أميركيون : حوار استخباراتي لتحسين سلوك البشير..زيادة التعاون بين الاستخبارات الأميركية والسودانية على الرغم من توتر العلاقات ..الواشنطون بوست تنشر صور المطلوب القبض عليهم بتهمة الإبادة الجماعية – شاهد الصورة –

قال مسؤولون سابقون وحاليون في وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، في تصريحات نشرها أمس موقع صحيفة «واشنطن بوست»، إن الوكالة زادت تدريباتها لرجال من جهاز الأمن السوداني، على الرغم من توتر العلاقة الرسمية بين الحكومتين الأميركية والسودانية.

وقال مسؤول حالي، طلب عدم نشر اسمه أو وظيفته، إنه على الرغم من أن جزءا كبيرا من التعاون في مجال محاربة الإرهاب، «يدور حوار استخباراتي لتحسين سلوك حكومة السودان، وصارت لهذا الحوار الاستخباراتي فوائد». وحكومة الرئيس عمر البشير استمعت، ونفذت كثيرا من بنود هذا «الحوار الاستخباراتي».

وقال مسؤول آخر: «أستطيع أن أؤكد أن (سي آي إيه) تدرب خدمة الاستخبارات والأمن القومي في السودان، أعتقد أن هذا التعاون بدأ بعد هجوم 11 سبتمبر (أيلول) سنة 2001». غير أن مسؤولا سابقا آخر قال إن التعاون بدأ قبل ذلك بسنوات. لكنه، في ذلك الوقت، «كان سريا جدا، حتى ضباط (سي آي إيه) في السفارة الأميركية في الخرطوم (قسم رعاية المصالح الأميركية في ذلك الوقت) لم يكونوا يعرفون التعاون عندما بدأ. كان هناك خوف من تسرب خبر التعاون بسبب سجل حكومة السودان السيئ في مجال حقوق الإنسان». وأضاف أن «سي آي إيه» أرسلت معدات تجسس وتصنت وتصوير إلى جهاز الأمن القومي السوداني.

وقال إن التعاون بدأ في عهد الرئيس السابق كلينتون. ووصف التعاون في ذلك الوقت بأنه كان «مثمرا إلى درجة لا تصدق».

وقال المسؤول الحالي: «لا نتعاون مع السودانيين في مجالات كثيرة, نتعاون في مجال مكافحة الإرهاب. وظلوا شركاء ممتازين في هذا المجال».

وشرح أن التعاون يشمل مراقبة أشخاص إرهابيين، أو يُشَك في أنهم إرهابيون. وتدريب رجال الأمن السوداني على أشياء مثل جمع المعلومات، وتحديد أماكن وطرق مقابلة الجواسيس المتعاونين، وتسجيل الاتصالات، وجمعها، ونقلها. وقال المسؤول السابق إن الرئيس السابق بوش الابن كثف التعاون مع رجال الأمن السوداني، خاصة عندما كان بورتر غروس مديرا لوكالة «سي آي إيه». وفي ذلك الوقت نقلت «سي آي إيه» صلاح غوش، مدير الأمن القومي، إلى واشنطن مرات كثيرة في طائرات خاصة. وأضاف: «رغم أن غوش غارق لأذنيه في الإبادة بدارفور».

وقال مسؤول حالي إن «هناك فوائد» للتعاون بين «سي آي إيه» والاستخبارات السودانية «عن طريق الاتصالات الاستخباراتية، نحاول أن نؤثر على سياسة حكومة السودان فيما يخص حقوق الإنسان وحكم القانون. هذه سياسة محددة ومتعمدة، وتم الاتفاق عليها بعد اتصالات بين أجهزة حكومية أميركية»، وأضاف: «حقق هذا الحوار الاستخباراتي فوائد». وقال آخر: «لسنا بمعزل عن التطورات التي تحدث في السودان، كلنا نفهم ما يحدث هناك. وتوجد خطوط حمراء لهذا التعاون. إذا تعدى الاستخباراتيون السودانيون الخط، نقدر على وقف كل شيء».

