أعلنت وزارة الخارجية، الرغبة، في الاستفادة من التجربة الرواندية في المصالحات المجتمعية والتنمية الاقتصادية، وجددت تعهد بمبدأ عدم الافلات من العقاب، وسيادة حكم القانون واحترام حقوق الانسان وتكوين المؤسسات المنوط بها القيام بذلك.
وأكد المدير العام للشؤون الأفريقية بوزارة الخارجية بالإنابة السفير الزين إبراهيم، في خطاب السودان أمام احتفال البعثة الدبلوماسية الرواندية بالخرطوم بمناسبة الذكرى ٢٨ للإبادة البشرية في رواندا، أن إحياء هذه الذكرى يعني تذكر آلام الضحايا والحداد على أرواح الأمهات والأباء والابناء والبنات والاصدقاء والأقارب الذين سفكت دماؤهم دون ذنب.
ولفت الزين، إلى أهمية إحياء تلك الذكرى سنوياً، للحيلولة دون حدوثها في المستقبل، ودعا للعمل سوياً لمحاربة خطاب الكراهية والعنف والخوف من الأجانب، وتهميش الأخر والسعي إلى احترام حقوق الانسان بحسب ما نقلت عنه وكالة السودن للأنباء.
وأشاد بالقيادة الرواندية في تضميد جرح الماضي والعمل لإنجاح المصالحات الأهلية ومحاكمة مرتكبي الجرائم، ولفت إلى أن رواندا صارت اليوم أنموذجاً يحتذى به في القارة، لا سيما ما حققته من تنمية ونهضة شاملة يشهد عليها العالم.
ورأى الزين أن السودان في أشد الحاجة إلى الاستفادة من التجربة الرواندية في المصالحات والتنمية الاقتصادية، ونقل رغبة السودان في الاستفادة من تلك التجربة في مجال المصالحات المجتمعية وتعزيز دور المرأة والشباب والبناء الوطني.
كما أكد رغبة السودان الصادقة في تعزيز التعاون مع رواندا، من أجل تحقيق المصالحة الوطنية والرفاه الاقتصادي لشعبي البلدين وشعوب المنطقة.
لماذا تجربه المصالحات ولا تطبقوا تجربتها في عدم الافلات من العقاب ومحاكمه القتله ومسببي المجاذر
ماذا فعلتم في مجذره القياده العامه منذ ثلاث سنوات
رواندا ليست دولة مسلمة والنفس فى رواندا لا يكون نص الاهى يحدد عقوبة لقاتلها وانت تريد من كل هذه الأنفس المتوضية والمصلية والصائمة أن تعامل معاملة انفس لا تعرف الله كلامك دا لايختلف عن الحديث عن الشهيدة شيرين وصلوا عليها فى كنيسة الروم الكاثوليك ودفنت فى مقابر صهيون
انت لا تصلح أن تكون خفير ناهيك عن مدير عام للشئون الأفريقية لأنك لا تعرف قيمة النفس المؤمنة المسلمة السودانية
ياباشمهندس اترك العنجيه والنفخه الكضابه النفس المسلمه والمسيحيه واللادينيه عند الله حرام قتلها الا بالحق…أما متوضيه وصايمه او ماصايمه عند الله واحد
وكمان اسمك محمد ولا تميز بين النفس المسلمة والنفس غير المسلمة انت اكيد يتقول الشهيدة شيرين
أولاً كلمة الدولة المسلمة هذه من شطحات الاخوان المسلمين. ليس هناك من دولة لها دين. ثانياً يقول الحق تعالى لا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوماً فقد جعلنا لوليه سلطاناً فلا يسرف في القتل إنه كان منصوراً. عند الله الانسان هو انسان بغض النظر عن دينه ولونه.
ناس روندا عندهم اخلاق ودين.وان كانو مسيحين وقتالهم كان بين القبائل؟ اما عندنا هؤلاء الخخناذير الكيزان ليس لهم دين ولا اخلاق وهدفهم القتل والسرقة والفساد والفاحشة؟ هل يتوقعون ان يعفوهم اولياء الشهداء قتل ابنائهم مع الرصد والاسرار؟ سيتم المصالحة محاكمتهم وشنقهم ورد اموال الشعب المنهوبة ااولاد حرام اكلي اموال السحت؟؟؟؟
لا وكمان التانى واسمه احمد قال ناس رواندا عندهم أخلاق فى دى ما اختلفنا وقال وعندهم دين يا احمد فى دى انا مش معاك ولو انت وصاحبك محمد تستهزئون بالديانة الإسلامية والنفس المسلمة فهذا أمر خطير
هل ناس روندا مسيحيون هذا ليس دين؟ نعم دين ونحن لن نجبر احد باي دين يتدين؟ ااما انتم من تعتبرون انكم مسلمين كيزان وسخ ؟هل حقا انكم مسلمين ياحثالة؟ تقتلون النفس ؟ تسرقون حق المسكين واليتيم؟ تتزوجون باموال المساكين المنهوببة ثلاث ورباع وتشترون به ممتلكات في تركيا؟ تغتصبون النساء والرجال؟ تزنون في رمضان؟ خناذير تبا لكم والله لن يوجد دين سماوي يعترف بكم؟ وان ااكد لكم حتي المجوس لنيرحبو بكم عفن؟؟؟
انتو اتعلمت الدبلوماسية وين؟ لو جابو بياعين من سوق الخدار ما يقولو كلامكم دا؟ هسع وبنا الحكومة التي تمثل الشودان في موضوع كبير زي دا؟
دا واجد من تعينات مريم الصادق
تقدر يا همبول تحاسب حميدتى والبرهان علي جريمة فض الاعتصام إذا بتقدر نحن علي استعداد لأي مصالحة وطنية قال رواندا قال كوز معفن.
