحياء المدينة منذ الساعة التاسعة من مساء الاثنين بعد الاشتباكات التي وقعت بين الجيش والدعم السريع في منطقة دونكي العمدة غرب المدينة صباح الاثنين واسفرت عن إصابة خمسة مدنيين.
وأوضح إن قوات الدعم السريع اقتحمت الأحياء وأخرجت من تبقى من المواطنين فيما قصف الجيش بالمدفعية الثقيلة من مقر الفرقة 22 مشاة في بابنوسة إلى الاتجاهات الأربعة.
وأكد إن الطيران الحربي قصف الاتجاه الغربي من المدينة والناحية الجنوبية باتجاه المجلد مع تحليقه المستمر في سماء بابنوسة.
وأشار إلى عدم تمكن من تبقى مواطني المدينة من النزوح بسبب انعدام الوقود والمخاطر المترتبة على الخروج عبر عربات الكارو وأوضح إن موجة النزوح الحالية هي الرابعة من نوعها في المدينة منذ بداية هجمات قوات الدعم السريع.
وأشار إلى أن المواطنين لجأوا للقرى والمزارع المجاورة ويعيشون أوضاع إنسانية قاسية.
دبنقا
هذه من تداعيات الوقوف مع الظلم .. الآن القتل والنزوح والقصف يحدث في عقر ديار المسيرية في الفولة وبابنوسة و المجلد علما بإنو جزء كبير من منهوبات الخرطوم وصلت هناك مبكرا.. دي تذكرة فقط والله يمهل ولا يهمل
وما هو رايك في اللذين استمروا في نهب السودان وخيراته منذ الاستقلال وحتى ومعروف وهم معروفين من اي جهة في السودان.
ولكنهم لم ينهبو ويسرقو من بيوت المواطنين كما فعل الجنجويد يا نصر الدين الجنجويدي يا الرباطي
ماذا عن المنهوبات التي نهبها كبار التماسيح من امثال عبدالباسط و المتعافي و كرتي و بقية الشلة
لسرقه بالقلم و الشيكات أكعب من سرقه الدوشكات
على المسيرية الوقوف وقفة رجل واحد مع الجيش ولو لمرة واحدة ويصححو موقفهم من البداية، وإلا فإنها الفرصة الوحيدة وسيكونو ضحية أطماع دقلو ومرتزقتهم من تشاد والنيجر ومالي وجنوب السودان
متى سوف ينقضي عهد العملا بالبلد
متى ينقضي عهد الحراميه والفساد وشو الاداره
الكيزان في حربهم العبثية والعبسية
يحلون الحرام ويحرمون الحلال لمليشاتهم وكتائبهم وفلول جيشهم الهالك
يدافعون عن القتل والنهب والسلب والاغتصاب والتجويع وضرب المواطنين العزل بالطائرات المسيرة وطائرات البراميل الحارقة والصوايخ والدانات والمدافع الثقيلة
وكلو موجه ضد المواطنين وسبحان الله يخطئ الجنجويد ويصيب المدنيين العزل الالبرياء
وبالمقابل يحرمون على مليشيتهم التي ولدت من رحهم الجنجويد واسم الدلع الدعم السريع
يحرمون عليها دخول بيوت الناس وسرقتهم ونهبهم واغتصاب نساءهم وضربهم بالمدافع والكاتيوشا والطائرات المسيرة والراجمات وغيرها من الاسلحة الخفيفة والمتوسطة والتي تم تسليحهم بها من قبل قيادات الجيش السوداني
فالدعم السريع هو قوات المشاة للقوات المسلحة
فلا عجب ولا استغراب
اذااختلف اللصان ظهر المسروق وانكشف المستور
الا لعنة الله على الكيزان وجميع مليشياتهم واذرعهم ومن ساندهم الي يوم الدين