ونقلت الصحيفة على لسان مسؤول في «سي آي إيه» رفضه التعليق على التعاون مع الاستخبارات السودانية، وقال: «عادة، نحن لا نعلق على تقارير عن علاقاتنا مع خدمات استخباراتية أجنبية».

وأيضا، رفض التعليق مايك هامر، متحدث باسم البيت الأبيض، وقال: «نحن لا نتحدث عن عملياتنا الحالية ضد الإرهاب، وعن برامج استخباراتية في دولة معينة». وأضاف: «نعم، نحن نواجه زيادة العمليات الإرهابية في شرق أفريقيا. ونعم، نعتقد أنه من الضروري أن نتعاون مع دول هناك لاكتشاف هذه العمليات، والقضاء عليها».

واشنطن: محمد علي صالح
الشرق الاوسط

[COLOR=blue]صحيفة الواشنطون بوست تتحدث عن علاقة جهاز الأمن السوداني مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية..الـ cia : ندرب جواسيس هنالك وندعمهم[/COLOR]

كتبت صحيفة الواشنطن بوست

وكالة المخابرات المركزية في السودان تدريب جواسيس

قد يكون هناك مسؤولون امريكيون على خلاف بشأن سياسة الولايات المتحدة تجاه السودان ، ولكن وكالة المخابرات المركزية تجند هناك.

– النظام القائم هنالك ليس مجرد منبوذ لسجله في الإبادة الجماعية في منطقة دارفور في غرب البلاد ، ورسميا كان تصنفها واشنطن بأنها دولة ارهابية ، أوت في الماضي المتطرفين الاسلاميين ، بمن فيهم أسامة بن لادن .

واشارت الصحيفة ان وكالة المخابرات المركزية مستمرة في تدريب وتجهيز خدمة المخابرات في السودان باسم محاربة الإرهاب.

"إن حكومة الولايات المتحدة تقوم بتدريب أجهزة المخابرات السودانية والقيام بعمليات ثنائية معها — باسم الحرب الطويلة" ،

وقال ضابط المخابرات السابق الذي خدم في السودان :

"نحن نشير إلى أن السودان ضمن قائمة الدول الراعية للارهاب ، وأنشطتها في دارفور تعتبر ابادة جماعية ، وندعم إصدار مذكرات توقيف بحق الرئيس السوداني بتهمة الابادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية ، على النحو المحدد من قبل المحكمة الجنائية الدولية ".

واضاف ضابط المخابرات السابق "بالتأكيد" "وكالة المخابرات المركزية توفر التدريب للاستخبارات الوطنية وجهاز الأمن ،" المعروف باسم جهاز الأمن الوطني. "أظن أنه بدأ… في الأيام الأولى بعد 11 ايلول".

وكان هنالك مخاف بشأن السودان الخطير في مجال حقوق الإنسان. وتوقع انه تم القيام على الارجح بدورات تدريبية خارج البلاد.

"وقال انه كان هناك أيضا عمليات نقل المعدات" إلى جهاز الأمن الوطني ، "أجهزة الكمبيوتر ، إلى آخره."

وقال مسئول سابق آخر في المخابرات الامريكية أن شراكة جهاز الأمن الوطني بدأت حتى قبل ذلك ، في إدارة كلينتون وأطلق عليها إنها "قيمة بشكل لا يصدق".

"كان لدينا علاقة طويلة الأمد مع السودانيين ، حتى عندما اغلقت السفارة لفترة قصيرة في أواخر 90م ،" وقال المسؤول طالبا عدم ذكر اسمه لأن الموضوع حساس جدا.

واضاف "اننا لا نفعل الكثير من التدريب مع السودانيين ، إلا في مجال مكافحة الإرهاب ، وأنها كانت شريكا استثنائيا في مساعدتنا ضد هدف ارهابي".