لا مصالحات رواندية، لن نرتاح حتى نراهم معلقين في المشانق
الإستهبال، و العبط المقنن، إنتو ما كان عندكم عراب التجربة الرواندية شخصيا، خوفتوهو بمحاواة اغتيال، و تخوين، و طلعتوه سكران حيران، و اعتقلتوه، و إقامة جبرية، ( *طبعاً كان في بيته و مشى زاره* )، و سابها ليكم و مشى، لكن بعد كل ذلك سترسله لكم الأمم المتحدة مرة أخرى!
*******
الحسد، الحسد، الحسد، هو آفة الشعب السوداني، لو تُرك هذا الرجل ليتم مهمته خلال الفترة الانتقالية فقط، لأرسى لنا أسساً لتسيير الدولة المدنية، تحت قاعدة الشفافية و الحوكمة، و لنجح في جعل السودان و شعبه دولة في مصاف الكواكب، و أني لأتحسر على بلادي و أنا أرى رواندا تزدهي بثوب تجربتها الذي كساها حمدوك السوداني به، توب التقدم و السمو و الرفعة، و النظافة، بعد إرساء أسس المدنية الحقيقة و دولة القانون، بعد أن كانت نهب الإبادة الجماعية، حسدته الأحزاب ،لأنهم منذ الاستقلال لم يمر على السودان رجل بهذه القامة، فإن جلس و أنجز، فهم يعلمون، أنهم لن يبقى لهم سوى أن ياتوا إلى الوزارات يشربون القهوة ‼️
ايييك انت بتتكلم لسه عن حمدوك؟؟
حمدوك بس للتوضيح هو ما سابها هو شرد و هرب لانه متهم من الشعب في المشاركة في مقتل الثوار من امثال حنفي و ود عكر و ست النفور عددهم ٤٠
و قصة الحسد دي تستخدمها في ونسة ولا قطيعة مع اصحابك اما فيما يخص شان الثورة طال الزمن ام قصر سيحاكم عبدالله حمدوك بتهمة التامر علي الثورة و شركة العسكر و الكيزان بلاش قلة ادب
يا ريت لو ما ختيت صورتك و اكتفيت فقط بالسفير الزين ابراهيم – يا سياتك تجربة مصالحة رواندا نحن بعدين منها كتبر – اولا يجب محاسبة كل القتلة القاموا بالابادة الجماعية -فى دارفور – وجبال النوبه والنيل الازرق – والقيادة العامة – ومحاسبة الذين سرقوا ونهبوا اموال البلد الشعب ثم بعد ذلك نفكر فى المصالحة والا هذا الغبن المتراكم سوف يوصلنا الى حالة رواندا ما قبل المصالحة و التسامح
انتو يا انقلابيين بتحاولوا تكسبوا زمن ساكت. رواندا وما حصل في رواندا ما بشبه السودان وما حصل في السودان. في السودان في عصابة اعتدت على كل الناس ونهبتهم وقتلتهم وعذبتهم وشردتهم واغتصبت الكثير منهم على مدى ٣٠ سنة ولا زالت. ما هو وجه الشبه في ذلك، اي بيننا وبين رواندا؟ فاذا قصدت حديث ياسر العطا وأننا يجب أن نسي هذا كلام ليس مقبول حتى في الأحلام.. لابد من القصاص واسترداد الأموال التي نهبت وان طالت ثائرة الشعب.
رواندا كان بين المواطنيين في بعضهم توستي وهوتو وكان من أسبابها الجهل وعندما اخبروا بأن مافعلوهو هو خطأ وأنهم اولاد بلد واحدة مصيرهم مرتبط ببعضهم ، تسامحوا وتعافوا ، ولكن في السودان القتلة قضاة ومحامين وقادة جيش وشرطة وحزبيين ،لايوجد جهل عليه يجب ألا يفلتوا من العقاب ويكون الاعدام في محل عام كل من تسبب في ماسي الشعب اليتيم.
كلام في المليان يا البلوي – هذا هو الفرق – التجربة الرواندية تصلح للحرب الأهلية وليس لجرائم النخبة الحاكمة وبسلاح الدولة ضد المواطنين! ديل ما في ليهم غير العدالة الناجزة!
المصالحات معناها أشمل من فهمكم الضيق هذا.. في حالة القتل معروف لا أحد يستطيع العفو عن القاتل الا أولياء الدم وليست رواندا استثناء… وربنا يقول الصلح خير ولا كمان عندكم اعتراض على كلام ربنا.
ربنا قال {ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب}، ولا ولا كمان عندك راي في كلام ربنا دا يا شيوعي يا زنديق، إنت حمدوكي ناعم، وقحاطي هبوط ناعم عايز تنقذ العساكر من المشانق
وربنا يقول ولكم في القصاص حياة يا اولي اللألباب ولا كمان عندك اعتراض على كلام ربنا.
عاشت لجان المقاومة وسحقا لاحزاب الخراب
الصلح خير دي جزء من آية تتحدث عن كراهية الطلاق وان الصلح بين الزوجين خير من الطلاق، إنت الظاهر عليك دخلت الاسلام جديد، أو نعجة ما بتفهم
مافي مصالحات، إنتقام بس
فلقتونا برواندا وتقدمها وتخطيها للمجازر التى حدثت ما بين التوتسى والهوتو.هل يمكن تجاوز اباده فاقت الملايين ببلد؟ اذا ما حدث بدارفور ادى لعقوبات …فلماذا لم يتم ذلك برواندا؟هل كان تخطيط لاباده عرق ليسود عرق أخر الساحه !!!
حليل ناس جمال محمد احمد ومنصور خالد ومحمد اامكي ابراهيم وصلاح احمد ابراهيم وعطاالله وعلي قاقرين، كانو علم وفهم