وقال ضابط المخابرات السابق الذي خدم في السودان واضاف "انه حتى عقب في الإبادة الجماعية في دارفور توجه صلاح قوش رئيس جهاز الأمن الوطني ، الي هنا في الولايات المتحدة في واحدة من الطائرات الخاصة بهم خلال عام 2005"

وكتبت الصحيفة – في الشهر الماضي ، اتهمت منظمة العفو الدولية "الاستخبارات الوطنية السودانية وجهاز الأمن (جهاز المخابرات) بتنفيذ حملة وحشية من القتل والتعذيب والاعتقالات التعسفية ، والترهيب الجسدي ضد المعارضين والمنتقدين للحكومة."

"إن جهاز الأمن الوطني يستخدم مجموعة متنوعة من أساليب التعذيب" ، واضافت : "بما في ذلك : ضرب المعتقلين أثناء احتجازهم ووضعهم رأسا على عقب، والصدمات الكهربائية والجلد والحرمان من النوم والركل وضربهم بأنابيب المياه."

المتحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الامريكية جورج ليتل رفض التعليق على علاقة الوكالة مع جهاز المخابرات .

وبالمثل في البيت الابيض ، قال المتحدث باسم مجلس الامن القومي مايك هامر : "نحن لن نتحدث عن العلاقات المستمرة لمكافحة الإرهاب وبرامج الاستخبارات مع أي دولة أخرى محددة ..وقال أننا نواجه تحديات كبيرة ذات صلة بالإرهاب في شرق أفريقيا ، ومن الضروري أن نكون قادرين على العمل في إطار الشراكة مع بلدان المنطقة لتحديد وتعطيل شبكات ارهابية محتملة ".

بعض المسؤولين الأميركيين على معرفة وثيقة ببرنامج وكالة الاستخبارات المركزية يؤكدون أن العلاقة بين وكالة المخابرات مع جهاز الأمن الوطني في الواقع تعزز حقوق الإنسان.

"قناة المعلومات الاستخبارية كانت أداة واحدة واستخدمت حكومتنا في محاولة للتأثير على السودان فيما يتعلق بحقوق الإنسان وسيادة القانون" ، وقال مسؤول من هذا القبيل. "هذا كان قرارا سياسيا مدروسا ، مع الدعم المشترك بين الوكالات ..في حين ان الجميع وعيونهم مفتوحة على مصراعيها لكل ما يحدث لا تزال بحاجة إلى الحوار ، وقد كان فوائدها. "

مسؤول كبير في الادارة الامريكية قال : "نحن لسنا أعمياء" عن واقع السودان. واضاف "الجميع يفهم ما يجري هناك".

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

تعليق واحد

  1. ماشايف صورة الترابي الذي دمر الشعب السوداني
    ولا شايف صورة جورج دبليو بوش الذي اعلن بانها حرب صلييبية ومر العراق وافغانستان واهان وعذب الكثير من المسلمين
    وماشايف صورة خليل ابراهيم الذي دخل امدرمان بالدبابات

  2. زمان في حوالي 1996الواشنطون بوست قالت ان مسئولين من الادارة الاميركية اجتمعوا مع علي عثمان طه بمنزله وقبل بان يطرد بن لادن ولم تكذب جماعة الملوص الانقاذية ذلك الحديث.
    طبعاً الحديث عن التعاون مع جهاز الامن مخفف جداً , لا تتوقع من رجالات ال (cia) ان يكشفوا كل ما عندهم وعندما يكون قوش مطلوب لشخصه والقضية شخصية تصور وتتخيل ماذا يمكن ان يفعل لينال رضى الامريكان وطبعاً هو يعرف انه مطلوب من فترة طويلة.
    توقيت الخبر مقصود والامريكان يعرفون جيداً ان هؤلاء الثلاثة يختطفون بلداً وكل وهكذا كل الامور تسير في اتجاه فصل الجنوب ورهن البلد ولا يبدو ان هناك فكاك يحلنا منهم وسيك سيك معلق فيك لحدي ما يسلمونا صرة وخيط للامريكان واليهود أو كم قال احد المعلقين الظرفاء (سيك سيك يالبشير)

  3. لقد تم اعتقال منفذ تفجيرات السفارة البرطانية في كنيا و دار السلام المجاهد عبدالله الصومالي بواسطة قوات الامن السوداني و بعدها تم تسليمه الي امريكا.. وقد تم تسليم كثير من اعضاء القاعدة الي امريكا..حكومة الانقاذ في خدمة امريكا في كل الاوقات..هي التي وقعت علي اتفاقية نفاشا بطب من امريكا مع العلم ان هذه الاتفاقية نصت علي تقسيم السودان..و غدا ح توقع علي اتفاقية حق تقرير مصير دارفور اذا اردت امريكا ذالك..

  4. قلنا أن هؤلاء الابالسه يتازلون من أمهم وأباءهم ودينهم وقيمهم وأبناءهم وأخوانهم المسلمين الذين هاجروا اليهم ليقفوا معهم أبان استيلاءهم على السلطه. .. وقاموا الان ببيعهم فى السوق النخاسه لاسيادهم الامريكان الذن يصرخ صغارهم امريكيا روسيا دنا عذابهما.. وما يدرى المساكين بأن كبارهم بالسمن والعسل معهم . الشعب السودانى لا يحتاج هذه الفضائح الشعب يعلم عن هؤلاء الابالسه كل شبئى .. كذابون منافقون ( لو رأيتهم تعجبك أجسامهم وأن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسنده فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون). كأن الله سبحانه تعالى يخاطب هؤلاء. اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك.

  5. يا امريكان يا منافقين .. كيف تعتبروا السودان دولة ارهابية وفى نفس الوقت تنسقوا معاها وتدربوا جهاز امنها ليساعد فى مكافحة الارهاب ؟؟؟!!! وليه مافتحتوا خشمكم لما الروس فدغوا الشيشان المساكين فدغ ؟؟ وليه ما الرئيس بوتين مجرم حرب واباده جماعية مثلا؟؟ والسؤال الذى يفرض نفسو : اذا واجهت الولايات المتحدة تمردا من ولاية كاليفورنيا ، هل ح تتساهل معاهو ؟؟

  6. الثلاثة مجرمين وسفاكين دماء الويل لهم مما عملت ايديهم تبا لكم هذا الثلاثى هو الذى دمر البلاد وافسد العباد وفصل الجنوب من الشمال خسئتم وخسئت اعمالكم السوداء ياقتلة

  7. اين جهاز السافاك الايرانى المتعاون مع الامريكان؟ كان من اكبر اجهزة الامن فى العالم ولكنه كان جهازا لحماية الشاه وعائلته ولم يكن جهازا للشعب والوطن .. انهار الجهاز وانهار النظام … ولا بواكى عليه … وهنا فى السودان اين جهاز امن النميرى الامريكى ايضا … انهار تحت ضربات الغضب الشعبى … لانه كان جهازا للنظام .. مؤسسات الشعب والدوله هى التى تبقى … الشاه مات فى المنفى … ونميرى امضى حياته فى المنفى ….ومات .. وبقى الوطن للابد..

  8. وأطلق عليها إنها "قيمة بشكل لا يصدق".

    وهل يسوى الكرسى الخيانة وبيع الذمم وتسليم المستأمينين تحت دعاوى مكافحة الارهاب أو مكافحة الاسلام ولا حول ولاقوة الا بالله العلى العظيم

  9. امريكا قولي معاي :

    شعب السودان قد دنا عذابه

    علينا ان لاقينــــاه ضرابه

    واذا صدق كلامنـا خداعـــه

    واذا سار معـــــانا تفتيته

    بندقــسو لـــيك تدقيســـه

    ونلبسو لـــــــيك تلبيسه

    والدين وسيلتــنا الخبـيثة

    بيخلي الساذج كديــسة

    شعب كـــرورة عـــرورة

    بنركب ليك اكبر ماسورة

    ايو كده يا امريكا ارفعي صوتك خلي يوجج

    وغني معانا خلي بشيرنا يهجج

    أخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

    :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:

  10. السودانى اسمو كان ذى الدهب فى حتة فى العالم 0 لكن الان للاسف الشديد
    غير مرحب به فى اى مكان فى العالم

  11. ليس بالامن وحده تبقي الانظمه الشموليه الي الابد- الكي جي بي نموذجا

    قبل الحرب الباردة، كانت الولايات المتحدة هدفا أقل أهمية لدى الكي جي بي من بريطانيا والدول الأوروبية، وكان الكي جي بي بطيئاً في تكوين شبكته هناك. لكن هذا تغير مع الحرب الباردة، فنشر الكي جي بي شبكة هائلة من العملاء في الولايات المتحدة. كان أهم نجاح للكي جي بي كما قلنا من قبل هو الحصول على سر القنبلة الذرية، والذي جعل الاتحاد السوفيتي يتحول إلى القطب المعادل للولايات المتحدة صاحبة القنبلة الهائلة التي أثارت الذعر في العالم أجمع. صار الاتحاد السوفيتي هو الآخر يمتلك القنبلة، ويمنع الولايات المتحدة من استخدامها عن طريق استراتيجية الردع المتبادل. بالإضافة إلى القنبلة الذرية، فقد نقل العملاء السوفيت أسرار كثيرة من الاختراعات الأخرى، مثل المحركات النفاثة، والرادار، ووسائل التشفير، وغيرها الكثير. ونتيجة للنجاحات الهائلة التي حققها الكي جي بي في الولايات المتحدة، فقد انتشر هناك ذعر عام من وجود العملاء السوفيت، فيما سمي بالذعر الأحمر، وانطلقت حملات قادها السيناتور "ماك آرثر" (فيما سمي فيما بعد بالماكارثية) تشكك في نوايا كل شخص يصدر منه أي تعاطف مع الشيوعية، وكانت تشبه حملات التفتيش في العقول التي تقوم بها الدول الشمولية، مما أثار مواطني الولايات المتحدة الذين لم يعتادوا على ذلك، وإن كانت هذه الحملات قد ضعضعت كثيرا من موقف عملاء الكي جي بي في الولايات المتحدة. وفي بريطانيا، استطاع الجهاز أن يقوم بزرع عملاء داخل جهاز الاستخبارات البريطاني نفسه، حتى إن رئيس قسم الاستخبارات المضادة ضد السوفيت كان عميلاً للكي جي بي!! وظل العملاء السوفيت ينقلون أطنانا من الوثائق البريطانية إلى الكي جي بي فيما يتعلق بالأسرار العسكرية والسياسية والعلمية. لم يقتصر عمل الجهاز خارج الحدود، لكنه أيضا كان يراقب الحياة العامة في الاتحاد السوفيتي، ويناهض الثورات التي ضد النظام، ويقمع المعارضين النظام ومن يطلق عليهم أصحاب الأفكار الهدامة. نقلا عن الكيبديا الروسيه

  12. الاسلاميين أو بالاحرى المتاسلمين سماسرة الدين هم أقل الناس وطنية وأكثر الناس تملقا للغرب . أما التعاون القديم الجديد بين أمريكا والنظام الفاشي فى الخرطوم والذى ذكر فى هذا التقرير ماهو الا راس جبل الجليد ( ولم نرى من الجمل سوى أذنيه) وماخفي أعظم . الله يكون فى عونك يالشعب السودانى الطيب لقد أصبحت بين مطرقة أكبر قوى فى العالم وسندالة أبطش وأجبن جهاز أمن خائن وغير وطنى على كوكب الحياة .

  13. االى لاهاي وبئس المصير ان شاء الله لكل مجرمي الانقاذ .
    اتمنى محاكمتهم في لاهاي واعدامهم في وسط الخرطوم في ميدان عام
    وتعلق جثثهم سبعة ايام
    ,وبعدها تحرق جثثهم مثلما فعلوا بالشعب السوداني

  14. اكيد امريكا غلطانة او ربما نحن عميانين وطرش او ممكن يكون واكيد وبلاشك وبالاجماع الدولي ودون استثناء اي انسان

    النفاااااااق نفاق الكيزان وربنا يستر مايبيعوا السودان

    لالا هو السودان زمااااان باعهوه الله يستر علينا نحن !!!!

  15. الخوجات ديل اولاد حايل خلاص ما لهم دايرين يمسخوا علي الجماعه عيشتهم الاموال التي نهبوها ديه بياكلها منو؟ والنساوين العرسوهن ودايرين يعرسوهن ديل بيعرسهن منو لو ساقوا الجماعه ديل الي لاهي وبعديت قسمتهم للجرائم التي ارتكبت في حق شعب السودان قسمه ضيزي كيف ذلك؟ انظر لهم اخونا بشبش المسكين ختوا في رقبته تهمت MURDER اي قاتل وساحل والشيخ الكبير الذي علمهم كيف يقتلون ويسحلون (ابو علوه÷) ختو في رقبته تهمة TOTURER اي بتاع تعذيب وديه تهمه بسيطه جدا في حقه كل البلاوي والمصائب التي حلت ببلاد السودان منذ التفكير في الانقلاب الي قتل اهل الجنوب وحرق اهل دارفور تمت من تحت طربيزة تفكيره0
    اما ابن المدلل الذي سلمهم الاسلاميين المستجيرين وكلكم تعلمون ان الاسلام يحرم تسليم المستجير الي عدوه. فهذا ختوا في رقبته تهمه خفيفه لزوم شيلني واشيلك فهو قدم السبت وها هم يعطونه الاحد ملفوف في ورق شوفان فقط RAPIST اي مغتصب فقط وهو الذي قتل الطلبه في الجامعات وهو الذي عذب وقتل الدكتور علي فضل والسخي مع نافع (الحس كوعك) وهو الذي تجبر وطغي في الارض وقتل اطفال اهل السودان في الخرطوم دهسا بالدبابات والتاتشرات حينما غزا دكتور خليل ام درمان. قتل المساكين اصحاب السحنات التي تشابه سحنة المهاجمين لمجرد انهم وقعوا في قبضته. قتلة شفع الدرداقات في السوق الشعبي الذين يبيعون الاكياس والماء البارد قتلهم بدم بارد ودفنهم بليل0 وبعد ديه كله يا خواجات تقولوا انتم اهل عدل وتبحثون عن العداله وانتم تخففون وتطففون في كيل التهم وتلبسوها لبشبش المسكين. بالله يا اوكامبو خليك زول ود ناس وما تعمل لينا حركات مجانين وانحنا مقبلين علي استفتاء وتقرير مصير0

  16. قالها علي عثمان محمد طه في موتمر صحفي في عام 2000 وهو يبتسم ابتسامته الخبيثة ( نحن سمع وبصر ال ( C I A ) في المنطقة ) وقبل شهور صرح احد المسؤلين في وكالة الاستخبارات الامريكية بان لهم سجون سرية في السودان وسط صمت الحكومة السودانية ولكن سرعان ما تم التكتم على هذا الموضوع وعلى مايبدو انها جرعات مخدره تحقن بها حكومة البشير كلما فكرت في التعالي على اسيادها ورفض مطالبهم. . ان هولاء المنافقين لا مبادي لهم فهم قد بداؤ بالكذب على انفسهم واستعانوا بالشيطان على اطماعهم فوعدهم ومناهم وماوعدهم الشيطان الا غرورا والجميع كان يعلم ان شعاراتهم حق اريد به باطل فمنهم من صدقها كما يصدق الكاذب نفسه وخير مثال على ذلك تلك الفئة التي نرى تطبيلها ونعيقها على صفحات الراكوبة..
    اين كرامتكم ايها الاغبياء وانتم تتعاملون مع وكالة استخبارات يصدح رئيسها بانكم مجرمي حرب وان رئيسكم ومن معه مطلوبون للعدالة وان دولته حريصه على تحقيق العدالة واعتقال المطلوبين وخير دليل على ذلك هو عدم تجرؤ ايآ منكم في زيارة امريكا .. وحتى لو ابعدتم بن لادن وسلمتم كارلوس وقبضتم على آحد مفجري السفارات في كينيا عبدالله الصومالي وغيرهم كثييير لن تنالوا رضى امريكا لان الله ضرب عليكم الذلة اينما تولوا .
    ولأن سنة الله في الحياة ماضية فان اي حاكم يذيق شعبه الذل والموت و الفقر والجوع والمرض لابد ان يفضحه الله ويذله ويسلط عليه من لا يخافه ولا يرحمهم

  17. يالي البؤس كل ماقالت امريكا كلمة هرول الجميع فرحآ وسرورآ والله لو منتظرين امريكا تاخذ لكم الانقاذ فانتظروا الف عام اخري, منذ متي واهل السودان يطلبون العون من الخارج لخلع حكم في السودان فهل لكم ان تغكروا هل هذة اخلاقنا ام مستجلبة فضائح الوافدين
    المعلم

  18. THIS IS JUST ONE OF THE BITTER REALITIES OF HOW THE GANG OF ALINGAZ, ARE DOING BUSINESS WITH THE SATAN, SO AS TO KEEP THEM SELVES IN POWER , SHARING BED WITH UNCLE SAM, MAKING LOVE WITH UNCLE SAM, VERY SHREWD WE HAVE TO GIVE THEM THAT.

  19. التعاون مع وكالة ال C I A ليس بالأمر المشرف والكثير من أعضائها مطلوبين في عدة دول أوربية والسجون السرية في اوربا التي أعقبت غزو أفغنستان كانت أسوا سجل في مجال حقوق الانسان  كما أن دعم ال C I A لكثير من الدول بأدوات التعذيب معروف وتكلمت عنه منظمة HUMAN RIGHT WASH في كثير من تقاريرها كما أن السياسة الأمريكية قائمة على أشد أنواع الارهاب والبطش والقتل وبمختلف أنواع الأسلحة المحرم منها والكيميائية بل جعلت شعوب العالم الاسلامي حقل تجارب لآخر ما أنتجته المصانع الأمريكية  من أسلحة الدمار الشامل . لذا انها ليست بالمثال الذي يمكن أن يحتذى لا في مجال مكافحة الارهاب ولا في غيره لأن الارهاب نفسه صناعة أمريكية وبعبع أمريكي لارهاب الدول التي لا تدور في فلكها وكل يوم يمر شعوب العالم الاسلامي تزداد قناعة بأن أمريكا وأسرائيل من أكثر الدول ارهابا في العالم وأنهم هم الأعداء الحقيقيون وليس تنظيم القاعدة ولا طالبان ولا حزب الله ولا ايران ولا غيرهم من الدول والمظمات . والآن كثيرا من الفتاوي تحرم التعاون العسكري والاستخباراتي مع امريكا .وكما أنه لا يشرفنا بأي حال من الاحوال ان تتعاون بلادنا مع هذا الاخطبوط الفاشي المسمى ال C I A  

  20. هاهاهاهاها
    الله يخلي الفوتوشوب البقي يعمل القرد عروسه انتو طوااالي صدقتو الصوره
    امريكان مين اليطلعو صوره زي دي دي عملا واحد طالع من فيلم كاوبوي
    امال قرايشون دا بيعمل شنو هنا
    وامال السفاره الفي سوبا دي بتعمل شنو
    امريكا اذا وصلت انها تعمل كدا اول حاجه بتقطع العلاقات الدبلوماسيه وتسحب رعاياها
    بعدين امريكا ماليها في محكمة لاهاي لانها غير موقعه بل انسحبت منها فما مبرر ان تطلع نشره كدا
    اتمني من الفنان العمل البوست دا يذكر في نهايته انها خدعه
    وزي ماقال واحد من الراكوباب عمر البشير لو مشي لاهاي بي كرعينو سلم نفسو ح يقولولو ارجع قسم السودان وبعدين تعال
    فنان ياشاب

  21. كلو بى تمنو …..
    والخسران شعب السودان
    الامريكان يهمهم تنفيذ مخططاتهم المستقبلية بهدف السيطرة على العالم واستنزاف خيراته حتى وان كان ذلك على حساب شعوب فقيرة ومقهورة كالشعب السودانى فى ظل سلطة هذه الاقلية المتطرفة ….
    ونظام الانقاذ يتعلق بقشة حتى وان كانت التعامل بلا كرامة كعادته وطنية مع اجهزة مخابرات خارجية – تحت التربيزة – من اجل الاستمرار فى السلطة وقمع الشعب وسرقة امواله وتجويع اطفاله..
    بكل اسف ستدفع اجيالنا القادمة ثمن هذا التخبط والاجرام المنظم إن لم يتوقف الأن
    الأن …..
    ايها السودان والسودانيين اوقفوا هذا العبث ..نحن اكرم من ان يلطخ سمعة بلدنا هذا النظام الهالك واكبر من هذا الهوان الذى طال .

  22. سيعلم الذين ظلمو اين منقلب سوف سينقلبون اذا كان الأسلاميون يتعهاونون مع أمريكا فماذا تركو للشيوعين ان يفعلو الله انصر الأسلام والمسلمين. شكيناكم لي الله انا ماعارف الشعب ده خدرو كيف يفوز الجماعة ديل في الأنتخابات واذا كل الصحف بتتكلم وتوري الحاصل والشعب عارف ومع ذلك بصوت يبقى خسارة زمنا في قراية الجرائد والتعليق طالما الناس ديل لاصقين في الكرسي
    أنا بقترح نعمل حملة جعل الكرسي تيفال عشان مايلزقش

  23. يا خوي كلهم حراميه ذو تربية ناقصة ليس لهم ولاء الا للمال والزيط وسوف يكون مصيرهم مع امريكا واحد من اثنين اما يختفوا الى الابد ويموتوا بسرهم كاسامة بن لادن
    او مصير صدام حسين وهو فى النهاية الموت
    ويظل الى ذلك الحين شعب السودان مهددا بالإحتلال ومشتت الإرادة كما هو حال العراق اليوم
    ان جهاز الامن تحت قبضة المخابرات الامريكية ويصرف عليه الشعب 70% من ماله
    الحل هو ذهاب هؤلاء النفر وتركهم للشعب السودانى ليتوحد

  24. ارجوء ان لا تنسو انكم سودانين راعو هذا فى كتاباتكم خليكم احسن من اللذين ترونهم …..وتفائلو بغد مشرق كلنا لدينا مايكفينا من الالم ولكن ….يظل السودان هو الحب والشجن وهو المتكاء للجميع دعونا نكن وطنييين اذا قلت الوطنية ……….. ولكن تزكروا ان السودان فوق الجمييييييييييييييع:cool: :cool: :cool: ;) ;) ;) ;)

  25. ليس يوم امس ببعيد عن اليوم وليس غريب او دهشة لهذا الامر فنجد في عهد نميري عمر محمد الطيب كيف وصل لما وصل اليه الي ان تعاون مع الموساد واصبح عميل لهم واما حكاية السي اية اية كيف ان الحكومة في الدبلوماسيين الذين يمثلون السودان في واشطن فنجد من اكبر الامنيين وهو اللواء الفاتح عروة كيف انه كان مندوب السودان الدائم بالامم المتحدة لاطول فترة هل هذا الموقع يحتاج الي شخصية امنية ان لم يكن هناك عمل اخر مع امريكا بحكم مقر الامم المتحدة واقامته بهاء فالولايات المتحدة تلعب لمصلحتها وليس لمصلحة تلك الشعوب التي تتعاون معهاء في حماية مصلحتها حمانا الله من جور هؤلا ومعهم امريكا
    داون داون usaلن تحكمنا السي اية اية;( ;(

  26. الجماعة شغالين معاهم لعبة القط والفار التاريخ يعيد نفسه.نفس المسلسل مع العراق يسوق مرة اخرى وبغباء لايحسد عليه المكنكشين على الكراسى.سياسة الابتزاز مستمرة وبعد ان ياخذوا منكم كل مايريدون سيضعونكم تحت الجزمة فعلا لاقولا.

  27. :eek: امر عجيب هل يمكن لشخص ان يصدق ان امركا برغم كرهها للسودان وحبها لإسرائيل تقوم بمشاركة فى امور استخبارية امريكسودانية لا استطيع ان اصدق هذا ابدا ابدا ابدا يمكن للقط ان يلاحق الفأر ولكن لايمكن للقط ان يلاحق القط

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..